Image

مستقبل جواو فيليكس مع برشلونة

يأمل فريق برشلونة الإسباني، في موافقة نظيره أتلتيكو مدريد على تجديد إعارة اللاعب البرتغالي جواو فيليكس، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها الفريق الكاتالوني في الفترة الأخيرة والتي تمنعه من الحصول على خدمات اللاعب بشكل نهائي. ووفقا لما ذكرته صحيفة "سبورت" الكاتالونية، فإن أتلتيكو مدريد أبلغ برشلونة مؤخراً أن سعر جواو فيليكس الصيف المقبل سيكون 80 مليون يورو، وسيكون البارسا مستعدًا لتوزيع هذا المبلغ على ثلاث دفعات (25 مليون وأكثر قليلًا كل دفعة). وأضافت الصحيفة أن الفريق الكاتالوني يرى هو أن الخيار الأكثر جدوى إذا قرر استمرار فيليكس هو الاتفاق على إعارة جديدة مع أتلتيكو مدريد، والتفاوض معه في صيف 2025 عندما يكون تحسن وضع الفريق أكثر، ووضع سعر معقول كخيار شراء مثل 40 مليون يورو. واستكملت الصحيفة أن برشلونة يأمل أن يظل جواو فيليكس ثابتا في رغبته وأن يستمر بالرغبة في اللعب لبرشلونة وهنا سيكون للفريق الكاتالوني اليد العليا في المفاوضات.

Image

أزمات لنجوم الريال مع أنشيلوتي!

كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم الثلاثاء، عن وجود صراعات بين العديد من لاعبي ريال مدريد مع الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب الفريق الملكي، والتي ظهرت خلال فترة التوقف الدولي الحالية. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أن صراعات أنشيلوتي التي تظهر خلال استراحة المنتخبات الوطنية، موضحة أنه اعترف تشواميني ورودريجو وكامافينجا ومودريتش بأنهم لا يلعبون في المكان الذي يريدونه أو أنهم لا يلعبون كما يريدون. وأضافت الصحيفة أن أربعة لاعبين تركوا مواقعهم الطبيعية طوال الموسم في مرحلة ما وهم رودريجو، كامافينجا، تشواميني ومودريتش، موضحة أن الأربعة، وخاصة الثنائي الأول وبقوة البرازيلي، اشتكوا لأنهم لا يحبون اللعب في المركز الذي وضعه لهم أنشيلوتي. وأشارت الصحيفة إلى أن مودريتش لا يحب أن يلعب أقل مما كان من المفترض أن يلعبه وفق ما وافق عليه في الصيف، أما كامافينجا لا يريد الانتقال إلى مركز الظهير الأيسر لأنه يشعر وكأنه لاعب خط وسط، رغم أنه يفعل ذلك لصالح الفريق. وأوضحت أن تشواميني لا يريد. أن يلعب باستمرار  كقلب دفاع رغم أن التجربة ضد أوساسونا كانت ممتعة، بينما رودريجو الأكثر عدوانية، ليس سعيدًا كقلب هجوم لأن الأهداف لا تأتي من هذا المركز أيضًا

Image

برسالة رائعة.. كانتونا يدعم القضية الفلسطينية

حرص إريك كانتونا، النجم السابق لمانشستر يونايتد والمنتخب الفرنسي، على دعم فلسطين، فى ظل ما تعانيه من هجمات غاشمة من جانب الكيان الصهيوني، على قطاع غزة. وكتب كانتونا، عبر حسابه، بموقع "إنستجرام"، قائلا: "إن الدفاع عن حقوق الإنسان للفلسطينيين لا يعني أنك مؤيد لحماس إن قول "فلسطين حرة" لا يعني أنك معاد للسامية أو تريد رحيل جميع اليهود". وأضاف: "فلسطين حرة" تعني تحرير الفلسطينيين من الاحتلال الإسرائيلي الذي يسلبهم حقوقهم الإنسانية الأساسية منذ 75 عامًا". وواصل: "فلسطين الحرة" تعني وقف حبس 2.3 مليون فلسطيني في أكبر سجن مفتوح في العالم، نصفهم من الأطفال. وتابع: "فلسطين الحرة" تعني إنهاء الفصل العنصري الذي فرضته الحكومة الإسرائيلية. وختم: "فلسطين الحرة" تعني منح الفلسطينيين السيطرة على البنية التحتية الأساسية في أرضهم".

Image

ميسي يقترب من التتويج بالبالون دور

أكدت تقارير صحفية، اليوم الثلاثاء، اقتراب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، من التتويج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2023، للمرة الثامنة فى مسيرته، متفوقا على النرويجي إيرلينج هالاند، هداف مانشستر سيتي الإنجليزي. وقال الصحفي الإيطالي الشهير فابريزيو رومانو، نقلاً عن صحيفة سبورت الإسبانية، أن ليونيل ميسي بات قريبًا جدًا من تحقيق الكرة الذهبية للمرة الثامنة في تاريخه. نقل رومانو، ما ذكرته الصحافة الإسبانية، مشيرًا إلى أن فوز ميسي بالكرة الذهبية غير مؤكد بشكل رسمي حتى الآن. وأضاف الإيطالي أن حفل الكرة الذهبية سيقام يوم 30 أكتوبر في باريس.

Image

قطر تستهدف شراء نادي توتنهام

كشفت تقارير صحفية إنجليزية، أن رجل الأعمال والمصرفي القطري الشيخ جاسم بن حمد بن جبر آل ثاني، قد يوجه اهتمامه بشراء نادى توتنهام، بعد انسحابه من سباق شراء مانشستر يونايتد. وكان الشيخ جاسم بن حمد بن جبر آل ثاني، قد انسحب من سباق شراء مانشستر يونايتد، بعد 9 أشهر، من المفاوضات مع عائلة جليزر المالكة للنادى. ووفقا لصحيفة "ميرور" الإنجليزية، فإنه من الممكن أن تحول قطر والشيخ جاسم بن حمد بن جبر آل ثاني اهتمامهم بالإستثمار في نادي توتنهام بعد انسحابهم من عملية شراء مانشستر يونايتد. وأشارت الصحيفة إلى أن عملية شراء نادى توتنهام، لن تكون سهلة أيضًا، فى ظل تلقى مالك النادى، عدد من العروض خلال الفترة الماضية، لبيع النادي، ولكن قوبلت بالرفض.

Image

صدمة لتشيلسي بسبب صفقته الجديدة

تلقي نادي تشيلسي الإنجليزي، ضربة موجعة، بعد تعرض لاعبه الجديد روميو لافيا، لانتكاسة جديدة، فى عملية تعافيه من الإصابة. وكان تشيلسي، قد ضم لافيا، فى الميركاتو الصيفي الأخير، من نادي ساوثهامبتون، فى صفقة وصلت قيمتها إلى 58 مليون إسترليني، ولكنه لم يشارك مع البلوز فى أى مباراة منذ انضمامه للفريق، بسبب الإصابة. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية، أن روميو لافيا، لاعب تشيلسي، تعرض لانتكاسة جديدة، خلال تعافيه من الإصابة، ومن المتوقع أن يغيب عن الملاعب حتى نهاية الشهر المقبل. ويمتلك تشيلسي، قائمة طويلة من الإصابات، والتى تضم فريقا كاملا، لا يشارك فى المباريات.

Image

البرتغالي سوزا مرشح لتدريب نادي قطر

أصبح البرتغالي هيليو سوزا مدرب منتخب البحرين السابق أبرز المرشحين لقيادة تدريب نادي قطر القطري في المرحلة المقبلة خلفًا للمغربي يوسف سفري الذي انفصل عن النادي في الفترة السابقة . ويملك سوزا سجلا جيدا بعد قيادته للمنتخب البحريني للتتويج بلقب كأس الخليج في الدوحة عام 2019 وذلك للمرة الأولى في تاريخه. وبدأ المدرب البرتغالي مسيرته مع عالم التدريب عام 2005 مع ناديه فيتوريا سيتوبال البرتغالي حتى عام 2007، بعدها أصبح المدير الفني لنادي كوفاليا البرتغالي، وبداية من 2010 حتى 2019 كان هيليو سوزا المدير الفني لمنتخبات البرتغال السنية تحت 18 و19 عاما. وفي 2018 قاد سوزا منتخب البرتغال تحت 19 سنة للفوز ببطولة كأس أمم أوروبا. وكان نادي قطر كلف القطري يوسف النوبي بقيادة الفريق خلال الفترة الحالية قبل الاستقرار على المدرب الجديد الذي سيتولى المهمة في المرحلة المقبلة.

Image

جولة صعبة في تصفيات أمريكا الجنوبية

تتطلّع الأرجنتين إلى مواصلة عروضها النارية منذ تتويجها بلقب كأس العالم، وتحقيق فوزها الرابع تواليًا في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026 في كرة القدم، عندما تحلّ ضيفة على بيرو في الجولة الرابعة، الأربعاء، فيما تسعى البرازيل إلى تعويض فقدان أولى نقاطها، عندما تزور الأوروجواي في مواجهة مرتقبة. ويدخل الأرجنتينيون المباراة بعدما انتزعوا فوزهم الثالث في التصفيات على حساب الباراجواي (1-0)، لينفردوا بصدارة الترتيب بتسع نقاط مؤقتًا، مستفيدين من تعثر البرازيل أمام ضيفتها فنزويلا (1-1). ويأمل منتخب الأرجنتين متابعة الفترة المميزة التي يعيشها المنتخب الأول منذ مونديال قطر، حيث حقق 7 انتصارات متتالية، من بينها 4 في لقاءات ودية أمام خصوم من العيار المتوسط، ثمّ انتصارات ثلاث في التصفيات الحالية. وأحرز فريق المدرب ليونيل سكالوني لقب كأس العالم للمرة الثالثة في تاريخه والأولى منذ 1986، بتفوقه على فرنسا في النهائي بركلات الترجيح.وهذه السلسلة لم يعكر صفوها غياب قائد المنتخب ليونيل ميسي عن بداية المباراة أمام الباراجواي، حيث دخل "البرغوث" من دكة البدلاء في الدقيقة (53)، بعدما كان المدافع المخضرم نيكولاس أوتامندي قد سجل هدف الفوز في الدقيقة الثالثة، بتسديدة أكروباتية "على الطاير". وتُعدّ الأرجنتين مرشحة فوق العادة لتحقيق الفوز بمواجهة البيرو، التي حققت بداية ضعيفة جدًا في التصفيات، مكتفية بنقطة واحدة من أصل تسع ممكنة، فتعادلت أمام الباراجواي في الافتتاح من دون أهدافـ ثمّ سقطت أمام البرازيل (0-1) وتشيلي (0-2).وتتجه الأنظار الى منازلة قوية ومرتقبة بين البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، ومضيفتها وغريمتها الأوروجواي حاملة اللقب العالمي مرتين. وكانت فنزويلا صعقت مضيفتها البرازيل بهدف التعادل في الدقيقة (85) عبر إدوارد بيلو، ردًّا على هدف التقدم من جابريال ماجاليش بعد ركلة ركنية نفذها نيمار مطلع الشوط الثاني. وقال مدرب البرازيل المؤقت فرناندو دينيز: "لا أعتقد أن الفريق لعب بشكل سيئ، لقد صنعنا فرصًا لتسجيل الهدف الثاني والثالث، لكننا لم ننجح. وتخلينا عن الهجمات المرتدة التي لم يكن يجب أن نتخلى عنها".ولطالما اتسمت مواجهات البرازيل والأوروغواي بالحدة، حيث تنافس البلدان بشراسة خلال منتصف القرن العشرين، وتحديدًا عندما حرمت الأوروجواي البرازيل من لقبها الأول في كأس العالم 1950، بفوزها عليها في المباراة الحاسمة بنتيجة 2-1. إلا أنّ الأوروجواي رابعة مونديال 2010، والعائدة من مشاركة مخيبّة في مونديال 2022 بعد الخروج من دور المجموعات، تراجع مستواها بشكل ملحوظ في الآونة الاخيرة، ما قد يشكّل فرصة للبرازيل من أاجل تثبيت تفوقها في المواجهات المباشرة. إذ فاز "سيليساو" 38 مرة مقابل 20 للأوروجواي، من أصل 78 مواجهة. وفيما تحتل البرازيل المركز الثاني بسبع نقاط، حققت الأوروجواي بداية متوسطة، حيث تحتل المركز الخامس بأربع نقاط، من فوز على تشيلي بنتيجة 3-1 وتعادل أمام كولومبيا (2-2) في الجولة الأخيرة، بعدما أنقذها مهاجم ليفربول الإنجليزي داروين نونييس من الخسارة بهدف في الوقت المحتسب بدل الضائع ومن ركلة جزاء. في حين تلقت خسارة أمام الإكوادور بنتيجة 1-2 في الجولة الثانية. وتحوم الشكوك حول مشاركة لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي كازيميرو من جانب البرازيل، بعد تعرّضه لكدمة في الكاحل بالمباراة الأخيرة.كذلك، ستكون مواجهة كولومبيا ومضيفتها الإكوادور في غاية الاهمية، حيث يتنافسان على تثبيت موقعهما في المراكز الأمامية. إذ تحتل الإكوادور المركز الثالث بست نقاط من فوزين وخسارة، في سعيها للتأهل للمرة الثانية تواليًا إلى كأس العالم والخامسة في تاريخها. فيما تطمح كولومبيا إلى الدفع قدمًا في طموحها للعودة إلى كأس العالم بعد غيابها عن نسخة 2022، علما أنها تأهلت خمس مرات سابقًا الى النهائيات. وتحتل كولومبيا المركز الرابع بخمس نقاط، وهي لم تخسر بعد في التصفيات الحالية على غرار الأرجنتين والبرازيل. وفي مواجهات الأربعاء الأخرى، تستضيف فنزويلا تشيلي، فيما تلعب بوليفيا مع الباراغواي. ويتأهل أول ستة منتخبات مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، ويخوض السابع ملحقًا قاريًا.

Image

جماهير لقاء بلجيكا والسويد تهتف «كلنا معاً»

كان ماتيو فان أوفرشترايته مع ابنته وصديقها يشاهدون مباراة بلجيكا والسويد في تصفيات بطولة أوروبا لكرة القدم 2024 في بروكسل عندما حذر أحد أفراد الأسرة من إطلاق رصاص محتمل في العاصمة. وبعد فترة وجيزة توقفت المباراة ونُصح الجمهور بالبقاء في الملعب. وقال فان أوفرشترايته إن شبكات الهاتف المحمول سرعان ما أصبحت مثقلة بالأعباء حيث سعت الجماهير للحصول على تفاصيل من الخارج. وعلى بُعد أقل من خمسة كيلومترات قُتل مواطنان سويديان بالرصاص في الشارع. وقال المدعي العام الاتحادي البلجيكي إن المهاجم المشتبه به، والذي كان لا يزال طليقا، ادعى في مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أنه أحد مجاهدي الله.وقال فان أوفرشترايته إن الجماهير هتفت «كلنا معا» و«السويد» أثناء انتظارها في الاستاد. وتوقفت المباراة بعد نهاية الشوط الأول وكانت النتيجة التعادل 1-1. وقال أولاف غيل المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إنه قرأ الأخبار وغادر الملعب وهو لا يزال يرتدي قميص السويد. وكتب غيل على منصة (إكس): «المروحيات والشرطة المسلحة في كل مكان. نصحت الشرطة لا تظهروا انتماءكم، أغلقوا السترات، ليلة حزينة في بروكسل». ومع برودة الأجواء، جلست الجماهير في المدرجات في هدوء بانتظار التحديثات بشأن عملية إخلاء الاستاد. وقال فان أوفرشترايته «ليس لدينا الكثير من التفاصيل، كل عشر إلى 15 دقيقة يشكر معلق الملعب الناس على صبرهم ويحث على الهدوء». وقال أحد المشجعين إن العشرات من المشجعين السويديين كانوا لا يزالون داخل الملعب حتى الساعة 1:30 صباحا (11:30 بتوقيت غرينتش) في انتظار مرافقة الشرطة لهم إلى خارج الملعب.