Image

تشافى يعلن قائمة برشلونة لمواجهة بيلباو في الليجا

كشف تشافى هيرنانديز المدير الفني لفريق برشلونة، عن القائمة التي سيخوض بها مواجهة ضيفه فريق أتلتيك بيلباو، المقرر لها غدا الأحد، على ملعب "كامب نو"، ضمن منافسات الجولة الحادية عشر من الدوري الإسباني. وشهدت القائمة أستمرار غياب الثلاثي ممفيس ديباى، أندرياس كريستنسن ورونالد أراوخو بداعى الإصابة. ويحتل برشلونة وصافة جدول ترتيب الليجا خلال الموسم الحالي، برصيد 25 نقطة، خلف ريال مدريد صاحب الصدارة برصيد 28 نقطة، ويأتي أتلتيك بيلباو في المركز السادس برصيد 18 نقطة. وضمت قائمة برشلونة كل من: حراسة المرمى: مارك أندريه تير شتيجن، إيناكي بينا، أرناو تيناس. خط الدفاع: كوندى، جيرارد بيكيه، جوردي ألبا، ماركوس ألونسو، إريك جارسيا، سيرجي روبرتو، أليخاندرو بالدي وهيكتور بيليرين. خط الوسط: سيرجيو بوسكيتس، بيدري جونزاليس، فرانك كيسي، جافى و بابلو توري.

Image

أستون فيلا يغرى بوتشيتينو لخلافة جيرارد

كشفت تقارير صحفية إنجليزية، أن نادى أستون فيلا، يسعى للتعاقد مع المدير الفني الأرجنتيني ماوريسيو بوتشيتينو، لخلافة ستيفن جيرارد في تدريب الفريق، والذى أقيل من منصبه يوم الخميس الماضي، بسبب سوء النتائج. وقالت صحيفة "تيليجراف"، إن أستون فيلا، عرض على المدير الفني السابق لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي، راتبا سنويا يقدر بـ 11.4 مليون يورو، بالإضافة إلى ميزانية للتعاقدات خلال الميركاتو

Image

من ذاكرة المونديال: نسخة 2002.. أول نسخة في آسيا واللقب برازيلي

بعد 72 عاما شهدت احتكار أوروبا والأمريكيتين حق استضافة بطولات كأس العالم لكرة القدم، كسرت آسيا هذه الهيمنة من خلال استضافة النسخة الـ17 في كوريا الجنوبية واليابان عام 2002. وكانت كل من اليابان وكوريا الجنوبية تقدمت بملف مستقل في البداية في مواجهة الملف المكسيكي، ولكن البلدين الواقعين في أقصى غرب القارة الآسيوية استقرا في النهاية على التقدم بملف مشترك لدعم فرصتهما في الفوز بحق الاستضافة

Image

من ذاكرة المونديال: نسخة زيزو 98.. ورونالدو يحرز الكرة الذهبية

أحرز البرازيلي رونالدو المعروف بلقب "الظاهرة" جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في بطولة كأس العالم 1998 بفرنسا، في حين خطف الفرنسي زين الدين زيدان الأضواء في المشهد النهائي. وكانت بطولة كأس العالم 1998 نسخة حافلة بالنجوم في العديد من المنتخبات، ولكن رونالدو وزيدان جذبا القدر الأكبر من الاهتمام خاصة مع الوصول بمنتخبيهما إلى المباراة النهائية، التي أقيمت على ملعب "استاد دو فرانس" في ضاحية سان دوني بباريس. وبعد جلوسه على مقاعد البدلاء على مدار مشاركة المنتخب البرازيلي في مونديال 1994 بالولايات المتحدة، والتي توج فيها الفريق باللقب، شهدت نسخة 1998 الانطلاقة الأولى لرونالدو في بطولات كأس العالم. واحتسب لقب 1994 في سجل رونالدو دون أن يشارك في أي مباراة نظرا لوجود الثنائي التاريخي روماريو وبيبيتو في هجوم الفريق. ولكن رونالدو أصبح المهاجم الأساسي للمنتخب البرازيلي في مونديال 1998 بعدما بزغت موهبة اللاعب وتفجرت بشكل واضح مع المنتخب الأولمبي لبلاده في دورة الألعاب الأولمبية عام 1996 بأتلانتا وبعدما اكتسب اللاعب خبرة جيدة من تجربة احترافي أوروبا عبر آيندهوفن الهولندي وبرشلونة الإسباني وانتر ميلان الإيطالي. وبرغم ما ضمه المنتخب البرازيلي في مونديال 1998 من نجوم بارزين في مقدمتهم ريفالدو وروبرتو كارلوس وبيبيتو وكافو وكارلوس دونجا، فرض رونالدو لويس نازاريو دي ليما (رونالدو) نفسها نجما أول لهذه الكوكبة من اللاعبين البارزين. وافتتح رونالدو سجله التهديفي في المونديال بالهدف الذي أحرزه في مرمى المنتخب المغربي بالجولة الثانية من دور المجموعات لتفوز البرازيل 3-0 ثم أحرز هدفين في دور الـ16 ليقود الفريق إلى الفوز على تشيلي 4-1 ، ورفع رونالدو رصيده إلى 4 أهداف بتسجيل هدف في مرمى المنتخب الهولندي في نصف النهائي، والذي حسمه المنتخب البرازيلي بركلات الترجيح. ولكن المباراة النهائية للبطولة شهدت تراجعا واضحا في مستوى رونالدو الذي بدا بحالة غير طبيعية أثارت العديد من التكهنات دون أن تستقر على السبب الحقيقي. وفي ظل هذا التراجع، سمح رونالدو للفرنسي زين الدين زيدان بكتابة الفصل الأهم في أسطورته مع الكرة الفرنسية من خلال المباراة النهائية لمونديال 1998 . وكان زيدان تعرض لبعض الانتقادات اثر طرده في مباراة الفريق أمام المنتخب السعودي في الدور الأول للبطولة، ليكون أول لاعب فرنسي ينال البطاقة الحمراء في تاريخ مشاركات الفريق ببطولات كأس العالم. وحرم هذا الطرد زيدان من المشاركة في المباراة الثالثة أمام المنتخب الدنماركي، كما اجتاز الفريق عقبة منتخب باراجواي في دور الـ16 بدون صانع اللعب زيدان، الذي عاد للمشاركة مع الفريق في دور الثمانية ليقوده إلى الفوز بركلات الترجيح على إيطاليا. وبرغم الأداء الراقي لزيدان مع الفريق ومساهمته بشكل فعال للغاية في بلوغ المنتخب الفرنسي المباراة النهائية ظل رصيد زيدان خاليا من الأهداف حتى النهائي. وفي المباراة النهائية، سجل زيدان أغلى هدفين في مسيرته الكروية بل إنهما من أغلى الأهداف في تاريخ كرة القدم الفرنسية حيث منح الفريق التقدم بثنائية في الشوط الأول عبر ضربتي رأس متشابهتين إلى حد كبير ليقود الفريق إلى الفوز الثمين 3-0 على المنتخب البرازيلي ويخطف الأضواء من الجميع في المبارالة الحاسمة. وعلى غرار كتيبة النجوم بجوار رونالدو في المنتخب البرازيلي، تواجدت إلى جانب زيدان في المنتخب الفرنسي كوكبة مميزة من النجوم مثل تيري هنري وبيسنتي ليزارازو وإيمانويل بوتي وليليان تورام وحارس المرمى فابيان بارتيز ويوري دوركاييف ومارسيل دوساييه وديدييه ديشان.

Image

من ذاكرة المونديال: روماريو وستويشكوف وباجيو وهاجي.. نجوم نسخة 94

بعدما فرض الأسطورة الراحل دييجو مارادونا هيمنته بشكل واضح على كل من بطولتي كأس العالم 1986 و1990 بشكل يصعب من ظهور بريق أي لاعب آخر، كانت نسخة 1994 بمثابة كرنفال للنجوم حيث ظهر خلال هذه البطولة العديد من النجوم في معظم المنتخبات. وودع مارادونا هذه النسخة مبكرا بعد ثبوت تعاطيه المنشطات فلم يشارك إلا في مباراتين فقط، لتفتقد البطولة أحد أهم النجوم ليس في هذه النسخة وإنما في تاريخ اللعبة. وبرغم هذا، لم تخل البطولة من المواهب والنجوم البارزين حتى في

Image

من ذاكرة المونديال: نسخة 94.. السامبا ترقص في الأراضى الأمريكية!

رغم أن كرة القدم لم تكن تحظى بشعبية طاغية في الولايات المتحدة الأمريكية في ذلك الوقت لم يتردد الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) في منح هذا البلد حق استضافة النسخة الـ15 من بطولات كأس العالم (مونديال 1994). وحسم الملف الأمريكي المنافسة مع منافسيه البرازيلي والمغربي في الجولة الأولى من عملية التصويت التي جرت باللجنة التنفيذية للفيفا في 4 يوليو 1988 بمدينة زيوريخ السويسرية في ظل جاهزية الملاعب وعدم الحاجة لإنفاق مبالغ طائلة من أجل الاستضافة

Image

من ذاكرة المونديال: ألمانيا تبكي مارادونا في نسخة إيطاليا 90

للنسخة الثانية على التوالي، استقرت نهائيات كأس العالم لكرة القدم في بلد يمتلك خبرة سابقة في تنظيم المونديال؛ حيث احتضنت إيطاليا فعاليات النسخة الـ 14 من البطولة في عام 1990 . ووقع الاختيار على إيطاليا في التصويت الذي جرى بين أعضاء اللجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في 19 مايو 1984 بمدينة زيوريخ السويسرية حيث حصلت إيطاليا على 11 صوتا مقابل 5 أصوات للاتحاد السوفيتي. وكانت إيطاليا استضافت النسخة الثانية في 1934، لتصبح في 1990 ثاني بلد يستضيف البطولة مرتين بعدما سبقتها المكسيك بنسختي 1970 و1986. ولم يشهد نظام البطولة أي تغيير عن سابقتها حيث وزعت المنتخبات الـ24 على مقاعد النهائيات بواقع 14 مقعدا لأوروبا و4 لأمريكا الجنوبية و2 لكل من اتحادات أفريقيا وآسيا وكونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) . وكان منتخبا الإمارات (من آسيا) ومصر (من أفريقيا) ممثلين للكرة العربية في هذه النسخة، وقدم كل منهما عروضا جيدة رغم وقوعها في مجموعتين في غاية الصعوبة. وخاض منتخب الإمارات فعاليات الدور الأول ضمن المجموعة الرابعة التي ضمت معه منتخب ألمانيا الغربية ( بطل هذه النسخة)، ومنتخبي يوغسلافيا وكولومبيا، فيما خاض المنتخب المصري البطولة ضمن المجموعة السادسة التي ضمت معه منتخبات إنجلترا وأيرلندا وهولندا. وفجر المنتخب الكاميروني، الممثل الثاني للقارة الأفريقية، مفاجأة مدوية في المباراة الافتتاحية للبطولة على استاد "سان سيرو" بمدينة ميلانو حيث تغلب على نظيره الأرجنتيني حامل اللقب. وساهمت هذه الهزيمة في معاناة كبيرة للمنتخب الأرجنتيني في الدور الأول؛ فلم يتأهل الفريق إلا لكونه من أفضل 4 منتخبات احتلت المركز الثالث في مجموعات الدور الأول. وبرغم هذا، شق المنتخب الأرجنتيني طريقه بنجاح بعد الدور الأول حتى النهائي حيث تغلب تباعا على منتخبات البرازيل ويوغسلافيا وإيطاليا قبل أن يخسر في النهائي أمام ألمانيا الغربية بهدف من ضربة جزاء في الدقيقة 85. ولم يسجل الأسطورة دييجو مارادونا أي هدف في هذه النسخة لكنه قاد الفريق ببراعة إلى النهائي قبل أن ينخرط في البكاء مع الخسارة أمام ألمانيا الغربية وضياع حلم لقب جديد له مع منتخب بلاده. وكان المنتخب الإيطالي بقيادة مهاجمه الخطير سلفاتوري سكيلاتشي شق طريقه ببراعة إلى الأدوار النهائية مستفيدا من إقامة البطولة على أرضه ومن قوة دفاعه الذي لم تهتز شباكه في أول 5 مباريات خاضها بالبطولة، وكان أول هدف في شباك الفريق بهذه النسخة أمام المنتخب الأرجنتيني في نصف النهائي ليتعادل الفريقان 1-1 ويفوز المنتخب الأرجنتيني بركلات الترجيح. وبرغم هذا، كان منتخبا ألمانيا الغربية وهولندا من أكثر الفرق التي أثارت الإعجاب في هذه النسخة لما ضمه كل منهما من لاعبين بارزين خاصة على مستوى الهجوم. وقاد الهجوم الألماني الثلاثي يورجن كلينسمان ورودي فولر ولوثار ماتيوس فيما قاد الهجوم الهولندي الثلاثي الناري المكون من ماركو فان باستن وفرانك ريكارد ورود خوليت. ولكن الحظ لم يخدم الفريقين حيث أوقعتهما نتائج الدور الأول في مواجهة مثيرة بدور الـ16 لتكون من أبرز المواجهات في هذه النسخة وإن أطاحت بالمنتخب الهولندي مبكرا من البطولة بعد هزيمته 1-2 فيما بلغ المنتخب الألماني نهائي المونديال للنسخة الثالثة على التوالي. وواصل المنتخب الألماني بقيادة ماتيوس انطلاقته القوية بعد هذه المباراة أمام هولندا حتى بلغ النهائي الذي كان بمثابة مواجهة نارية وثأرية أمام مارادونا ورفاقه، حيث كان المنتخب الأرجنتيني فاز على نظيره الألماني في نهائي نسخة 1986 بالمكسيك.

Image

ميسي أفضل صانع للأهداف في دوريات "بيج 5" الموسم الحالى

واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب بباريس سان جيرمان، صناعة الأهداف خلال الموسم الحالي، بعدما قدم 2 أسيست، في فوز فريقه على أجاكسيو، بثلاثية نظيفة، ضمن منافسات الجولة الثانية عشر من الدوري الفرنسي. وتألق ميسي خلال مواجهة أجاكسيو، من خلال تسجيله هدفا رائعا، بالإضافة إلى 2 أسيست سجل منهما النجم كيليان مبابي هدفين في مرمى الفريق المنافس.

Image

الكشف عن سبب عدم عودة رونالدو إلى ريال مدريد في الصيف الماضي

كشفت تقارير صحفية أن الإيطالي كارلو أنشيلوتى المدير الفني لفريق ريال مدريد، حرم النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو مهاجم مانشستر يونايتد الإنجليزي، من العودة لصفوف الفريق الملكى خلال سوق الانتقالات الصيفية الأخيرة. وكان خروخى مينديز وكيل أعمال النجم البرتغالى رونالدو، قد قام بعرضه على أكثر من نادٍ خلال النيركاتو الصيفى الأخير، في ظل رغبته بالخروج من مانشستر يونايتد. ووفقا لصحيفة "El Nacional" الإسبانية، فإن أنشيلوتي حرم رونالدو من فرصة العودة إلى ريال مدريد وهدد بالرحيل إذا عاد الفائز بالكرة الذهبية 5 مرات إلى الملكي.