إما قطر فوق وإلا ما لنا خانة.. عندما تختار قارة آسيا أكبر قارات العالم مدينة الدوحة لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030 للمرة الثانية في تاريخ دورة الألعاب الآسيوية، فإن ما حدث في مسقط هو إنجاز غير عادي لوطن يعانق المجد ويسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤيته واستراتيجيته التي وضعها لتكون قطر عاصمة حقيقية للرياضة العالمية وصانعة للحدث الرياضي
هناك في أم الأفاعي حيث الصحراء التي حوّلتها الإرادة القطرية إلى واحة غناء ومبانٍ عصرية وتحف معمارية أبدعتها أيادي المهندسين، تتجه الأنظار في الثامن عشر من ديسمبر القادم إلى رابع ملاعب المونديال
– في البداية أتوجّه بالتهنئة لنادي السد، إدارة ولاعبين وجماهير بمناسبة تتويج الفريق الأول لكرة القدم بلقب كأس سمو الأمير بعد فوزه على العربي 2-1 في المباراة النهائية التي دشنت ملعب أحمد بن علي، رابع ملاعب كأس العالم القادمة 2022.
مرة أخرى تثبت قطر وبكل وضوح نجاحاتها العديدة وفي كل الميادين السياسية والرياضية، لتشكل دولة قطر نقطة مضيئة لعام شارف على الانتهاء وحمل الكثير من المنغصات قبل أن ينبلج فجر الأفراح والليالي الملاح …
بعدما عصفت جائحة كورونا بالكرة الأرضية وتوقفت عقارب الساعة، وبات الخوف مسيطرًا على كل الأرجاء أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم عن توقيف معظم نشاطاته الكروية والخدمية، وأعلن عن إلغاء حفل تقديم جائزته السنوية التي تمنح لأفضل لاعب كرة قدم موسم ألفين وتسعة عشر ألفين وعشرين .
فرض المنطق نفسه وتأهلت الفرق الأقوى والأفضل إلى الدور ثمن النهائي في مسابقة أمجد الكؤوس الأوروبية، بعدما انتهت مرحلة دور المجموعات
تحت شعار بناء القدرات على التكيّف في عالم دائم التغيّر، انطلق في الدوحة أمس المؤتمر الدولي السابع للأمن الرياضي، عبر تقنية الاتصال المرئي،
منذ نعومة أظفاره، وبداية تفجر الموهبة، تفتحت عينا ليو ميسي على متابعة تحركات دييغو مارادونا وكيفية السيطرة على الكرة والسحر والعبقرية المتمثلتان في قدمه اليسرى …
نقلت صحيفة الإسبانية اقتراح جريمان بورجوس المساعد السابق لسيميوني مدرب أتليتكو مدريد الذي نشره عبر حسابه الرسمي على تويتر، ويتضمن إجراء تغييرات جذرية في عملية احتساب النقاط
قلبه الكبير لم يحتمل ضجة العالم بفيروس كورونا، الذي ضرب الأرض من أقصاها إلى أقصاها، شاهد المصير المحتوم لآلاف البشر قبل أن يسرج خيله إيذاناً بالرحيل …
عامان على صافرة البداية لانطلاق الحدث الذي تنتظره جماهير كرة القدم في العالم العربي عموماً وفي دولة قطر على وجه الخصوص …
لم يعد غريباً ولا مستهجناً، ما يقوم به المدرب الألماني يواخيم لوف في اختيار التشكيلة المناسبة للماكينات الألمانية التي تعبت من تغييرات المدرب، الذي يقبع على صدر المنتخب الألماني منذ عام ألفين وستة وحتى كتابة هذه السطور