كل الأنظار تتجه نحو حديقة اىأمراء ،،،ولا حديث في الشارع الكروي العالمي إلا جملة واحدة ،،، من يستطيع وقف باريس سان جيرمان أو على الأقل هزيمته...
هذا وقد أعدت الإدارة المسؤولة عن قيادة العملاق الفرنسي كل متطلبات النجاح والتفوق بالنسبة للفريق ،،بعدما بات لقب دوري أبطال أوروبا هو العائق الوحيد أمام عالمية النادي الذين يتموضع في صفوفع عدد من أمراء اللعبة ...
صفقات مدوية عقدها الخليفي ناصر مع ألمع النجوم العالميين وفي مقدمتهم الأمير الكروي ليونيل ميسي الذي أبهر الإعلام العالمي خلال الأسروع الأول من تعاقده مع كتيبة مواطنه ماوريسيو بوتشيتينو ،،إضافة للهولندي اللامع فينالدوم والحارس الإيطالي العملاق جيانلويجي دوناروما والمغربي المتألق أشرف حكيمي إضافة إلى سيرخيو راموس أصلب مدافع عرفته كرة القدم في العصر الحالي ...
باريس،سان جيرمان لم يتوقف عند هذه الحدود،،وها هو يفتح ملفات الدون البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي بات غير أساسي في حسابات ماسيميليانو أليغري في يوفنتوس ،، إضافة للفرنسي بول بوغبا الذي يصر على الرحيل من قلعة الشياطين الحمر ،،، وهنا ولو افترضنا اجتماع هذه الكوكبة من أعظم اللاعبين حالياً في بيت واحد ،،فمن سيقوى على هزيمة هذا الفريق ،،أم أن تخمة النجوم قد تتعطل فجأة وهذا يذكرنا بمنتخب البرازيل عام 1982 في مونديال إسبانيا ،،أو مع ريال مدريد "مجرة النجوم" موسم 2003 - 2004 يوم اجتمع في الفريق الملكي أعظم نجوم اللعبة في حينها..