Image

تشيزني يحقق رقماً غائباً عن برشلونة منذ 3 سنوات

خطف الحارس البولندي فويتشيك تشيزني الأضواء خلال مباراة الكلاسيكو التي جمعت برشلونة وريال مدريد مساء الأحد، بعدما تصدى لركلة جزاء نفذها النجم الفرنسي كيليان مبابي، في لقطة نادرة لم يشهدها الفريق الكاتالوني منذ أكثر من ثلاث سنوات. تشيزني

Image

أول انتصار لسيلتا فيجو في الليجا

نجح سيلتا فيجو في تحقيق أول فوز له هذا الموسم ببطولة الدوري الإسباني، بعد تخطي مضيفه أوساسونا بنتيجة 3-2 في مباراة مثيرة جرت ضمن منافسات الجولة العاشرة. وبادر فيران جوتجلا بالتسجيل لصالح سيلتا فيجو في الدقيقة 26، قبل أن يرد أوساسونا بقوة عبر أنتي بوديمير الذي سجل هدفين متتاليين في الدقيقة 37 وفي الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، ليقلب الموازين مؤقتًا لصالح أصحاب الأرض. ولكن جوتجلا عاد ليعدل النتيجة مرة أخرى لصالح الضيوف في الدقيقة 69، قبل أن يمنح بابلو دوران النقاط الثلاث لسيلتا فيغو بهدفه الحاسم في الدقيقة 88، ليختتم بذلك انتصارًا مثيرًا للضيوف. بهذا الفوز، ارتفع رصيد سيلتا فيجو إلى 10 نقاط في المركز الثالث عشر، متفوقًا بفارق الأهداف على أوساسونا الذي بقي في المركز الرابع عشر بنفس الرصيد، ما يبرز التوازن الشديد بين الفريقين في بداية الموسم.

Image

لامين يامال يثير قلق برشلونة بعد الكلاسيكو

أثار الجناح الشاب لامين يامال قلق نادي برشلونة عقب مشاركته في الهزيمة أمام ريال مدريد بنتيجة 2-1 في الكلاسيكو، رغم معاناته من إصابة مزمنة في العضلة الضامة لم يتعافَ منها بشكل كامل.

Image

بداية غير موفقة لدايش مع نوتنجهام!

لم تكن عودة شون دايش، المدير الفني الجديد لنوتنجهام فورست، إلى الدوري الإنجليزي الممتاز بمثابة بداية مثالية، إذ خسر فريقه 2-0 أمام مضيفه بورنموث في مباراة أبرزت حجم المهمة التي تنتظر المدرب المخضرم. وشهد الشوط الأول استقبال فورست لهدفين، ما دفع دايش (54 عامًا) إلى الإشارة إلى أن لاعبيه بحاجة إلى تعزيز لياقتهم البدنية ومقاومتهم للضغط العالي الذي مارسه الفريق المنافس. وقال دايش: «أكبر خيبة أمل كانت التراجع البدني ضغط بورنموث كان كبيرًا، ولم نتمكن من التعامل معه بالشكل المطلوب حاولنا تعويض أسابيع من العمل في خمسة أيام فقط، وهذا أثر على أداء الفريق». ويُعد دايش ثالث مدرب دائم يتولى قيادة فورست هذا الموسم بعد إقالة أنجي بوستيكوجلو، ويواجه تحديًا مزدوجًا يتمثل في صعوبة إدارة جدول مزدحم بالمباريات، خاصة مع مشاركة الفريق في الدوري الأوروبي. وأضاف المدرب: «لدينا عدد محدود من أيام التدريب، لكننا سنجد الطريقة لتحسين الأداء والتعامل مع كل المباريات القادمة». بهذه الخسارة، بقي نوتنجهام فورست في المركز الثامن عشر برصيد خمس نقاط، بينما ارتقى بورنموث بقيادة أندوني إيراولا إلى المركز الثاني برصيد 18 نقطة، بفارق أربع نقاط خلف المتصدر آرسنال، بعد سلسلة من النتائج المميزة. وعن استمرار الفريق في المنافسة، حذر إيراولا قائلًا: «البداية كانت جيدة، لكنها مجرد بداية الفوارق بين الفرق هذا الموسم ضئيلة، وسيكون من الصعب حصد المزيد من النقاط، لكن علينا الاستمرار في المحاولة».

Image

200 انتصار لقائد ريال مدريد بالليجا

حقق قائد ريال مدريد داني كارفاخال إنجازًا مميزًا بعد أن وصل إلى 200 فوز في الدوري الإسباني بقميص الفريق الملكي، وذلك عقب الانتصار الثمين على برشلونة بنتيجة 2-1 في مباراة الكلاسيكو التي أُقيمت يوم الأحد ضمن منافسات الليجا.

Image

مانشستر يونايتد يرفض ليفاندوفسكي!

أفادت صحيفة ميرور البريطانية أن المالك المشارك لنادي مانشستر يونايتد، السير جيم راتكليف، قد أوقف صفقة محتملة لضم النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي من برشلونة.

Image

سيميوني يرسل رسالة لجماهير أتلتيكو!

أكد دييجو سيميوني، المدير الفني لأتلتيكو مدريد، أن الفريق يعمل بجد لتحسين نتائجه خارج ملعبه، معبرًا عن تفاؤله بقدرة اللاعبين على العودة إلى مستواهم المعتاد قريبًا. ويواجه أتلتيكو مدريد، الذي لم يحقق أي فوز خارج أرضه في 6 مباريات هذا الموسم، اختبارًا جديدًا أمام ريال بيتيس ضمن منافسات الدوري الإسباني، بعد الهزيمة الثقيلة صفر-4 أمام آرسنال الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا. وقال سيميوني: «عندما لا يكون الفريق قادرًا على اللعب بثبات خارج أرضه، فلا يوجد حل سوى صياغة إطار عام لتحسين الأداء لكنني متحمس، وأؤمن أن الأمور لن تدوم على هذا الحال إلى الأبد». وأضاف المدرب الأرجنتيني: «نأمل أن نتحسن مباراة بعد أخرى، وهذا تحدٍ وفرصة في الوقت ذاته أحاول دائمًا معرفة إذا كان بإمكاننا تنفيذ الأمور بالطريقة الصحيحة». سيميوني أشار إلى أن الفريق يبذل جهدًا كبيرًا للتغلب على الصعوبات خارج الديار، مؤكدًا على ضرورة استثمار كل مباراة لتحسين النتائج والحفاظ على روح التنافسية التي تميز أتلتيكو مدريد في السنوات الأخيرة.

Image

فينيسيوس وألونسو.. توتر محتدم تحت الرماد!

غادر فينيسيوس جونيور، جناح ريال مدريد، ملعب المباراة غاضبًا متجهًا مباشرة إلى غرفة تبديل الملابس بعد استبداله في الدقيقة 71 خلال قمة مثيرة في الدوري الإسباني لكرة القدم أمام برشلونة، والتي انتهت بفوز ريال مدريد 2-1. وجاء استبدال النجم البرازيلي بمواطنه رودريجو رغم دوره المحوري في هدف الفوز، حيث أرهق الظهير الأيمن لبرشلونة جول كوندي طوال المباراة وكان مصدر الخطر الأكبر على دفاع الفريق الكاتالوني. ويبدو أن العلاقة بين فينيسيوس والمدرب تشابي ألونسو ما زالت متوترة منذ تولي الأخير قيادة الفريق في مايو، إذ اعتاد ألونسو على استبداله في معظم المباريات هذا الموسم، على الرغم من نجاحه في إخراج أفضل ما لدى نجميه فينيسيوس وكيليان مبابي بعد ضعف الانسجام الذي عاناه الفريق الموسم الماضي. وخلال اللقاء، ظهر فينيسيوس متحمسًا بشكل كبير، وشارك بفاعلية في هجمات الفريق، حيث أرسل تمريرات عرضية ساهمت في تسجيل الهدف الثاني عبر إيدر ميليتاو وبيلينجهام، كما خلق فرصًا عدة قبل أن يُلغى هدف محتمل لمبابي بداعي التسلل. وعلى الرغم من خروجه من الملعب، لم ينتهِ تأثيره على المباراة، إذ عاد قبل صافرة النهاية إثر طرد بيدري واندلاع مشادة بين اللاعبين، ليُظهر مرة أخرى شخصيته القوية وتصميمه على التأثير في مجريات اللقاء حتى اللحظات الأخيرة. الفوز أعاد الثقة لريال مدريد بعد أربع هزائم متتالية، ويعتبر خطوة مهمة للمدرب ألونسو لتأكيد بصمته على الفريق، رغم التحديات في إدارة تصرفات النجوم مثل فينيسيوس.

Image

جوارديولا يرفض القلق بعد خسارة سيتي

أكد بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، أن غياب الأهداف عن فريقه في مواجهة أستون فيلا لا يدعو للقلق، مشددًا على أن الأداء الهجومي كان جيدًا رغم الخسارة. وتلقى مانشستر سيتي خسارته الأولى منذ أغسطس الماضي، بعد سقوطه بهدف دون رد أمام مضيفه أستون فيلا، ضمن الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز، وهي المرة الأولى منذ مواجهة توتنهام التي يفشل فيها الفريق في التسجيل. ورغم النتيجة السلبية، أبدى جوارديولا رضاه عن مردود لاعبيه، موضحًا: «سجلنا العديد من الأهداف هذا الموسم، لكن أستون فيلا لعب بخمسة مدافعين وأغلق المساحات جيدًا حاولنا عبر سافينيو ودوكو وفودين ورايندرز، لكننا افتقدنا فقط اللمسة الأخيرة». وأضاف المدرب الإسباني: «كنا قريبين من التسجيل في أكثر من مناسبة، الأمر كله يتعلق بالضغط العالي والتعامل مع الكثافة الدفاعية أستون فيلا فريق قوي ومنظم ويقدم مستويات مميزة في الدوري». وتحدث جوارديولا عن أداء فريقه في الشوط الثاني قائلاً: «الروح كانت رائعة، حاول اللاعبون كثيرًا، لكن التفاصيل الصغيرة حسمت النتيجة فودين، سافينيو وأوسكار بوب قدموا مجهودًا كبيرًا داخل الملعب». وأثار النرويجي إيرلينج هالاند قلق جماهير مانشستر سيتي بعد اصطدامه بالقائم أثناء تسجيله هدفًا ألغاه الحكم بداعي التسلل، لكن جوارديولا طمأن الجماهير بقوله: «لم أتحدث معه بعد، لكني متفائل بأنه بخير». بهذه النتيجة، تجمد رصيد مانشستر سيتي عند 16 نقطة في المركز الخامس، بعد أن تلقى ثلاث هزائم مقابل خمسة انتصارات وتعادل، بينما واصل أستون فيلا عروضه القوية مع المدرب أوناي إيمري وأكد أحقيته بالمنافسة بين الكبار في الدوري الإنجليزي الممتاز.