الهلال الأكثر تتويجًا بجائزة أفضل لاعب آسيوي
أكد نادي الهلال السعودي تفوّقه القاري مجددًا بعدما ابتعد بصدارة قائمة الأندية الأكثر تقديمًا للاعبين المتوجين بجائزة أفضل لاعب في آسيا، عقب فوز قائده الدولي سالم الدوسري بالجائزة لعام 2025. وشهد مركز الملك فهد الثقافي في الرياض، مساء الخميس، حفل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذي توج خلاله الدوسري بالجائزة للمرة الثانية في مسيرته بعد فوزه بها أول مرة عام 2022. وبذلك رفع الهلال رصيده إلى ست جوائز آسيوية، متفوقًا بفارق مريح على السد القطري أقرب منافسيه، الذي يمتلك أربع جوائز. وجاءت تتويجات الهلال عبر نخبة من أبرز نجومه، هم: نواف التمياط (2000)، ياسر القحطاني (2007)، ناصر الشمراني (2014)، عمر خربين (2017)، إضافة إلى سالم الدوسري (2022 و2025). وتضم قائمة الأندية التي قدمت متوجين بالجائزة 19 ناديًا، يتصدرها الهلال، يليه السد، ثم الشباب السعودي وشباب الأهلي الإماراتي بواقع جائزتين لكل منهما، في حين اكتفت بقية الأندية بتمثيل وحيد على منصة التتويج، مثل يوكوهاما مارينوس وسونجنام والعين وجوانجزو وغيرها. بهذا الإنجاز الجديد، يواصل الهلال ترسيخ مكانته كقوة آسيوية كبرى، تجمع بين البطولات الجماعية والتألق الفردي لنجومه في المحافل القارية.
FIFA ينظم ورشة قرعة المونديال بواشنطن
أبلغ الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) المنتخبات التي ضمنت تأهلها إلى نهائيات كأس العالم 2026 بعزمه تنظيم ندوة وورشة عمل موسعة للوفود المشاركة، على أن تُقام بالتزامن مع مراسم قرعة المونديال، في العاصمة الأمريكية واشنطن. وأوضح FIFA في تعميم رسمي أن تفاصيل الحدثين، بما في ذلك الجداول الزمنية والمعلومات التنظيمية، ستُرسل إلى الاتحادات القارية والوطنية عبر البريد الإلكتروني خلال الفترة المقبلة، تمهيدًا لمشاركة ممثلي المنتخبات في الفعاليات الرسمية. وتستضيف الولايات المتحدة، وكندا، والمكسيك البطولة بشكل مشترك، فيما تقام مراسم القرعة يوم 5 ديسمبر المقبل داخل مركز كينيدي الثقافي، أحد أبرز المعالم الفنية في واشنطن، والذي يحتضن عادةً أهم الفعاليات الثقافية العالمية. وقد ضمنت 28 دولة حتى الآن مكانها في النسخة المقبلة من كأس العالم، بينها قطر، السعودية، مصر، الجزائر، المغرب، وتونس من المنطقة العربية، إضافة إلى منتخبات من آسيا، إفريقيا، أوروبا، وأمريكا الجنوبية. ويتبقى 20 مقعدًا لم تُحسم بعد عبر التصفيات الجارية. وسيمثل كل منتخب في القرعة وفد رسمي يضم رئيس الاتحاد ومدرب المنتخب ومديره الإداري والأمين العام، بينما تهدف ورشة العمل المصاحبة إلى مناقشة الجوانب التنظيمية والتشغيلية للمونديال، مثل الترتيبات الأمنية والنقل والخدمات اللوجستية والتسويق. ويُنتظر أن تشكل هذه اللقاءات منصة لتبادل الآراء بين FIFA وممثلي المنتخبات قبل انطلاق الحدث العالمي الأكبر، الذي سيشهد للمرة الأولى مشاركة 48 منتخبًا في تاريخ البطولة.
مانشستر يستهدف نجم الريال بالميركاتو الشتوي
تتزايد المؤشرات على اقتراب النجم البرازيلي الشاب إندريك من مغادرة صفوف ريال مدريد الإسباني، في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، في ظل قلة مشاركاته مع الفريق منذ انضمامه إلى النادي الملكي، وسط اهتمام متزايد من عدد من الأندية الأوروبية الكبرى، وعلى رأسها مانشستر يونايتد. وكشفت تقارير صحفية أن مستقبل اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا أصبح موضع نقاش داخل إدارة ريال مدريد، في ظل رغبة اللاعب في الحصول على دقائق لعب أكثر وفرص حقيقية لإثبات قدراته. ووفقًا للصحف الإسبانية فإنه توجد ثمانية أندية أوروبية، من بينها مانشستر يونايتد، أبدت اهتمامًا جادًا بالتعاقد معه خلال الميركاتو الشتوي المقبل. ولا تعارض إدارة الفريق الملكي فكرة خروج إندريك مؤقتًا على سبيل الإعارة، بشرط أن تضمن له المشاركة بانتظام في فريق آخر، بما يساعد على تطوير مستواه قبل عودته إلى سانتياجو برنابيو في المستقبل. ويُعد هذا الخيار الأقرب حاليًا، خصوصًا مع ازدحام خط الهجوم في ريال مدريد بوجود نجوم مثل فينيسيوس جونيور ورودريجو وكيليان مبابي وإبراهيم دياز. ويعتبر إندريك أحد أبرز المواهب البرازيلية الصاعدة في السنوات الأخيرة، بعد تألقه اللافت مع نادي بالميراس قبل انتقاله إلى ريال مدريد في صفقة أثارت ضجة كبيرة في عالم كرة القدم. إلا أن قلة مشاركاته منذ بداية الموسم أثارت تساؤلات حول مدى جاهزيته للعب في الدوري الإسباني وتحت ضغط الأضواء في نادٍ بحجم ريال مدريد. ومن المتوقع أن يتم حسم وجهة اللاعب خلال الأسابيع المقبلة، إذ تسعى إدارة ريال مدريد إلى إيجاد حل مناسب يوازن بين مصلحة اللاعب ومصلحة النادي، سواء عبر إعارته لاكتساب الخبرة أو منحه فرصة جديدة للبقاء والمنافسة على مركز أساسي في الفريق خلال النصف الثاني من الموسم.
نابولي يحدد موعد عودة لوكاكو
كشفت تقارير صحفية، أن نادي نابولي الإيطالي موعدًا مبدئيًا لعودة مهاجمه البلجيكي روميلو لوكاكو إلى الملاعب، بعد غياب طويل بسبب إصابة عضلية خطيرة. ويخطط فريق الجنوب لعودة المهاجم البلجيكي في بطولة كأس السوبر الإيطالي المقرر إقامتها في المملكة العربية السعودية يوم 18 ديسمبر المقبل. وكان لوكاكو قد تعرض لإصابة قوية في عضلات الفخذ اليسرى خلال مباراة ودية أمام أولمبياكوس في الرابع عشر من أغسطس الماضي، ضمن تحضيرات نابولي للموسم الجديد. وأكدت الفحوص الطبية حينها أن الإصابة تستدعي فترة علاج وتأهيل تمتد من ثلاثة إلى أربعة أشهر، وهو ما أجبر المهاجم الدولي على الابتعاد عن المشاركة منذ انطلاق الموسم. وذكرت تقارير صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، أن الطاقم الطبي في نابولي يفضل اتباع سياسة الحذر في التعامل مع حالة اللاعب، رافضًا المجازفة بإعادته إلى الملاعب قبل تعافيه الكامل. ورغم وجود تفاؤل بإمكانية عودته أواخر نوفمبر، فإن النادي قرر تأجيل مشاركته الرسمية حتى لقاء ميلان في نصف نهائي كأس السوبر الإيطالي، لضمان جاهزيته البدنية والذهنية الكاملة ويلتقي في بطولة كأس السوبر الإيطالي هذا الموسم، نابولي مع ميلان في نصف النهائي الأول، بينما تجمع المباراة الأخرى بين بولونيا وإنتر ميلان، النادي السابق للوكاكو. وسيتواجه الفائزان في المباراة النهائية لتحديد بطل السوبر الإيطالي. ويأمل نابولي في أن تشهد البطولة عودة قوية للوكاكو، الذي يُعد أحد أبرز عناصر الفريق الهجومية هذا الموسم، خاصة في ظل حاجة المدرب أنطونيو كونتي إلى تعزيز القوة الهجومية للفريق قبل استئناف منافساته المحلية والأوروبية. كما يسعى اللاعب البلجيكي من جانبه إلى استعادة لياقته ومستواه المعهود تمهيدًا للعودة إلى قيادة هجوم الفريق في النصف الثاني من الموسم.
الرجوب: العدوان الإسرائيلي دمّر 289 منشأة رياضية
قال وزير الرياضة الفلسطيني جبريل الرجوب إن العدوان الإسرائيلي دمّر جميع المنشآت الرياضية في قطاع غزة، والبالغ عددها 289 منشأة، مؤكدًا أهمية تطبيق فكرة إنشاء صندوق مالي لإعادة إعمارها. وأوضح الرجوب أن التقديرات المالية لإعادة الإعمار ما زالت سابقة لأوانها، لأن "إعمار المنشآت الرياضية قضية جزئية من قضية وطنية شاملة، هي إعادة بناء قطاع غزة بالكامل"، مضيفًا أن "مسؤوليتنا الوطنية تحتم علينا المساهمة في إعادة ترميم كل ما دُمّر، بما في ذلك البنية الرياضية". وكشف الرجوب أنه اقترح على رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) جياني إنفانتينو، ورئيسة اللجنة الأولمبية الدولية، إنشاء صندوق مالي لإعادة إعمار المنشآت الرياضية في غزة، مشيرًا إلى أن الفكرة لقيت استحسانًا من الجهتين، معربًا عن أمله في تنفيذها قريبًا. وأضاف: "النشاط الرياضي توقف بالكامل على مدار العامين الماضيين باستثناء مشاركة المنتخبات الوطنية في البطولات الدولية، ونعمل حاليًا على العودة مجددًا. لم يصلنا أي دعم مالي حتى الآن، لكننا ماضون في عملية الإعمار مهما كانت التكلفة". من جانبه، أعلن جياني إنفانتينو، رئيس FIFA، أن الاتحاد الدولي سيعمل على إعادة كرة القدم إلى غزة والأراضي الفلسطينية، عبر إطلاق صندوق لدعم إنشاء ملاعب جديدة وبرامج شبابية، وإعادة بناء المرافق التي دُمرت خلال العدوان الإسرائيلي.
راشفورد: أبحث عن أفضل نسخة مني
تحدث النجم الإنجليزي ماركوس راشفورد عن مسيرته الحالية مع برشلونة وطموحاته المستمرة مع منتخب إنجلترا، مؤكدًا أن عشقه لكرة القدم ما زال هو الدافع الأكبر له رغم الضغوط والتحديات. وقال راشفورد: "من المهم جدًا في الأوقات الصعبة أن تتذكر ذلك الطفل الصغير الذي بدأ يلعب الكرة لأول مرة، كنا نلعب لأننا أحببنا اللعبة، وهذا هو جوهر كل شيء". وأضاف أن لحظات الفشل والنجاح تشكلان جزءًا من الرحلة، لكن الأهم هو الحفاظ على الدافع والانضباط والرغبة في التحسن، معتبرًا أن الصلابة الذهنية أصبحت مهارة أساسية، ليس فقط في كرة القدم، بل في الحياة عمومًا. وحول انتقاله إلى نادي برشلونة، قال راشفورد: "أعتقد أنها كانت خطوة ممتازة البيئة وأسلوب اللعب جديدان عليّ، لكنني أستمتع بالتعلم، وأشعر أن الفريق مناسب لي. هدفي هو تقديم أفضل كرة قدم ممكنة والحفاظ على لياقتي". وأوضح أن التكيف مع أسلوب لعب مختلف وثقافة جديدة في إسبانيا يمثل تحديًا محفزًا بالنسبة له، معتبرًا أن هذه المرحلة الانتقالية قد تكون نقطة انطلاق نحو أفضل نسخة له كلاعب. أما عن مستقبله الدولي، فقال راشفورد: "آمل أن نكون قد فزنا بكأس العالم وكأس أوروبا بعد عشر سنوات من الآن هذا هو هدفي منذ انضمامي للمنتخب". ورغم تعرضه لإصابات صعبة في الفترات الأخيرة، أعرب راشفورد عن ثقته بأنه في طريق العودة إلى قمة مستواه، مضيفًا: "الناس ينسون أنني كنت مصابًا قبل الانتقال الآن لديّ زخم إيجابي، وأنا متفائل بالمستقبل". وختم رسالته بتأكيده على أن خيار الاستسلام غير مطروح لديه، قائلًا: "لديك خياران فقط — إمّا أن تستسلم أو تواصل المحاولة. وأنا اخترت دومًا أن أواصل".
توتي: التتويج بالكالتشيو أهم من المونديال!
تحدث أسطورة كرة القدم الإيطالية فرانشيسكو توتي عن أبرز محطات مسيرته الكروية، كاشفًا تفاصيل خلافه الشهير مع المدرب لوتشيانو سباليتي، وذكرياته المثيرة مع ماريو بالوتيلي، إلى جانب إعلانه أن تتويجه بلقب الدوري الإيطالي مع روما يفوق في قيمته بالنسبة له الفوز بكأس العالم مع منتخب إيطاليا عام 2006. وأوضح توتي بحسب موقع "فوتبول إيطاليا"، أن لحظة فوز روما ببطولة الدوري الإيطالي كانت الأجمل في مسيرته، قائلًا: "لم أفز بالسكوديتو فحسب، بل فزت به بقميص فريقي الذي يجري في عروقي منذ الطفولة. كوني القائد والرمز والابن الحقيقي لروما جعل الأمر لا يوصف الفوز بكأس العالم حلم كل لاعب، لكن بالنسبة لي، لقب الدوري مع روما يأتي في مرتبة أعلى". واستعاد توتي بعض اللحظات المثيرة في مشواره الدولي، متحدثًا عن واقعة بصقه على كريستيان بولسن لاعب منتخب الدنمارك خلال بطولة يورو 2004، وقال: "حتى الآن لا أصدق أنني فعلت ذلك. كنت مخطئًا، وأشعر بالخجل، لأنه تصرف لا يليق بلاعب كرة قدم". كما تحدث عن الحادثة الشهيرة التي ركل فيها ماريو بالوتيلي خلال نهائي كأس إيطاليا أمام إنتر ميلان، قائلًا: "تلك الواقعة كانت نتيجة تراكمات. بالوتيلي كان موهوبًا لكنه مغرور ومتغطرس، وكنت أشعر في ذلك اليوم أنني سأفقد أعصابي نحوه. بعد المباراة تحدثت معه واعتذرت، وانتهى الأمر بالضحك". وفي ما يتعلق بخلافه مع سباليتي، قال توتي إن العلاقة بينهما انهارت تمامًا في موسمه الأخير مع روما، موضحًا أن المدرب عاد إلى الفريق عام 2016 بنية واضحة لإجباره على الاعتزال، بدعم من إدارة النادي. وأضاف: "سباليتي الذي عاد لم يكن هو نفسه الذي عرفته عام 2005. ربما كان يعتقد أنني السبب في إقالته حين تم تعيين كلاوديو رانييري، لكن ذلك لم يكن صحيحًا الإدارة استشارتني فقط مع بعض اللاعبين بشأن المدرب الجديد". وتابع قائلًا: "أبلغتني إدارة النادي أن الوقت قد حان للاعتزال، حتى أنهم جاؤوا إلى منزلي لإخباري بأن الديربي سيكون مباراتي الأخيرة. كنت أعلم أن النهاية ستأتي، لكنني كنت أشعر أنني ما زلت قادرًا على العطاء ربما في تلك اللحظة شعرت أن النادي خذلني أكثر من سباليتي نفسه، لأنني كنت مستعدًا للعب مجانًا من أجل روما". وأشار توتي إلى أن لحظة اعتزاله كانت صعبة للغاية، إذ فقد إحساسه بالحياة بعد كرة القدم، وقال: "شعرت وكأن شيئًا يسندني قد اختفى فجأة. نحن لاعبو كرة القدم نعيش على الروتين، وفجأة وجدت نفسي بلا هدف. بكيت كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع، كنت خائفًا وباردًا تجاه الجميع، وكنت أقرأ رسالة وداعي للجماهير وأبكي في كل مرة".
9 نجوم من دوري روشن يتألقون عالميًا
واصل نجوم دوري روشن السعودي تأكيد حضورهم القوي على الساحة العالمية، بعدما حجز تسعة لاعبين أماكنهم ضمن قوائم الأفضل في العالم التي أصدرها مرصد كرة القدم (CIES) التابع للمركز الدولي للدراسات الرياضية في جامعة نيوشاتل السويسرية، والتي شملت 50 لاعبًا في كل فئة من ثمانية مجالات لعب مختلفة. وجاء التصنيف بناءً على تحليل أداء اللاعبين خلال الأشهر الستة الماضية في مسابقاتهم المحلية، وفق بيانات تفصيلية أعدها المرصد بالتعاون مع شركة التحليل الألمانية Impect، حيث منحت النقاط استنادًا إلى معدلات الأداء وعدد الدقائق والمباريات، وحصل المتصدرون على 100 نقطة كاملة.
إصابة رابيو تثير القلق في ميلان
تلقى نادي ميلان الإيطالي ضربة موجعة بعد تأكد إصابة لاعب الوسط الفرنسي أدريان رابيو بتمزق عضلي، ما قد يبعده عن الملاعب لمدة تصل إلى شهر كامل، وفقًا لتقارير إعلامية إيطالية. وكان رابيو قد عاد من مشاركته مع المنتخب الفرنسي في فترة التوقف الدولي وهو يعاني من إصابة عضلية في الساق اليسرى. وأظهرت الفحوصات الطبية التي أجراها اللاعب تمزقًا في عضلة النعلية، على أن يخضع لفترة راحة يتبعها تقييم جديد بعد عشرة أيام لتحديد تطور حالته. وأوضحت شبكة سكاي سبورت إيطاليا أن الإصابة أخطر من التقديرات الأولية، مشيرة إلى أن فترة غياب اللاعب قد تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع. ومنذ انتقاله إلى ميلان في اليوم الأخير من الميركاتو الصيفي قادمًا من أولمبيك مرسيليا، قدّم رابيو أداءً لافتًا في وسط الميدان وأصبح أحد الركائز الأساسية في منظومة المدرب ماسيميليانو أليجري، الذي سيضطر الآن إلى إعادة ترتيب أوراقه استعدادًا للمباريات المقبلة. وتشير التقارير إلى أن أليجري يدرس الاعتماد على روبن لوفتوس-تشيك كخيار أول لتعويض غياب رابيو في مواجهة فيورنتينا المرتقبة نهاية هذا الأسبوع، في وقت لا يزال فيه صامويل ريتشي بعيدًا عن مستواه، بينما يواصل أردون جاشاري التعافي من كسر في شظية الساق. ويأمل الجهاز الفني لميلان في استعادة خدمات رابيو قبل عودة منافسات دوري أبطال أوروبا، حيث يُعد وجوده في التشكيلة عنصرًا مهمًا لتحقيق التوازن بين الجانبين الدفاعي والهجومي للفريق.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |