Image

الإعلان عن تفاصيل استضافة المشجعين من الأقارب والأصدقاء خلال كأس العالم 2022

أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن إتاحة الفرصة أمام المواطنين والمقيمين في قطر لاستضافة ذويهم وأصدقائهم خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، التي تنطلق منافساتها في 21 نوفمبر المقبل. ويخطط آلاف المشجعين من أنحاء العالم للسفر إلى قطر بعد أقل من ستة أشهر، والإقامة مع عائلاتهم وأصدقائهم من سكان قطر خلال منافسات المونديال التي تتواصل على مدى 28 يوماً في ثمانية استادات، في نسخة هي الأكثر تقارباً في المسافات في التاريخ الحديث لبطولة كأس العالم. وتدعو اللجنة العليا جميع المشجعين القادمين إلى قطر لحضور مباريات كأس العالم تقديم طلباتهم للحصول على بطاقة "هيا" الرقمية، التي تعد بمثابة تصريح دخول إلى دولة قطر، وتتيح لحاملها مجموعة من المزايا من بينها استخدام وسائل النقل العام مجاناً في أيام المباريات.

Image

بعد إزالته عام 2013.. عرض تمثال «نطحة زيدان» في قطر

سيُعاد تثبيت تمثال "نطحة رأس" قام بها الفرنسي زين الدين زيدان ضد الإيطالي ماركو ماتيراتزي في نهائي مونديال 2006 في كرة القدم، بالمتحف الرياضي الجديد في قطر، بعد ازالته من كورنيش الدوحة عام 2013. وكان التمثال البرونزي بارتفاع خمسة أمتار للفنان الفرنسي الجزائري الأصل عادل عبدالصمد، قد اشترته هيئة متاحف قطر في اطار الاستعدادات لكأس العالم التي تستضيفها الدولة الخليجية بدءاً من 21 نوفمبر المقبل. وأزالت قطر التمثال بعد أقل من شهر على وضعه بالقرب من البحر في العاصمة، بعد حملة على مواقع التواصل الاجتماعي شجبت عبادة الأصنام التي يحرمها الاسلام. وقالت الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر "شعرنا بأنه كان في المكان الخاطئ وسيتم نقله نخطّط لوضعه في متحف 3-2-1" الذي تم افتتاحه في نهاية مارس الماضي. وتابعت "مع منحوتة زين الدين زيدان سنتحدث عن الضغط النفسي على الرياضيين في البطولات الكبرى وأهمية التطرّق لمسائل الصحة العقلية". وتجسّد المنحوتة اللحظة التي أذهلت الجميع عندما قام زيدان بنطح المدافع ماتيراتزي لتلفظه بعبارات نابية بحقه، قبل أن يُطرد وتحرز إيطاليا اللقب الرابع في تاريخها بعدها بركلات الترجيح. وأضافت الشيخة المياسة "الفن مثل أي شيئ آخر هو مسألة ذوق"، مضيفة ان "المجتمعات تتطوّر.. يمكن للناس ان يبدؤوا بانتقاد شيء معيّن قبل فهمه والاعتياد عليه". وكانت 14 منحوتة برونزية عملاقة للفنان البريطاني داميان هيرست، تركّز على مراحل نمو الجنين من الاخصاب حتى الولادة، بقيت مغطاة أمام مستشفى قيد الانشاء في قطر بين 2013 و2018. ويتضمن التقويم الثقافي لدولة قطر، من بين أشياء أخرى، معرضاً مخصصاً لكرة القدم في متحف الرياضة بدءاً من أكتوبر.

Image

ميقاتي استقبل وفد لجنة «المشاريع والإرث»

أثنى رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، نجيب ميقاتي، على "الدور الذي تقوم به اللجنة العليا للمشاريع والإرث القطرية المنظمة لمونديال 2022"، وذلك في خلال زيارة وفد اللجنة له في السرايا الحكومية، مساء الأثنين، بحضور وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الاعمال جورج كلاس، سفير قطر ابراهيم عبدالعزيز السهلاوي وأعضاء الوفد، سفير اللجنة الحارس الدولي السابق العماني علي الحبسي، مدير الإعلام العربي والإقليمي محمد راشد الخنجي، مدير العلاقات الإعلامية والإقليمية علي الزين، مسؤول برنامج السفراء في اللجنة فيصل خالد، إضافة إلى عضو اللجنة التنفيذية في الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية ابراهيم دسوقي والمنسق الاعلامي للزيارة عباس حسن.

Image

المشاريع والإرث تختتم جولتها الترويجية في لبنان.. الأثنين

يختتم وفد اللجنة العليا للمشاريع والإرث الأثنين جولته الترويجية لبطولة كأس العالم في لبنان في مستهل محطاته ضمن سلسلة من الجولات المقرر تنظيمها بعدد من البلدان العربية. وكانت النسخة الأصلية من كأس العالم وصلت إلى العاصمة اللبنانية بيروت للمرة الأولى في تاريخ لبنان. وانطلقت يوم 11 مايو الماضي، رحلة كأس العالم الأصلية حول العالم

Image

المشاريع والإرث تكافح التلوث البلاستيكي

استضافت اللجنة العليا للمشاريع والإرث سلسلة من ورش العمل لزيادة الوعي بأهمية الحد من استخدام البلاستيك، واستعرضت أدوات واستراتيجيات التعامل مع مشكلة النفايات البلاستيكية التي تكلّف الاقتصاد العالمي نحو 80 مليار دولار سنوياً. جاءت ورش العمل بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، وفي إطار حملة "موجة وحدة" التي أطلقتها اللجنة العليا بالتعاون مع مؤسسة "سيفن كلين سيز" الشهر الماضي، كما عقدت اللجنة العليا ندوة نقاشية تناولت التوصيات المستقبلية للتعامل مع التلوث البلاستيكي في قطر. وركزت الجلسة الحوارية على القطاعات التي تخدم بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™️، وألقت الضوء على جهود اللجنة العليا في الحد من استخدام البلاستيك خلال الأحداث الرياضية التي استضافتها، ومن بينها بطولة كأس العرب العام الماضي. وقالت المهندسة بدور المير، مديرة إدارة الاستدامة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث: "نحن مصممون على الاستفادة من تنظيم بطولة كأس العالم في تعزيز الوعي بالقضايا البيئية المهمة، وتشجيع الناس والمؤسسات على اتخاذ خطوات ملموسة في هذا الإطار". وأضافت: "تسهم حملة "موجة وحدة" في لفت الانتباه لتحديات رئيسية مثل النفايات البلاستيكية وتعزيز سُبل الحد منها، إذ يمكننا جميعاً أن نسهم في الحفاظ على البيئة من خلال تضافر الجهود واعتماد استراتيجيات محددة". من جانبه، قال ماجد المنصوري، أخصائي الاستدامة في اللجنة العليا: "نواصل العمل في سبيل بناء إرث على صعيد الاستدامة يدوم أثره بعد انتهاء منافسات كأس العالم وسيساعدنا في تحقيق هذا الهدف زيادة كميات النفايات البلاستيكية المعاد تدويرها، والتخلص من ثقافة استخدام البلاستيك لمرة واحدة ولا شك أن مبادرات وفعاليات مثل ورش العمل ضمن حملة "موجة واحدة" من شأنها تسريع وتيرة تحقيق أهدافنا المنشودة". وتناولت الاستراتيجيات، التي جرى استعراضها خلال ورش العمل، كيفية تعزيز الاستدامة البيئية خلال الاجتماعات والمؤتمرات والمهرجانات، وآليات الحد من المنتجات التجارية المصنوعة من البلاستيك. من جهته، وصف توم بيكوك نازيل، المؤسس والرئيس التنفيذي في "سيفن كلين سيز" حملة "موجة وحدة" بأنها مظلة تجمع المبادرات الرئيسية للاستدامة في قطر، وقال: "يتمثل الهدف الرئيسي من هذه الحملة في الجمع بين كافة الأطراف المعنية وطرح المزيد من الرؤى والمعلومات للمساعدة في دفع جهود الاستدامة للأمام". وأشاد المشاركون في ورش العمل، ودورها في تعزيز الوعي بمشكلة النفايات البلاستيكية، مؤكدين أنها أتاحت لهم الفرصة للتعاون لحلها، وأن نتائج مثل هذه الأنشطة تعود بالنفع على مؤسساتهم وشركاتهم. وفي هذا السياق، قال ناصر الخلف، المدير التنفيذي لشركة "أجريكو" للتطوير الزراعي: "هدفنا تحويل قطر إلى واحة خضراء، وتتيح هذه النوعية من ورش العمل فرصة مثالية للقاء الخبراء المتخصصين والاستفادة منهم في مجال إعادة التدوير، كما أنها توفر فرصة رائعة لبناء العلاقات بين المشاركين". وسيواصل برنامج "موجة وحدة" تنظيم حملات التوعية والتفاعل مع الناس والمؤسسات في قطر، مع استعداد البلاد لاستضافة أول نسخة من كأس العالم في الشرق الأوسط والعالم العربي.

Image

اللجنة العليا للمشاريع والإرث تشارك في مؤتمر "جيبكا" للبلاستيك بالرياض

أكدت المهندسة بدور المير، مديرة إدارة الاستدامة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، على الدور الفاعل لاستراتيجية الاستدامة لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ في تعزيز الأثر الإيجابي للبطولة، وبناء إرث مستدام على صعيد المحافظة على البيئة، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، ودعم أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.وقالت المير، خلال مشاركتها في فعاليات مؤتمر جيبكا للبلاستيك الذي نظمه الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات

Image

المشاريع والإرث تشارك في مؤتمر «جيبكا» بالرياض

أكدت المهندسة بدور المير، مديرة إدارة الاستدامة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، على الدور الفاعل لاستراتيجية الاستدامة لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™️ في تعزيز الأثر الإيجابي للبطولة، وبناء إرث مستدام على صعيد المحافظة على البيئة، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، ودعم أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وقالت المير، خلال مشاركتها في فعاليات مؤتمر جيبكا للبلاستيك الذي نظمه الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات "جيبكا" بالعاصمة السعودية الرياض، إن اللجنة العليا واصلت جهودها منذ ما يزيد عن عشر سنوات لاستضافة نسخة مستدامة من كأس العالم، مع مراعاة كافة جوانب الاستدامة في مشاريع المونديال. وأضافت: "أمضينا الأعوام الاثني عشر الماضية في إعداد الخطط، وتنفيذ أعمال البناء والتشييد، واختبار كفاءة عملياتنا، واضعين نصب أعيننا دائماً تقديم تجربة استثنائية للجميع، مع الحرص على أن تتصدر الاستدامة قائمة الأولويات، حيث تعد عنصراً هاماً في نجاح البطولة، كما تشكل محوراً رئيسياً للمونديال منذ أن تقدمت قطر بملف الاستضافة". وألقت المير الضوء على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع البتروكيماويات والمواد الكيمياوية في تنظيم أحداث رياضية كبرى تراعي جوانب الاستدامة، مع الأخذ بالاعتبار التحديات التي تنطوي عليها استضافة مثل هذه الفعاليات، وقالت: "بإمكان قطاع البتروكيماويات والمواد الكيمياوية أن يترك تأثيراً إيجابياً على الممارسات المستدامة، من خلال تشجيع الجمهور والجهات الراعية للفعاليات الكبرى، والشركاء، على اتخاذ خطوات عملية تعزز الجهود الرامية لتحقيق أهداف الاستدامة البيئية". واستعرضت المير أمام المشاركين في المؤتمر نماذج من التجارب الناجحة خلال استضافة قطر لعدد من الأحداث الرياضية، ومن بينها كأس العرب 2021، التي شهدت تنفيذ العديد من المبادرات للحد من النفايات في استادات التي استضافت المنافسات، خاصة المواد البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة. وتمكنت اللجنة العليا من تحقيق نتائج رائعة خلال البطولة التي تواصلت منافساتها من 30 نوفمبر إلى 18 ديسمبر من العام الماضي، وتمثلت في عدم تحويل أي مخلفات من استادات البطولة إلى مدافن النفايات، فيما شهد استاد البيت إعادة تدوير النفايات بنسبة 70%. وفي هذا السياق تابعت المير: "اعتمدنا طرقاً فعالة للحد من النفايات، منها تقديم وجبات القوى العاملة من البوفيهات بدلاً من الوجبات المحضرة مسبقاً في عبوات بلاستيكية، كما استخدمنا أباريق مياه سعة 5 جالون قابلة لإعادة التعبئة بدلاً من الزجاجات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد". وتناولت المير خلال كلمتها في المؤتمر جهود اللجنة العليا لتعزيز الاستدامة البيئية من خلال طرح حملة توعية ضمن برنامجها "موجة وحدة" لتشجيع الأفراد على المساهمة بفاعلية في تقليل النفايات البلاستيكية، بالتعاون مع مؤسسة "سفن كلين سيز" لمكافحة التلوث البلاستيكي في بحار ومحيطات العالم. وتمثل الحملة إحدى أهم المبادرات الرامية إلى استضافة بطولة خالية من الملوثات البلاستيكية، من خلال زيادة الوعي البيئي لدى المشجعين، وتعزيز ثقافة إعادة التدوير، وتقليل كميات النفايات، وتعويض نفايات البلاستيك الناتجة عن أنشطة البطولة، عبر طرح حملات لإزالة المخلفات البلاستيكية من بحار ومحيطات العالم، تعادل النفايات الناجمة عن تنظيم البطولة. وأشارت المير في هذا السياق إلى حرص اللجنة العليا على دعم الممارسات التي تسهم في حماية البيئة، إضافة إلى اعتمادها نظام "أرصدة البلاستيك" لتمويل عمليات إزالة النفايات البلاستيكية من البيئة الطبيعية، كطريقة لتعويض المخلفات البلاستيكية التي ستنتج خلال أنشطة وفعاليات النسخة المقبلة من كأس العالم".

Image

عروض ثقافية للجاليات في قطر تزامنا مع جولة كأس العالم

استضافت اللجنة العليا للمشاريع والإرث باقة متنوعة من الفعاليات الثقافية والترفيهية للجاليات المقيمة في قطر، تزامنا مع بدء العد التنازلي لآخر 200 يوم على انطلاق منافسات كأس العالم 2022 في قطر وجولة الكأس الأصلية للبطولة المرتقبة نهاية العام الجاري. وشهدت العديد من الوجهات السياحية في الدوحة، من بينها حديقة أسباير، ولوسيل مارينا، وسوق واقف، ومشيرب في قلب الدوحة، عروضا ثقافية قدمتها 38 من الجاليات المقيمة في قطر، وذلك بحضور

Image

كم سعر الليلة الواحدة في فنادق مونديال 2022؟ 

كشفَ عمر عبدالرحمن الجابر، المدير التنفيذي لإدارة الإسكان في اللجنة العُليا للمشاريع والإرث المنظمة، أيضًا أن معدل الأسعار للإقامة سيبدأ من 80 دولارًا لـ«الليلة الواحدة»، وقد تتغيرُ الأسعار «حسب الموقع ونوع السكن الذي يتم اختياره». وأكدَ الجابر أن تاريخ 25 نوفمبر 2022، هو أكثر الأيام إقبالًا على الحجز في البطولة، وأوضح أيضًا أن المعروض على منصة الإقامة الرسمية يجري تحديثه باستمرار كما سيضافُ إليه وحدات سكنية جديدة على الدوام.  وتقامُ في 25 نوفمبر مباراتان في المجموعة الثانية بينها الولايات المتحدة ضد إنجلترا بحسب القرعة التي سحبت مطلع الشهر الجاري في الدوحة، ومباراتان في المجموعة الأولى بين قطر المضيفة والمشاركة للمرة الأولى في تاريخها مع السنغال بطلة إفريقيا وهولندا مع الإكوادور.  وكانت اللجنة المنظمة قد كشفت الشهر الماضي عن خيارات متعددة لإقامة الجماهير التي ستتدفقُ إلى قطر لحضور مباريات النسخة ال 22 من البطولة.  وتراوحت الخيارات بين الفنادق من فئات 3 و4 و5 نجوم، والشقق والفيلات الفخمة والفنادق العائمة إضافة إلى ما سُمّي بـ«قرى المشجعين والكبائن» (الغرف) فضلًا عن خيارات أخرى مثلما وصفتها اللجنة بـ«بيوت العطلات» أو الإقامة مع الأقارب والأصدقاء.