مرة جديدة ميسي الحكاية لأنه مالىء الدنيا وشاغل الناس والإعلام وسوق الانتقالات والحديث الأكثر رواجًا لدى الصحف العالمية ،، عاد الحديث من جديد عن صفقة جديدة يعدها نادي مانشيستر سيتي الإنكليزي البرغوث الأرجنتيني الذي ما زال يضرب بقوة ويحطم الأرقام القياسية للنجوم العالميين ،، متربعاً على عرش المستديرة فوق المستطيل الأخضر ،، ولأنه البرغوث الذي أطرب وما زال ملايين العشاق في العالم ،، لهذا وضع نادي مانشيستر سيتي على الطاولة 170 مليون جنيه إسترليني لاستقدام ليو إلى صفوف السيتيزن وللعب مرة جديدة تحت قيادة مدربه السابق بيب غوارديولا الذي طالما تغنى بإنجازات البرغوث ومحطاته المضيئة مع برشلونة عموماً ومع كرة القدم على وجه الخصوص،، فهل تنجح الصفقة المدوية ويرتدي ميسي القميص الأزرق السماوي أم أن مجيء جوان لابورتا رئيساً لبرشلونة من جديد سيكون عنوانه مرحلة جديدة وعهداً مع الامتيازات والإنجازات لبرشلونة ولميسي وللمشروع التطويري الذي يحمله للسنوات المقبلة ،، الأيام القادمة ستكون حبلى بالمفاجآت ومعها ستسدل الستارة نهائياً حو المقر والمستقر للنجم الأسطورة والحكاية التي أطربت العالم حولي عقدين من الزم
فاجأنا الاتحاد الدولي لكرة القدم في احتفاليته السنوية وتوزيع الجوائز في نهاية الموسم الكروي محلياً وأوروبياً حينما أعلن أن مدرب فريق ليفربول يورغن كلوب هو من استحق جائزة أفضل مدرب في العالم لعام ٢٠٢٠ متخطيآ كل الأعراف والتقييمات والإنجازات التي حققها مدرب فريق بايرن ميونيخ هانز فليك ،، نعلم جيدًا ويعلم السادة القراء والمتابعين أن المدرب البافاري حقق خمسة ألقاب متتالية قبل الفوز بكأس العالم للأندية ،، بينما مواطنه مدرب ليفربول يورغن كلوب لم يحقق سوى لقب الدوري الإنكليزي الممتاز ،، وهنا وقع الخلاف داخل المنظومة الكروية الكبيرة بسبب خيارات الفيفا والماركيتينغ وشركات المراهنات والإعلانات وشركات النقل التلفزيوني التي تدر مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية لخزينة الاتحاد الإنكليزي وما يسوق من حصص للفيفا الذي يرى في الكرة والدوري الإنكليزي الممتاز الموئل الحقيقي الأكبر للتمويل الكروي العالمي ،، ولو على حساب تعب وعرق وجهد الفرق الأخرى وحتى المدربين وهذا ما حصل تماماً في عملية الفرز للأصوات التي أعطت البطاقة الترجيحية للمدرب يورغن كلوب ... ولو عدنا الآن في حسبة بسيطة بين ليفربول وبايرن ميوني
تحتفل دولة قطر بالذكرى العاشرة لليوم الرياضي الذي يصادف الثلاثاء الثاني من شهر فبراير شباط من كل عام .. ويأتي احتفال الدولة في هذا العام والبلاد تعيش أجمل الأيام الرياضية باستضافة دولة قطر لكأس العالم للأندية في كرة القدم بعدما وصلت إلى أمتارها الأخيرة بوصول بايرن ميونيخ الألماني وتيغريس المكسيكي إلى المباراة النهائية ...
يبدو أن الصراع العربي الأوروبي قد أخذ منحى جديدآ هذه المرة في كأس العالم للأندية في قطر حيث يلاقي الأهلي المصري بطل إفريقيا بايرن ميونيخ الألماني بطل أوروبا ،،،
فيما ينشغل العالم بأزماته الصحية من جراء وباء كورونا الذي ضرب الكرة الأرضية من أقصاها إلى أقصاها ،، بدأت الأندية الأوروبية ترزح تحت قيود مالية كبيرة وكان الذي كان بالأمس قد انتهى وذهب أدراج الرياح بين ليلة وضحاها ....
نطلقت منافسات بطولة كأس أمم أفريقيا للمحليين في دورتها السادسة، قبل عدة ايام في الكاميرون، وتستمر حتى السابع من فبراير المقبل،
بعد أخذ ورد وسلسلة من التجاذبات بين حكومة طوكيو واللجنة المنظمة لدورة الألعاب الاولمبية ٢٠٢١ من جهة واللجنة الأولمبية الدولية الراعي الرسمي للبطولة ،،،، بات موعد انطلاق الألعاب شيئا حتميا في الثالث والعشرين من يوليو تموز المقبل
عاش جمهور الزعيم القطري ليلة جميلة مكللة بالنجاح في الدوري حينما حسم مواجهته أمام الدحيل بثلاثية لهدف فوق أرضية ملعب جاسم بن حمد في السد
مع انطلاقة مباريات القسم الثاني لدوري نجوم QNB افترس فريق السد منافسه الخريطيات بخماسية نظيفة ليصل إلى النقطة رقم 32 ويبقى في صدارة جدول ترتيب الفرق في البطولة.
وانتهت رحلة المدرب الألماني توماس توخيل مع باريس سان جيرمان، بالرغم من صول النادي الباريسي إلى المباراة النهائية والخسارة أمام العملاق الألماني بايرن مونشن بهدف وحيد …
ساعات قليلة ونطوي صفحة العام 2020، ونفتح أولى صفحات العام الجديد، وكلنا أمل في غد مشرق علينا وعلى كل البشرية في كامل كوكبنا، الذي عانى وما زال من تداعيات فيروس لا يمكن أن تراه العين المجردة، لكنه أصاب كل شيء في كوكبنا بالشلل حتى الرياضة
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن قرب رحيل أسطورة الأرجنتين ونادي برشلونة ليونيل ميسي،،، بعد موسم سيء ومعقد من جانب النادي الكاتالوني الذي خرج خالي الوفاض محليًا وأوروبيًا