Image

3 نسخة متتالية.. السعودية تستضيف آسيا للناشئين

أعلنت لجنة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، السبت، أنها أسندت حق استضافة بطولة كأس آسيا تحت 17 عاماً للنسخ الثلاث المقبلة 2026، 2027، 2028 للمملكة العربية السعودية. جاء ذلك خلال اجتماع لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذي عُقد اليوم السبت في جدة، بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم عضو لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي إبراهيم القاسم، وذلك على هامش استضافة جدة للأدوار النهائية من دوري أبطال آسيا للنخبة، التي تختتم بالمباراة النهائية بين النادي الأهلي ونظيره كاواساكي فرونتال الياباني على ملعب مدينة الملك عبد لله الرياضية في جدة.  من جانبه، رفع ياسر المسحل، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، أسمى آيات الشكر والعرفان للقيادة في البلاد على الدعم السخي للقطاع الرياضي، وهو الدعم الذي أصبحت معه المملكة وجهة رائدة لاستضافة كبرى الفعاليات الرياضية في الفترة الأخيرة، مشيداً بجهود وزير الرياضة في تسخير كل الإمكانات لإنجاح الفعاليات الرياضية التي تحتضنها السعودية. ووجه المسحل الشكر للاتحاد الآسيوي لكرة القدم على ثقته ومنح السعودية حق استضافة النسخ الثلاث المقبلة من كأس آسيا تحت 17 عاماً، معرباً عن تطلعه لمزيد من التعاون بين الاتحادين السعودي والآسيوي بما يساهم في تطوير كرة القدم الآسيوية.

Image

السعودية ترحب باستضافة مونديال 2034 بـ64 فريقًا

أعلنت المملكة العربية السعودية استعدادها التام لاستضافة بطولة كأس العالم 2034 بمشاركة 64 منتخبًا في حال وافق الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على مقترح زيادة عدد المنتخبات. جاء ذلك على لسان الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة السعودي، خلال تصريحاته في سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 في جدة. وأشار الأمير عبدالعزيز إلى أن المملكة ستكون جاهزة لاستضافة البطولة، مؤكداً على أن السعودية تمتلك بنية تحتية قوية، مستشهداً بتجربة موسم الحج والعمرة، التي استقبلت خلالها مكة المكرمة أكثر من 4 ملايين معتمر، ومن المتوقع أن تستقبل نحو 5 ملايين حاج في موسم الحج المقبل. كما أكد أن المملكة تتطلع إلى تشييد 15 ملعبًا جديدًا أو مُجددًا بحلول عام 2032، مع ضمان الالتزام بكافة المعايير العالمية، بما في ذلك تحسين ظروف العمل للعمالة الوافدة.  ورغم الانتقادات التي أثيرت من بعض الاتحادات القارية حول المقترح، فإن المملكة ترى في التوسع فرصة لتعزيز مكانتها الرياضية على الساحة العالمية وتحقيق نقلة نوعية في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى.

Image

السعودية تستعد لاستضافة نهائيات كأس آسيا

أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم عن استعداداته الكاملة لاستضافة نهائيات كأس آسيا تحت 17 عامًا، وذلك بعد زيارة تفقدية من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للملاعب التي ستستضيف البطولة في جدة والطائف. ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي، عبر عن تقديره للجهود المبذولة من أجل تنظيم هذا الحدث الرياضي الهام، مشددًا على أهمية استضافة السعودية لهذه البطولة كدليل على التزامها بتطوير كرة القدم الآسيوية. المباريات ستُقام في أربعة ملاعب: الملعب الرديف في مدينة الملك عبدالله الرياضية، وملعب الأمير عبدالله الفيصل في جدة، وملعب مدينة الملك فهد الرياضية، وملعب نادي عكاظ في الطائف، وجميعها استوفت معايير الاتحاد الآسيوي. البطولة ستنطلق في الثالث من أبريل المقبل وتستمر حتى 20 أبريل. هذه البطولة تمثل فرصة كبيرة لظهور المواهب الشابة من جميع أنحاء قارة آسيا، وكذلك فرصة لتعزيز مكانة السعودية على خارطة كرة القدم الآسيوية.

Image

إزالة خيمة ملعب مدينة الملك فهد الرياضية!

أعلنت وزارة الرياضة السعودية عن بدء أعمال إزالة خيمة ملعب مدينة الملك فهد الرياضية بالعاصمة الرياض، في إطار عملية تطوير شاملة استعدادًا لاستضافة المملكة لمباريات كأس العالم 2034. وكشفت الوزارة عن مواصفات الخيمة الجديدة التي ستعزز من تجربة المشجعين واللاعبين في هذا الصرح الرياضي. وتشمل أبرز التحسينات في الخيمة الجديدة إضافة مسار "سكاي ووك" من أعلى نقطة في السقف، الذي يتيح للزوار فرصة التقاط صور تذكارية رائعة من أعلى الملعب. كما سيتم تحسين المناخ العام داخل الملعب عبر تطوير أنظمة التبريد في المساحات الداخلية. وفي إطار هذا التطوير، سيتم زيادة مساحة الظل في المدرجات لتعزيز راحة الجمهور، بالإضافة إلى تحسين الإضاءة في الملعب، بحيث يتم تركيب إضاءات حديثة عالية التقنية وزيادة كمية الضوء الساقط على أرضية الملعب. كذلك، سيتم تركيب شاشة جديدة متطورة لتوفير تجربة مشاهدة مثالية. وبعد اكتمال أعمال التطوير، سيحصل استاد مدينة الملك فهد على سعة استيعابية تصل إلى 70 ألف متفرج. ومن المقرر أن يتم استكمال المشروع في الوقت المناسب قبل تنظيم كأس آسيا 2027 في السعودية، التي ستكون المرة الأولى التي تستضيف فيها المملكة هذه البطولة منذ انطلاقها في عام 1956. وتأتي هذه التحديثات في إطار استعدادات المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، حيث سيصبح استاد مدينة الملك فهد أحد الملاعب الرئيسية التي ستشهد مباريات هذا الحدث الرياضي العالمي.

Image

خسائر مالية كبيرة لشركة الاتحاد السعودي

سجلت شركة الاتحاد السعودي لكرة القدم خسائر مالية تجاوزت 240 ألف ريال في السنة المالية المنتهية في يونيو 2024، ليصل إجمالي الخسائر المتراكمة منذ تأسيس الشركة إلى أكثر من 1.2 مليون ريال. هذا الأمر أثار شكوكًا حول قدرة الشركة على الاستمرار في عملها كمنشأة، وفقًا للتقرير الصادر عن المراجع المستقل. وفي إطار التعامل مع هذه الخسائر، اجتمع رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وهو مالك الشركة، في أكتوبر 2024، حيث تقرر استمرار الشركة من خلال تقديم الدعم المالي اللازم لتغطية أي التزامات مالية ناتجة عن تلك الخسائر. يُذكر أن الشركة، التي تم إنشاؤها في 2017، كان من المفترض أن تتولى مجموعة من الأنشطة مثل إنشاءات الرياضة العامة وتنظيم الفعاليات الرياضية والترفيهية، بالإضافة إلى خدمات الحجز والتذاكر. ومع ذلك، لم تُمارس الشركة أيًا من الأنشطة الأساسية المذكورة في السجل التجاري. ورغم هذه الخسائر، شهد الاتحاد السعودي لكرة القدم ارتفاعًا ملحوظًا في إيرادات عقود الرعاية، التي ارتفعت بنسبة 353% خلال السنة المالية المنتهية في يونيو 2024، حيث سجلت 53 مليون ريال مقارنة بـ 11.7 مليون ريال في العام السابق.

Image

إنفانتينو: استضافة السعودية لمونديال 2034 إيجابية

أكد السويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، أن فوز المملكة العربية السعودية بحق استضافة كأس العالم 2034 يعد خطوة إيجابية مهمة لكرة القدم على الصعيدين الآسيوي والعالمي. وجاء هذا التصريح بعد أن أعلنت الجمعية العمومية للفيفا، في 11 ديسمبر 2024، عن فوز المملكة في هذا التحدي الكبير، لتصبح أول دولة عربية تستضيف البطولة منفردة وفقًا للنظام الجديد بمشاركة 48 منتخبًا. وأضاف إنفانتينو في حديثه لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية: "إن استضافة السعودية لكأس العالم ستكون تجربة غير مسبوقة، حيث ستمنح كرة القدم في آسيا والعالم فرصة عظيمة لإظهار قدراتها وتنوعها. السعودية، التي حصلت على تقييم 419.8 من 500 في ملف الاستضافة، ستوفر منصة مثالية للفرق والمنتخبات من جميع أنحاء العالم". وكان الملف السعودي قد حصل على أعلى تقييم فني في تاريخ طلبات استضافة كأس العالم، مما يعكس الجهود الكبيرة المبذولة من قبل المملكة في التحضير لهذا الحدث العالمي. ويُعد هذا التقييم مؤشرًا قويًا على استعداد السعودية لاستقبال البطولة الكبرى بنجاح، في وقت يشهد فيه العالم تطورًا ملحوظًا في البنية التحتية الرياضية. فيما أشار إنفانتينو إلى أهمية إقامة المونديال في قارات مختلفة، قائلاً: "نحن نؤمن بضرورة جلب كرة القدم إلى الجميع، فبعد 2026 في أمريكا الشمالية، سننتقل إلى أمريكا الجنوبية في 2030، ثم نعود إلى آسيا في 2034. هذا يساهم في تعزيز الروابط بين الشعوب والتفاعل الإيجابي في عالم كرة القدم". وفي رد على الانتقادات التي وجهها الاتحاد النرويجي لكرة القدم بشأن قرار الفيفا، أكد إنفانتينو أن قرار الجمعية العمومية للفيفا كان مبنيًا على دراسة دقيقة وشاملة، مما جعل ملف المملكة يحصل على الموافقة الكاملة. وتستعد السعودية لهذا التحدي الكبير، حيث ستكون كأس العالم 2034 النسخة الثالثة التي تُلعب بمشاركة 48 منتخبًا، مما يشكل ضغطًا إضافيًا على المملكة في استعداداتها لاستضافة حدث بهذا الحجم. من جانبه، اختتم إنفانتينو حديثه قائلاً: "هذا القرار يعكس التزامنا بتوسيع نطاق كرة القدم على مستوى العالم، ونتطلع إلى رؤية الجميع في السعودية في 2034". ستكون السعودية أمام اختبار تاريخي خلال كأس العالم 2034، حيث سيتعين عليها مواجهة التحديات اللوجستية والتنظيمية، لكن الفيفا، بقيادة إنفانتينو، يراها خطوة حاسمة في تعزيز مكانة آسيا في كرة القدم العالمية.

Image

الاتحاد السعودي يستنكر اعتداء حارس الجبلين على الحكم

أعرب الاتحاد السعودي لكرة القدم عن استنكاره الشديد لحادثة اعتداء مارسيلو كارني، حارس مرمى نادي الجبلين، على حكم الساحة ممدوح آل شهدان، خلال مواجهة فريقه أمام العدالة في دوري يلو لأندية الدرجة الأولى للمحترفين. وأكد الاتحاد في بيان رسمي متابعته للواقعة، مشددًا على رفضه القاطع لمثل هذه التصرفات، وضرورة التزام جميع عناصر اللعبة بالاحترام الكامل لقوانين كرة القدم وروح اللعب النظيف. كما جدد الاتحاد دعمه الكامل لطواقم التحكيم، مؤكدًا أن مثل هذه الأحداث غير مقبولة في المسابقات الكروية، التي تهدف إلى تقديم صورة إيجابية عن المنافسة الرياضية في المملكة.

Image

قفزة تاريخية.. الاتحاد السعودي يحقق إيرادات قياسية!

سجل الاتحاد السعودي لكرة القدم ارتفاعًا ملحوظًا في إيراداته وإعاناته المالية خلال العام المالي الماضي المنتهي في 20 يونيو 2024، بزيادة تجاوزت 306 ملايين ريال مقارنة بالعام المالي السابق. وبلغ إجمالي الإيرادات مليارًا و516 مليونًا و438 ألفًا و198 ريالًا. وتوزعت هذه الإيرادات على عدة مصادر، شملت المنح والدعم، وعقود الرعاية، ومداخيل المباريات ونقلها، إضافةً إلى الرسوم والاشتراكات والإيرادات الأخرى، ما يعكس تطورًا في الأداء المالي للاتحاد وقدرته على تعزيز موارده. وأرفق الاتحاد السعودي تقريره المالي ضمن ملف تم إرساله إلى أعضاء الجمعية العمومية، تمهيدًا لانعقاد اجتماعها في 25 فبراير الجاري، لمناقشة الأوضاع المالية والميزانية العامة للاتحاد. كما أظهرت النتائج المالية للعام الماضي تحقيق فائض مالي تجاوز 117 مليون ريال، حيث بلغ إجمالي المصروفات مليارًا و398 مليونًا و753 ألف ريال، ما يعكس سياسة مالية متوازنة وإدارة فعالة للموارد. ووفقًا للبيانات المعتمدة في 5 فبراير، ساهمت زيادة الإيرادات في تعزيز برامج تطوير كرة القدم في المملكة، بما في ذلك دعم الأندية والمنتخبات الوطنية، وتحسين البنية التحتية الكروية، إضافةً إلى الاستثمار في تنمية المواهب الشابة والبرامج التدريبية. كما أشاد الخبراء الاقتصاديون بهذا النمو المالي، مشيرين إلى الدور الكبير للاستراتيجيات الحديثة المتبعة في استقطاب الرعاة وتنمية مصادر الدخل. ومن المتوقع أن يواصل الاتحاد السعودي لكرة القدم تطوير موارده المالية خلال السنوات القادمة، في ظل استمرار استضافة البطولات الدولية وتوقيع اتفاقيات شراكة استراتيجية تسهم في تعزيز استدامة النمو المالي للقطاع الرياضي في المملكة.

Image

لجنة الانضباط تحقق مع الهلال ومدربه خيسوس!

تتجه لجنة الانضباط في الاتحاد السعودي لكرة القدم لفتح تحقيق مع نادي الهلال ومدربه خورخي خيسوس، وذلك على خلفية التصريحات والبيان الصادر من النادي عقب مباراته أمام الرياض في الجولة العشرين من دوري روشن السعودي. وكان الهلال قد أبدى اعتراضه على بعض القرارات التحكيمية في المباراة، واصفًا الحالات التحكيمية بـ"المريبة"، رغم وجود أحدث التقنيات المساعدة لاتخاذ قرارات عادلة. وقد يواجه الهلال ومدربه عقوبات محتملة، تشمل غرامات مالية، في حال ثبوت مخالفة بند الإساءة الإعلامية وفقًا للوائح الانضباط المعتمدة.