
الخليفي: باريس بحاجة لملعب جديد سريعًا
أكد ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، أن النادي يحتاج إلى بناء ملعب جديد في أسرع وقت ممكن لمواكبة متطلبات المنافسة الأوروبية. وفي تصريحاته لإذاعة فرنسية خلال افتتاح مركز التدريب الجديد للفريق، قال الخليفي: "إذا أردت الاستماع إلى قلبي، فلن نغادر ملعب بارك دي برانس، لكن الأندية الأوروبية الكبرى تمتلك ملاعب تتسع لـ80 إلى 90 ألف متفرج، ونحن بحاجة إلى ذلك لكي نتمكن من المنافسة". وأشار الخليفي إلى أن ناديه حاول مرارًا شراء ملعب "بارك دي برانس"، الذي يتسع لـ48 ألف متفرج، لكن لم ينجح في ذلك، موضحًا أن المدينة لا تمنح النادي خيارًا لتوسيع الملعب. وأضاف: "نحن بحاجة إلى ملعب جديد خلال 3-4 سنوات، وإلا سنكون متخلفين عن الأندية الأخرى في أوروبا". واختتم الخليفي بالقول إن النادي وضع عددًا من الخيارات على الطاولة ويعمل على إيجاد حلول سريعة لبناء الملعب الجديد.

رابطة الأندية الأوروبية تناقش مستقبل كرة القدم
أصدرت رابطة الأندية الأوروبية خبرًا صحفيًا عن اجتماعها الذي عقد مؤخرًا في المقر الجديد لنادي باريس سان جيرمان، بحضور ناصر غانم الخليفي، رئيس مجلس إدارة الرابطة. الاجتماع ناقش قضايا حيوية تتعلق بمستقبل كرة القدم للأندية الأوروبية والدولية، في إطار سعي الرابطة لتعزيز الابتكار، التعاون، والاستدامة في عالم كرة القدم. شارك في الاجتماع ممثلون عن الأندية المتأهلة لبطولة كأس العالم للأندية، بما في ذلك أندية سالزبورج، تشيلسي، أتلتيكو مدريد، مانشستر سيتي، إنتر ميلان، بوروسيا دورتموند، بورتو، بنفيكا، بايرن ميونيخ، ويوفنتوس. وتمت مناقشة سبل تعزيز النجاح الرياضي والتجاري للبطولة. عقب ذلك، عقدت اللجنة التنفيذية لرابطة الأندية الأوروبية اجتماعًا لمناقشة أبرز أولويات كرة القدم الأوروبية على مستوى الأندية. وتم تناول مواضيع مثل سلامة اللاعبين، ملكية الأندية المتعددة، نظام الانتقالات، والاستدامة البيئية. كما تم تسليط الضوء على تحالف أندية كرة القدم لمكافحة التغير المناخي، الذي تم تأسيسه خلال مؤتمر الأطراف (كوب 29). كما شهد الاجتماع إطلاق برنامج القيادة التنفيذية للرابطة بالتعاون مع كلية هارفارد للأعمال، بهدف تدريب جيل جديد من القادة في كرة القدم الأوروبية. وفي تعليق له على هذه الاجتماعات، قال ناصر غانم الخليفي: "تسرنا استضافة ممثلي الأندية في المقر الجديد لنادي باريس سان جيرمان، وأثبتت هذه الاجتماعات عمق التعاون بين أنديتنا لرسم ملامح مستقبل كرة القدم".

خطة باريس لخطف نجم ريال مدريد!
يستعد نادي باريس سان جيرمان الفرنسي للانتقام من صفقة رحيل نجمه كيليان مبابي إلى ريال مدريد، من خلال توجيه جهوده نحو جذب البرازيلي فينيسيوس جونيور، أيقونة الفريق الملكي حاليًا على الرغم من اهتمام بعض الأندية من الدوري السعودي بجذب فينيسيوس مقابل مبلغ قياسي قد يصل إلى مليار يورو على مدى خمسة مواسم، إلا أن سان جيرمان لا يزال يأمل في الرد على ريال مدريد. وقد شهدت العلاقة بين الناديين توترًا في السنوات الأخيرة، خاصة بسبب الجدل حول صفقة مبابي الذي انتقل مجانًا في الصيف الماضي، بالإضافة إلى الخلاف بين القطري ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، ونظيره فلورنتينو بيريز بشأن مشروع دوري السوبر الأوروبي. وذكر موقع "ريليفو" الإسباني أن النادي الباريسي سيسعى لإغراء فينيسيوس بجميع الطرق الممكنة، فيما توجد أيضًا اهتمام من أندية كبرى في أوروبا مثل مانشستر يونايتد وتشيلسي للتعاقد معه إذا توفرت الفرصة. من جهة أخرى، يخطط ريال مدريد لقطع الطريق على منافسيه من خلال تجديد عقد فينيسيوس، الذي ينتهي في 2027، لتفادي التأخير حتى الموسم الأخير لعقده، كما حدث مع مبابي. وقد حدد ريال مدريد مليار يورو كقيمة للشرط الجزائي في عقد فينيسيوس، ولا يعتزم التفريط في نجمه الذهبي الذي ساهم في قيادة الفريق للفوز بدوري أبطال أوروبا مرتين.

تمديد التعاون بين رابطة الأندية الأوروبية وUEFA
أعلنت رابطة الأندية الأوروبية، التي تمثل 713 نادياً في 55 دولة أوروبية، عن تمديد مذكرة التفاهم الموقعة مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، الهيئة المنظمة لكرة القدم الأوروبية، حتى عام 2033. وقد تم توقيع الاتفاقية خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ31 لرابطة الأندية الأوروبية في أثينا، اليونان، والتي تعد نسخة مطورة من الاتفاقية السابقة الموقعة في برلين. وخلال حفل التوقيع، أكد كل من ناصر غانم الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية، وألكسندر تشيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، على أهمية استمرار التعاون الذي أسهم في تطوير أندية كرة القدم الأوروبية وتحقيق الاستقرار والنجاح لها على مدى أكثر من 15 عاماً. تؤكد مذكرة التفاهم الجديدة استمرار اعتراف الرابطة بالاتحاد الأوروبي كهيئة منظمة لكرة القدم الأوروبية، في حين يعترف الاتحاد بالرابطة كجهة ممثلة للأندية على الصعيدين الأوروبي والعالمي. ويعكس تجديد الاتفاقية الروابط الوثيقة بين الطرفين، اللذين تعاونا لمواجهة التحديات التي تواجه أندية كرة القدم الأوروبية، بما في ذلك هيكليات المنافسات الجديدة وتوزيع الإيرادات. وعقد الطرفان في العام الماضي اتفاقية مهمة تتعلق بزيادة الأموال المخصصة للأندية غير المشاركة في مسابقات الرجال التي ينظمها الاتحاد، حيث ستزيد النسبة من 4% إلى 7% من العوائد المتوقعة، مما يعني توزيع 308 مليون يورو سنوياً بدلاً من 176 مليون يورو. كما تعاون الجانبان مع جمعية مشجعي كرة القدم الأوروبية لتخفيض الحد الأعلى لأسعار تذاكر الجماهير الزائرة في المنافسات خلال موسمي 2024-25 و2025-26. تعليقاً على هذا التمديد، قال الخليفي: "يمثل تجديد مذكرة التفاهم خبراً ساراً لجميع الأندية الأوروبية، حيث سيساهم في استقرار ونمو كرة القدم في القارة." أما تشيفرين، فأكد أن "شراكتنا مع رابطة الأندية الأوروبية هي حجر الأساس لإرساء منظومة شمولية ومستدامة تعود بالنفع على كرة القدم الأوروبية." بذلك، يستمر التعاون بين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ورابطة الأندية الأوروبية في تعزيز مكانة كرة القدم وتعزيز الاستدامة في جميع جوانب اللعبة.

الخطيب يشارك في عمومية الأندية الأوروبية
شاركا الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي المصري، والمهندس خالد مرتجي، أمين الصندوق، في حفل استقبال بالعاصمة اليونانية أثينا، وذلك قبل المشاركة في اجتماع الجمعية العمومية الحادية والثلاثين لرابطة الأندية الأوروبية، التي تُعقد خلال الفترة من 8 إلى 10 أكتوبر. وقد وجه ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية، الدعوة للخطيب بعد تتويج الأهلي بدوري أبطال إفريقيا وتأهله لبطولة كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة في يونيو القادم. الجمعية العمومية تضم مالكي الأندية الأوروبية وكبار الرؤساء التنفيذيين، وتهدف إلى مناقشة التحديات التي تواجه كرة القدم وصياغة رؤية مشتركة للمستقبل.

الخليفي: زيادة الدعم للأندية غير المشاركة أوروبيًا
أعلنت رابطة الأندية الأوروبية، التي تمثل 713 نادياً في 55 دولة أوروبية، عن ترحيبها بقرار اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، الذي وافق على زيادة توزيعات مدفوعات التضامن للأندية غير المشاركة في منافسات الرجال للفترة من 2024 إلى 2027. تمت المصادقة على القرار خلال اجتماع اللجنة التنفيذية في العاصمة التشيكية براغ، بعد جهود تعاونية استمرت لعدة أشهر بين الاتحاد والرابطة والدوريات الأوروبية. وفي خطوة تعكس الالتزام بدعم الأندية الأقل حظاً، سيزيد الاتحاد من نسبة الأموال المخصصة للأندية غير المشاركة في المسابقات الأوروبية من 4% إلى 7% من العوائد المتوقعة، التي تبلغ 4.4 مليار يورو، ليصل إجمالي التوزيعات إلى 308 مليون يورو سنوياً بدلاً من 176 مليون يورو. كما تم تخصيص 3% إضافية من العوائد للأندية التي خرجت في الأدوار التأهيلية، مما يعني أن 10% من جميع العائدات (440 مليون يورو) ستوزع على الأندية التي لم تتأهل إلى مرحلة الدوري للمنافسات الثلاث. في هذا السياق، قال ناصر غانم الخليفي، رئيس مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية: "عملنا مع الاتحاد الأوروبي والدوريات الأوروبية على زيادة أرباح الأندية غير المشاركة، وتقديم نظام توزيع أرباح أكثر إنصافاً. هذه الخطوة تعود بالنفع على جميع أندية كرة القدم الأوروبية وتساهم في تحسين المعايير الرياضية والهيكلية." كما أكد الاتحاد على ضرورة استخدام مبلغ الـ 308 مليون يورو المخصصة للأندية غير المشاركة في البطولات الأوروبية لتحسين هيكلية الأندية ومعايير الحوكمة فيها. يدعم هذا القرار الشراكة الناجحة بين رابطة الأندية الأوروبية والاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث جدد الطرفان مذكرة التفاهم بينهما في سبتمبر 2023 لتمديد الاتفاقية حتى عام 2030. تأتي هذه المبادرات لتأكيد التزام الاتحاد الأوروبي بتحسين ظروف الأندية وتعزيز الشفافية في كرة القدم الأوروبية، مما يسهم في تطوير اللعبة على جميع الأصعدة.

الخليفي يشيد بفريق سان جيرمان الجديد
تحدث ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، عن تطورات فريقه بعد انتقال نجمهم الأول كيليان مبابي إلى ريال مدريد في سوق الانتقالات الصيفية. وقال الخليفي، الذي حضر بطولة في رياضة "البادل" في مدريد، لصحيفة "ماركا" إنه يشعر بالفخر من التحول الذي شهده الفريق بعد رحيل مبابي. وأضاف الخليفي: "باريس سان جيرمان لم يعد فريق النجم الواحد. لدينا الآن مجموعة من النجوم الذين يتألقون بشكل مشرق أنا فخور جداً بالتحول الرائع الذي شهدناه خلال العام الماضي، والذي يعتمد على الشباب والمواهب، وقبل كل شيء، على اللعب الجماعي." وأشار إلى أن هذا التحول يمثل أساس المرحلة التالية من تطوير النادي، مع التركيز على الجهود خارج الملعب أيضاً، مثل مركز التدريب الجديد. وتابع: "نحن في حالة ذهنية إيجابية بشكل غير مسبوق. لويس إنريكي ومديرنا الرياضي لويس كامبوس قاموا بعمل ممتاز. أخبروني أن هناك روحاً إيجابية داخل الفريق في التدريب لم تشهدها من قبل." وفيما يتعلق بدوري أبطال أوروبا بنظامها الجديد، قال الخليفي: "كما هو الحال دائماً، لدينا قرعة صعبة، لكننا نحب المباريات الكبيرة، وسيكون مشهداً مذهلاً لمشجعينا."

برئاسة الخليفي.. قرارات جديدة لرابطة الأندية الأوروبية
اختتم مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية، برئاسة القطري ناصر الخليفي، اجتماعه السنوي في دبلن، إيرلندا، حيث تم اتخاذ مجموعة من القرارات الحاسمة التي ستؤثر على هيكلية العضوية وسياسات الرابطة للمواسم القادمة. شهد الاجتماع، مراجعات جوهرية تهدف إلى تعزيز الشمولية والانفتاح بين الأندية الأعضاء، مع التركيز على تحسين تجربة الجماهير وتوسيع قاعدة العضوية بشكل كبير.

ناصر الخليفي: مونديال الأندية تحدٍ
قال القطري ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية (إيكا)، إن الفرق الأوروبية تجد الاستعدادات لكأس العالم للأندية بنظامها الجديد، الذي يرعاه الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، "صعبة" لكنها تظل واثقة من نجاح المسابقة على المدى الطويل. من المقرر أن تقام البطولة، بمشاركة 32 فريقا لأول مرة، في الولايات المتحدة الصيف المقبل، ولكن حتى الآن لم يتم تأكيد أي ملاعب لإقامة المباريات أو التدريبات، ولم تتلق الأندية التي كانت تذهب عادة إلى هناك للتجهيز للموسم الجديد في رحلات مربحة، أي ضمانات بشأن الجوائز الخاصة بالمسابقة. من ناحية أخرى، ولكن على نفس القدر من الجدية، يواجه FIFA إجراءات قانونية من روابط الدوريات المحلية واتحادات اللاعبين بشأن جدول مباريات البطولة. وتعمل إيكا بشكل وثيق مع FIFA بشأن النظام الحديث للبطولة من خلال مشروع مشترك، فيما يبدو رئيسها الخليفي محتفظا بتفاؤله. وصرح الخليفي في اجتماع لرابطة الأندية الأوروبية بالعاصمة الأيرلندية دبلن: "إنه تحد ضخم لكننا واثقون من أنفسنا". أضاف الخليفي "تدرك إيكا أن هناك تحديات تواجه إطلاق أي صيغة أو نظام جديد، لكننا نؤمن بشكل راسخ بالبطولة". شدد الخليفي "بمرور الوقت، ستجلب البطولة عائدات مهمة للأندية المشاركة وغير المشاركة، دون إضافة كبيرة إلى أجندة المباريات العامة، وستثير حماس الجماهير في جميع أنحاء العالم". وتساءلت بعض الأندية الأوروبية المتنافسة في البطولة بشكل خاص عما إذا كان ينبغي لها أن تبدأ في الاستعداد لمرحلة ما قبل انطلاق موسم الصيف المقبل، حيث تعتبر هذه الرحلات المربحة للولايات المتحدة مهمة لمساعدتها على الامتثال للقواعد المالية المحلية والقارية الخاصة باللعب النظيف. حتى الآن لم يتم الإعلان عن أي صفقات بث للبطولة ولم تحصل الأندية إلا على توقعات فضفاضة لما قد تجنيه من مشاركتها في مونديال الأندية. ومع ذلك، تتمتع الأندية برؤية كاملة للعملية الخاصة بعروض البث، ومن المفهوم أن رابطة الأندية الأوروبية تعمل مع FIFA على أساس يومي بشأن هذه المسألة.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |