Image

بتوصية "إبر".. كونتي مدرب ميلان القادم

قالت صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، أن زلاتان إبراهيموفيتش يعتبر أنتونيو كونتي البديل المثالي لستيفانو بيولي في تدريب ميلان، وسيكون لمستشار النادي دور رئيسي في المفاوضات مع مدرب يوفنتوس وإنتر السابق. وينتهي عقد بيولي مع ميلان في عام 2025 لكن مصادر متعددة في إيطاليا تزعم أنه من غير المرجح أن يبقى المدرب امسؤولاً عن الروسونيري الموسم المقبل. وبرز كونتي باعتباره المرشح الرئيسي لهذا الدور، ووفقًا لتقرير جديد صادر عن صحيفة لا ريبوبليكا، يُنظر إلى مدرب إنتر ويوفنتوس السابق على أنه البديل المثالي لبيولي. ويقال إن مستشار النادي إبراهيموفيتش من أشد المعجبين بكونتي وهو على علاقة جيدة مع المدرب الفائز بالدوري الإيطالي حتى لو كان هذا لا يعني أن كونتي سيحل بالتأكيد محل بيولي الموسم المقبل. وأشارت الصحيفة إلى أن راتبه الضخم ومطالبه في فترة الانتقالات، بالإضافة إلى إحجامه عن رؤية احتمال رحيل مايك مينيان وثيو هيرنانديز ورافائيل لياو في يونيو، تشكل "عقبات" في المفاوضات، حتى لو كان كونتي يريد بشدة العودة إلى الدوري الإيطالي. بعد مغادرة توتنهام بالاتفاق المتبادل العام الماضي. وفقًا للتقرير، سيتم النظر في تياجو موتا ورافائيلي بالادينو وروبرتو دي زيربي وحتى يورجن كلوب من قبل ميلان كبدائل لبيولي.

Image

أنشيلوتي يتخطى زيدان في رقم جديد

نجح كارلو أنشيلوتي مدرب فريق ريال مدريد الاسباني في تخطي المدرب الفرنسي السابق للفريق الملكي زين الدين زيدان، في رقم جديد مع الفريق الملكي. وقاد أنشيلوتي ريال مدريد، للإنفراد بصدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني، بعد فوزه على مضيفه فريق خيتافي، بهدفين مقابل لاشئ، فى اللقاء الذي جمعهما مساء الخميس، على ملعب "كولسيوم الفونسو بيريز"، والمؤجل من الجولة العشرين في المسابقة. ووصل أنشيلوتي للإنتصار رقم 125 في الليجا، ليتخطى زيدان باعتباره ثاني مدرب لريال مدريد يحقق أكبر عدد من المباريات في هذه المسابقة. ووصل أنشيلوتي إلى هذا الرقم بعد 175 مباراة، أي أقل بعشرة مباريات مما احتاجه المدرب الفرنسي، كما أنه فقط ميجيل مونيوز حقق انتصارات أكثر في الليجا على مقاعد بدلاء ريال مدريد (257). ويعد هذا هو الموسم الخامس لأنشيلوتي على رأس ريال مدريد خلال حقبتين، كما يعرف الإيطالي بالفعل معنى الفوز بالليجا مع ريال مدريد منذ فوزه بموسم 2021-22. لقب يضاف إلى 10 ألقاب أخرى كمدرب لريال مدريد: 2 دوري أبطال أوروبا، 2 كأس العالم للأندية، 2 كأس السوبر الأوروبي، 2 كأس الملك و2 كأس السوبر الإسباني.

Image

لابورتا: لم أفكر أبدا في إقالة تشافي!

أكد خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الاسباني، انه لن يقيل تشافي هيرنانديز مدرب الفريق قبل نهاية الموسم الجاري مهما حدث من نتائج، مشيرا إلى أن البارسا لم يستقر على خليفته حتى الآن. وقال لابورتا في تصريحات نشرتها صحيفة "موندو ديبورتيفو":لم أفكر أبداً في إقالة تشافي، كنا نريده دائما مدرب لبرشلونةلقد شعرنا جميعاً بأننا قمنا بتحسين الفريق لكن الأمور سارت بشكل خاطئ". أضاف:"تشافي ‏قال لي إن الأفضل أن يغادر، أنه يستقيل وأنه يتخلى عن سنة متبقية في عقده، قال ذلك بقناعة بحيث يتوجب علينا الاستماع إليه، قلت له إذا كان يجب علينا أن نقاتل معه، سنفعل ذلك، لكنه قال إنه فكر في الأمر، أن عليه ضغطاً كبيراً قلت له إنني أقبل هذه الصيغة - البقاء حتى 30 يونيو - فقط لأنه هو". وتابع: "تشافي شخص صادق، في البداية اعتقد أنه بسبب الهزيمة، ولكن رأيت أنه قد تفكّر في الأمر وتأمل فيه، واعتقد أنها كانت الطريقة الأفضل للتحسن وتحرير الفريق وتحرير نفسه أيضاً، اعتقد أن هذه الإستقالة المؤجلة بالنسبة له كانت الأفضل للنادي". وواصل: "‏أريد لتشافي أن يستمر حتى نهاية الموسم. سيعتمد ذلك عليه. لن أقيله مهما يحدث. لا يستحق ذلك. يستحق أن نثق به". وعن المدرب القادم أتم حديثه قائلا:"ذا بيد ديكو الان. بالنسبة لي انا اثق بتشافي حتى نهاية الموسم".

Image

مهاجم تشيلسي إلى فولهام حتى نهاية الموسم

أعلن نادي فولهام الإنجليزي، التعاقد مع مهاجم ​تشيلسي​ ​أرماندو بروخا​ على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم الجاري​. ولم يشارك المهاجم الألباني في ​ستامفورد بريدج​ تحت قيادة ​ماوريسيو بوكيتينو​، لينتقل إلى نادي لندني جديد، حيث حصل على وعود بوقت لعب منتظم. وقال بروخا بعد التوقيع على العقد: "إنه شعور رائع أنا سعيد حقًا بوجودي هنا ولا أستطيع الانتظار للبدء ومقابلة اللاعبين والمدير الفني واللعب من أجل الجماهير". وتابع: "يلعب المشجعون دائمًا دورًا كبيرًا ولا أستطيع الانتظار للذهاب إلى الملعب والالتقاء بهم جميعًا. سأعمل بجد من أجل الفريق وسأنشئ رابطة حقيقية. يشرفني حقًا ويسعدني أن أكون هنا". يذكر أن المهاجم الألباني شارك هذا الموسم فى 13 مباراة مع النادى اللندنى، نجح خلالها فى إحراز هدف واحد وصنع مثله.

Image

الأردني لكتابة التاريخ أمام الطاجيكي

 يقف منتخب الأردن على مشارف تحقيق إنجاز تاريخي بالوصول إلى نصف نهائي كأس آسيا لكرة القدم، عندما يلتقي طاجيكستان الجمعة في إنطلاق منافسات الدور ربع النهائي التي تشهد مواجهة نارية بين كوريا الجنوبية وأستراليا. على ملعب أحمد بن علي، سيستند الحسين عموتة المدير الفني لمنتخب "النشامى" على المعنويات العالية التي اكتسبها لاعبوه بعد الفوز المثير على العراق 3-2 في الدور ثمن النهائي. وبلغ الاردن دور الثمانية للمرة الثالثة في تاريخه، بعد نسختي الصين 2004 بقيادة المدرب المصري الراحل محمود الجوهري وقطر 2011 بقيادة المدرب العراقي عدنان حمد وهو أفضل إنجاز للكرة الاردنية. ويتسلح عموتة بفعالية خطه الهجومي المكون من الثلاثي موسى التعمري، يزن النعيمات وعلي علوان، لكنه قد يواجه صعوبات كبيرة أمام دفاع المنتخب الطاجيكي الذي استقبلت شباكه 3 أهداف في 4 مباريات. وسجل كل من موسى التعمري المحترف بنادي مونبلييه الفرنسي ومحمود مرضي لاعب الحسين إربد هدفين في المباراة الافتتاحية أمام ماليزيا، لكن كلاهما صام عن التسجيل في ثلاث مباريات متتالية (غاب التعمري عن مواجهة البحرين كليا)، شهدت تألق يزن النعيمات المحترف في نادي الأهلي القطري بتسجيله هدفين في شباك كوريا الجنوبية والعراق. وسيكون نزار الرشدان الغائب الأبرز في صفوف الاردن بسبب تراكم الإنذارات، حيث نال البطاقة الصفراء الثانية، بعد احتفاله بتسجيل هدف الفوز في مرمى العراق في الوقت بدل الضائع. ويغيب كذلك المهاجم حمزة الدردور افضل هداف بتاريخ منتخب الأردن (35)، بعدما قرر الجهاز الفني استبعاده، بسبب مخالفة الضوابط والتعليمات الداخلية، إذ ظهر يدفع أفراد الجهاز الفني في المباراة الاخيرة. وتأهل الأردن للدور ربع النهائي بعد حلوله ثالثاً في المجموعة الخامسة برصيد 4 نقاط، خلف البحرين 6 نقاط، كوريا الجنوبية 5 نقاط، قبل تجاوز العراق 3-2 في الدور ثمن النهائي. ويُعتبر الوصول للدور ربع النهائي إنجازا كبيرا لمنتخب طاجيكستان الذي يشارك في نهائيات كأس آسيا لأول مرة في تاريخه، ويُعدّ انجازه القاري الوحيد الفوز بكأس التحدي الآسيوي عام 2006.

Image

عموتة يسكت منتقديه!

لم تكن الاشهر الأولى من عهد المدرب المغربي لمنتخب الاردن الحسين عموتة مفروشة بالورود بعد تعرضه لحملة عنيفة نتيجة فشل الفريق في تحقيق أي فوز في مبارياته السبع الاولى باشرافه، لكنه اسكت منتقديه من خلال قيادة "النشامى" الى الدور ربع النهائي من كأس اسيا المقامة حالياً في قطر. واستلم عموتة منصبه في 27 يونيو الماضي خلفاً للمدرب العراقي عدنان حمد وكانت المهمة الابرز له قيادته في تصفيات كأس العالم المؤهلة الى مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وفي نهائيات كأس آسيا. لم تكن البداية جيدة في هذه التصفيات لأن الاردن تعادل مع طاجيكستان 1-1 ثم خسر على أرضه امام السعودية 0-2. لم تكن الامور افضل في المباريات الودية حيث تعرض لخسارة قاسية امام اليابان 1-6 قبل ايام قليلة من انطلاق كأس آسيا، ما رسم علامة استفهام حول قدرة فريقه على الذهاب بعيداً في البطولة القارية، قبل أن يحقق اول انتصار له باشراف المدرب المغربي على قطر 1-0 قبل انطلاق البطولة الآسيوية بأربعة أيام. بيد أن الانتقادات تحولت الى ثناء واشادات بعد ان نجح المنتخب الاردني في تحقيق نتائج لافتة في نهائيات آسيا بدأها بفوز ساحق على ماليزيا (4-0) ثم تعادل بطعم الفوز مع كوريا الجنوبية (2-2)، أحد المنتخبات المرشحة بقوة للقب والتي ادركت التعادل في الرمق الاخير. اراح عموتة معظم نجوم الصف الاول في الجولة الاخيرة ضد البحرين وخسر المباراة ربما لحسابات محتملة بتحاشي اليابان في ثمن النهائي. وعلق عموتة على الانتقادات التي طالته قبل انطلاق البطولة القارية في تصريحات صحافية، معتبراً أن "الانتقادات امر عادي، والمدرب هو دائما الحلقة الأضعف، لكن الحمدالله بدأ عملي يعطي ثماره وأنا راضٍ عما تحقق حتى الآن ولا نريد التوقف هنا". واضاف "يثق اللاعبون بالمشروع الذي وضعناه. هذا الفريق يملك إمكانيات هائلة". واضاف "يتعين علينا أن نستخدم قوتنا للتعامل مع نقاط الضعف لدينا، يتعين علينا المحافظة على العقلية القوية للفريق، فكلما فزنا أكثر كلما جعلنا الفريق أقوى اللاعبون ملتزمون للغاية ومنضبطون وإيجابيون حتى اللاعبين على مقاعد البدلاء قاموا بدورهم". وكانت افضل نتيجة حققها المنتخب الاردني بلوغه ربع النهائي في نسختي الصين عام 2004 بقيادة المدرب المصري الراحل محمود الجوهري، والدور ذاته في نخسة قطر 2011 باشراف عدنان حمد. وضرب المنتخب الاردني في ثمن النهائي بقوة بقلب تخلفه امام نظيره العراقي 1-2 حتى الوقت بدل الضائع الى فوز دراماتيكي 3-2. وبات الاردن على موعد مع تحقيق انجاز غير مسبوق في تاريخ مشاركاته ببلوغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى في تاريخه. ويملك عموتة خبرة تدريبية كبيرة في آسيا وإفريقيا حيث حقق القاباً كثيرة محلية وقارية، إذ قاد السد القطري الى وضع حد لصيام عن اللقب دام ست سنوات بفوزه بالدوري المحلي موسم 2012-2013، قبل ان يشرف على الوداد البيضاوي ويقوده الى احراز الدوري المغربي عام 2016 ثم في الموسم التالي لقب دوري ابطال إفريقيا. وسبق لعموتة أيضاً أن قاد الفتح الرباطي المغربي الى لقبي الكأس المحلية وكأس الاتحاد الإفريقي عام 2010.

Image

بالأرقام.. ليفربول لا يتأثر بغياب صلاح!

استمرت نتائج فريق ليفربول الانجليزي الرائعة، حتى في غياب النجم المصري محمد صلاح ، والذي غاب الفترة الماضية بسبب المشاركة مع الفراعنة في كأس الأمم الافريقية ثم الإصابة. وكانت آخر تلك الإنتصارات هي التي حققها على تشيلسي بنتيجة 4-1 خلال المباراة التي جمعت الطرفين ضمن منافسات الجولة الـ22 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، ليرفع الريدز رصيدهم للنقطة 51 في صدارة ترتيب البريميرليج. وبدون محمد صلاح خاض ليفربول 6 مباريات بواقع مباراتين في الدوري الإنجليزي الممتاز، بالإضافة إلى اثنين في كأس الاتحاد الإنجليزي ومثلهما بكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة. وحقق ليفربول الفوز في 5 مباريات وتعادل في مباراة وحيدة. وجاءت النتائج كالتالي: تفوق على بورنموث 4-0 وتشيلسي 4-1 في البريميرليج و2-0 أمام أرسنال و5-2 على نوريتش سيتي في كأس الاتحاد، وهزم فولهام 2-1 وتعادل مع نفس الفريق 1-1 بكأس الرابطة. كما نجح ليفربول في تسجيل 18 هدفا خلال الـ6 مباريات الأخيرة بمعدل 3 أهداف لكل مباراة، وهو ما يبرهن على عدم تأثر الفريق بغيابه. يذكر أن محمد صلاح هو الهداف الأول لفريقه هذا الموسم بتسجيله 18 هدفا، وثاني أكثر اللاعبين صناعة للأهداف بـ9 تمريرات حاسمة خلال 27 مباراة في كافة المسابقات.

Image

الكوري والأسترالي بذكريات الثأر!

ستعود إلى الأذهان ذكريات نهائي نسخة عام 2015 من بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم، حينما يلتقي منتخبا أستراليا وكوريا الجنوبية، الجمعة، ضمن منافسات دور الثمانية بالبطولة المقامة حاليا في قطر. والتقى المنتخبين في نهائي عام 2015 بالبطولة التي أقيمت آنذاك في أستراليا، حيث نجح الفريق الأسترالي في الفوز 2-1 بعد وقت إضافي، ليحقق اللقب للمرة الأولى في تاريخه، تاركا للمنتخب الكوري الجنوبي فرصة المحاولة بعد أربعة أعوام في 2019 بالإمارات، دون أن ينجح في تحقيق اللقب الثالث، حيث سبق له التتويج بأول نسختين في تاريخ البطولة عامي 1956 و1960. ويعلم سون هيونج مين، قائد المنتخب الكوري الجنوبي ونجم توتنهام الإنجليزي، أهمية المباراة بالنسبة له ولفريقه لتحقيق الثأر بعد تسعة أعوام من نهائي نسخة 2015، حيث شارك في تلك المباراة، ولكنه لم ينجح في قيادة فريقه للفوز باللقب، رغم تسجيله هدف التعادل في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني، بعد أن تقدم منتخب أستراليا عن طريق ماسيمو لونجو في الدقيقة الأخيرة بالشوط الأول. وفاز منتخب أستراليا باللقب، بعدما سجل له جيمس ترويسي الهدف الثاني في الدقيقة 105، ليحقق "الكانجارو" اللقب للمرة الأولى في تاريخه.

Image

كلينسمان: علينا تجاوز الألم!

قال يورجن كلينسمان مدرب كوريا الجنوبية إن فريقه ربما حصل على يومين راحة أقل من أستراليا قبل مواجهتهما الكبيرة في دور الثمانية لكأس آسيا لكرة القدم، لكن المرور بمثل هذا "الألم" أمر ضروري للفوز ببطولة كبرى. وفازت أستراليا 4-صفر على إندونيسيا في دور الـ16 يوم الأحد الماضي بينما لعبت كوريا الجنوبية 120 دقيقة أمام السعودية قبل الفوز بركلات الترجيح مما منح فريق كلينسمان يومين فقط للتعافي قبل مواجهة دور الثمانية. وأبلغ كلينسمان الصحفيين "أيام الراحة كما هي وعليك تقبلها وتمضي قدما الآن نحن مستعدون لهذه المباراة الضخمة ومتعطشون للغاية، إذا كنت تريد الاستمرار في الأدوار الإقصائية ببطولة كبيرة عليك أن تكون مستعدا للمعاناة عليك أن تتعامل مع الألم لأننا تعثرنا في المباراة الأخيرة وهذا طبيعي، اللاعبون يلعبون بهذه الطريقة مع أنديتهم. العديد منهم يلعبون في أوروبا كل ثلاثة أو أربعة أيام لذلك لا توجد مشكلة".