ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن بايرن ميونيخ توصل إلى اتفاق لضم السنغالي ساديو ماني مهاجم ليفربول. وأوضحت شبكة (سكاي سبورتس) وهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) أن بطل ألمانيا سيدفع 35 مليون جنيه إسترليني (42.71 مليون دولار) لضم ماني (30 عاما) الذي يتبقى عام واحد بعقده مع النادي الإنجليزي. ومن المنتظر أن يوقع ماني على عقد لمدة ثلاث سنوات مع بايرن وسيخضع لفحص طبي. وسيغادر ماني أنفيلد بعد 269 مباراة سجل خلالها 120 هدفا بجميع المسابقات وساعد ليفربول في التتويج بدوري أبطال أوروبا في 2018-2019 وحصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم التالي. وكان ضمن الركائز الأساسية بفريق المدرب يورجن كلوب في الموسم الماضي عندما فاز بكأسين محليتين وفقد فرصة الفوز بالدوري الممتاز بفارق نقطة واحدة عن البطل مانشستر سيتي. وحقق ماني ستة ألقاب مع ليفربول منذ انضمامه من ساوثامبتون في يونيو 2016 وشكل ثلاثيا هجوميا قويا مع محمد صلاح وروبرتو فيرمينو. ووصفه كلوب بأنه لاعب "من طراز عالمي" و"ماكينة" لكن مهاجم السنغال أراد تحديا جديدا وذكرت تقارير صحفية أنه رفض عقدا جديدا من ليفربول. وكان ماني أول صفقة قوية يبرمها كلوب عندما تولى المدرب الألماني القيادة بهدف إعادة النادي إلى القمة عقب سنوات من النتائج المحبطة.

أعلن نادي السد القطري تعاقده الرسمي مع الإسباني خوان مانويل ليلو ليتولى تدريب الفريق اعتبارًا من الموسم الجديد 2022-2023، خلفًا من مواطنه خافيير جراسيا والذي تم الاتفاق على إنهاء التعاقد بين الطرفين بالتراضي. ومن المقرر أن يصل المدرب الإسباني الجديد إلى الدوحة يوم الأحد المقبل لإتمام إجراءات التعاقد معه وتقديمه إلى وسائل الإعلام.

أكد ليوناردو، المدير الرياضي السابق لباريس سان جيرمان الفرنسي، أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، يتواجد على القمة كواحد من أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، مشيرا إلى أنه لا يصدق أنه نجح في جلبه للدوري الفرنسي. وغادر ليوناردو منصبه بنهاية موسم 2021-2022، في الوقت الذي

قال تود بولي المالك الجديد لنادي تشيلسي المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز إن قواعد اللعب المالي النظيف التي يطبقها الإتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) بدأت تحقق بعض النتائج الإيجابية وإن الأندية أصبحت تخشى التعاقد مع لاعبين مقابل "أي ثمن" خوفا من التعرض للعقوبات. وانتقلت ملكية تشيلسي إلى تحالف بقيادة تود بولي وكليرليك كابيتال

طالب محامي السويسري جوزيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم ببراءة موكله في قضية الاحتيال التي تشهد محاكمة بلاتر والفرنسي ميشيل بلاتيني الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي للعبة (UEFA) ويخضع بلاتر وبلاتيني للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية الفيدرالية السويسرية في بيلينزونا، حيث يواجهان اتهامات من بينها الاحتيال على الـ

نفى البرازيلي ليوناردو المدير الرياضي السابق لنادي باريس سان جيرمان، بطل الدوري الفرنسي لكرة القدم، أي صلة بين إقالته من منصبه في مايو الماضي والإعلان في اليوم ذاته عن تمديد عقد النجم كيليان مبابي. وقال ليوناردو في مقابلة معه صحيفة "ليكيب" الرياضية بخصوص احتمال وجود صلة بين رحيله واختيار النجم الدولي مبابي البقاء في صفوف باريس سان جيرمان بدل انتقاله الى صفوف ريال مدريد الإسباني: "لا، لقد كانت نهاية البطولة وربما حان الوقت (بالنسبة إلى النادي) لاتخاذ قرارات أخرى بخصوص المستقبل". وأضاف النجم السابق لنادي العاصمة البالغ من العمر 52 عامًا في أول مقابلة له مع وسائل الإعلام منذ إعلان إقالته في 21 مايو الماضي: "لا، لم يقولوا لي ذلك. لكنني لا أريد الدخول في هذا النوع من الأشياء وحقيقة الاحتفاظ بلاعب بهذا المستوى، فرنسي وباريسي، أمر مهم لباريس سان جيرمان ودوري الدرجة الأولى". وتابع ليوناردو الذي كان استقال من منصبه مديرا رياضيا في مهمته الأولى مع سان جيرمان في يوليو 2013: "بعض الأشياء التي تُقال داخليًا يجب أن تظل داخلية هذا ما عشته مع النادي عندما يرغب (النادي) في التخلي عن خدماتك، لا توجد طريقة جيدة للقول بأن الأمر انتهى". وقتها، أمضى ليوناردو الذي دافع عن ألوان سان جيرمان كلاعب موسم 1996-1997، عامين في منصبه قبل أن يستقيل بسبب إيقافه لمدة تسعة أشهر عقابًا على دفعه الحكم الكسندر كاسترو بعد مباراة النادي الباريسي مع فالنسيان في الدوري المحلي في مايو 2013 ألغيت العقوبة بعد عام من قبل المحكمة الإدارية. استعان باريس سان جيرمان مجددا بخدمات ليوناردو عام 2019، وحقق نجاحًا كبيرًا في سوق الانتقالات خصوصا التعاقد مع حارس المرمى الدولي الإيطالي جانلويجي دوناروما والدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي.

ستتقدّم رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (الليجا) بطلب "إلغاء عقد كيليان مبابي" وتنوي مقاضاة باريس سان جيرمان الفرنسي حتى أمام السلطات الأوروبية، وفق ما أفاد الجمعة محاميها في باريس. وأوضح خوان برانكو أن "نقطة الدخول" في الإجراءات "المتدرجة" ضد سان جيرمان ستكون "شرعية عقد مبابي"، مضيفاً "لم يكن ينبغي أبداً على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أن يصادق على صحة هذا العقد". واعتبر "أنه كان يتوجب على المديرية الوطنية للرقابة والإدارة (دي أن سي جي) وفي مناسبتين يوم الخامس والعشرين من يونيو 2021 أن تلاحظ الخرق الذي ارتكبه باريس سان جيرمان لقواعد اللعب المالي النظيف على المستوى الوطني وكذلك الأوروبي". وكان متوقعاً أن ينضم مبابي الى ريال مدريد الإسباني هذا الصيف بعد وصوله الى نهاية عقده مع سان جيرمان لكنه قرّر، وخلافاً للرغبة التي أبداها مرات عدة، البقاء مع نادي العاصمة الفرنسية وسط الحديث عن اغرائه بعقد خيالي. وأثارت هذه الخطوة حفيظة ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني التي شكّكت بمطابقة سان جيرمان لقواعد اللعب النظيف المطبقة من قبل الاتحاد الأوروبي (UEFA)، وحتى أن رئيس النادي الملكي فلورنتينو بيريس اتهم مبابي بالخضوع "لضغوطات سياسية واقتصادية" من أجل تجديد عقده. وفي مؤتمر صحافي عقده في أحد فنادق باريس، كشف محامي رباطة الدوري الإسباني أنه يعتزم التقدّم بطلب "إلغاء عقد مبابي من وزيرة الرياضة" أميلي أوديا-كاستيرا، ثم ربما التقدم بـ"استئناف أمام الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لكي يتواصل مع المديرية الوطنية للرقابة والإدارة من أجل القيام بعملية تدقيق" في حسابات سان جيرمان. وأخيراً، في حال لم تنجح الخطوات السابقة، أكّد أنه يريد طرح القضية أمام محكمة باريس الإدارية. وإذا لم تسفر هذه الاستئنافات الوطنية عن نتائج، أفاد برانكو بأنه سيلجأ الى القضاء الأوروبي "للطلب من المفوضية الأوروبية التدخل من أجل تحقيق المطابقة في اللوائح"، أو حتى الشروع "بعد ذلك في إجراء رسمي بتهمة إساءة استخدام النفوذ"، وأخيراً وفي نهاية العملية قد تصل القضية الى محكمة العدل الأوروبية. وتابع "من الواضح للجميع أن باريس سان جيرمان يتصرف خارج القواعد، بما في ذلك مناورات احتيالية"، مشيراً الى أن رابطة الدوري الإسباني قاضت مانشستر سيتي الإنجليزي، على غرار سان جيرمان. وأوضح أن الدافع وراء هذه الدعاوى القضائية كان رغبة الرابطة في إعادة تعريف القواعد من أجل نظام مالي كروي أكثر عدالة وشفافية. وتتهم رابطة الدوري الإسباني سان جيرمان "بمواصلة انتهاك اللوائح الحالية للعب المالي النظيف" وتحقيق حالة من عدم التوازن في المنافسة الرياضية والاقتصادية.

بدأ الفريق الأول لكرة القدم بنادي أم صلال القطري المرحلة الأولى لفترة إعداده للموسم الجديد 2022-2023 ومن المتوقع أن يحضر جميع اللاعبين الموجودين بقائمة الفريق تدريبات الفريق حيث تستمر تدريبات الصقور بالدوحة حتى موعد السفر للمعسكر الخارجي الذي سوف يقيمه الفريق في تركيا في نهاية الشهر الجاري لاستكمال فترة إعداده وخوض عدد من المباريات الودية استعدادا للموسم الذي سينطلق أول أغسطس القادم وجهز الجهاز الإداري والفني كافة

من فانكوفر إلى مكسيكو سيتي إلى ميامي، تستعد كأس العالم لكرة القدم 2026 للسيطرة على أمريكا الشمالية، مع استثناء واحد ملحوظ وهو عاصمة الولايات المتحدة. وكان العرض المشترك لواشنطن العاصمة وبالتيمور بولاية ماريلاند واحدا طلبات التنظيم التي تم رفضها، عندما أعلن الاتحاد الدولي (FIFA) عن 16 مدينة ستستضيف مباريات في الحدث الرياضي العالمي بعد أربعة أعوام من الآن. وأعرب مسؤولو FIFA عن أسفهم لرفض العرض، بعد أن أعلن جياني إنفانتينو رئيس FIFA أن هذه العملية كانت الأكثر تنافسية بين المدن لاستضافة مباريات كأس العالم. وأبلغ كولين سميث رئيس المسابقات والفعاليات بـFIFA الصحفيين "كانت عملية تنافسية بشكل لا يصدق جميع المدن كانت مذهلة كان اختيارا صعبا للغاية، لا يمكنك أن تتخيل كأس العالم قادمة إلى الولايات المتحدة والعاصمة لا تلعب دورا رئيسيا أيضا". وكانت واشنطن واحدة من تسع مدن استضافت كأس العالم 1994 عندما نظمت أمريكا البطولة لآخر مرة. وتتباهى واشنطن بوجود فريقين لكرة القدم في دوري المحترفين ودوري المحترفات، وبدا أنها تتمتع بقدرة قوية على الفوز باستضافة مباريات البطولة. وبينما كان استبعادها مؤلما للجماهير، كان المنظمون كريمين. وقال مارك آين وماكس براون الرئيسان المشاركان للمجلس الاستشاري واشنطن 2026 في بيان "بينما نشعر بخيبة أمل لأن العاصمة وبالتيمور لم يتم اختيارهما كمدن مضيفة، فإننا نهنئ المدن التي تم منحها حق الاستضافة، نتطلع لمواصلة شراكتنا مع FIFA واستكشاف فرص أخرى لنكون جزءا من هذا الحدث التاريخي". ووعد إنفانتينو "بمهرجان جماهير" في ناشونال مول، كما أكد سميث أن المدن التي لن تستضيف البطولة لن يتم استبعادها من الاحتفالات.