تحتفل دولة قطر بالذكرى العاشرة لليوم الرياضي الذي يصادف الثلاثاء الثاني من شهر فبراير شباط من كل عام .. ويأتي احتفال الدولة في هذا العام والبلاد تعيش أجمل الأيام الرياضية باستضافة دولة قطر لكأس العالم للأندية في كرة القدم بعدما وصلت إلى أمتارها الأخيرة بوصول بايرن ميونيخ الألماني وتيغريس المكسيكي إلى المباراة النهائية ...
يبدو أن الصراع العربي الأوروبي قد أخذ منحى جديدآ هذه المرة في كأس العالم للأندية في قطر حيث يلاقي الأهلي المصري بطل إفريقيا بايرن ميونيخ الألماني بطل أوروبا ،،،
فيما ينشغل العالم بأزماته الصحية من جراء وباء كورونا الذي ضرب الكرة الأرضية من أقصاها إلى أقصاها ،، بدأت الأندية الأوروبية ترزح تحت قيود مالية كبيرة وكان الذي كان بالأمس قد انتهى وذهب أدراج الرياح بين ليلة وضحاها ....
نطلقت منافسات بطولة كأس أمم أفريقيا للمحليين في دورتها السادسة، قبل عدة ايام في الكاميرون، وتستمر حتى السابع من فبراير المقبل،
بعد أخذ ورد وسلسلة من التجاذبات بين حكومة طوكيو واللجنة المنظمة لدورة الألعاب الاولمبية ٢٠٢١ من جهة واللجنة الأولمبية الدولية الراعي الرسمي للبطولة ،،،، بات موعد انطلاق الألعاب شيئا حتميا في الثالث والعشرين من يوليو تموز المقبل
عاش جمهور الزعيم القطري ليلة جميلة مكللة بالنجاح في الدوري حينما حسم مواجهته أمام الدحيل بثلاثية لهدف فوق أرضية ملعب جاسم بن حمد في السد
مع انطلاقة مباريات القسم الثاني لدوري نجوم QNB افترس فريق السد منافسه الخريطيات بخماسية نظيفة ليصل إلى النقطة رقم 32 ويبقى في صدارة جدول ترتيب الفرق في البطولة.
وانتهت رحلة المدرب الألماني توماس توخيل مع باريس سان جيرمان، بالرغم من صول النادي الباريسي إلى المباراة النهائية والخسارة أمام العملاق الألماني بايرن مونشن بهدف وحيد …
ساعات قليلة ونطوي صفحة العام 2020، ونفتح أولى صفحات العام الجديد، وكلنا أمل في غد مشرق علينا وعلى كل البشرية في كامل كوكبنا، الذي عانى وما زال من تداعيات فيروس لا يمكن أن تراه العين المجردة، لكنه أصاب كل شيء في كوكبنا بالشلل حتى الرياضة
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن قرب رحيل أسطورة الأرجنتين ونادي برشلونة ليونيل ميسي،،، بعد موسم سيء ومعقد من جانب النادي الكاتالوني الذي خرج خالي الوفاض محليًا وأوروبيًا
إما قطر فوق وإلا ما لنا خانة.. عندما تختار قارة آسيا أكبر قارات العالم مدينة الدوحة لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030 للمرة الثانية في تاريخ دورة الألعاب الآسيوية، فإن ما حدث في مسقط هو إنجاز غير عادي لوطن يعانق المجد ويسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤيته واستراتيجيته التي وضعها لتكون قطر عاصمة حقيقية للرياضة العالمية وصانعة للحدث الرياضي
هناك في أم الأفاعي حيث الصحراء التي حوّلتها الإرادة القطرية إلى واحة غناء ومبانٍ عصرية وتحف معمارية أبدعتها أيادي المهندسين، تتجه الأنظار في الثامن عشر من ديسمبر القادم إلى رابع ملاعب المونديال