Image

فينجر يطلق مشروع تطوير المواهب المصري

أطلق الفرنسي أرسين فينجر، مدير تطوير كرة القدم العالمية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، مشروع تطوير المواهب في مصر، خلال زيارة رسمية إلى مقر الاتحاد المصري لكرة القدم. في جولته التفقدية التي رافقه فيها هاني أبوريدة، رئيس الاتحاد المصري، قام فينجر بزيارة مركز المنتخبات الوطنية الجديد في مدينة السادس من أكتوبر. وخلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في هذه المناسبة، أكد فينجر على أهمية البيئة الرياضية في مصر وامتلاكها الإمكانات الكبيرة لتحقيق التميز في كرة القدم. وقال فينجر: "البيئة هنا خصبة للتنافس في مجال كرة القدم، ونشرف في FIFA على مشروع التطوير للمنافسة على المستوى العالمي لقد وجدت هنا تفاصيل مناسبة للغاية لتطوير كرة القدم نحن هنا مع فريق من الاتحاد الدولي للإشراف على هذا المشروع، والمكان والبيئة بشكل عام يساعدان بشكل كبير على تحقيق النجاح". وأضاف فينجر أن مصر تتمتع بشغف كبير بكرة القدم ولديها العديد من المواهب الشابة، مشيرًا إلى أن مشروع تطوير المواهب يمثل فرصة كبيرة لكرة القدم المصرية. وأكد أن الـFIFA ملتزم بدعم الاتحاد المصري لتحقيق أهداف هذا المشروع الطموح. وكان الاتحاد المصري لكرة القدم قد بدأ، يوم الثلاثاء الماضي، أسبوعًا من ورش العمل تحت إشراف مسؤولين من الـFIFA. يهدف هذا الأسبوع المكثف إلى تعزيز التطوير الشامل في عدة مجالات، من أبرزها التطوير الفني والإداري، بالإضافة إلى تطوير منظومة التحكيم المصرية. في سياق متصل، استضاف الاتحاد المصري عددًا من خبراء كرة القدم العالميين، من بينهم السويسري ماسيمو بوساكا، مدير لجنة الحكام بالـFIFA، وأنطوني بافو، مسؤول التطوير في الـFIFA، وأوسكار لوبيز، المحاضر الدولي في التحكيم. ويعد هذا المشروع خطوة مهمة نحو تحسين مستوى كرة القدم في مصر وتطوير اللاعبين والكوادر الإدارية والحكام، مع وجود دعم قوي من الـFIFA.

Image

فينجر يكشف حظوظ باريس أمام دورتموند!

اعتبر أرسين فينجر أسطورة أرسنال أن فريق باريس سان جيرمان الأوفر حظاً لتجاوز خصمه القادم في دوري أبطال أوروبا بوروسيا دورتموند وبلوغ النهائي على حسابه. يعتقد المدرب الفرنسي المعتزل منذ عام 2017 أن باريس سان جيرمان سيكون قادراً على إحداث الفارق منذ مباراة الذهاب خارج أرضه، كما فعل أمام دورتموند بالذات في دور مجموعات البطولة هذا الموسم. أوضح فينجر الذي يعمل حالياً في اللجنة الفنية للاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، في تصريحات لصحيفة لو باريزيان أن "تقييم إمكانات الفريقين يصب في صالح باريس سان جيرمان". أضاف آرسين فينجر قائلاً: "دورتموند فريق قوي ذهنياً، وهو قادر على قلب المعطيات، لكن قوة باريس سان جيرمان تكمن في قدرته على التسجيل ضد أي فريق، وعلى العكس من ذلك، يمكن لبوروسيا أن يتلقى أهدافاً ضد أي فريق (يبتسم)". اعترف فينجر في نهاية حديثه "لقد تخلصوا من كل هذا العبء الذهني السلبي، سيتعين عليهم دخول الدور نصف النهائي دون ضغوط، وهو ما سمح لهم به الفوز على برشلونة، وفي الوقت نفسه مع فكرة لعب الذهاب في دورتموند، يجب على باريس أن يلعب من أجل الفوز، لأنه يمتلك مثل هذه الإمكانات الهجومية".

Image

فينجر يقدم لأرتيتا الوصفة السحرية.. فماهي؟

قال الإسباني ميكل أرتيتا مدرب أرسنال قبل مباراة فريقه خارج ملعبه في مواجهة توتنهام هوتسبير الأحد إنه حصل على نصائح من سلفه الفرنسي أرسين فينجر بينما يسعى النادي اللندني للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لأول مرة منذ 20 عاما. والفوز على الجار اللندني يمكن أن يعزز آمال فريق أرتيتا في الفوز باللقب هذا الموسم. وينفرد أرسنال بصدارة الترتيب متفوقا بنقطة وحيدة على مانشستر سيتي حامل اللقب الذي سيواجه نوتنجهام سيتي في موعد متأخر يوم الأحد وله مباراة مؤجلة. وخلال 22 عاما على رأس الجهاز الفني في أرسنال قاد فينجر الفريق للفوز بلقب الدوري الأول ثلاث مرات في مواسم 1997-1998 و2001-2002 و2003-2004 الذي كان موسما مميزا. وحافظ أرسنال على سجله خاليا من الهزيمة طوال موسم الدوري في 2003-2004 وانتزع اللقب بعد التعادل 2-2 في قمة شمال لندن في ملعب توتنهام. وقال أرتيتا "لقد تحدثت إليه (فينجر) بضع مرات، وناقشنا بعض المواضيع عن كيفية فوز النادي بالدوري والمراحل الأخيرة (من الموسم)، كان فينجر يتحدث عن هذه الأمور عندما كنت أنا لاعبا خلال هذه المراحل من الموسم أي النهاية الأمر يتعلق بكيفية الوصول لسبل للفوز في المباريات وهناك عدة طرق مختلفة لتحقيق ذلك عندما تنظر لكيفية فوزهم بالألقاب. "وكيفية فوزهم بمباريات محددة بفوارق ضئيلة جدا جدا دائما كان هو يتحدث عن ذلك عن الفوارق الهامشية وكيفية استغلال الفرص للحسم." ويحتل توتنهام المركز الخامس ولم يلعب أي مباراة طوال أسبوعين ويطمح للحصول على المركز الرابع والتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعد مباراة توتنهام سيلتقي أرسنال مع بورنموث ومانشستر يونايتد وإيفرتون.

Image

سجل هدفًا.. ماكرون يهزم فريق فينجر وإيتو

يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استعراض قدراته الرياضية قبل أولمبياد باريس 2024، إذ نفذ ركلة جزاء في مباراة كرة قدم خيرية. وسدد ماكرون كرة منخفضة في الزاوية البعيدة للمرمى، بينما ظل حارس المرمى ثابتاً على خط المرمى. وكان الرئيس الفرنسي يلعب إلى جانب مجموعة من اللاعبين الدوليين السابقين والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية. وضم فريق ماكرون (46 عاماً) إيدين هازارد، وديدييه دروجبا وديدييه ديشامب مدرب فرنسا، وفاز على الفريق المنافس بقيادة مدرب أرسنال السابق أرسين فينجر وصامويل إيتو 5-3. وأقيمت المباراة في باريس لجمع أموال لصالح الأطفال في المستشفيات. وكتب ماكرون على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «فريقان والهدف واحد: هو تحسين الحياة اليومية للأطفال والشبان الصغار في المستشفيات». وزادت الفعاليات الرياضية للرئيس الفرنسي، الذي سجل أيضاً ركلة جزاء في مباراة خيرية عام 2021، خلال الفترة التي تسبق أولمبياد باريس. والتقطت له صور وهو يتدرب على الملاكمة الشهر الماضي، ووعد بالسباحة في نهر السين قبل دورة باريس الأولمبية.

Image

فينجر يستبعد فوز ألمانيا بيورو 2024

رشح الفرنسي أرسين فينجر، المدير الفني الأسبق لفريق أرسنال الإنجليزي لكرة القدم، منتخبات فرنسا وإنجلترا والبرتغال للتتويج ببطولة أمم أوروبا 2024، ولكنه أشار أيضا إلى المنتخب الألماني قد يلعب دوار مثيرا للاهتمام في البطولة بصفته منتخب البلد المنظم، رغم نتائجه الضعيفة في السنوات الأخيرة. وقال فينجر، الذي يعمل حاليا كرئيس للجنة التطوير بالاتحاد الدولي (الفيفا)، لبوابة "شبورت بازر" في مقابلة نشرت الأربعاء أن المنتخب الألماني ليس المرشح المطلق للتتويج باللقب ولكنه سيلعب دورا مهما. وأضاف: من الصعب التنبؤ، ولكن بوجود أفضلية اللعب على الأرض، يمكن للمنتخب الألماني أن يحقق الكثير سيكون من المهم الفوز بأول مباراة لتعزيز الثقة بالفريق وأيضا لإشعال نشوة تدريجية لدى الجماهير عبر البلاد. ويفتتح المنتخب الألماني البطولة التي تقام لمدة شهر يوم 14 يونيو المقبل بمواجهة المنتخب الاسكتلندي، ويلتقي أيضا مع منتخبي المجر وسويسرا في دور المجموعات. وودع المنتخب الألماني بطولة أمم أوروبا الأخيرة من دور الـ16، كما ودع آخر نسختين من كأس العالم من دور المجموعات. وقال فينجر: ليس بالضرورة الحكم على المنتخب الألماني من خلال نتائجه الأخيرة، التي لم تكن مرضية. ربما يصب عدم تمكنهم من صنع أي نشوة مؤخرا، يصب في مصلحتهم، لأن الجماهير الألمانية لن تتوقع شيئا كبيرا، ويمكن للمنتخب الألماني أن يفاجئهم بطريقة إيجابية. وأضاف فينجر أن جوليان ناجلسمان، مدرب المنتخب الألماني، لديه كل ما يلز "للتركيز مع لاعبيه على أهم الأمور" وأنه سيكون في حاجة لمباريات ودية قوية قبل البطولة. وانتقل فينجر للحديث عن المرشحين لنيل اللقب، حيث أشاد بالمنتخب الفرنسى، بعد الفوز بكأس العالم 2018 والوصول لنهائي.2022 وقال: ينتابك شعور بأنه لن يحدث أي شيء لهذا المنتخب، لأنهم يلعبون بسهولة وبثقة في أنفسهم مذهلة. وأضاف: أرى أيضا المنتخب الإنجليزي، الذي يبدو أنه نضج أكثر من ذي قبل. المدرب جاريث ساوثجيت تولى تدريب اللاعبين لعدة أعوام، لذلك سيكون من الصعب التغلب عليهم في النهاية، أرى البرتغال، فريق موهوب للغاية ولديه خبرة كبيرة".

Image

فينجر: «مونديال الأندية» سيضاعف مواردها

قال أرسين فينجر، رئيس التطوير العالمي للاتحاد الدولي لكرة القدم، إن مونديال الأندية بنسخته الجديدة والمكون من 32 فريقاً سيكون له تأثير إيجابي كبير على الأندية، خصوصاً تلك الموجودة خارج أوروبا. وأضاف أرسين فينجر: «أعتقد أن القوتين الرئيسيتين في لعبتنا هما الأمم والأندية، وهناك منطق وراء تفكير الأندية والفيفا لتنظيم كأس العالم للأندية بشكل مشابه لكأس العالم للمنتخبات». وأكمل: «التأثير الإيجابي الذي سيحدث على الأندية سيكون هائلاً، لأنه سيزيد مواردها في جميع أنحاء العالم، نحن محظوظون في أوروبا، لكن من المهم أن نجعل كرة القدم عالمية حقاً، وهذا يخلق فرصة للأندية الأخرى للتقدم، وهذا هو الهدف الحقيقي». واستكمل حديثه: «سيعطي ذلك المزيد من الفرص لمزيد من اللاعبين في جميع أنحاء العالم للمنافسة على أعلى مستوى، أشعر بأن هناك توقعات كبيرة من مشجعي كرة القدم لرؤية أنديتهم تتنافس على المسرح العالمي». وحول ازدحام جدول المباريات، قال: «أتقبل أن جدول مباريات كرة القدم مزدحم، لكن هذه مسابقة ستقام كل 4 سنوات، وبالطبع يجب احترام فترة الراحة خلال المسابقة وبعدها هناك طلب على المسابقات الكبيرة في كرة القدم، وكان هناك دعم جيد لهذه المسابقات». وتابع أرسين فينجر حديثه: «لقد زادت رفاهية اللاعبين في العشرين عاماً الماضية بشكل كبير أيضاً، عندما تنظر إلى الوقاية من الإصابات وأعمال التعافي والتغذية والتقدم في التكنولوجيا الطبية، لا يمكن الحديث عن أن الأمر كما كان عليه من قبل». وأكمل: «كما ساعدت تقنية VAR في حماية اللاعبين، إذ يعلمون أنهم لا يستطيعون الهروب من القيام بتدخلات سيئة تسبب الإصابة، وبشكل عام، كانت هناك تحسينات هائلة على جانب الرفاهية ونريد مواصلة هذا التقدم». وختم حديثه: «نرى لاعبين يحصلون على جوائز عالمية، مثل ميسي ورونالدو وبنزيما، جميعهم فوق سن 35 عاماً، وليس من غير المعتاد أن نرى مسيرة دولية تدوم أكثر من 20 عاماً، منذ وقت ليس ببعيد، لم يكن ذلك ممكناً».

Image

نظام مونديال الأندية.. فينجر: نعم جدول مزدحم!

قال أرسين فينجر، مدير قسم تطوير كرة القدم العالمية في الاتحاد الدولي (الفيفا)، إن قرار «الفيفا» بزيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية سيعود بالنفع على الرياضة خارج أوروبا، وسط انتقادات لتأثير البطولة على جدول المنافسات المزدحم. وأعلن «الفيفا» أن كأس العالم للأندية ستشهد مشاركة 32 نادياً، وستقام البطولة كل 4 سنوات بداية من 2025. وأعلن «الفيفا» عن بطولة كأس القارات للأندية التي ستقام سنوياً، وتجمع الفائز بدوري أبطال أوروبا مع فريق سيأتي من خلال جولة فاصلة بين فرق عدة قارات. وتسبب هذا الإعلان في انتقادات من الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو) إضافة إلى رابطة بطولات الدوري العالمية، بسبب زيادة الحمل على اللاعبين والمخاطر بشأن سلامتهم. وردَّ أرسين فينجر على الانتقادات قائلاً إن النظام المحدث لكأس العالم للأندية سيزيد من موارد الأندية حول العالم. وأضاف مدرب آرسنال السابق: «في أوروبا نحن محظوظون؛ لكن من المهم أن نجعل كرة القدم عالمية حقاً، وهذا يخلق الفرص للأندية الأخرى للتطور، هذا هو الهدف الحقيقي.. سيمنح هذا مزيداً من الفرص لمزيد من اللاعبين في جميع أنحاء العالم للتنافس على أعلى مستوى.. أتقبل أن جدول كرة القدم مزدحم لكن هذه البطولة ستقام كل 4 سنوات، وبالطبع يجب احترام فترة الراحة خلال المسابقة وبعدها». وأشار أرسين فينجر أيضاً إلى التطورات الطبية في السنوات الأخيرة، قائلاً إن سلامة اللاعبين والحد من الإصابات «زادا بصورة ملحوظة». وقال أرسين فينجر: «لا يمكن التعرف على الأمر بالنظر إلى ما سبق. لقد ساعدت تقنية حكم الفيديو أيضاً في حماية اللاعبين حيث يعلم اللاعبون أنهم لا يمكن أن يهربوا عند ارتكاب تدخلات سيئة تؤدي إلى إصابات.. لذلك كانت هناك تطورات هائلة في المجمل فيما يخص السلامة، ونريد أن نواصل هذا التطور». وستتوقف بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الحالي، وهي بطولة سنوية تضم 7 فرق، بعد أن تنتهي النسخة التي تستضيفها السعودية حالياً.

Image

فينجر يغير قانون التسلل بنظرية «الجسد الكامل»

أفادت تقارير صحافية، أن المشرعين في مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم «آي إف ايه بي»، سيدرسون تغييرًا كبيرًا في قانون التسلل للموسم المقبل، وذلك بعد توصية من مدرب أرسنال السابق أرسين فينجر. وعلى الرغم من أن قانون التسلل ظل كما هو لعقود، إلا أن إدخال تقنية حكم الفيديو المساعد «فار»، أدى إلى العديد من التعديلات والتوضيحات في السنوات الأخيرة. ويحكم حاليًا، بحسب موقع المجلس، على اللاعب بأنه متسلل إذا كان «أي جزء من الرأس والجسم والقدمين أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة ومن ثاني آخر خصم». وبكل بساطة، إذا كان أي جزء من جسم اللاعب الذي يمكنه التسجيل به - مما يعني عدم تضمين اليدين والذراعين - متقدمًا على المنافس الثاني والأخير، فسيكون متسللاً. والجزء الأخير من الجسم الذي يمكن اعتباره تسللًا هو الجزء السفلي من الإبط، والذي خضع للتدقيق عندما يتعين على الفار تقييم أدق حالات التسلل. لكن وفقًا لصحيفة «ماركا» الإسبانية، يفكر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم في تغيير آخر لقانون التسلل. ويذكر أن التوصية جاءت بفضل أيقونة آرسنال فينجر، الذي يشغل حاليًا منصب رئيس تطوير كرة القدم العالمية في الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا». ويزعم فينجر أنه يريد اعتبار اللاعب متسللاً إذا تجاوز جسده بالكامل آخر مدافع، مما يعني أنه لن يكون هناك أي تغيير في القانون في هذه الحالة. لكن الفرنسي يريد توضيحًا لجزء آخر من القانون، بحيث إذا كان جزء صغير من جسد المهاجم «تسللًا»، فلن يتم الحكم عليه بالتسلل. مما لا شك فيه أن مشجعي كرة القدم في الدرجة الأولى سوف يتنفسون الصعداء مع هذا الاقتراح، لأنه سيضع حداً لعمليات التفتيش المطولة على أجزاء الجسم الفردية بواسطة الـ«فار». ولكنه قد يُدخل أيضًا عنصرًا من الذاتية في الإجراءات، وهو ما قد يسبب المزيد من الجدل حول استخدام تقنية الـ«في ايه آر» على المدى الطويل. ويُزعم أنه إذا تمت الموافقة على التغيير، فسيتم تقديمه في الوقت المناسب لموسم 2024/25.وأوضحت «ماركا»، أن الجدل الآخر في عالم كرة القدم، يتعلق بقاعدة جديدة وهي الطرد المؤقت، وذلك للاعبين الذين يقومون بالاحتكاك مع الحكام والاعتراض على قرارتهم. وكان الفيفا قد وافق على إطلاق هذه المبادرة في عام 2017، ولكن لم يستقروا بشكل نهائي بشأن تفعيلها أم لا. وتعني قاعدة الطرد المؤقت، أن الاستبعاد المؤقت هو عقوبة تتمثل في الإيقاف الفوري، تمنع اللاعب الذي ارتكب مخالفة تستحق الإنذار (البطاقة الصفراء)، من الاستمرار في المشاركة في المباراة لفترة زمنية معينة. وقال لوكاس برود، عضو الاتحاد الدولي لكرة القدم: «لقد حددنا سلوك اللاعب السيئ باعتباره مشكلة خطيرة لكرة القدم، نحن ندرس ما يمكننا القيام به من خلال تغييرات في قواعد اللعبة». وتابع: «يمكن أن يكون الطرد المقرر رادعًا أكبر من التحذير، هناك أيضًا الكثير من الاهتمام من جانبنا». واختتم: «مختلف الأطراف مهتمة بفكرة أن القائد فقط هو من يمكنه الاقتراب بشكل صحيح من الحكم». وأوضحت الصحيفة في تقريرها، أن المدة المقررة بشأن الطرد المؤقت ستتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة في المباراة. كما ذكرت الصحيفة أيضاً، أن فريق التحكيم يريد وضع حد للمشاهد التي تحدث في كل مباراة تقريبًا والتي تشير إلى أن الحكم يجد نفسه فجأة محاطًا باللاعبين الذين يصرخون عليه إنهم يريدون تحقيق قاعدة لا يستطيع الاقتراب منها إلا القائد، وأن بقية اللاعبين الذين يفعلون ذلك يعرفون أو يفترضون أن الإنذار سيأتي بينهما.

Image

فينجر يشيد بالفئات السنية لنادي الدحيل

استقبل سالم المري رئيس قطاع الفئات السنية بنادي الدحيل القطري، المدرب الفرنسي أرسين فينجر رئيس لجنة تطوير الكرة العالمية بالاتحاد الدولي لكرة القدم خلال زيارته الرسمية للنادي القطري التي وقف من خلالها على العمل الذي يقوم به قطاع الفئات السنية. وأشاد أرسين فينجر بالعمل الذي يقوم به القطاع والاهتمام الكبير باللاعبين الصغار وتوفير كل المعينات التي تساعد في رعاية مواهبهم. وقام المري بتقديم إحصائية كاملة للاعبين الذين وصلوا للفريق الأول في النادي والأندية الأخرى، وكذلك اللاعبين الذين يتواجدون في فترة معايشة مع الأندية العالمية.