Image

بالثلاثة.. سقوط مفاجئ لتوتنهام أمام نوتنجهام

تلقى فريق توتنهام هوتسبير هزيمة ثقيلة خارج ملعبه، بعدما سقط أمام مضيفه نوتنجهام فورست بثلاثة أهداف دون رد، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب "سيتي جراوند"، ضمن منافسات الجولة الـ16 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.

Image

جاسبريني: روما يملك كل المقومات لاستعادة الانتصارات

أكد جيان بييرو جاسبريني، مدرب روما الإيطالي، أن فريقه يمتلك جميع المقومات التي تؤهله لتحقيق نتائج إيجابية في الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أن مواجهة كومو المقبلة ستكون اختبارًا مهمًا للفريق في الدوري الإيطالي.

Image

رافينيا يصنع التاريخ بإنجاز تهديفي جديد مع برشلونة

واصل النجم البرازيلي رافينيا، جناح برشلونة الإسباني، كتابة اسمه بأحرف بارزة في تاريخ النادي الكاتالوني، بعدما عادل رقم الأسطورة الهولندية يوهان كرويف بوصوله إلى 60 هدفًا بقميص البارسا، وذلك عقب تسجيله ثنائية في شباك أوساسونا خلال منافسات الدوري الإسباني.

Image

الاتحاد الخليجي يعتمد بطولاته

عقد اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم اجتماع الجمعية العمومية العادية، الأحد 14 ديسمبر، في العاصمة القطرية الدوحة، برئاسة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وبحضور رؤساء وممثلي اتحادات الدول الأعضاء الثمانية، إلى جانب الأمين العام للاتحاد جاسم الرميحي، وأعضاء الوفود ووسائل الإعلام.  وشهد الاجتماع اعتماد تنظيم بطولتي كأس الخليج للفئتين العمريتين تحت 23 عامًا وتحت 15 عامًا، حيث تقرر إسناد استضافة بطولة تحت 23 عامًا إلى العراق، وبطولة تحت 15 عامًا إلى المملكة العربية السعودية، على أن يتم تحديد مواعيد انطلاق البطولتين لاحقًا بعد إحالة الملف إلى لجنة المسابقات، وبما يتوافق مع الروزنامة الدولية. وناقشت الجمعية العمومية عددًا من البنود المدرجة على جدول الأعمال، من بينها اعتماد التقريرين المالي والإداري، إلى جانب بحث مقترحات مقدمة من الاتحادات الأعضاء، كما جرى التطرق إلى التحضيرات الخاصة باستضافة المملكة العربية السعودية للنسخة السابعة والعشرين من بطولة كأس الخليج، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 23 سبتمبر وحتى 6 أكتوبر 2026. وأكد المكتب التنفيذي للاتحاد أهمية مواصلة العمل على تطوير مسابقات الاتحاد، وبذل مزيد من الجهود لتعزيز النجاحات التي حققتها كرة القدم الخليجية خلال السنوات الماضية، مع التركيز على بطولات الفئات السنية باعتبارها ركيزة أساسية لمستقبل اللعبة في المنطقة. وأشاد الاتحاد الخليجي بالتنظيم الناجح الذي قدمته دولة قطر في استضافة بطولتي كأس الخليج تحت 17 وتحت 23 عامًا، مؤكدًا أن البطولتين تركتا انطباعات إيجابية لدى جميع المنتخبات المشاركة، وعكستا مستوى عالٍ من الجاهزية والتنظيم. كما جرى التأكيد على أن اختيار موعد إقامة النسخة السابعة والعشرين من بطولة كأس الخليج جاء مراعاة لاستضافة المملكة العربية السعودية لنهائيات كأس آسيا 2027، بما يضمن أفضل إعداد ممكن للبطولة الخليجية المقبلة. ومن المنتظر أن تقوم اللجان المختصة في الاتحاد الخليجي خلال الفترة المقبلة بسلسلة من الزيارات التفقدية إلى المملكة العربية السعودية، للوقوف على مستوى الجاهزية ومتابعة التحضيرات الخاصة باستضافة النسخة المقبلة من بطولة كأس الخليج.

Image

أكثر 10 لاعبين مساهمة تهديفيًا في تاريخ البريميرليج

واصل النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، كتابة التاريخ مع الريدز بعدما أصبح صاحب أكثر المساهمات التهديفية لنادٍ واحد في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، متجاوزًا أسطورة مانشستر يونايتد واين روني.

Image

الدوحة تستضيف حفل The Best

يشهد مساء الثلاثاء 16 ديسمبر 2025، إقامة حفل توزيع جوائز The Best من FIFA لعام 2025، والذي يُنقل مباشرة من العاصمة القطرية الدوحة إلى جماهير كرة القدم حول العالم.  ويأتي الحفل عشية المواجهة المرتقبة في نهائي بطولة كأس القارات للأندية قطر 2025، التي تجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وفلامنجو البرازيلي على استاد أحمد بن علي، حيث سيتم خلال عشاء FIFA السنوي الكشف عن أبرز نجوم كرة القدم العالمية خلال عام 2025، سواء من اللاعبين واللاعبات أو المدربين والمدربات، وذلك في قاعة كتارا بفندق فيرمونت الدوحة. وقبل انطلاق الحفل الرئيسي، ستعلن FIFA عبر منصاتها الرقمية وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي عن الفائزين بعدد من الجوائز، من بينها أفضل حارس وحارسة مرمى، وأجمل الأهداف، إلى جانب جائزة اللعب النظيف، إضافة إلى تكريم أبرز الجماهير تميزًا خلال العام. ويحظى الحدث بحضور واسع يضم نحو 800 شخصية بارزة من أسرة كرة القدم العالمية، يتقدمهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وأعضاء مجلس FIFA، إلى جانب أساطير اللعبة، وممثلي الاتحادات الوطنية، وسفراء محليين وإقليميين، وعدد من الأسماء المؤثرة في عالم كرة القدم. وكعادتها، منحت FIFA الجماهير دورًا محوريًا في عملية الاختيار، إذ تجاوز عدد الأصوات المشاركة 16 مليون صوت، وأسهمت في تحديد الفائزين بجوائز أفضل لاعب ولاعبة، وأفضل مدرب ومدربة، إضافة إلى أفضل حارس وحارسة مرمى، وفق نظام تصويت يساوي بين أصوات الجماهير وقادة ومدربي المنتخبات الوطنية للرجال والسيدات وممثلي وسائل الإعلام. كما شارك المشجعون في اختيار التشكيلة المثالية لأفضل 11 لاعبة وأفضل 11 لاعب في العالم، فيما تم تقسيم التصويت على جائزتي أفضل هدف في فئتي الرجال والسيدات بين الجماهير ومجموعة من أساطير FIFA. في المقابل، خُصصت بعض الجوائز للتصويت الجماهيري الكامل، بينما تولت لجنة من الخبراء اختيار الفائز بجائزة اللعب النظيف. وسيكون بإمكان الجماهير متابعة الحفل كاملًا بشكل مباشر ومجاني عبر موقع FIFA الرسمي.

Image

السلامي: الصداقة تنتهي.. والتاريخ يُكتب أمام السعودية

في أجواء يطغى عليها الاحترام المتبادل خارج الخطوط، تتجه الأنظار إلى مواجهة الأردن والسعودية في الدور نصف النهائي من بطولة كأس العرب، حيث أكد المغربي جمال السلامي، المدير الفني لمنتخب “النشامى”، أن العلاقة التي تربطه بالفرنسي هيرفي رينارد مدرب المنتخب السعودي لن يكون لها أي تأثير داخل المستطيل الأخضر، مشددًا على أن الهدف هو دخول التاريخ من أوسع أبوابه. ويصطدم المنتخبان مساء الاثنين في نصف نهائي البطولة المقامة في قطر، على أن يواجه الفائز منهما المتأهل من لقاء المغرب والإمارات في النهائي، في مباراة تحمل أبعادًا فنية ومعنوية كبيرة للطرفين. السلامي أوضح خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالمواجهة أن علاقته برينارد مبنية على الاحترام والتقدير، مستحضرًا فترة العمل المشترك عندما كان مساعدًا له في منتخب المغرب للمحليين، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن المنافسة القادمة لها حسابات مختلفة تمامًا، مؤكدًا أن كل مدرب يعمل وفق فلسفته الخاصة، وأن المباراة تمثل تحديًا مستقلًا بكل تفاصيله. وأشار مدرب الأردن إلى أن العلاقات الجيدة والتعاون السابق لا مكان لهما داخل الملعب، موضحًا أن المنتخب الأردني يسعى لتقديم قصة جديدة في مشواره بالبطولة، وأن التركيز ينصب بالكامل على تحقيق إنجاز تاريخي وبلوغ المباراة النهائية. على الصعيد الفني، يواجه المنتخب الأردني اختبارًا صعبًا يتمثل في خوض المباراة للمرة الأولى دون ثنائيه الهجومي الأبرز، يزن النعيمات وموسى التعمري. ويغيب النعيمات بعد تعرضه لإصابة قوية بقطع في الرباط الصليبي، ستبعده عن الملاعب لفترة طويلة، فيما يتواصل غياب التعمري بسبب التزامه مع ناديه رين الفرنسي. وتطرق السلامي إلى الجدل الذي أثير عقب إصابة النعيمات، مدافعًا عن الجهاز الطبي للمنتخب، ومؤكدًا أن ما حدث كان نتيجة ظروف متسارعة داخل المباراة، حيث خضع اللاعب للفحص وجرى التنبيه إلى خطورة مشاركته، إلا أن إصراره على الاستمرار في اللعب في لحظة حساسة أسهم في تفاقم الوضع، مؤكدًا أن تحميل الطبيب المسؤولية أمر غير منصف. واختتم السلامي حديثه بالتأكيد على ثقته في لاعبيه وقدرتهم على التعامل مع التحديات، مشيرًا إلى أن غياب الأسماء المؤثرة يمنح الفرصة لعناصر أخرى لإثبات نفسها، في مواجهة تتطلب أعلى درجات التركيز والانضباط أمام منتخب سعودي يعد من أبرز المرشحين للمنافسة على اللقب.

Image

رينارد: لا نخشى الأردن والطريق نحو النهائي مفتوح

أكد الفرنسي هيرفي رينارد، المدير الفني للمنتخب السعودي، جاهزية “الأخضر” الكاملة لمواجهة المنتخب الأردني في الدور نصف النهائي من بطولة كأس العرب، مشيرًا إلى أن لاعبيه يدركون حجم التحدي وقوة المنافس قبل المواجهة المرتقبة الاثنين. وكان المنتخب السعودي قد بلغ الدور نصف النهائي بعد فوزه على نظيره الفلسطيني بنتيجة (2-1) عقب اللجوء إلى الأشواط الإضافية في الدور ربع النهائي، بعدما أنهى دور المجموعات في المركز الثاني بالمجموعة الثانية. وأشاد رينارد بالأجواء الجماهيرية المصاحبة للبطولة، معتبرًا أن الحضور الجماهيري من مختلف الدول منح المباريات طابعًا مميزًا، مشددًا على أن دعم الجماهير السعودية في اللقاء الماضي كان لافتًا، معربًا عن أمله في تكرار المشهد ذاته خلال مواجهة الأردن. وحول اللقاء المنتظر، أوضح المدرب الفرنسي أن المنتخب الأردني يمتلك أسلوبًا واضحًا يعتمد على التنظيم الدفاعي والانطلاق السريع في الهجمات المرتدة، مؤكدًا أن فريقه يعرف جيدًا طريقة لعب “النشامى” وما قدموه خلال مشوار البطولة، وهو ما يتطلب أعلى درجات التركيز والحذر داخل الملعب. وتطرق رينارد إلى علاقته بنظيره المغربي جمال السلامي، مدرب منتخب الأردن، مشيرًا إلى أنها علاقة صداقة واحترام تعود لفترة عملهما السابقة معًا، لافتًا إلى أنه غير متفاجئ بالمستوى الذي يقدمه المنتخب الأردني، خاصة بعد قيادته للتأهل إلى نهائيات كأس العالم، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن المنافسة داخل أرض الملعب لها حسابات مختلفة. وعن الانتقادات التي تطاله في الإعلام السعودي بسبب بعض اختياراته الفنية، أكد رينارد أن تقبل النقد جزء أساسي من العمل في كرة القدم، مشددًا على أنه يسعى دائمًا لتقديم أفضل ما لديه مع اللاعبين واستغلال إمكاناتهم بالشكل الأمثل، من أجل تلبية طموحات الجماهير السعودية.

Image

جارسيا يخطف الأضواء في برشلونة ويهدد دي يونج

يواصل الدولي الإسباني إريك جارسيا فرض نفسه بقوة داخل صفوف فريقه برشلونة الإسباني خلال الموسم الحالي 2025-2026، ليضع زميله الهولندي فرينكي دي يونج أمام منافسة حقيقية على مركزه في خط الوسط، في ظل الثقة الكبيرة التي يمنحها له المدير الفني الألماني هانزي فليك، والذي يعتبره اللاعب الوحيد غير القابل للمساس في التشكيل خلال جميع المباريات الرسمية التي خاضها الفريق حتى الآن. وكان فليك قد أوضح قبل مواجهة برشلونة أمام أوساسونا أن دي يونج لم يكن في أفضل حالاته بعد تعافيه من المرض، مؤكدًا حاجته إلى المزيد من الوقت لاستعادة كامل جاهزيته. وبالفعل، دفع المدرب الألماني بإريك جارسيا أساسيًا في مركز الارتكاز إلى جانب بيدري، ليقدّم أداءً لافتًا جديدًا، بعد أيام قليلة من تجديد عقده مع النادي حتى عام 2031، ما يعكس ثقة الإدارة والجهاز الفني في استمراريته على المدى الطويل. وأثبت إريك جارسيا بحسب التقرير الذي نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، قدرته على تقديم الإضافة سواء في خط الوسط أو في قلب الدفاع، خاصة مع المستوى المميز الذي يقدّمه جيرارد مارتين إلى جانب باو كوبارسي في الخط الخلفي، وهو ما يمنح فليك حلولًا متعددة قبل الاستحقاقات المقبلة في الدوري الإسباني، ومنافسات كأس الملك، والسوبر الإسباني. وخلال مواجهة أوساسونا، حظي إريك جارسيا بإشادة واسعة بعد أرقامه المميزة، حيث لمس الكرة 91 مرة، وبلغت دقة تمريراته 93.78%، إلى جانب نجاحه في استعادة الكرة ثلاث مرات، وفوزه بصراع هوائي، وارتكابه مخالفة واحدة فقط. ورغم اقتراب دي يونج من العودة إلى التشكيل الأساسي خلال الفترة المقبلة، فإن مهمة استعادة مكانه لن تكون سهلة في ظل الأداء الثابت الذي يقدّمه إريك جارسيا، والذي يعد اللاعب الوحيد الذي شارك في جميع المباريات الرسمية هذا الموسم، متصدرًا قائمة الأكثر مشاركة بعدد 1771 دقيقة، متفوقًا على جول كوندي وباو كوبارسي، ليؤكد أنه أصبح أحد الأعمدة الأساسية في مشروع برشلونة الجديد.