Image

سباليتي يطالب نابولي بإلغاء حجب قميص مارادونا

أثنى لوتشيانو سباليتي المدير الفني لنابولي على قرار نادي سانتوس عدم حجب القميص رقم 10 الذي كان يرتديه الأسطورة البرازيلي الراحل بيليه، معربا عن أمله في سير فريقه الإيطالي على نفس النهج فيما يتعلق بقميص الأسطورة الأرجنتيني الراحل دييجو مارادونا. وأعلن سانتوس أمس الاول الأحد التراجع عن مخطط لحجب القميص رقم 10 بعد أيام من وفاة أسطورة النادي بيليه، والذي أكد في وقت سابق معارضته لمثل هذه الخطوة. وكان نابولي حجب القميص رقم 10 لمارادونا في عام 2000، أي قبل 20 عاما من وفاة الأسطورة الأرجنتيني، اعترافا بدوره الكبير في تتويج الفريق بلقبيه في الدوري الإيطالي. ولكن سباليتي يرى أن إتاحة القميص رقم 10 مجددا قد يكون مصدر إلهام للاعبي نابولي، والذين يسعون لإعادة لقب الدوري الإيطالي لخزينة النادي بعد غياب 33 عاما. وقال سباليتي في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء

Image

وداع حزين لبيليه

تقدم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مراسم الجنازة الرسمية في الوداع الاخير لاسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه. وبعد اعلان الحداد الرسمي ثلاثة أيام، ستحيي البرازيل للمرة الأخيرة "الملك" بيليه الذي توفي عن 82 عامًا بعد صراع مع مرض السرطان. سافر لولا، الذي تولى منصبه رسمياً في حفل بدأ بدقيقة صمت تكريماً لبيليه، إلى مدينة سانتوس جنوب شرق البلاد "لتقديم احترامه وتكريمه" حيث تختتم الجنازة المفتوحة التي اقيمت على مدار 24 ساعة.  وقام الآلاف من المشجعين وكبار الشخصيات الكروية، في مقدمهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو، في إلقاء النظرة الاخيرة على نعش بيليه في الملعب نفسه الذي اذهل فيه العالم في بداياته مع ناديه الاشهر سانتوس. وقال إنفانتينو للصحافيين "بيليه أبدي إنه رمز عالمي لكرة القدم" مضيفاً أن الاتحاد الدولي للعبة "FIFA" سيطلب من جميع الدول الأعضاء تسمية أحد الملاعب لديها باسم البرازيلي تكريماً له. برز بيليه، واسمه الحقيقي، إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو، في بداياته في سن الـ15 عاماً، عندما خاض اولى تجاربه الاحترافية مع سانتوس. تمكن من الفوز بلقب كأس العالم ثلاث مرات مع منتخب بلاده في اعوام 1958، 1962 و1970، وهو اللاعب الوحيد في التاريخ الذي حقّق هذا الانجاز.  أظهر العالم بأسره تأثره بالظاهرة بيليه، وهذا ما ظهر جليًا لحظة وفاته، بعدما انهمرت رسائل التعزية من كل أصقاع العالم، من بينهم العديد من اللاعبين النجوم الحاليين والسابقين الذين ابدوا اعجابهم بـ "الملك" كلاعب. وسافر العديد من نجوم الرياضة، والسياسيين وكبار الشخصيات والمشجعين الى سانتوس لحضور المراسم الاخيرة، رغم انّ حلول رأس السنة في الفترة ذاتها، حال دون وصول الكثيرين. وحمل رجال ارتدوا ملابس سوداء يتقدم إدينيو، نجل بيليه، نعش الاسطورة الى الملعب. وبكت أرملة الأيقونة الراحلة، مارسيا سيبيلي أوكي زوجته الثالثة، التي تزوجها في عام 2016، أمام نعشه المفتوح وهي تمد يدها لتلمس رأسه. ولفّ النعش بأعلام سانتوس والبرازيل وأحيط بالزهور البيضاء، بما في ذلك أكاليل مقدمة من ريال مدريد الاسباني ونجم البرازيل الحالي نيمار الذي كان والده حاضراً. وانهالت الاشادات من جميع أنحاء البرازيل فيما تم رفع في مقر الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في ريو دي جانيرو، ملصق عملاق عليه صورة بيليه يحمل كلمة "أبدي". وسار موكب الجنازة عبر سانتوس إلى منزل والدة بيليه، سيليست أرانتيس البالغة من العمر 100 عام، والتي لا تزال على قيد الحياة على أن ينتهي في مقبرة سانتوس التذكارية، حيث اقيمت الجنازة الاخيرة قبل دفن بيليه في ضريح خاص.

Image

بعد معركة مع السرطان.. هالر يعود لتدريبات دورتموند

عاد سيباستيان هالر مهاجم بوروسيا دورتموند المنافس في دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم إلى التدريبات بعد خضوعه لعدة جراحات وعلاج كيماوي لعلاج ورم في الخصية تم اكتشافه في يوليو الماضي. وكتب لاعب منتخب ساحل العاج البالغ من العمر 28 عاما على Twitter "عام جديد سعيد للجميع! إنها لبداية رائعة بالنسبة لي لأنها تعني العودة إلى الملاعب" ناشرا صورا لنفسه وهو يتدرب في صالة للألعاب الرياضية. وأضاف "لم يكن عام 2022 هو الأسهل ولكنه جهزني لجميع التحديات الجديدة التي سيأتي بها عام 2023". وتعاقد دورتموند مع هالر مقابل مبلغ مبدئي يبلغ 31 مليون يورو (33.02 مليون دولار) خلال فترة الانتقالات الصيفية بعد أن سجل المهاجم 34 هدفا الموسم الماضي مع أياكس أمستردام بطل هولندا. وقال دورتموند إن هالر سيتم "دفعه بحرص" ضمن تشكيلة الفريق مرة أخرى.

Image

إنفانتينو يثير الجدل بـ"سيلفي" مع جثمان بيليه

أثار السويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) حالة من الجدل بسبب صورة "سيلفي" التقطها بالقرب من جثمان أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه. والتقط إنفانتينو الصورة بهاتفه المحمول خلال تواجده بالقرب من جثمان بيليه في وسط استاد نادي "سانتوس" البرازيلي، حيث يسجى الجثمان منذ الاثنين لإتاحة الفرصة أمام مشجعي وعشاق بيليه وكرة القدم لإلقاء "النظرة الأخيرة" عليه قبل مواراته الثرى. وكان بيليه توفي يوم الخميس الماضي عن عمر 82 عاما بعد صراع مع مرض السرطان.  وخلال زيارته إلى البرازيل الاثنين للمشاركة في مراسم تشييع جثمان الأسطورة البرازيلي الراحل، أكد إنفانتينو أنه سيطالب جميع الاتحادات الأهلية الـ211 الأعضاء بالفيفا بإطلاق اسم بيليه على أحد الملاعب في بلادها بهدف تخليد اسم النجم الراحل، الذي لا يزال اللاعب الوحيد في التاريخ الذي توج بلقب كأس العالم ثلاث مرات، وتعريفه للأجيال الجديدة.

Image

ديبالا يهدي ميدالية كأس العالم لنادي روما

قرر النجم الأرجنتيني باولو ديبالا، لاعب روما الإيطالي، إهداء الميدالية الذهبية لبطولة كأس العالم قطر 2022 التي حصدها مع منتخب بلاده إلى نادى العاصمة الإيطالية. وذكر الحساب الرسمي لنادي روما الإيطالي على موقع "تويتر": "باولو ديبالا يزين الأرشيف التاريخي للنادي بميدالية الفائز بكأس العالم". وتوج ديبالا بلقب بطولة كأس العالم 2022 التي أقيمت في قطر، مع منتخب الأرجنتين بفوزه على نظيره الفرنسي بركلات الترجيح في

Image

!جيرو يحسم مصيره مع ميلان

كشفت تقارير صحفية إيطالية، أن المهاجم الفرنسي المخضرم أوليفييه جيرو، اقترب من توقيع عقد جديد مع ميلان، وسط اهتمام كبير أيضًا من أندية مانشستر يونايتد والدوري الأمريكي. وتألق اللاعب البالغ من العمر 36 عامًا بشكل كبير في كأس العالم 2022 مع فرنسا الشهر الماضي، حيث ساعدهم على الوصول إلى النهائي بأربعة أهداف في ست مباريات، مما سمح له بأن يصبح أفضل هداف في تاريخ البلاد قبل تييري هنري. ويمتد عقده حتى 30 يونيو فقط ووفقا لشبكة

Image

خليجي 25: منشآت متطورة وأجيال موهوبة

 في ظل التفاعل الكبير الذي أحدثته نهائيات بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 على الساحتين العربية والعالمية، فإنه من المتوقع أن تحظى النسخة الخامسة والعشرون من بطولة كأس الخليج لكرة القدم المقررة في العراق، بمتابعة غير مسبوقة من محبي وعشاق كرة القدم، ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة في المنطقة. البطولة الخليجية التي أقيمت للمرة الأولى عام 1970، شكلت الانطلاقة الفعلية لكرة القدم في دول مجلس التعاون الخليجي، بدءا من تشييد المنشآت الرياضية خصيصا لاستضافتها، وصولا إلى أجيال من اللاعبين الموهوبين الذين لمعوا لاحقا في المحافل الآسيوية، وقادوا منتخباتهم للتأهل إلى نهائيات كأس العالم. وطوال 52 عاما مرت بطولة كأس الخليج بمحطات مهمة ومنعطفات كثيرة طوال تاريخها، تشكلت من خلالها فترات من احتكار الكويت للقب، وظهور قوى كروية حققت إنجازات مهمة، فضلا عن بروز مجموعة مميزة من اللاعبين والأجيال التي قادت الكرة الخليجية والعربية لإنجازات مهمة على المستويين الآسيوي والعالمي. كأس الخليج التي ستقام في مدينة البصرة العراقية ما بين السادس وحتى التاسع عشر من يناير الجاري، هي النسخة الخامسة والعشرون من البطولة الخليجية التي دائما ما يصعب التكهن ببطلها، وهو ما ظهر جليا في النسخ الأخيرة من فوز ستة منتخبات مختلفة باللقب، لتؤكد أن كل ما في البطولة من أرقام وتوقعات ومقاييس وأعراف وتقاليد هي حصيلة ما شهدته على مدى نحو نصف قرن. مع نهاية ستينيات القرن العشرين، انتشرت لعبة كرة القدم بشكل واسع في غالبية دول الخليج بصورة كبيرة، وهو الأمر الذي ظهرت معه فكرة إنشاء البطولة الخليجية، والتي ترجع إلى الأمير خالد بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، ومن ثم أبصرت البطولة النور فعليا بإقامة النسخة الأولى في المنامة خلال الفترة من 27 مارس إلى الثالث من أبريل عام 1970. أبرز المحطات في البطولة الخليجية تجسدت في احتكار الكويت، التي كانت من دول المنطقة السباقة في إنشاء اتحادها الكروي عام 1952، للنسخ الأربع الأولى من البطولة، بداية من نسخة المنامة عام 1970 ومرورا بنسختي السعودية عام 1972، والكويت عام 1974، ونهاية بنسخة قطر عام 1976. ومنذ النسخة الخامسة التي أقيمت في بغداد عام 1979 عرفت البطولة الخليجية بطلا جديدا وهو منتخب العراق، الذي تأسس اتحاده عام 1948، حيث تمكن من كسر الاحتكار الكويتي في أربع نسخ متتالية، ولكن الاحتكار الكويتي تحول إلى احتكار عراقي - كويتي للبطولة بعد تبادل المنتخبين الفوز باللقب طوال ست نسخ متتالية، بواقع ثلاثة ألقاب لكل منتخب، وذلك حتى النسخة العاشرة في الكويت عام 1990. وبرز منتخبا الكويت والعراق على الصعيد الآسيوي في الثمانينيات، وقدما أجيالا من اللاعبين المميزين على الساحة، وهو ما ظهر جليا في تطور الكرة الكويتية، وظهور منتخب قوي تمكن من التأهل عن القارة الآسيوية إلى مونديال إسبانيا 1982، وهو الأمر نفسه بالنسبة للكرة العراقية التي قطعت بطاقة التأهل عن القارة الآسيوية في مونديال المكسيك 1986. المحطة الحادية عشرة من البطولة الخليجية عام 1992 والتي أقيمت في الدوحة شهدت تغيرا في خارطة الكرة الخليجية، بعد ظهور قوى كروية جديدة تمثلت في منتخب قطر الذي حصد اللقب عن جدارة، وأعلن عن بطل جديد هو الثالث بعد الكويت والعراق في تاريخ البطولة الخليجية بعد مرور 22 عاما. ولم تكن النسخة الثانية عشرة من البطولة الخليجية عام 1994 في الإمارات ببعيدة عن سابقتها، حيث شهدت بطلا جديدا تمثل في منتخب المملكة العربية السعودية الذي تطور في هذه الآونة، وحقق تواجدا كبيرا في نهائيات بطولة كأس العالم 1994 في أمريكا، وقدم مستويات عالية، وتأهل إلى الدور ثمن النهائي في أول مشاركة مونديالية، ليكون تحقيق اللقب الخليجي في الإمارات بعدها بشهور قليلة بمثابة الحافز للأخضر في تكملة المشوار، وتحقيق لقب بطولة الأمم الآسيوية للمرة الثالثة عام 1996 في الإمارات أيضا. ويعتبر المنتخب الكويتي هو الأنجح على صعيد بطولة الخليج، فبعد أن حقق اللقب في أول أربع نسخ بصورة متتالية، ومن ثم تبادل اللقب مع العراق، عاد وحصد اللقب مرتين متتاليتين في عمان عام 1996 والبحرين عام 1998، لكن السعودية التي تواجدت طوال هذه السنوات بقوة على الصعيد الدولي في بطولات كؤوس العالم، ردت على الكويت وحصدت اللقب مرتين متتاليتين عامي 2002 في السعودية و2003 في الكويت. وفي عام 2004 وخلال استضافتها الثالثة لبطولة الخليج التي أقيمت للمرة الأولى في ثلاث سنوات متتالية، تمكنت قطر من حصد لقبها الثاني في البطولة، بعدما قدمت واحدة من أبرز نسخ الحدث الخليجي سواء على المستوى التنظيمي أو الفني. وفي النسختين الثامنة عشرة والتاسعة عشرة من البطولة الخليجية، ظهرت قوى كروية جديدة على الساحة بعدما تمكنت الإمارات من حصد لقبها الأول عام 2007 خلال استضافتها البطولة للمرة الثالثة، وذلك بفوزها على عمان في النهائي (1 - صفر). وبعدما باتت الإمارات خامس المنتخبات الخليجية حصدا اللقب، جاءت عمان لتعوض إخفاقها أمام الإمارات في النهائي، وتحصد اللقب في النسخة التالية عام 2009 التي استضافتها على أرضها، وذلك بعد الفوز على السعودية بركلات الترجيح (6 - 5) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي. وبعد 14 عاما من الغياب تمكنت الكويت من ملامسة اللقب الخليجي من جديد، وحققت لقبها العاشر (رقم قياسي) بعد حصدها لقب النسخة العشرين التي أقيمت في اليمن عام 2010، وذلك بعد فوزها على السعودية في المباراة النهائية (1 - صفر). وفي النسخ الأربع الأخيرة من البطولة الخليجية، تمكنت الإمارات وعمان من تحقيق لقبهما الثاني في البطولة بعد فوز الأولى بالنسخة الحادية والعشرين في البحرين عام 2013، والثانية بلقب النسخة الثالثة والعشرين في الكويت عام 2017، فيما حققت قطر لقبها الثالث في المسابقة متساوية مع السعودية والعراق الذي لم يحقق اللقب منذ النسخة التاسعة عام 1988 بالسعودية، بينما حصدت البحرين لقبها الأول في البطولة بعد انتظار دام 49 عاما، عندما فازت باللقب في النسخة الرابعة والعشرين بالدوحة عام 2019 على حساب السعودية (1 - صفر) في النهائي. وأقيمت بطولة الخليج في نسختها الأولى عام 1970، بنظام المجموعة من دور واحد في ظل مشاركة أربعة منتخبات فقط وهي: قطر، السعودية، الكويت، البحرين، واستمر هذا النظام حتى عام 2004 باستثناء النسخة الثالثة عام 1974 في الكويت، والتي أقيمت بنظام المجموعات بعدما شهدت البطولة مشاركة ستة منتخبات للمرة الأولى وهي: قطر، السعودية، الكويت، عمان، الإمارات، البحرين، ومن ثم استمر نظام المجموعتين حتى الآن. وتعد الكويت المنتخب الوحيد الذي حقق اللقب الخليجي في أربع نسخ متتالية وهي 1970 و1972 و1974 و1976، فيما كانت السعودية هي المنتخب الثاني بعد الكويت الذي تمكن من حصد اللقب مرتين متتاليتين عامي 2002 و2003. ومع مشاركة المنتخبات الثمانية في /خليجي 25/ بالعراق تكون منتخبات قطر والكويت والبحرين اشتركت في البطولة برصيد 25 مشاركة، فيما تأتي كل من السعودية والإمارات في المركز الثاني برصيد 24 مشاركة، ومن ثم عمان 23 مشاركة، والعراق 16 مشاركة، وأخيرا اليمن برصيد 10 مشاركات. خلال الدورات الماضية الـ24 خاضت المنتخبات الخليجية في البطولة 387 مباراة، وسجل خلال تلك المباريات 935 هدفا، فيما كانت أعلى نسبة تهديف شهدتها النسخة الرابعة، حيث استقبلت شباك المشاركين 84 هدفا، بمعدل تهديفي 3.82 للمباراة الواحدة، بينما سجلت النسخة الأولى أقل نسبة تهديف بواقع 19 هدفا، بنسبة تسجيل بلغت 1.62 هدف، علما بأن أكثر عدد مباريات انتهى بالتعادل كان في النسخة التاسعة برصيد 6 مباريات، بينما كان أقل عدد مباريات تعادل في النسخة الحادية عشرة، التي لم تشهد أي تعادل حتى نهايتها. ويعتبر الكويتي جاسم يعقوب هو الهداف التاريخي لبطولات الخليج برصيد 18 هدفا، فيما يعد العراقي حسين سعيد أكثر لاعب أحرز أهدافا في بطولة واحدة برصيد 10 أهداف في النسخة الخامسة، بينما كان كل من السعودي ماجد عبدالله والكويتي جاسم الهويدي أكثر اللاعبين تسجيلا في مباراة واحدة، برصيد 5 أهداف لكل منهما خلال النسختين الخامسة والرابعة عشرة، علما بأن أكبر نتيجة تحققت في البطولة كانت فوز الكويت على عمان (8 - صفر) في النسخة الرابعة.

Image

الاتحاد الأرجنتيني يشيد باستضافة جامعة قطر خلال المونديال

 نوه كلوديو تابيو رئيس اتحاد كرة القدم الأرجنتيني بالجهود التي قدمتها جامعة قطر، والتي كانت مقرا للمنتخب الأرجنتيني في كأس العالم FIFA قطر 2022. وقال تابيو، إن الجهود التي قدمتها الجامعة منذ وصول بعثة المنتخب الأرجنتيني إلى دولة قطر، وفرت للمنتخب أن يقدم أفضل مستوياته وأن يكون بطل العالم. وكان المنتخب الأرجنتيني اختار جامعة قطر مقرا أثناء المونديال وذلك لما تمتلكه الجامعة من ثلاثة مجمعات رياضية مفتوحة تتيح فرصة ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، إضافة إلى الصالة الرياضية المغلقة للسيدات.. وتستضيف هذه المنشآت مختلف الألعاب الرياضية بما فيها: كرة القدم، وكرة الطائرة، وكرة اليد، وكرة السلة، والتنس الأرضي، والسباحة والغطس، وكرة الماء، إضافة إلى الإسكواش وصالات اللياقة البدنية وغيرها. ومن بين أبرز هذه المنشآت، استاد جامعة قطر الذي يعد من منشآت الجامعة الرئيسية الذي بني وفقا للمواصفات الدولية والأولمبية، ويشتمل على ملعب لكرة القدم ومضمار الركض وألعاب القوى، ويحتوي على مدرجات للجماهير تتسع حتى عشرة آلاف متفرج، وعلاوة على ذلك، فإنه يشمل جميع الغرف والمنشآت اللازمة لاستضافة المباريات الكبيرة. وتوج المنتخب الأرجنتيني بلقب بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، بعد فوزه بركلات الترجيح على نظيره الفرنسي في النهائي الذي أقيم يوم 18 ديسمبر الماضي.

Image

تعادل الإسماعيلي والبنك الأهلي.. وسقوط المحلة في الدوري المصري

حسم التعادل السلبي مواجهة فريقي الإسماعيلي والبنك الأهلي، والتي أقيمت بينهما مساء اليوم الثلاثاء، على استاد الإسماعيلية، فى الجولة الحادية عشر من مسابقة الدوري المصري الممتاز بالموسم الجاري 2022-2023. بهذه النتيجة، يحتل فريق الإسماعيلى المركز الـ17 وقبل الأخير فى ترتيب الدوري المصري برصيد 7 نقاط، فيما جاء فريق البنك الأهلى فى المركز الـ12 برصيد 10 نقاط من 11 مباراة. وفي نفس الجولة سقط فريق غزل المحلة بهزيمة مذلة على أرضه ووسط جماهيره أمام نظيره سيراميكا كليوباترا، بثلاثة أهداف دون مقابل، فيما حقق المقاولون العرب انتصارا ثمينا على نظيره حرس الحدود، بنتيجة 3-2.