منذ أن بدأ أشرف بن شرقي مسيرته في عالم كرة القدم، كان له تأثير كبير في كل فريق انضم إليه، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالأهلي، وبفضل أدائه المميز وإحراجه لجماهيره في مباريات حاسمة
يواجه مجلس إدارة نادي الزمالك المصري، ضغوطاجماهيرية كبيرة خلال الفترة الحالية في ظل تأخره في تدعيم صفوف الفريق خلال سوق الانتقالات الشتوية الحالي
يبدو أن النجم المصري محمد صلاح، اقترب من تحقيق حلمه في التتويج بجائزة الكرة الذهبية التي تمنحها المجلة الفرنسية الشهيرة "فرانس فوتبول" لأفضل لاعب في العالم سنويًا.
يعيش فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، وضعية صعبة جدًا خلال الموسم الحالي 2024 – 2025، بعد تراجع نتائج الفريق بشكل مخيف للغاية بمختلف المسابقات
شهدت الساحة الرياضية المصرية في الآونة الأخيرة ظاهرة مثيرة للجدل، حيث أقدم عدد من المدربين الذين تولوا قيادة فريق الزمالك على اتخاذ قرار مفاجئ بالانتقال إلى أندية سعودية.
انطلاقة مخيبة للآمال حققها المهاجم الفرنسي كيليان مبابي، في بداية مشواره مع ريال مدريد في الموسم الحالي، حيث لم يقدم نجم الديوك الأداء المنتظر منه حتى الآن.
انتظرت جماهير مانشستر يونايتد الميركاتو الصيفي الماضي بفارغ الصبر، أملاً في تغيير الأمور بعد استحواذ السير جيم راتكليف على حصة 25% من ملكية النادي، ووعده الدائم لجماهير الشياطين الحمر بتحسين الوضع. وتم بالفعل إنفاق 172 مليون جنيه إسترليني على صفقات جديدة، لكن في النهاية، إما تحولت تلك الصفقات لإصابات، أو لم تنجح في إثبات مستواها.
ربما لن يجد كيليان مبابي صديقًا للدفاع عنه أقرب من أوريلين تشواميني زميله في منتخب فرنسا ونادي ريال مدريد، بعد أزمة الثقة التي وقعت بينه وبين جماهير الكرة الفرنسية، حيث بات متهمًا بإنه يفضّل مصلحته الشخصية والفوز بالكرة الذهبية عن الإنضمام إلى المنتخب الفرنسي.
مازال الزمالك يدفع ضريبة فشل مجلس إدارة النادي السابق، الذي أثقل ميزانية النادي بالمديونيات الكبيرة، والتي يحاول مجلس الإدارة الحالي سدادها بأي شكل من الأشكال
أيام قليلة تفصلنا عن كشف النقاب عن وريث عرش النجم الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي في عرش جائزة "الكرة الذهبية" لأفضل لاعب في العالم 2024.
يعول العرب على منتخبا مصر والمغرب، لحصد ميدالية في منافسات كرة القدم، في أولمبياد باريس 2024، بعد وصولهم للدور ربع النهائي
يخشى مشجعي الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، من سيناريو غريمه التقليدي كريستيانو رونالدو، فيما يتعلق باللعب على المستوى الدولي حتى سن الأربعين، فرغم فوز الأرجنتيني الآن بثلاثة ألقاب دولية كبرى في ثلاث سنوات، لكن من الواضح أن جسده بدأ يخونه.