قام الاتحاد الأوربي لكرة القدم "يوفيا" بتوجيه دعوة لنظيره الاتحاد القطري لكرة القدم للمشاركة في التصفيات الأوروبية لكأس العالم FIFA قطر 2022™️.
لعل قصص النجوم داخل المستطيل الأخضر أكثر من أن تعد أو تحصى. ولعل العديد من الحكايات التي تستحق التوقف والحديث عنها، ولعل ما رواه حارس مرمى نادي البلوز " تشلسي" قصة من عشرات القصص التي يتوجب الحديث عنه
– يبدو أن فريق إنتر ميلان عاقدٌ العزم على اعتلاء منصة التتويج بلقب بطولة الدوري الإيطالي لهذا الموسم بعد غياب دام 10 سنوات تقريبًا..
جولة بعد جولة ومباراة تلو الأخرى، ما زال المهاجم البولندي الفذ روبرت ليفاندوفسكي يحصد النتائج اللافتة مع النادي البافاري بايرن ميونيخ في رحلة الدوري الألماني البوندسليغا.
لعنة الولاية الثانية أصبح المدرب باتريس كارتيرون على أعتاب نادي الزمالك لتولي قيادته الفنية لتصبح الولاية الثانية له، وقاد كارتيرون الزمالك الموسم الماضي إلي لقبي السوبر المصري والأفريقي إلى جانب التأهل لنصف نهائي دوري أبطال أفريقيا قبل أن يرحل لقيادة التعاون السعودي لتبحث إدارة النادي الحالية اعادته مرة أخرى بعد فسخ عقده مع النادي السعودي لمساعدة الفريق في المرحلة الصعبة أفريقيا. 5 مدربين أجانب نجحوا في ولايتهم الأولى وفشلوا في الثانية وهم : رود كرول نجح كرول في ولايته الأولى في الزمالك في تحقق لقب البطولة الأفروأسيوية الأولى لها كمدرب للأندية وتكوين فريقاً من الشباب ولكنه في ولايته الثانية عاني نادي الزمالك من تذبذب في النتائج حتى تدخلت الإدارة بقيادة ممدوح عباس واضافت محمد حلمي مساعداً للهولندي. وتحسن أداء الزمالك بعد وجود حلمي الذي حصل على صلاحيات في وجود كرول ليقرر الأخير الإعتذار عن استكمال المهمة لظروف أسرية قبل نهائي بطولة كأس مصر 2008 التي توج بها الزمالك في أخر مباريات الهولندي الذي رحل لتدريب أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي. كابرال يعد كارلوس روبيرتو كابرال هو المدرب الأنجح ا
– في الوقت الذي يقترب فيه فريق مانشستر سيتي من الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.. حيث يتصدر جدول الترتيب للبطولة برصيد 65 نقطة بعد مرور 28 جولة.. نجد أن حامل اللقب فريق ليفربول قد تراجع للمركز السابع.. ومن غير المستبعد أن يستمر تراجع الفريق للمراكز الخلفية بما أننا وصلنا للموسم السادس للمدرب الألماني يورجن كلوب مع الريدز.. لأن الموسم السادس كان يشهد بداية النهاية لكلوب مع الفرق التي قادها في السابق.. !!
أخيرًا، وبعد طول انتظار ومحطات كثيرة من الأخذ والرد بين المرشحين الثلاثة لرئاسة نادي برشلونة والرسائل المتبادلة بين المرشحين، أسدل الستار عن الانتخابات لواحد من أهم الأندية في العالم ونجح جوان لابورتا المرشح الأبرز والرئيس الأسبق للقلعة الكاتالونية بعدما حقق انتصارآ بيناً، متفوقًا بفارق كبير على منافسيه الآخرين فونت فيكتور، وتوني فريشكا، لتبدأ الرحلة الطويلة. والتي تمتد سنوات فيها الكثير من الملفات الشائكة التي تنتظر الحل وهي على مكتب الرئيس لابورتا. ولعل من أبرزها الضائقة المالية التي يعاني منها النادي الكاتالوني والعجز الذي تخطى المليار يورو، أرقام مالية مهولة ويصعب حلها بكبسة زر. لكن ربما يكون لدى لابورتا أبوابًا ستفتح أمامه خزائنها لتمويل النادي العتيد بالمال الكافي لسد الثغرة المالية التي يئن تحت أعبائها نادي برشلونة، وهي تحتاج لتأن ودراية كبيرة من الرئيس ومجلس الإدارة، لتأمين المال الكافي الذي يضمن عودة الوئام إلى أروقة النادي. وما لفت الانتباه في كلمة الرئيس هو التحية وشكر نجم الفريق ليونيل ميسي الذي شارك رفقة ابنه تياغو في عملية التصويت، ملمحاً إلى حاجة النادي لبقاء نجمه الأول
مبروك للسد إدارة ولاعبين وجماهير وعشاقاً ومحبين، البطولة الـ 75، وهو لقب دوري النجوم الذي حققه السد للمرة الـ 15 في تاريخ البطولة والنادي، وهو يسير بثبات ورؤية واضحة لإكمال العقد هذا الموسم بالثلاثية في حال نجح في تحقيق أغلى البطولات، كأس حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مسك ختام الموسم، خاصة أن السد هو أقوى وأبرز وأول المرشحين لنيل اللقب.
خاض المنتخب المصري فى مثل هذا اليوم 28 فبراير 1993 مباراة لن تُنسى فى تاريخ الكرة المصرية بشكل عام، عندما واجه زيمبابوى فى الجولة السادسة والأخيرة بالدور الأول لتصفيات كأس العالم 1994 والتى نظمتها الولايات المتحدة، وجاءت أهداف المباراة الثلاثة فى الشوط الأول.
توماس مولر الذهب ؟ أخيراً وبعد سنتين عجاف للمنتخب الألماني قرر المدير الفني للمنتخب الألماني يواخيم لوف استدعاء المهاجم المتألق في صفوف بايرن ميونيخ "توماس مولر "إلى صفوف الماكينات التي باتت الآن خارج منظومة العشرة الأوائل في تصنيف الفيفا الشهري .. مولر الذي استبعده يواخيم لوف لغايات وحسابات لن نعود لتكرارها وشرحها مرة أخرى، لكنه رضخ للأمر الواقع بعدما اكتشف الضعف الواضح والفاضح في المنتخب الذي هز الكرة الأرضية ذات يوم بأسلوب لعبه الرجولي ووجد أخيرا أن لا مفر من استدعاء أفضل أسيست في ألمانيا والقارة العجوز. صحيفة بيلد الألمانية سلطت الضوء على استدعاء النجم الخبير الذي انفجر كالبركان على يد المدرب "هانز فليك" الذي عرف كيف يوظف إمكانيات هذا النجم ومساهماته الكبيرة في حصد السداسية التاريخية مع بايرن ميونيخ بعدما بقيت حكرًا وحيدًا في خزائن برشلونة الإسباني منذ عام ألفين وتسعة. الآن وبعد كل هذا الجفاء من المدرب " يواخيم لوف" للنجم الذي ساهم مع أبناء قومه للفوز بكأس العالم عام ألفين وأربعة عشر في البرازيل، استعاد مولر الثقة من مدرب المنتخب وباتت الكرة في ملعب ابن الواحد والثلاثين ربيعًا، ل
مرة جديدة ميسي الحكاية لأنه مالىء الدنيا وشاغل الناس والإعلام وسوق الانتقالات والحديث الأكثر رواجًا لدى الصحف العالمية ،، عاد الحديث من جديد عن صفقة جديدة يعدها نادي مانشيستر سيتي الإنكليزي البرغوث الأرجنتيني الذي ما زال يضرب بقوة ويحطم الأرقام القياسية للنجوم العالميين ،، متربعاً على عرش المستديرة فوق المستطيل الأخضر ،، ولأنه البرغوث الذي أطرب وما زال ملايين العشاق في العالم ،، لهذا وضع نادي مانشيستر سيتي على الطاولة 170 مليون جنيه إسترليني لاستقدام ليو إلى صفوف السيتيزن وللعب مرة جديدة تحت قيادة مدربه السابق بيب غوارديولا الذي طالما تغنى بإنجازات البرغوث ومحطاته المضيئة مع برشلونة عموماً ومع كرة القدم على وجه الخصوص،، فهل تنجح الصفقة المدوية ويرتدي ميسي القميص الأزرق السماوي أم أن مجيء جوان لابورتا رئيساً لبرشلونة من جديد سيكون عنوانه مرحلة جديدة وعهداً مع الامتيازات والإنجازات لبرشلونة ولميسي وللمشروع التطويري الذي يحمله للسنوات المقبلة ،، الأيام القادمة ستكون حبلى بالمفاجآت ومعها ستسدل الستارة نهائياً حو المقر والمستقر للنجم الأسطورة والحكاية التي أطربت العالم حولي عقدين من الزم
فاجأنا الاتحاد الدولي لكرة القدم في احتفاليته السنوية وتوزيع الجوائز في نهاية الموسم الكروي محلياً وأوروبياً حينما أعلن أن مدرب فريق ليفربول يورغن كلوب هو من استحق جائزة أفضل مدرب في العالم لعام ٢٠٢٠ متخطيآ كل الأعراف والتقييمات والإنجازات التي حققها مدرب فريق بايرن ميونيخ هانز فليك ،، نعلم جيدًا ويعلم السادة القراء والمتابعين أن المدرب البافاري حقق خمسة ألقاب متتالية قبل الفوز بكأس العالم للأندية ،، بينما مواطنه مدرب ليفربول يورغن كلوب لم يحقق سوى لقب الدوري الإنكليزي الممتاز ،، وهنا وقع الخلاف داخل المنظومة الكروية الكبيرة بسبب خيارات الفيفا والماركيتينغ وشركات المراهنات والإعلانات وشركات النقل التلفزيوني التي تدر مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية لخزينة الاتحاد الإنكليزي وما يسوق من حصص للفيفا الذي يرى في الكرة والدوري الإنكليزي الممتاز الموئل الحقيقي الأكبر للتمويل الكروي العالمي ،، ولو على حساب تعب وعرق وجهد الفرق الأخرى وحتى المدربين وهذا ما حصل تماماً في عملية الفرز للأصوات التي أعطت البطاقة الترجيحية للمدرب يورغن كلوب ... ولو عدنا الآن في حسبة بسيطة بين ليفربول وبايرن ميوني