Image

مانشستر يضع عينه على نجم كريستال بالاس

أفادت صحيفة مانشستر إيفنينج نيوز أن نادي مانشستر يونايتد بدأ في دراسة خيارات هجومية جديدة، تحسبًا لرحيل المهاجم الهولندي جوشوا زيركزي، الذي يُعتقد أنه يفكر في خوض تجربة جديدة خارج أسوار "أولد ترافورد"، خاصة في ظل قلة مشاركاته هذا الموسم تحت قيادة المدرب روبن أموريم. وبحسب التقرير، فإن إدارة يونايتد وضعت الفرنسي جان-فيليب ماتيتا، مهاجم كريستال بالاس، ضمن قائمة مختصرة من الأسماء المرشحة لتعزيز خط الهجوم، في حال تأكد رحيل زيركزي. وفي الوقت ذاته، لا يزال مستقبل المدافع هاري ماجواير غير محسوم، إذ ينتهي عقده بنهاية الموسم الحالي، رغم وجود مؤشرات تفيد برغبته في الاستمرار مع الفريق.

Image

أكثر من مليون متطوع لمونديال 2026

تجاوز عدد الطلبات للانضمام إلى برنامج التطوع الخاص بكأس العالم 2026 لكرة القدم حاجز المليون، قبل أيام قليلة من إغلاق باب التسجيل، في رقم قياسي يعكس الاهتمام العالمي بالبطولة التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أن البرنامج سيستفيد من نحو 65 ألف متطوع ومتطوعة، يشكلون القلب النابض للفعاليات، حيث يساهمون في استقبال الجماهير وتنظيم المباريات وتقديم تجربة سلسة وشاملة لكل الزوار خلال الحدث الرياضي الأكبر على مستوى العالم. وأشار جياني إنفانتينو، رئيس FIFA، إلى أن المتطوعين يمثلون روح البطولة، ويمنحون الفرصة للتعرف على الكواليس، وخلق صداقات وذكريات تستمر مدى الحياة، إضافة إلى إبراز الفخر بمناطقهم المحلية. ومن المتوقع أن يكون برنامج التطوع الأكبر في تاريخ FIFA، مع مشاركة 48 منتخبًا واحتضان المباريات في 16 مدينة موزعة على ثلاث دول. ويبلغ عمر المتطوعين بين 18 و92 عامًا، بما في ذلك طلاب وخريجون وأفراد متقاعدون، كل منهم يحمل قصة ورغبة بالمساهمة. وأكد FIFA أن الانضمام للبرنامج لا يتطلب خبرة سابقة في التطوع، ويشمل 23 فئة متنوعة من مواقع رسمية وغير رسمية، بما فيها الملاعب ومراكز التدريب والمطارات والفنادق. وسيخضع المتطوعون الذين يتم اختيارهم لاختبارات وتدريبات مكثفة قبل البطولة لضمان استعدادهم الكامل لاستقبال الجماهير ومواكبة الحدث الرياضي الضخم المنتظر في صيف 2026.

Image

يامال يزف أخبارا سعيدة لبرشلونة

ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أن نادي برشلونة يراقب تحسّن حالة جناحه الشاب لامين يامال بإيجابية، مع تزايد المؤشرات على إمكانية عودته للمشاركة في مواجهة جيرونا بعد انتهاء فترة التوقف الدولي. وكان اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا قد تعرّض لعدة إصابات عضلية هذا الموسم، كان آخرها انتكاسة في عضلة الفخذ عقب مشاركته في مباراة دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان الأسبوع الماضي، مما أجبره على البقاء في غرفة العلاج وغيابه عن التزامات المنتخب الإسباني. ويأمل الطاقم الفني في برشلونة أن يتمكن يامال من اللعب لبضع دقائق كبديل في مباراة جيرونا، تمهيدًا لإشراكه أساسيًا أمام أولمبياكوس في الجولة المقبلة من دوري الأبطال، والوصول إلى جاهزية كاملة قبل الكلاسيكو المرتقب ضد ريال مدريد في الدوري الإسباني.

Image

أزمة تأشيرات تشعل توترًا إيرانيًا- أمريكيًا!

تفاقمت أزمة تأشيرات بعثة المنتخب الإيراني لتتحول إلى قضية ذات أبعاد دبلوماسية، بعد أن تعذر حصول عدد من أفراد البعثة، من بينهم المدرب أمير غالينوي ورئيس الاتحاد مهدي تاج، على تصاريح دخول إلى الولايات المتحدة لحضور الفعاليات المرتبطة بكأس العالم 2026. وقالت تقارير دولية إن «الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)» يسعى لاحتواء الأزمة بعيداً عن أي صدام سياسي مباشر مع واشنطن، عبر مفاوضات هادئة تهدف إلى ضمان حضور جميع المنتخبات للأنشطة التحضيرية المقبلة من دون استثناءات. وفي طهران، أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن بلاده تعتبر ما حدث تسييسًا مرفوضًا لكرة القدم، مشيرًا إلى أن الوزارة تواصل اتصالاتها مع «الفيفا» لضمان منح التأشيرات في أقرب وقت ممكن. وأوضح أن الرياضة يجب أن تبقى وسيلة للتقارب بين الشعوب لا مجالًا للنزاعات السياسية. في المقابل، كشفت تقارير إعلامية أن جياني إنفانتينو، رئيس «الفيفا»، يتحرك بحذر لتجنب تعقيد الموقف، في ظل انتقادات واسعة واتهامات لواشنطن بازدواجية المعايير بعد منعها دخول البعثة الإيرانية، في حين تسمح بمشاركة دول أخرى تواجه انتقادات سياسية وإنسانية. وتشير المعلومات إلى أن تسعة من مسؤولي الاتحاد الإيراني لم يتمكنوا من الحصول على التأشيرات رغم تدخلات دبلوماسية ومحاولات وساطة، فيما تواصل وزارة الخارجية الأمريكية دراسة إمكانية منح استثناءات خاصة مرتبطة بالمشاركات الرياضية الدولية. ومن المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة، إلى جانب كندا والمكسيك، نهائيات كأس العالم 2026، بينما تتزايد الدعوات داخل الأوساط الرياضية لعدم تكرار مثل هذه الأزمات التي تهدد مبدأ الفصل بين السياسة والرياضة.

Image

ماليزيا تتحدى «FIFA» بعد اتهام بالغش

أعلن الاتحاد الماليزي لكرة القدم، الثلاثاء، عزمه على استئناف العقوبات الصادرة بحقه من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، بعد اتهامه بالغش وتقديم وثائق مزورة لأهلية لاعبين دوليين. وكان «الفيفا» قد أوقف سبعة لاعبين من مواليد الخارج لمدة 12 شهراً، وفرض غرامة مالية قدرها 438 ألف دولار، بعد أن تبين أن شهادات الميلاد المقدمة من الاتحاد الماليزي تضمنت تناقضات مع الوثائق الأصلية التي أظهرت ولادة أقارب اللاعبين في بلدانهم الأصلية، بما يخالف قواعد الأهلية الدولية. وأوضحت لجنة الانضباط في «الفيفا» أن استخدام وثائق مزورة بهدف المشاركة مع المنتخب الوطني يشكل شكلاً من أشكال الغش، ويهدد نزاهة المنافسات ويقوض الثقة بكرة القدم كرياضة قائمة على الشفافية. وردّ الاتحاد الماليزي، مؤكداً أن اللاعبين المعنيين هم مواطنون ماليزيون شرعيون، وأن ما حدث كان خطأ إدارياً عند تقديم الوثائق، مشيراً إلى استعداده لتقديم استئناف رسمي مدعوم بوثائق أصلية مصدق عليها من الحكومة الماليزية. وأكد البيان أن الاتحاد الماليزي سيظل ملتزماً بالدفاع عن نزاهة كرة القدم الوطنية استناداً إلى الحقائق والوثائق الرسمية، في وقت عبّرت فيه وزيرة الشباب والرياضة، هانا يوه، عن غضب الجماهير وخيبة أملها من ما وصفته بـ«التصريحات الخطيرة» التي صدرت عن «الفيفا» وأثرت على صورة البلاد.

Image

رونالدو يحسم مستقبله بتصريح مثير

أنهى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو التكهنات حول مستقبله الكروي واحتمال اعتزاله، مؤكدًا استمراره في الملاعب خلال الفترة المقبلة، سواء مع منتخب بلاده أو نادي النصر السعودي.  وجاءت تصريحات "الدون"، البالغ من العمر 40 عامًا، خلال تسلمه جائزة "جلوب بريستيج" في حفل توزيع جوائز "برتغال فوتبول جلوبس"، وذلك قبل المواجهتين الحاسمتين للمنتخب البرتغالي في تصفيات كأس العالم 2026 أمام كل من إيرلندا والمجر.  وقال رونالدو: "خطتي واضحة، أريد الاستمرار في لعب كرة القدم لعدة سنوات أخرى ما زلت أُقدم أداءً جيدًا وأساهم مع فريقي ومنتخب بلادي.. لماذا أتوقف الآن؟". وأضاف: "أدرك أن السنوات المتبقية لي في الملاعب ليست كثيرة، لكنني أرغب في الاستمتاع بكل لحظة فيها إلى أقصى حد". وأكد الهداف التاريخي لكرة القدم الدولية أن شغفه بالمستطيل الأخضر لا يزال حاضرًا، موضحًا: "أنا أستمتع بكل تمرين وكل مباراة.. نعيش يومًا بيوم، دون تخطيط بعيد المدى. تركيزنا الآن ينصب على الفوز بالمباراتين المقبلتين في التصفيات والاقتراب من التأهل للمونديال، وما سيحدث هناك.. سنرى."

Image

برشلونة يؤجل عودته إلى كامب نو

أعلن نادي برشلونة الإسباني، بطل «الليجا»، أنه لن يعود إلى ملعبه التاريخي «كامب نو» بعد تجديده إلا بعد الحصول على ترخيص رسمي يتيح استقبال 45 ألف متفرج بشكل مؤقت. ويأتي هذا القرار بعد أقل من أسبوع من تأجيل جديد لموعد الافتتاح المرتقب للملعب، الذي كان من المقرر في البداية في نوفمبر 2024 قبل أن يتم تأجيله عدة مرات بسبب تقدم الأعمال الإنشائية بوتيرة أبطأ من المتوقع. وكان برشلونة يطمح في وقت سابق إلى العودة إلى ملعبه فور حصوله على تصريح يتيح له استقبال 27 ألف مشجع، وهو ما كان يأمل في تحقيقه خلال الشهر الماضي، إلا أن الإدارة قررت انتظار المرحلة الثانية من التراخيص لضمان حضور جماهيري أكبر عند العودة.  وتبلغ تكلفة مشروع إعادة بناء «كامب نو» نحو 1.5 مليار يورو، ضمن خطة تطوير شاملة لمجمع «إسباي برشلونة» الذي سيضم مرافق حديثة وتجارية ورياضية متكاملة. وأكد النادي في بيان رسمي أنه «من المتوقع الحصول قريباً على ترخيص المرحلة الأولى، لكن العودة إلى سبوتيفاي كامب نو ستتم فقط بعد إصدار ترخيص المرحلة الثانية الذي سيسمح برفع السعة إلى 45 ألف متفرج»، من دون تحديد موعد نهائي لاستئناف اللعب على الملعب المجدّد.

Image

كيروش: مواجهة قطر لن تكون سهلة

أعرب البرتغالي كارلوس كيروش، مدرب المنتخب العُماني لكرة القدم، عن طموحاته الكبيرة في قيادة المنتخب نحو بلوغ نهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، مشيرًا إلى صعوبة المواجهة المرتقبة أمام المنتخب القطري مساء الأربعاء على استاد جاسم بن حمد، ضمن منافسات المجموعة الأولى في المرحلة الرابعة (الملحق القاري) من التصفيات الآسيوية. وقال كيروش خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة: "تنتظرنا مباراة هامة للغاية أمام المنتخب القطري، ونحن مستعدون ونؤمن بقدرتنا على تحقيق نتيجة إيجابية سنبذل قصارى جهدنا للفوز، فالجميع على أهبة الاستعداد ورغبتنا كبيرة في تحقيق الانتصار".  وأوضح المدرب البرتغالي، البالغ من العمر 72 عامًا، والذي تولى قيادة المنتخب في يوليو الماضي خلفًا للعُماني رشيد جابر، أن التصفيات الحالية تعد من أصعب المراحل، مؤكدًا أن مواجهة قطر ستكون اختبارًا صعبًا كونها أمام صاحب الأرض، قبل لقاء المنتخب الإماراتي بعد ثلاثة أيام. وأضاف: "الجماهير العُمانية يجب أن تدرك الشغف الكبير لدى اللاعبين، فبالرغم من الظروف الصعبة التي واجهتنا في التحضيرات، إلا أن الجميع يبلي بلاءً حسنًا، ونرغب في أن نخلّد هذه التصفيات في التاريخ ونصنع الحدث". تابع كيروش، الذي يمتلك مسيرة تدريبية زاخرة شملت مانشستر يونايتد وريال مدريد وعدة منتخبات من بينها إيران وقطر، أن هدفه في كل محطة تدريبية هو تحقيق الفوز، مشددًا على أن الفريق سيقاتل حتى اللحظة الأخيرة رغم امتلاك المنافس لعديد من نقاط القوة. وأشار المدرب المتأهل إلى أربع نسخ من كأس العالم مع ثلاثة منتخبات مختلفة، إلى أنه عمل خلال الأيام الماضية على رفع معنويات لاعبيه وإقناعهم بقدرتهم على قلب الموازين في مجموعة تميل نظريًا لصالح منتخبي قطر والإمارات. وقال في ختام حديثه: "أعرف المنتخب القطري جيدًا وهم يعرفونني أيضًا، نحترمهم كثيرًا، لكننا نؤمن بأن الحظوظ متساوية، وعلينا أن نناضل من أجل إسعاد جماهيرنا في عُمان". من جانبه، أكد مدافع المنتخب العُماني علي البوسعيدي ثقته الكبيرة في قدرة منتخب بلاده على تحقيق حلم التأهل إلى المونديال، مشيرًا إلى أن اللاعبين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم. وقال البوسعيدي، البالغ من العمر 34 عامًا:  "كنا نطمح للتأهل عبر المرحلة الثالثة، والآن نتمسك بفرصتنا في الملحق. نعرف أننا نلعب تحت الضغط، لكننا نمثل الشعب العُماني، وسنبذل كل ما لدينا لتحقيق الحلم". واختتم قائلًا: "المباراة مصيرية بالنسبة لنا، وسنخوضها بثقة عالية وتركيز كامل داخل أرض الملعب، مدعومين بمساندة جماهيرنا في كل مكان".

Image

تفاصيل عقد كونسيساو مع الاتحاد

كشفت تقارير إعلامية أن نادي الاتحاد السعودي توصل إلى اتفاق نهائي مع المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو لتولي القيادة الفنية للفريق، خلفًا للمدرب الفرنسي لوران بلان. وذكرت صحيفة "المدينة" السعودية أن النادي وقّع مع كونسيساو عقدًا لمدة موسمين ونصف، يتضمن شروطًا صارمة وافق عليها المدرب، مشيرة إلى أن الإعلان الرسمي سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة. ووصفت الصحيفة العقد المبرم بين الطرفين بأنه "عقد التحدي"، في إشارة إلى حجم التطلعات الموضوعة على عاتق المدرب البرتغالي من قِبل إدارة النادي. من جانبه، أكد الصحفي الإيطالي الشهير فابريزيو رومانو، المتخصص في أخبار انتقالات اللاعبين والمدربين، أن كونسيساو سيقود الاتحاد بموجب عقد يمتد حتى يونيو 2027. وأضاف رومانو أن الطاقم الفني المساعد الذي سيرافق كونسيساو في مهمته الجديدة سيضم كلًا من: جواو كوستا، سيرامانا ديمبيلي، فابيو مورا، ديامانتينو فيجويريدو، فيدران رونجي، إلى جانب محلل الأداء إدواردو أوليفيرا.