برشلونة يضع عينه على مهاجم الأهلي المصري
دخل نادي برشلونة الإسباني دائرة المنافسة على ضم المهاجم الشاب للنادي الأهلي المصري، حمزة عبد الكريم، بعد أن أصبح من أبرز المواهب الواعدة في كرة القدم المصرية.
سحب قرعة آسيا 2 في 30 ديسمبر
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن قرعة الأدوار الإقصائية لبطولة دوري أبطال آسيا 2 لموسم 2026-2025 ستقام يوم 30 ديسمبر الحالي في العاصمة الماليزية كوالالمبور. وبالتزامن مع تحديد موعد القرعة، اكتمل جزء مهم من مقاعد دور الـ16، بينما بقيت مواقع أخرى معلّقة حتى الجولة السادسة والأخيرة من دور المجموعات، التي ستُحسم خلالها هوية آخر الصاعدين. وحجز النصر السعودي مكانه مبكراً في الأدوار الإقصائية، ضمن قائمة تضم فرقاً واصلت تقديم مستويات قوية هذا الموسم، أبرزها: الوصل الإماراتي، وسباهان الإيراني، والحسين إربد الأردني، وبرسيب باندونغ الإندونيسي، وبانكوك يونايتد التايلاندي، وبوهانغ ستيلرز الكوري الجنوبي، وتامبينيز روفرز من سنغافورة، وجامبا أوساكا الياباني، وماكارثر الأسترالي. ويُعدّ تأهل النصر محطة بارزة في مرحلة المجموعات، إذ يدخل الفريق السعودي القرعة وهو أحد أبرز المرشحين للمنافسة على الأدوار المتقدمة، بانتظار ما ستسفر عنه مراسم السحب في كوالالمبور. وفي المقابل، لا تزال عدة بطاقات قارية قيد الانتظار، حيث ستكشف الجولة السادسة عن بقية المتأهلين، قبل أن يكتمل المشهد النهائي للفرق الـ16 المشاركة في مرحلة الحسم، علمًا أن الفرق المرشحة للتأهل هي الخالدية والمحرق البحرينيين والأهلي القطري وكونج آن هانوي الفيتنامي وراتشابوري التايلاندي والزوراء العراقي. وسجّلت الأندية الأسترالية حضوراً قوياً هذا الموسم بعد ضمان تأهلها مبكراً، في تأكيد على تصاعد المنافسة بين أندية شرق القارة في النسخة الحالية. ومن المنتظر أن يعلن الاتحاد الآسيوي عن المزيد من التفاصيل المتعلقة بمراسم القرعة خلال الأيام المقبلة، في بطولة تبدو مهيأة لمزيد من الإثارة مع اقتراب الأدوار النهائية.
ختام الدورة الإعدادية لحكام كأس العرب
اختتمت دورة إعداد حكام كأس العرب قطر 2025، والتي أقيمت على مدار خمسة أيام تحت إشراف بيرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام بالـFIFA، وهاني طالب بلان نائب الرئيس، وماسيمو بوساكا مدير إدارة التحكيم وبمشاركة 54 حكما (14 حكما رئيسيا، و28 حكما مساعدا، و12 حكم فيديو مساعدًا). وتم خلال الدورة التركيز على الجوانب الفنية والبدنية للحكام، إلى جانب مناقشة أبرز الحالات التحكيمية، وتطبيقات تقنية حكم الفيديو المساعد VAR، والتدريب على القرار الجديد الذي سيتم تطبيقه في البطولة وهو إبعاد اللاعب المصاب لمدة دقيقتين للعلاج باستثناء حارس المرمى والحالات التي يتحصل فيها اللاعب المنافس في اللعبة على كارت أصفر أو أحمر. وأكد كولينا في كلمته للحكام على أهمية جاهزية الحكام لمباريات البطولة، مشيدا بالتنظيم القطري المتميز والحرص الكبير على إعداد كوادر تحكيمية على أعلى مستوى. من جانبه، عبر هاني بلان عن اعتزازه باستضافة الدورة، مؤكدا أن التحكيم سيكون أحد عناصر النجاح في كأس العرب، بفضل التعاون الوثيق مع الـFIFA والجهود المبذولة في تطوير الحكام. كما أثنى ماسيمو بوساكا على الجدية والانضباط خلال الورش النظرية والتطبيقية، معتبرا الدورة محطة مهمة لتوحيد القرارات التحكيمية خلال منافسات البطولة.
لامين: لا أريد أن أكون ميسي!
قدم لامين يامال واحدة من أكثر مقابلاته وضوحًا وصراحة خلال ظهوره في برنامج "60 دقيقة" على قناة "CBS"، حيث تحدّث عن مسيرته المتسارعة، وشخصيته داخل وخارج الملعب، ورؤيته للنجومية التي يعيشها وهو في سن صغيرة
طائرات عسكرية لنقل جماهير الكويت إلى قطر
تقدّم رئيس مجلس إدارة الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ أحمد اليوسف الصباح بخالص الشكر والامتنان إلى نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ عبدالله علي السالم، وإلى رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن خالد الشريعان، تقديرًا لمبادرة وزارة الدفاع بتوفير طائرات عسكرية لنقل جماهير المنتخب إلى قطر لمساندة "الأزرق" في مواجهته المرتقبة أمام المنتخب المصري ضمن بطولة كأس العرب. وأكد الشيخ أحمد اليوسف في تصريح صحافي أن هذه الخطوة تعكس دعم الدولة للمهمة الوطنية التي يخوضها المنتخب، مشدّدًا على أن الحضور الجماهيري يشكل عنصرًا مهمًا في مساندة اللاعبين ورفع معنوياتهم. وأضاف قائلًا: "نأمل أن تحذو المؤسسات والجهات الخاصة حذو وزارة الدفاع في تقديم أشكال الدعم كافة للمنتخب في هذا الاستحقاق العربي." من جانبه، أوضح الاتحاد الكويتي لكرة القدم أن الطائرة العسكرية المخصصة للجماهير ستكون مجانية بالكامل وتتسع لنحو 250 مشجعًا، في إطار تسهيل انتقال الجمهور وتشجيع حضور أكبر عدد ممكن في المدرجات. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود متواصلة لتعزيز الالتفاف الجماهيري حول المنتخب، وتهيئة الظروف المناسبة لدعمه في مشاركته الحالية التي تمثل الكويت في المحفل العربي.
العنابي والفدائي.. مواجهة عاطفية بكأس العرب
تتجه الأنظار الاثنين إلى استاد "البيت" في الخور، حيث ينطلق كأس العرب 2025 بمباراة الافتتاح التي تجمع بين المنتخب القطري المضيف ونظيره الفلسطيني، في مواجهة تحمل أبعادا رياضية وإنسانية على حد سواء. المباراة لا تمثل مجرد انطلاقة بطولة، بل لحظة تاريخية للكرة العربية، تجمع بين بطل آسيا الحالي صاحب الطموحات القارية والمستقبلية، والمنتخب الفلسطيني الذي يخوض البطولة وسط تحديات استثنائية تعكس الواقع الإنساني المعقد الذي تمر به فلسطين. ويدخل منتخب قطر، بطل آسيا مرتين متتاليتين، البطولة وهو في أفضل حالاته الفنية تحت قيادة الإسباني جولين لوبيتيجي، الذي اعتمد مشروعه على دمج عناصر الخبرة مع وجوه شابة قادرة على التحرك بسرعة وإحداث الفارق في خط الوسط والهجوم، ومن أبرزهم أكرم عفيف الذي سجل وصنع 11 هدفا من أصل 14 في كأس آسيا الأخيرة، إضافة إلى الحارس مشعل برشم ولاعبي الوسط عاصم مادبو وعبدالعزيز حاتم، والعديد من عناصر الخبرة مثل أحمد فتحي وطارق سلمان هذه التركيبة تمنح "العنابي" ثقلا تكتيكيا وقدرة على إدارة المباريات تحت ضغط الخصم والجمهور. على الجانب الآخر، فتح لوبتيجي الباب لدماء جديدة أثبتت جدارتها بالدوري المحلي، مثل خالد علي ومحمد خالد والهاشمي الحسين وأيوب محمد، ما يعكس أن التفكير في كأس العرب لا ينفصل عن مشروع طويل الأمد يستهدف الاستعداد لمونديال 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك. ومع ذلك، يغيب عن القائمة بعض الأسماء المؤثرة مثل خوخي بوعلام والمعز علي، بالإضافة إلى المصابين أحمد الراوي وأحمد الجانحي وبيدرو ميجيل، وهو ما يضيف تحديا أمام المنتخب القطري للحفاظ على نسقه العالي منذ البداية. عنصرا الأرض والجمهور سيكونان من أبرز عوامل دعم قطر، إذ أثبتت الجماهير القطرية قدرتها على تحويل المباريات إلى مناسبات ضاغطة تصنع الفارق، كما حدث خلال كأس آسيا 2023 أمام أوزبكستان وإيران. ومع ضمان التأهل لكأس العالم 2026، يدخل "العنابي" البطولة بمعنويات مرتفعة، ويأمل أن يضيف لقب كأس العرب إلى سجله، ليؤكد هيمنته على الكرة العربية ويستكمل مشروعه الفني تحت قيادة لوبتيجي الذي أظهر قدرة عالية على تحسين منظومة الدفاع والضغط العالي، إلى جانب اللعب المباشر عبر الأطراف والاستفادة من سرعة اللاعبين في التحول السريع من الدفاع للهجوم. أما المنتخب الفلسطيني، فيدخل المباراة الافتتاحية في ظهوره السادس بكأس العرب، وسط ظروف استثنائية تعكس التحديات الإنسانية والسياسية التي تمر بها البلاد الفريق الفلسطيني نجح في التأهل لكأس العرب بعد فوزه على ليبيا بركلات الترجيح في الملحق الفاصل، ويأمل في الوصول إلى أبعد مدى في البطولة الإقليمية. المدرب إيهاب الجزار استدعى 23 لاعبا، من بينهم عدي الدباغ مهاجم الزمالك وحامد حمدان لاعب بتروجيت، إضافة إلى القائد مصعب البطاط وياسر حمد المدافع، مع وجود لاعبين أثارا جدلا وتعاطفا كبيرا مؤخرا هما حارس المرمى عبد الهادي ياسين والمدافع أحمد طه، هذان اللاعبان يمثلان قصة تحد وإصرار على تمثيل فلسطين رغم الصعوبات الإدارية، ما يمنح الفريق الفلسطيني روحا معنوية إضافية. تاريخ المواجهات بين قطر وفلسطين محدود نسبيا، لكن المواجهة الأخيرة في كأس آسيا أعطت طابعا تنافسيا، حيث التقى المنتخبان في دور الستة عشر وانتهت المباراة بفوز قطر بهدفين مقابل هدف، مما يعكس التفوق الفني للعنابي، لكنه لا يقلل من قوة الطموح الفلسطيني والرغبة في تقديم أداء مشرف على أرض البطولة. من الناحية الجماهيرية، ستشكل المباراة حدثا كبيرا في الدوحة، مع حضور مكثف من الجمهور العربي الذي يحرص على إبراز الدعم الإنساني للقضية الفلسطينية، بجانب تشجيع العنابي على أرضه، هذه الأجواء تجعل المباراة منصة للتعبير عن التضامن العربي وإظهار القوة الفنية والتنظيمية لقطر، التي اكتسبت خبرات كبيرة من تنظيم كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2024 وكأس العالم للناشئين تحت 17 عاما، حيث تأقلم اللاعبون على الملاعب الكبيرة مثل استاد البيت واستاد أحمد بن علي واستاد خليفة الدولي. المباراة ستشكل البداية لمشوار قطر في المجموعة الأولى، التي تضم إلى جانب فلسطين تونس وسوريا، ما يجعل مهمة العبور إلى الدور التالي بحاجة إلى تركيز فني وذهني كامل، القطريون يمتلكون كل الأدوات الفنية والخبرة الجماعية والدعم الجماهيري، بينما الفلسطينيون يحملون إرادة قوية وروحا معنوية عالية، في مواجهة تعكس أبعاد البطولة الرياضية والإنسانية معا.
سوريا وتونس.. معركة في افتتاح كأس العرب
تنطلق منافسات المجموعة الأولى من بطولة كأس العرب 2025 على استاد أحمد بن علي بالريان، حيث يلتقي المنتخب التونسي نظيره السوري في أولى مباريات الدور الأول. ويدخل المنتخب التونسي البطولة بطموحات كبيرة بعد تأهله إلى كأس العالم 2026، وسعيه للتتويج باللقب العربي للمرة الثانية في تاريخه، بعد فوزه بالنسخة الأولى عام 1963 وبلوغه نهائي نسخة 2021 في قطر. ويعتمد مدرب تونس سامي الطرابلسي على مجموعة من عناصر الخبرة والشباب، من بينهم علي معلول، ياسين مرياح، محمد علي بن رمضان، إسماعيل الغربي، وفرجاني ساسي وسيف الدين الجزيري. وفي المقابل، يسعى المنتخب السوري لتقديم ظهور قوي في البطولة بعد تأهله عبر الملحق أمام جنوب السودان، مستفيدًا من تجربته في كأس آسيا 2023 التي بلغ خلالها دور الـ16. ويغيب عن الفريق مهاجمه عمر السومة، بينما يعول المدرب الإسباني خوسيه لانا على لاعبين بارزين مثل عمر خربين ومحمود المواس ومحمد الحلاق. وتقابل المنتخبان 11 مرة سابقًا، فازت تونس خمس مرات مقابل أربع لسوريا، وانتهت مباراتان بالتعادل، فيما كانت آخر مواجهة رسمية بينهما في نسخة 2021 وانتهت بفوز سوريا 2-0. ويتوقع أن يشهد اللقاء حضورًا جماهيريًا لافتًا من مشجعي المنتخبين، في افتتاح مباريات البطولة العربية.
هجوم ناري من فيريرا على إدارة الزمالك
أطلق البلجيكي يانيك فيريرا، المدير الفني السابق لنادي الزمالك المصري، تصريحات نارية هاجم خلالها إدارة النادي، كاشفًا تفاصيل ما وصفه بـ”أسوأ طريقة رحيل” في مسيرته التدريبية، ومؤكدًا أنه علم بإقالته من خلال الصحفيين قبل أن يخطره أي مسؤول داخل النادي.
رودريجو ينضم لأسوأ مهاجمي ريال مدريد
أضاف البرازيلي رودريجو رقماً سلبياً جديداً إلى مسيرته مع ريال مدريد، بعدما واصل غيابه عن التسجيل في التعادل أمام جيرونا، ليعادل واحدة من أسوأ السلاسل التهديفية لمهاجم في تاريخ النادي الممتد لـ123 عاماً.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |