Image

نيمار يُضحي بصحته من أجل سانتوس

أكدت تقارير صحفية أن النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، لاعب فريق سانتوس، تجاهل توصيات طبية نصحته بالحصول على راحة حتى نهاية العام بسبب إصابة في الركبة. وذكر موقع "جلوبو" البرازيلي أن نيمار شارك في تدريبات الفريق يومي الأربعاء والخميس، رغم التوقعات التي أشارت إلى أنه سيبتعد عن التدريبات للتعافي من إصابته. وكشفت الصحيفة أن إصرار نيمار على التدرب مع زملائه يعود لرغبته في دعم الفريق خلال المرحلة الحرجة التي يمرّ بها، إذ يحتل سانتوس المركز السابع عشر في الدوري البرازيلي، ما يجعله مهدداً بالهبوط قبل ثلاث جولات فقط من نهاية الموسم. وظهر نيمار في التدريبات مرتدياً واقياً للركبة، إلا أن هذا الإجراء ـ بحسب التقرير ـ غير كافٍ لحمايته من أي احتكاك أو إصابة محتملة قد يتعرض لها. وأضافت الصحيفة أن الخطر الأكبر الذي يواجه نيمار هو احتمال تفاقم إصابته، ما قد يحرمه من المشاركة في نهائيات كأس العالم المقبلة، وهو الهدف الأكبر والأخير تقريباً الذي يسعى لتحقيقه بقميص المنتخب البرازيلي.

Image

البرتغالي بطلًا لمونديال الناشئين

توج منتخب البرتغال بطلًا لكأس العالم تحت 17 عامًا قطر 2025 وذلك عقب فوزه على نظيره النمساوي بهدف دون رد في المباراة النهائية التي جرت على استاد خليفة الدولي. ويدين المنتخب البرتغالي بالفضل في هذا الانتصار لمهاجمه أنيسيو كابرال الذي أحرز هدف الفوز والمباراة الوحيد في الدقيقة 33. وجاءت المباراة متكافئة في أغلب مراحلها مع أفضلية نسبية لصالح البرتغال التي استطاعت اللعب بواقعية كبيرة وتمكنت من الاعتماد على التنظيم الدفاعي ممامكنها من الحفاظ على تقدمها في النتيجة. في المقابل، حاول منتخب النمسا الذي تأهل للنهائي الأول في تاريخه كسر الطوق الدفاعي للمنافس من خلال الاعتماد على الأطراف في المحاولات الهجومية، غير أن الشباك لم تهتز. وسنحت الفرصة لمنتخب البرتغال بواسطة مهاجمه أنيسيو كابرال بعد أن تجاوز أكثر من مدافع وصوب كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن في الدقيقة السابعة، ثم جاء رد النمسا بمحاولة دوارتي كونيا الذي سدد كرة مرت بجوار القائم. ومن إحدى هذه الهجمات المرتدة، انطلق حسن ديشيشكو بقوة وأجبر حارس البرتغال روماريو كونيا على تصدٍ رائع. وكاد منتخب النمسا يأخذ الأسبقية عبر هدافه يوهانس موسير الذي أرسل كرة قوية داخل المنطقة بيد أن الدفاع البرتغالي حول كرته إلى ركلة ركنية في الدقيقة 13. وحافظ منتخب النمسا على توازنه في الوسط، واعتمد على التحولات السريعة لكن الدفاع البرتغالي كان صامدا في وجه محاولاته. وأخذ البرتغال الأسبقية بواسطة مهاجمه أنيسيو كابرال الذي ترجم كرة عرضية لزميله وصلته داخل الجزاء وأسكنها الشباك في الدقيقة 33 محرزا هدفه السابع في البطولة. في الشوط الثاني، أراد منتخب النمسا الرجوع في النتيجة وأجرى مدربه هيرمان ستادلر بعض التغييرات من أجل الزيادة العددية في الثلث الأخير من ملعب المنافس. وأنقذ الحارس البرتغالي كونيا تسديدة ديشيشكو مرة أخرى، حيث تصدى ببراعة لركلة حرة مقوسة من المهاجم النمساوي في الدقيقة 77. وسنحت الفرصة أمام دانيال فراوشير لتعديل الكفتين بعد أن استقبل كرة عند حدود الجزاء وأرسلها قوية بيد أن القائم الأيمن ناب عن الحارس البرتغالي روماريو كونيا في رد أخطر فرص النمسا في الدقيقة 85. وظل المنتخب البرتغالي محافظا على النتيجة حتى صافرة النهاية التي أعلنت تتويجه بطلا للعالم للمرة الأولى في تاريخه.

Image

ليفربول يحسم مستقبل سلوت

كشفت شبكة ذا أثلتيك عن مستجدات تتعلق بمستقبل المدير الفني الهولندي أرني سلوت مع نادي ليفربول، وذلك في ظل تراجع نتائج الفريق مؤخراً. وكان ليفربول قد تلقّى خسارة جديدة على ملعب أنفيلد، هذه المرة أمام فريق إيندهوفن الهولندي بنتيجة ثقيلة 4-1 ضمن الجولة الخامسة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا. وبحسب مصادر داخل النادي تحدثت لـ"ذا أثلتيك"، فإن إدارة ليفربول ما زالت تمنح ثقتها الكاملة لسلوت رغم سلسلة النتائج المخيبة. ويعيش ليفربول فترة صعبة، إذ تكبّد الخسارة الثالثة على التوالي في مختلف البطولات، وثاني هزيمة متتالية على أرضه. كما استقبل الفريق ثلاثة أهداف أو أكثر في ثلاث مباريات متتالية لأول مرة منذ سبتمبر 1992. ومنذ انطلاق الموسم، خاض ليفربول 20 مباراة حقق خلالها 10 انتصارات مقابل 9 هزائم وتعادل وحيد، وهو نفس عدد الهزائم التي تعرض لها الفريق طوال الموسم الماضي كاملاً. أما في آخر 12 مباراة فقط، فقد خسر الفريق 9 لقاءات وفاز في 3. ورغم هذه الأرقام المقلقة، لا تزال الإدارة متمسكة بسلوت على أمل استعادة توازن الفريق في الفترة المقبلة.

Image

كريستيانو يطلق مشروعًا فاخرًا

كشفت تقارير إعلامية عن مشروع جديد لنجم النصر السعودي، البرتغالي كريستيانو رونالدو، يتمثل في افتتاح نادٍ خاص بالأعضاء فقط في العاصمة الإسبانية مدريد. ويقع النادي الخاص في منطقة "الميل الذهبي" الراقية، حيث يتمتع بقواعد صارمة تهدف إلى توفير أقصى درجات الخصوصية، من بينها منع استخدام الهواتف المحمولة أو التصوير داخل مرافقه. يوفر النادي، الذي يعتمد على نظام الدعوات الخاصة، مجموعة واسعة من الخدمات الفاخرة، تشمل ثلاثة مطاعم راقية، قبو نبيذ، مساحة للعمل المشترك، مكاتب خاصة، إضافة إلى استوديو مجهز لتسجيل البودكاست. وتقتصر العضوية على الدعوات فقط، مع رسوم سنوية تبلغ 15 ألف يورو. يُذكر أن رونالدو، البالغ من العمر 40 عاماً، يواصل تقديم مستويات مميزة مع النصر هذا الموسم، حيث سجل 11 هدفاً وصنع هدفين خلال 12 مباراة خاضها حتى الآن.

Image

مونديال الناشئين تحت مجهر FIFA

سلطت مجموعة الدراسات الفنية في الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA الضوء على العديد من المحاور الهامة والأرقام الفنية المتعلقة بأساليب وطرق اللعب التي شهدتها النسخة الـ20 من بطولة كأس العالم تحت 17 عاما قطر 2025. وخلال جلسة إعلامية في استاد خليفة الدولي، رصدت مجموعة الخبراء الفنية التابعة لـFIFA، وهي لجنة تضم مدربين ونجومًا سابقين في المنتخبات الوطنية، الأرقام الخاصة بالمباريات، وتحديد الاتجاهات التكتيكية والابتكارات، وشرحها عبر الرؤى والبيانات التي يوفرها فريق تحليل أداء كرة القدم في FIFA. كما ركزت الجلسة التفاعلية على طرق اللعب الحديث التي استخدمت خلال المباريات الـ102 السابقة في المونديال سواء في دور المجموعات أو حتى في الأدوار الإقصائية التي سبقت النهائي، إلى جانب تحليل الأداء على أرض الملعب، ومعايير مستقبل اللعبة وتأثيرها على تدريب المدربين وتطوير المواهب الناشئة. وأشاد الفرنسي آرسين فينجر رئيس قسم تطوير كرة القدم في الاتحاد الدولي لكرة القدم بتنظيم دولة قطر للنسخة الجديدة من البطولة بطريقة رائعة ومثالية حيث تقام المنافسات للمرة الأولى بمشاركة 48 منتخبا، مضيفا: تنظيم البطولة لخمس أعوام متتالية في قطر أمر مهم للغاية وبالتأكيد ستكون له دلالات ناجحة.. البطولة ستغير كرة القدم في العالم وستكون لها إسهامات كبيرة، وكل اتحاد ينبغي عليه تطوير الأداء ويجب إعطاء الفرصة لكل جيل لكي يبرز ويحصل على تجارب كبيرة خاصة أن فئة تحت 17 عاما من المهم أن تحصل على هذا النوع من الخبرات. وقال فينجر: لقد رأينا الكثير من المتغيرات في أساليب اللعب، والتي ركزت على التحولات الدفاعية والهجومية ما سمح للمنتخبات بالتسجيل وزادت نسبة التسجيل من الأهداف العرضية والاعتماد على اللعب عبر الأطراف وتعزيز الدور الهجومي، وكذلك تسجيل الأهداف من خلال الركلات الثابتة، كما لم يتم إغفال الجوانب الدفاعية وقد تميز منتخب النمسا في هذا الجانب. وأشار المدير الفني السابق لنادي آرسنال الإنجليزي إلى أن البطولة لم تظهر فوارق كبيرة بين المنتخبات، كما أنها قدمت وجوها بارزة ومواهب صاعدة يمكن أن يكون لها شأن كبير في كرة القدم العالمية، بجانب أن هذه التجربة سيكون لها مكاسب هامة لكافة المنتخبات المشاركة من أجل تصحيح الأوضاع والعودة في نسخة العام المقبل لظهور أفضل. وأوضح أن غياب منتخب نيجيريا الذي يملك الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بهذه البطولة كان أمرا مؤسفا ولذلك يتوجب العمل على تطوير قطاع الفئات والتركيز على جودة الأداء لدى المنتخبات الإفريقية من أجل أن يكون لها حضور مميز في النسخ المقبلة. وشدد فينجر على أن التوصية الأبرز التي يمكن أن تقدم لمدربي المنتخبات المشاركة إعطاء اللاعبين صلاحية اتخاذ القرارات بأنفسهم دون أن تكون هناك هيمنة مطلقة على كل القرارات داخل الملعب من جانب الأجهزة الفنية. وختم رئيس قسم تطوير كرة القدم في FIFA قائلا: إن منتخبي البرتغال والنمسا قد استحقا الوصول للنهائي من خلال العمل الرائع الذي أظهره كل منتخب خلال مشواره في المونديال على صعيد الانسجام، وامتلاكهما لمجموعة مميزة من اللاعبين المهاريين ما ساعدهما على التوهج. ومن جهته قال النجم الإيرلندي السابق داميان داف أحد أعضاء مجموعة الدراسات الفنية في الاتحاد الدولي لكرة القدم: وفق الإحصائيات كان هناك تنوع كبير في طرق التسجيل ورأينا توهج العديد من لاعبي الأجنحة وامتلاك بعض المنتخبات لمهاجمين بارزين وكذلك ارتفاع نسب التهديف والاستحواذ. وفي ذات السياق أكد لويس كاري عضو مجموعة FIFA لتطوير كرة القدم، أن منتخب النمسا الذي عبر للنهائي لعب بتنظيم دفاعي وانضباط رائع واستغلال المساحات لدى المنتخب الإيطالي المنافس، وتميزت البطولة في عدة جوانب غيرت من بعض مفاهيم اللعب المعتادة سواء في طريقة اللعب المباشر. وتابع: لقد اتجهت المنتخبات الإفريقية نحو الاستحواذ الأكثر على الكرة خاصة منتخب السنغال الذي كان الأفضل بين المنتخبات في هذا الجانب. وأبرز كاري أن المنتخب الأمريكي أظهر مستويات جيدة ومتطورة عن النسخ السابقة التي شارك فيها ويبدو أنه استفاد من التجارب التي خاضها في بطولات مضت، وكذلك رأينا كيف نجح منتخب النمسا في التأهل للمرة الأولى في تاريخ بلاده للنهائي. وأضاف أن المنتخبات الإفريقية امتلكت الرغبة في التطور وقد قدمت مستويات جيدة وكذلك تميزت المنتخبات الأوروبية بجودة الأداء وأبلت بلاء حسنا. وأكمل لويس كاري بالقول: إن المستويات كانت متقاربة بين المنتخبات وقد شاهدنا العديد من الأمور الرائعة من ناحية المستوى البدني وكذلك خطط اللعب والاستراتيجيات، وهناك بعض المنتخبات لم نعتد مشاهدتها تنافس في هذا النوع من البطولات. وجرى خلال الجلسة الإعلامية العديد من النقاشات حول المكاسب التي يمكن أن تجنيها كرة القدم العالمية من بطولات الناشئين حيث تم التأكيد على أن جودة الأداء الدفاعي ارتفعت مقارنة مع البطولات السابقة، وهناك العديد من النماذج التي كرست ذلك خلال المباريات. إلى جانب ذلك أبرزت البطولة العديد من الأرقام حول حراس المرمى وتألق بعض الحراس على غرار حارس منتخب البرتغال الذي تألق في الذود عن مرماه وكان سببا مباشرا في وصول منتخب بلاده للنهائي.

Image

انتقادات واسعة لتجنيس إنفانتينو في لبنان

أثار حصول جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، على الجنسية اللبنانية جدلًا واسعًا في البلاد، خاصة بين نشطاء حقوق المرأة. وذكرت منظمة "شريكة ولكن" لحقوق المرأة أن لبنان، رغم تكريمه للشخصيات الدولية، لا يزال يمنع آلاف النساء اللبنانيات من منح جنسيتها لأطفالهن وزوجهن. وأضافت المنظمة في بيانها: "حتى يومنا هذا، لا تستطيع المرأة اللبنانية منح جنسيتها لزوجها أو لأطفالها". وانتقد نشطاء القرار على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب أحدهم على إنستجرام: "يحصل أشخاص لا تربطهم أي صلة ببلدنا على الجنسية في لمح البصر، بينما لا يزال حق الأم في منح أطفالها جنسية بلدها محرم بدون منطق". وتساءلت ناشطة أخرى: "هل تعلمون كم تعاني النساء في ظل هذا القانون؟"، وأضافت ثالثة: "ألا يستحق أطفال اللبنانيات الجنسية أكثر؟". ويُذكر أن إنفانتينو، الذي يشغل منصب رئيس FIFA منذ 2016، ولد في سويسرا لأبوين إيطاليين، ومتزوج من لبنانية، وقد استكمل الرئيس اللبناني جوزيف عون الإجراءات اللازمة لمنحه الجنسية خلال اجتماع رسمي. من جانبه، هنأ هاشم هيدا، رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم، إنفانتينو على حصوله على الجنسية، معتبرًا أن الأمر يعكس علاقاته المتميزة بلبنان.

Image

ملاك روما يدعمون الفريق بصفقات جديدة

ذكر تقرير إخباري أن ملاك نادي روما متصدر الدوري الإيطالي لكرة القدم، رصدوا ميزانية من أجل فترة الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير، ما يسمح للمدرب جيان بييرو جاسبريني بضم لاعبين جدد وليس بالضرورة على سبيل الإعارة أو كصفقة تبادلية. وبلغ الحماس ذرزنخ مع روما تحت قيادة جاسبريني الذي قاد الفريق إلى صدارة الدوري بعد 12 جولة.

Image

مبابي يقود التشكيلة المثالية لجولة دوري الأبطال

تصدر النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد الإسباني، التشكيلة المثالية للجولة الخامسة من مسابقة دوري أبطال أوروبا خلال الموسم الحالي 20255-2026.  وتألق كيليان مبابي رفقة ريال مدريد خلال الفوز على أولمبياكوس اليوناني بنتيجة 4-3، مساء الأربعاء، بعد أن سجل رباعية الفريق الملكي.  كما ضمت التشكيلة البرتغالي فيتينيا لاعب باريس سان جيرمان، بعد تسجيله 3 أهداف "هاتريك"، خلال الفوز الكبير على توتنهام الإنجليزي بنتيجة 5-3.  وتواجد الهداف الجابوني بيير إيمريك أوباميانج مهاجم مارسيليا الفرنسي في التشكيلة بعد تألقه خلال مواجهة نيوكاسل يونايتد. 

Image

مانشستر يتحدى أرسنال وتشيلسي على مدافع فرنسي

دخل نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي في سباق ساخن مع قطبي الدوري الإنجليزي، آرسنال وتشيلسي، للتعاقد مع مدافع شاب ومميز من الدوري الفرنسي، في خطوة تهدف لتعزيز خط دفاع الفريق في الموسم الحالي. ويأتي هذا الاهتمام في ظل حاجة مدرب مانشستر يونايتد، روبن أموريم، لتدعيم الدفاع، خاصة مع اقتراب نهاية عقد هاري ماجواير المتردّد ومستوى الإصابة المتكرر لليساندرو مارتينيز، الأمر الذي يزيد الضغوط على الخط الخلفي للفريق. وأكد موقع "كوت أوفسايد" أن الشياطين الحمر يراقبون عن كثب المدافع الواعد جيريمي جاكيت، لاعب نادي رين الفرنسي، والذي حظي أيضًا باهتمام كبير من أرسنال. وأشار التقرير إلى أن إدارة رين لن تعارض رحيل اللاعب، شريطة تلقي عرض مالي مغرٍ، مشيرة إلى أن قيمة جاكيت قد تتراوح بين 30 و40 مليون يورو، وهو مبلغ ضمن الإمكانيات المالية لمانشستر يونايتد دون أن يضغط على ميزانيته. وقدّم كشافو مانشستر يونايتد تقارير إيجابية للغاية عن المدافع البالغ من العمر 20 عامًا، مشيدين بقدرته على التعامل مع الكرات الهوائية، وذكائه في التمركز، وكذلك مهاراته في توزيع الكرات وتنظيم الدفاع، ما يجعله خيارًا واعدًا لتعزيز خط دفاع الفريق على المدى الطويل. ويبدو أن مانشستر يونايتد لن يتراجع بسهولة في المنافسة مع آرسنال وتشيلسي، في سباق قد يشهد حسمًا سريعًا خلال الأسابيع المقبلة لضمان ضم أحد أبرز المواهب الدفاعية في الدوري الفرنسي.