وليد السمور

أين المحطة المقبلة للمدربين زيدان وكومان

السمور، بات الحديث عن الوجهة المقبلة للمدربين الفرنسي زين الدين زيدان والهولندي رونالد كومان يطرح بقوة أمام الصحف ووكالات الأنباء والبرامج الرياضية ... الفرنسي زين الدين زيدان الذي يحاول فلورنتينو بيريث إقناعه بشتى السبل من أجل البقاء في قيادة الدفة الفنية للنادي الملكي بالرغم من النتائج السؤئة للفريق والتي جعلته صفر اليدين هذا الموسم وهذا الشيء غير مقبول ومن غير المعقول أن يكون فريقآ هو من الأبرز والأقوى والأكثر إمكانيات على مستوى العالم يخرج من مولد البطولات المحلية والقارية بلا حمص أو من يحزنون ... وفي الجانب الآخر باتت العلاقات متوترة بين إدارة نادي برشلونة والمدرب الهولندي رونالد كومان مقطوعة بالرغم من حصول برشلونة على كأس الملك الشهر الماضي ،،لكن هذا لم يشفع للمدير الفني الهولندي للبقاء موسمآ آخر على دكة الاحتياط في القلعة الكاتالونية فكانت القطيعة نهائية وتبلغ المدرب رسميآ قرار الرئيس جوان لابورتا بالاستغناء عن الأشقر الهولندي وتحميله مسؤولية النتائج السلبية للفريق منذ فترة طويلة ... لكن يبقى السؤال؟ أين ستكون محطة المدربين الفرنسي والهولندي بعيدآ عن واحد من أقوى الدوريات في

محمود الأزهري

الفهد الأسمر" عقدة جماهير الأهلي اسمها شيكابالا

"الفهد الأسمر" عقدة جماهير الأهلي اسمها شيكابالا يمتلك الفهد الأسمر محمود عبد الرازق "شيكابالا " قصة عشق فريدة مع القلعة البيضاء، ويعتبره الجماهير أيقونة الزمالك التاريخية، مهما ضم تاريخ النادي من لاعبين كبار ومميزين. لدى شيكابالا محبون وعاشقون في مختلف البلدان، وبين الفئات العمرية المختلفة، نظرًا لما يمثله الفهد الأسمر من صفاء وبراءة وكذلك موهبة كروية فريدة. على الرغم من قلة إنجازاته مع الزمالك الا ان الساحر نصب نفسه ملكًا على عرش القلعة البيضاء، كما تضعه الجماهير في مكانة فريدة لم يصل إليها لاعب من قبل. "لماذا شيكابالا " لماذا شيكابالا دونه غيره من زملائه اللاعبين في الفريق الذي دائمًا ما يتعرض لكل هذه الإهانات من جانب جمهور النادي المنافس، قد يكون السبب كونه نجم الزمالك الأول وقائده، إلا أنه غير كافيًا لاستمرار هذه العداوة . فهل هذا بسبب حجم وامكانيات وقيمة شيكابالا ؟؟؟ يجب وضع عقوبات رادعة للجماهير لوقف الإساءة التي يوجهونها للاعب أو غيره للحد من وتيرة التعصب في الكرة المصرية

وليد السمور

حلم السوبر الأوروبي ،، أرقد في سلام ...

حلم عمره ثمان وأربعون ساعة فقط لاغير ،،وتبخر الحلم،، حلم راود فلورنتينو بيريث رئيس نادري ريال مدريد ومالك ليفربول منذ سنوات لكنه لم يبصر النور فتبخر ورحل وبات في جوارير الماضي وكأن شيئاٍ لم يك ُمع اعترافات آرسين فينغر "أننا أخطأنا ".. أحلام وردية راودت كبار الأندية في القارة العجوز وجعلت الإثنين عشر في زمان غير هذا الزمان ،،، ومكان غير هذا المكان ،،، نامت أوروبا على مشهد كروي بمقدرات مالية تصل إلى أربعة مليارات ومئتي مليون يورو من الأموال القادمة من الغرب الأمريكي لكنها لم تبصر النور إلا مع استفاقة القارة على زلزال بشري بعثر حسابات الرئيس فلورنتينو بيريث وهو يخسر أكبر معركة كروية بحجة إصلاح كرة القدم وحكامها والجهاز القادم إلى مفاصلها واسمه "فار" انتفضت أوروبا واكتشف كبار أنديتها أنهم واهمون وواقفون على رمال متحركة ،،، وحدهما كانا الرابحان الأكثر من ذلك الحلم الوردي كارل هاينز رومينيغه رئيس نادي بايرن ميونيخ وصديقه ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان وهما يرفضان استيعاب حلم بيريث في مشروعه الذي قضى نحبه في مهده ،، إنتصرت كرة القدم ،،وانتصرت الجماهير في كل مكان من أجل هذه المع