Image

نصب تذكاري مؤسسة لتخليد ذكرى مارادونا

كشفت أسرة أسطورة كرة القدم الراحل، ، دييجو أرماندو مارادونا، عن تفاصيل إطلاق مؤسسة تحمل اسم النجم الأرجنتيني وأيضًا النصب التذكاري المستقبلي. وذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أنه بعد نحو أربع سنوات من وفاة مارادونا، أعلن أبناؤه إطلاق مؤسسة النجم الأرجنتيني لـ لتكريم وتخليد ذكرى اللاعب الإستثنائي الذي توفي في 25 نوفمبر 2020 عن عمر يناهز 60 عامًا. وأضافت الصحيفة أنهم أعلنوا أيضًا عن نصب تذكاري مستقبلي في قلب العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس للأسطورة الراحل، حيث من المتوقع أن يستقبل مليون زائر سنويا. وأشارت إلى أنه من المقرر أن يتم افتتاح النصب التذكاري " M10" عام 2025 في المنطقة السياحية بويرتو ماديرو، وسيكون الدخول إلى الموقع الذي تبلغ مساحته 1000 متر مربع مجانيًا للأرجنتينيين، مع إمكانية التبرع للمؤسسة.

Image

محكمة أرجنتينية تسمح بنقل رفات مارادونا

في قرار طال انتظاره، سمحت محكمة أرجنتينية، أمس، بنقل رفات أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو مارادونا من مقبرة إلى نصب تذكاري سيتم بناؤه في وسط العاصمة بوينوس أيرس، بناءً على طلب قدمته ابنتاه. هذا النصب الذي سيحمل اسم "النصب التذكاري أم 10" سيكون تكريماً لذكرى النجم الأرجنتيني الذي توفي في نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاماً. مارادونا توفي إثر نوبة قلبية أثناء تعافيه من جراحة في الدماغ بسبب جلطة دموية، حيث عُثر عليه ميتاً في منزله المستأجر بعد أسبوعين من خضوعه للجراحة. ومنذ وفاته، بقيت أسئلة حول مدى كفاءة الرعاية الطبية التي تلقاها النجم الأرجنتيني. من جانب آخر، تحقق المحكمة التي وافقت على طلب نقل الرفات في قضية الإهمال الطبي المحتملة من قبل الفريق الطبي الذي كان يتابع حالته، وهو الأمر الذي ربما أدى إلى وفاته. وكان قد تم تأجيل المحاكمة الجنائية التي تشمل سبعة من الطاقم الطبي إلى 11 مارس المقبل، بعد أن كانت مقررة في الشهر القادم. هذه المحاكمة تم تأجيلها عدة مرات، بما في ذلك في مايو الماضي. ويواجه الفريق الطبي، المكون من ثمانية أفراد، اتهامات بتقديم علاج منزلي "متهور" و"غير كافٍ"، وفقاً لتقرير لجنة من 20 خبيراً طبيًا شكلها المدعي العام الأرجنتيني في عام 2021. وخلص التقرير إلى أن مارادونا "كان يمكن أن يتمتع بفرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة" لو تلقى العلاج المناسب في منشأة طبية مناسبة. ويواجه المتهمون عقوبات قد تصل إلى السجن لمدة تتراوح بين ثمانية أعوام و25 عاماً إذا ثبتت إدانتهم.

Image

مارادونا يعود إلى برشلونة!

ما أجمل أن يعود الأسطورة دييجو مارادونا إلى برشلونة بهذه الطريقة المميزة! معرض "دييجو فيفي" يعد فرصة رائعة للاحتفاء بتراث مارادونا الكروي وإحياء ذكرياته. المعرض سيتيح للزوار تجربة لحظات من حياة مارادونا على أرض الواقع، من خلال الأنشطة التفاعلية والتقنيات الحديثة التي ستعيد إلى الأذهان أحد أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ. تجربة محاكاة "هدف القرن" ستكون بلا شك من أبرز الفعاليات في المعرض، حيث يُعتبر هذا الهدف أحد أعظم الأهداف في تاريخ كأس العالم. إضافةً إلى ذلك، عرض الجوائز والقمصان والأحذية سيعطي الزوار نظرة أقرب على مسيرة مارادونا المذهلة، والتي تشمل فترته المميزة مع برشلونة وتفوقه في الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا.  هذه المبادرة ليست مجرد معرض، بل هي تكريم لعظمة مارادونا وتأثيره العميق في عالم كرة القدم، ومناسبة جميلة لجمهور برشلونة وعشاق كرة القدم حول العالم للاحتفال بإرثه الكبير.

Image

تأجيل محاكمة المتهمين في وفاة مارادونا

أرجأت محكمة أرجنتينية المحاكمة الجنائية لسبعة من الطاقم الطبي المتهم بالإهمال في وفاة أسطورة كرة القدم دييجو أرماندو مارادونا إلى مارس 2025. كان من المقرر أن تبدأ المحاكمة الشهر المقبل، بعد تأجيل سابق في مايو، ولكن تم تأجيلها مرة أخرى إلى 11 مارس من العام المقبل. توفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم 1986، في نوفمبر 2020 عن عمر يناهز 60 عامًا أثناء تعافيه من جراحة في المخ بسبب جلطة دموية، بعد سنوات من صراع مع إدمان الكوكايين والكحول. وُجد مارادونا ميتًا في السرير بعد أسبوعين من الجراحة في منزل مستأجر بأحد الأحياء الراقية في بوينس آيرس، حيث تم نقله بعد خروجه من المستشفى، وتبين لاحقاً أنه توفي بسبب نوبة قلبية. في عام 2023، أعلنت محكمة استئناف أرجنتينية أن جراح الأعصاب ليوبولدو لوك والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف وستة آخرين، من بينهم ممرضات، سيواجهون المحاكمة في هذه القضية، بعد رفض الاستئناف. وطلبت إحدى الممرضات، جيزيلا داهيانا مدريد، محاكمتها أمام هيئة محلفين منفصلة، وستستمر محاكمتها كما هو مخطط له في الثاني من أكتوبر المقبل. ويواجه أعضاء الطاقم الطبي تهمًا بتقديم علاج منزلي "متهور" و"ناقص" لمارادونا، بينما خلصت لجنة من 20 خبيرًا طبيًا شكلها المدعي العام الأرجنتيني في عام 2021 إلى أن "الفتى الذهبي" كان لديه فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة مع العلاج المناسب في منشأة طبية ملائمة. ويواجه الطاقم الطبي خطر السجن لمدة تتراوح بين ثمانية أعوام و25 عامًا.

Image

قميص مارادونا للبيع في مزاد نيويورك

عُرضت خزانة نجم لوس أنجليس ليكرز الراحل كوبي براينت في ملعب "ستايبلس سنتر" وقميص أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا ارتداه في مونديال المكسيك 1986، في نيويورك، كجزءٍ من مزادٍ للتذكارات الرياضية في دار سوذيبيز.  وتُعتبر خزانة براينت التي استخدمها في أغلب فترات مسيرته مع ليكرز عامل الجذب الرئيسي للمزاد الذي ينتهي في الثاني من أغسطس. وكان من المتوقع أن يصل سعر الخزانة إلى 1.5 مليون دولار أمريكي، علماً أن العروضات بلغت حاجز 700 ألف دولار.  توفي براينت الذي شارك 18 مرة في مباراة كل النجوم "أول ستار" في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين "أن بي ايه"، مع ابنته وعدة أشخاص في حادث تحطّم مروحية عام 2020 عن 41 عاماً.  وأمضى مسيرته كاملة من 1996 حتى 2016 مع ليكرز. وأنقذ الخزانة من الرمي عامل صيانة في 2018 أثناء تجديد ملعب "ستايبلس سنتر"، وفقاً لدار سوذيبيز، قبل أن يشتريها لاحقاً جامع مقنيات أمريكي. وقال براين واكتر رئيس قسم المقتنيات الحديثة في سوذيبيز "خزانة كوبي براينت في ستايبلس سنتر هي أكثر من مجرد قطعة تذكارية. إنها أثر مقدّس لرحلة لا مثيل لها". وأضاف "كانت هذه الخزانة ملاذاً لكوبي وسط الانتصارات والتحديات، وشاهداً على محطات التأرجح في مسيرته العريقة. ترك كل إنجاز وصعوبة بصمته داخل هذه الجدران".  ويضمّ المزاد في سوذيبيز أيضاً تذكارات من أيقونات رياضية مثل مايكل جوردان وريجي جاكسون، إضافة إلى قطعٍ من نجوم معاصرين مثل نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال وستيفن كوري.  وستُعرض خزانة براينت أمام حضورٍ عام في دار سوذيبيز في نيويورك حتى الثلاثاء المقبل، إلى جانب قميص مارادونا الذي يحمل توقيعه والخاص بنصف نهائي كأس العالم 1986 حين فازت الارجنتين على بلجيكا 2-0 في طريقها لاحراز اللقب العالمي، وسروال أسطورة "أن بي ايه" جوردان من مباراته الأخيرة.

Image

عائلة مارادونا تخسر معركتها القانونية!

خسر ورثة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو مارادونا، معركتهم القانونية في فرنسا من أجل وقف بيع جائزة "الكرة الذهبية" التي نالها اللاعب الراحل، بعد الفوز بكأس العالم عام 1986. وفُقدت الجائزة طيلة عقود، قبل أن يجدها تاجر تحف في العاصمة الفرنسية. ويُرتقب أن تُباع في مزاد علني لشركة "أجوت" في منطقة نويي-سور-سين قرب باريس، في 6 يونيو المقبل. وبحسب الورثة الخمسة، فإن الجائزة التي حصل عليها مارادونا بعد اختياره أفضل لاعب في مونديال المكسيك 1986، والتي تسلّمها في نوفمبر من العام نفسه في باريس بملهى الليدو، سُرقت خلال عملية سطو على مصرف في نابولي بأكتوبر 1989. وخلصت محكمة في نانتير إلى أن الورثة "لم يقدّموا أي دعوى جنائية كان ممكناً أن يرفعها لاعب كرة القدم خلال حياته". ووجدت المحكمة أن "الدليل على وجود هذه السرقة لا يمكن أن يعتمد فقط على المقالات الصحافية". وكانت العائلة اتخذت إجراءات قانونية في وقت سابق من هذا الشهر، لمحاولة إعادة الاستحواذ على الكرة الذهبية وتجميد عملية البيع. ومن المقرر أن يستأنف محامو العائلة القرار.

Image

رفض ورثة مارادونا لبيع الكرة الذهبية 1986

قال محامو ورثة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا، إنه يجب تجميد عملية بيع الكرة الذهبية لأفضل لاعب في مونديال 1986 التي فاز بها النجم الراحل. ومن المقرر أن تجرى عملية البيع خلال مزاد علني مطلع يونيو المقبل في فرنسا، وأشاروا إلى أن الكرة التي عثر عليها تاجر تحف هي ملكهم قانونياً. وحسب الورثة الخمسة، فإن الجائزة التي حصل عليها مارادونا بعد اختياره أفضل لاعب في مونديال المكسيك 1986، والتي تسلمها في نوفمبر من العام نفسه في باريس، سُرقت خلال عملية سطو على مصرف في أكتوبر 1989 في نابولي. واكتشفت عائلة اللاعب قبل بضعة أسابيع فقط، أنه سيتم بيع الجائزة خلال مزاد علني سيقام في 6 يونيو في منطقة نويي-سور-سين بالقرب من باريس.واتخذت العائلة على وجه السرعة إجراءات قانونية فورية لمحاولة إعادة الاستحواذ على الكرة الذهبية. وقالت لولا شونيت، إحدى محاميات العائلة، أمام محكمة نانتير القضائية: "العائلة عازمة على استعادة هذه الكرة (الذهبية)، الشعب الأرجنتيني عازم على استعادة هذه الكرة". من جهته، أوضح آرثر غولييه ممثلاً منظمي المزاد "إن محاولة المطالبة بملكية من دون تقديم شكوى، بعد 35 عاماً من السرقة المزعومة، هو نهج انتهازي لا يمكن للعدالة أن تتغاضى عنه". وقال محامو دار مزادات "أغوت" وبائع الكأس الخميس، إن عائلة مارادونا لم تقدم دليلاً واضحاً على الشكوى المقدمة في ذلك الوقت. وفي بيان صحافي، ذكر ماكسيميليان أغوت، مدير الدار الذي يحمل اسمه، أن إحدى الأساطير المتداولة حول الجائزة تقول إن مارادونا نسيها في ملهى الليدو في باريس في الأمسية ذاتها لحفل تقديم الجائزة له. ويقول صاحب المعرض السابق، وتاجر التحف إنه حصل عليها في مزاد عام 2016 ضمن مجموعة من مئات الجوائز، العديد منها لا قيمة تُذكر لها، قبل أن يُدرك بعد إتمامه عملية الشراء أن إحدى القطع يمكن أن تكون الكرة الذهبية الخاصة بمارادونا.  وستتخذ المحكمة قرارها في 30 مايو لتأكيد السماح بعملية بيع الجائزة في المزاد من عدمه.

Image

أبناء مارادونا يطلبون نقل رفاته إلى بوينس آيرس

طلب أبناء أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا الذي تُوفي عام 2020 عن 60 عاماً من المحاكم نقل رفاته من مقبرة خاصة إلى ضريح في العاصمة الأرجنتينية. ويهدف الطلب الذي تنظر فيه محكمة في بوينس آيرس إلى «السماح باستخراج الرفات ونقله في ظروف أمنية وسرّية»، وفقاً لما جاء في الوثيقة التي كشفت عنها الصحافة المحلية. وينصّ الطلب، وفق ما جاء في الوثيقة أيضًا، على وضع الضريح في منطقة بويرتو ماديرو على مقربة من العاصمة الأرجنتينية، وذلك «حتى يتمكن عموم الشعب الأرجنتيني وجميع مشجّعي كرة القدم حول العالم من تكريم الشخص الذي كان معبود الجماهير الأرجنتينية». ووقّعت على الوثيقة بنات مارادونا، دالما وجيانينا وجانا، بالإضافة إلى شريكته السابقة فيرونيكا أوخيدا، والدة ابنه الأصغر دييجو جونيور، ولدى مارادونا أربعة أولاد آخرين من علاقات خارج نطاق الزواج. ويوجد رفات مارادونا الذي قاد الأرجنتين للفوز بلقب مونديال 1986، ودافع عن ألوان عدة أندية أبرزها بوكا جونيورز وبرشلونة الإسباني ونابولي الإيطالي، في مقبرة بيلا فيستا الخاصة، في ضواحي العاصمة الأرجنتينية.

Image

نجله: مارادونا مات مقتولًا!

قال دييجو أرماندو مارادونا الابن، نجل اللاعب الأرجنتيني بطل كأس العالم لكرة القدم 1986 دييغو مارادونا، إن والده تعرض للقتل.  ويشار إلى أن النجم الرياضي المشهور مارادونا، توفي في 25 نوفمبر 2020 عن عمر يناهز 60 عاما. وفي وقت سابق، قال مكتب المدعي العام الأرجنتيني، إن ثمانية من العاملين الطبيين المسؤولين عن صحة مارادونا أظهروا إهمالا، وتركوه "لمصيره المحتوم" دون تقديم المساعدة الطبية اللازمة له. وفي حديث لقناة Mediaset Italia التلفزيونية، أضاف مارادونا الابن: "يجري حاليا تحقيق مفتوح. نحن، أبناؤه، لدينا ثقة كبيرة في العدالة الأرجنتينية. وأنا مقتنع بأنه لم يكن ينبغي أن تنتهي الأمور على هذا النحو. لقد قتلوا والدي. لست أنا من يقول من فعل ذلك، رغم أن لدي أفكارا حول هذا الأمر، لكن لا أستطيع التعبير عنها. لقد تركوا والدي لمصيره عندما كان من الممكن فعل شيء ما". وفي أبريل 2021، أعدت لجنة خبراء طبية تم إنشاؤها للتحقيق في وفاة مارادونا تقريرا لإرساله إلى القضاء. ووجد التقرير أن تصرفات الفريق الطبي المسؤول عن الرياضي، لم تكن كافية وحذرة واتسمت بالإهمال. وبحسب اللجنة، فإن مارادونا لم يحصل على الرعاية والعلاج اللازمين، وهو ما قد يكون سبب وفاته. بالإضافة إلى ذلك، لم يحدد الأطباء الوقت الدقيق لوفاة لاعب كرة القدم السابق - أثناء محاولة إنعاشه، كان قد مات منذ عدة ساعات.