مشاركة الدول المستضيفة ليورو 2028 في التصفيات
قال مارك بولينجهام، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، إن إنجلترا وأسكوتلندا وويلز وآيرلندا الشمالية وآيرلندا، التي مُنِحَت الثلاثاء حق استضافة نهائيات كأس أوروبا عام 2028، قد تخوض جميعها التصفيات المؤهلة إلى البطولة القارية. وتنظيم البطولة في 5 دول مختلفة لا يسمح بتخصيص مقعد تلقائي للجميع، خلافاً لنسخة 2024 التي تستضيفها ألمانيا بمفردها. واقترح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم منح مقعدين للدول المضيفة من أصل 5 مقاعد في حال فشل التأهل عبر التصفيات. وقال بولينجهام: «من وجهة نظرنا، من الجيد المشاركة في التصفيات، ونريد أن تكون جميع (الدول الخمس المضيفة) جزءاً منها»، كاشفاً: «كان دائماً جزءاً من مناقشاتنا مع الدول الأخرى والاتحاد الأوروبي لكرة القدم أن نشارك في التصفيات. نعتقد أنه مع الشكل الجديد لكرة القدم الأوروبية، فهذا الشيء الصحيح الذي يجب القيام به». وتحدثت وسائل إعلام بريطانية عن هذه الرغبة حتى قبل اختيار من سيستضيف نهائيات 2028، موضحة أن إنجلترا أرادت مواجهة منافسين أقوياء من خلال التصفيات، بدلاً من خوض مباريات ودية من دون كثير من الجدية. ومنذ عام 1984، فشل منتخب «الأسود الثلاثة» في التأهل إلى النهائيات مرة واحدة فقط في نسخة عام 2008 التي أقيمت بمشاركة 16 منتخباً. لكن التأهل سيكون أكثر صعوبة بالنسبة للمنتخبات المضيفة الأخرى مثل آيرلندا الشمالية التي شاركت في البطولة مرة واحدة، أو ويلز التي انتظرت حتى رفع عدد المنتخبات المشاركة إلى 24 كي تحجز مقعداً في النسختين الماضيتين عامي 2016 و2021. وستقام نهائيات كأس أوروبا 2028 في 10 ملاعب في لندن ومانشستر وليفربول ونيوكاسل وبرمنجهام وبلفاست ودبلن وجلاسكو وكارديف. ووفق بولينجهام، ستكون هناك «5 مباريات» في بلفاست و«6 مباريات» في كل من دبلن وغلاسكو وكارديف، معتبراً: «من الرائع أن تستفيد هذه الدول من عدد كبير من المباريات، خاصة إذا انتهى بها الأمر باستضافة بعض مبارياتها على أرضها». وأكد رئيس الاتحاد الويلزي لكرة القدم نويل موني أن كارديف تسعى لاستضافة المباراة الافتتاحية. كما يمكن أن تستضيف العاصمة الويلزية مباراة في ربع النهائي، مثل جلاسكو ودبلن وملعب «ويمبلي» في لندن، بحسب الصحافة. ومن المقرر أن يتم اختيار ملعب «ويمبلي»، معقل المنتخب الإنجليزي، شمال لندن، لاستضافة مباراة في نصف النهائي والمباراة النهائية، كما كانت الحال في نسخة 2021 التي وصل فيها «الأسود الثلاثة» إلى النهائي قبل الخسارة أمام إيطاليا بركلات الترجيح. ووفق بولينجهام، لا يُشكك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بقدرة إنجلترا وجيرانها على استضافة ناجحة للنهائيات رغم العيوب التنظيمية التي سمحت لبعض الأشخاص بالدخول إلى ملعب «ويمبلي» من دون تذاكر قبل المباراة النهائية ضد إيطاليا، قائلاً: «إنهم (الاتحاد الأوروبي) يعلمون أننا أنفقنا كثيراً من المال لتحسين الملعب. إنهم مقتنعون حقاً بقدرتنا على تقديم كأس أوروبا رائعة، وهذا ما سنفعله».
سوناك يحتفل باختيار بريطانيا لاستضافة يورو 2028
احتفل رئيس الوزراء ريشي سوناك باختيار بريطانيا لاستضافة بطولة أوروبا 2028 مع آيرلندا بزيارة مركز تدريب المنتخبات الإنجليزية لكرة القدم في سانت جورج بارك. وقف سوناك بين قائد «منتخب الأسود الثلاثة» هاري كين والمدرب جاريث ساوثجيت، ورفع قميصاً يحمل الرقم 28. وقال سوناك، في بيان: «عشقي لكرة القدم بدأ مع بطولة أوروبا 1996 التي كانت واحدة من أروع ذكريات طفولتي. ولدينا فرصة لتكرار هذا الإنجاز مثلما فعلنا العام الماضي مع منتخب السيدات». وأضاف: «نستضيف البطولات بشكل أفضل من أي بلد آخر.. سيكون ذلك بمثابة دفعة هائلة للاقتصاد، وسنرحب بملايين الأشخاص في البلاد، وسنلهم جيلاً جديداً بالكامل». في الجانب الآخر، كان منتخب إنجلترا يتدرب استعداداً لمباراة ودية أمام أستراليا الجمعة على ملعب ويمبلي. كما يستضيف إيطاليا في تصفيات بطولة أوروبا، الثلاثاء المقبل. وستستضيف 10 ملاعب في إنجلترا وويلز وآيرلندا وآيرلندا الشمالية مباريات بطولة أوروبا 2028. من جهته، قال جارود بوين، مهاجم وست هام للصحافيين في سانت جورج: «مع تنظيم 4 دول للبطولة، ووجود ملاعب وأجواء مختلفة، ستحدث هذه النسخة ضجة واسعة». وتابع: «الجميع سعداء جداً بالأخبار التي سمعناها اليوم، وستكون هناك ضجة كبرى عندما يحين موعد البطولة». وقال جوردان بيكفورد، حارس منتخب إنجلترا وإيفرتون، إنها «لحظة فخر» لناديه الذي سيستضيف المباريات على ملعبه الجديد في مدينة ليفربول. وأعرب بيكفورد، في بيان: «إنه أمر رائع لعشاق كرة القدم في جميع أنحاء مرسيسايد والشمال الغربي أن يكون ملعب إيفرتون مكاناً لكأس الأمم الأوروبية 2028». وتابع: «كرة القدم تعني الكثير لهذه المدينة، لذا من المميز أن تقام مثل هذه المباريات الدولية رفيعة المستوى هنا». وأضاف: «لقد دعمتنا جماهير إنجلترا طوال الطريق حتى المباراة النهائية في بطولة أوروبا الأخيرة، لذلك ليس لديّ أدنى شك في أن المشجعين في جميع أنحاء بريطانيا وآيرلندا سيعملون على أن تكون هذه البطولة حدثاً لا ينسى». وحلّت إنجلترا وصيفة للبطلة إيطاليا في بطولة أوروبا 2020 التي أقيمت في 2021 بسبب جائحة «كوفيد 19».
«يويفا» يكشف منظمي «يورو 2028 و2032»
منحَ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) وكما كان متوقعا، بريطانيا وآيرلندا شرف استضافة نسخة كأس أوروبا 2028، وتركيا وإيطاليا نسخة 2032. وكان قرار اللجنة التنفيذية متوقعا، كون الملف المشترك لبريطانيا وآيرلندا كان وحيدا بعد انسحاب تركيا من السباق لنسخة 2028، والأمر ينطبق على الملف الإيطالي-التركي لعام 2032. وكان الاتحاد الأوروبي أعلن الأربعاء الماضي أن تركيا انسحبت من السباق لنسخة 2028، فبات الملف المشترك للمملكة المتحدة وآيرلندا من دون منافس، والأمر ذاته بالنسبة للملف المشترك لتركيا وإيطاليا لنسخة عام 2032. بعد مرور 32 عاماً على استضافة إنجلترا نسخة 1996، وبعد سبع سنوات على استضافتها بعض المباريات في نسخة 2020 بينها المباراة النهائية على ملعب ويمبلي والتي خسرتها أمام إيطاليا، ستعود المنافسة القارية إلى الأراضي البريطانية في 2028. أما تركيا، فقد احتضنت مدينة إسطنبول نهائي دوري أبطال أوروبا في يونيو الماضي. وكانت روسيا فاجأت الجميع عندما أعلنت رغبتها في مارس عام 2022 احتضان إحدى النسختين بعد أيام قليلة من قيامها بغزو أوكرانيا، قبل أن يقوم «يويفا» باستبعاد أنديتها من مسابقاتها وبالتالي رفض تسلم ملف ترشيحها. يذكر أن ألمانيا تستضيف النسخة المقبلة من البطولة القارية من 14 يونيو إلى 14 يوليو المقبلين.
«يويفا» يعلن مضيفي كأس أوروبا 2028 و2032
من المتوقع أن يمنح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» الثلاثاء بريطانيا وآيرلندا شرف استضافة نسخة كأس أوروبا 2028، وتركيا وإيطاليا نسخة 2032. كما هي الحال مع كل اختيار، ستجتمع الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي خلف أبواب مغلقة في مقره، على ضفاف بحيرة جنيف، في مدينة نيون السويسرية، قبل اتخاذ قرار الإعلان عن مضيفي النسختين مع حفل قصير متوقع في منتصف النهار. لكن يمكن لممثلي الملفين المرشحين عن كل نسخة الوصول بهدوء، لأنهم وحدهم المتقدمون بطلب الاستضافة، مما يؤكد الاتجاه المزدوج حول الأحداث الرياضية الكبرى: ندرة الطلبات في مواجهة الاستثمارات المطلوبة، والتجمع بين الدول المهتمة بعد مفاوضات طويلة خلف الكواليس، وبالتالي قتل الإثارة والتشويق النهائي. وخير مثال على ذلك هو الاتفاق غير المسبوق الذي أعلنه الاتحاد الدولي للعبة «الفيفا» بشأن تنظيم كأس العالم 2030، مع تنظيم مشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا، وإقامة المباريات الثلاث الأولى في الأرجنتين والأوروجواي والباراجواي تخليداً للذكرى المئوية للنسخة الأولى التي استضافتها الأوروجواي عام 1930. وكان الاتحاد الأوروبي أعلن أن تركيا انسحبت من السباق لنسخة 2028، فبات الملف المشترك للمملكة المتحدة وآيرلندا من دون منافس، وبالتالي سيتم اختياره رسمياً الثلاثاء، والأمر ذاته بالنسبة للملف المشترك لتركيا وإيطاليا لنسخة عام 2032. وكانت الاتحادات البريطانية الخمسة (إنجلترا وأسكتلندا وويلز وآيرلندا الشمالية وجمهورية آيرلندا) تتنافس أيضاً على كأس العالم 2030، بعد محاولتي إنجلترا الفاشلتين لتنظيم نسختي 2006 و2018. لكنها اختارت في بداية عام 2022، التركيز على نسخة 2028 لكأس أوروبا، موضحة أنها «ثالث أكبر حدث رياضي في العالم وتقدم عودة لاستثمار مماثل لكأس العالم مع تكلفة أقل»، كون المونديال يشهد مشاركة 48 منتخباً بدلاً من 32 مع 104 مباريات اعتباراً من عام 2026، في حين تحتفظ كأس أوروبا بـ24 منتخباً (منذ عام 2016)، مع 51 مباراة موزعة على عشرة ملاعب.ولم يعد لدى الملف البريطاني وآيرلندا الذي كان مرشحاً فوق العادة لتنظيم نسخة 2028، أي منافس بعد قرار تركيا التي فشلت منذ نسخة 2008 في الظفر بشرف الاستضافة، الانسحاب من المنافسة على نسخة 2028 والتركيز على ملفها المشترك مع إيطاليا لاستضافة نسخة عام 2032. وكانت روسيا أعلنت ترشيحها لاستضافة النسختين في مارس 2022، بعد أيام قليلة فقط من بدء غزوها لأوكرانيا، لكن سرعان ما رفض الاتحاد القاري ملفيها بسبب الحرب. بعد مرور 32 عاماً على استضافة إنجلترا نسخة 1996، وبعد سبع سنوات على استضافتها بعض المباريات في نسخة 2020 بينها المباراة النهائية على ملعب ويمبلي والتي خسرتها أمام إيطاليا، ستعود المنافسة القارية إلى الأراضي البريطانية في 2028. وتثير استضافة بريطانيا وآيرلندا انتقادات قليلة بما أن المنظمين المعتادين على تنظيم المباريات الأوروبية بفضل الهيمنة الرياضية للدوري الإنجليزي الممتاز، «قادرون على الاستضافة في أفضل الظروف»، وفق المدير التنفيذي لرابطة أنصار كرة القدم في أوروبا رونان إيفين. ويبدو أيضاً أن إيطاليا وتركيا، بقرارهما تقديم ملف مشترك، كانتا متأكدتين من اختيارها، حتى لو كان على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تعديل لوائحه التي تنص منذ أواخر عام 2021 على التنظيم المشترك للأدوار النهائية «للدول الجارة». ومع ذلك، فإن إيفان أكد أن الملف الإيطالي والتركي يثير المزيد من الأسئلة، وقال إن «إجبار المشجعين على التنقل ذهاباً وإياباً بين البلدين ليس أمراً مثالياً»، وهي مشكلة ستطرح أمام اللاعبين أيضا وظهرت بالفعل في نسخة 2021 التي أقيمت في 11 بلداً. وأوضح «فضلاً عن ذلك، إذا سبق لإيطاليا استضافة كأس أوروبا في عامي 1968 و1980، فإن حظر السفر إلى العاصمة روما في المسابقات القارية للأندية والذي تم اتخاذه مؤخراً يثير قلق المشجعين الأجانب، كما هي الحال مع الصعوبات التنظيمية في إسطنبول خلال كأس السوبر 2019»، حيث تم استبدال اختصاصيين في التفتيش بواسطة ضباط شرطة غير ناطقين باللغة الإنجليزية قبل أقل من ساعتين من المباراة، وصادروا الأوشحة والأعلام من المشجعين.
ملف مشترك لاستضافة يورو 2028
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا تلقيه طلبا رسميا من إيطاليا وتركيا لدمج عرضيهما في ملف واحد مشترك لاستضافة بطولة أوروبا 2032 ليصبح العرض المشترك من بريطانيا وأيرلندا الوحيد لتنظيم نسخة 2028. وذكر يويفا في بيان له أن تحديد الفائز باستضافة البطولتين يتطلب موافقة اللجنة التنفيذية في اجتماعها في نيون في العاشر من أكتوبر الجاري. وقدمت إنجلترا وأيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا واسكتلندا وويلز عرضا مشتركا لتنظيم نسخة 2028. ولم يجد هذا العرض منافسا بعد انسحاب تركيا من السباق للتركيز على عرضها المشترك مع إيطاليا لاستضافة بطولة أوروبا 2032. ومن جهته قال الاتحاد الأيرلندي لكرة القدم في بيان مماثل "نتطلع لتقديم عرضنا إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في العاشر من أكتوبر ونملك ملفا مقنعا للغاية بشأن بطولة أوروبا 2028". يذكر أن النسخة القادمة من بطولة أوروبا لكرة القدم تقام صيف 2024 في ألمانيا.
بيل يدعم ملف بريطانيا لاستضافة «يورو 2028»
أعلن النجم الويلزي جاريث بيل، دعمه ملف بريطانيا وآيرلندا لاستضافة بطولة أمم أوروبا «يورو 2028»، حيث سينضم للوفد الويلزي الذي سيقدم الملف في جنيف، أكتوبر المقبل. بيل، يعتبر أكثر لاعب ويلزي خاض مباريات مع المنتخب والهداف التاريخي له، اعتزل كرة القدم في يناير الماضي بعد مسيرة حافلة بالإنجازات، حيث تُوج بخمسة ألقاب لدوري الأبطال وثلاثة ألقاب لكأس العالم للأندية مع ريال مدريد. ويقدم بيل (34 عاماً) المساعدة لويلز في ملفها المشترك مع إنجلترا وآيرلندا الشمالية وأسكتلندا وآيرلندا لاستضافة «يورو 2028». وتتنافس تركيا أيضاً على تنظيم البطولة؛ حيث سيتم اتخاذ القرار النهائي في جنيف يوم 10 أكتوبر المقبل، حيث سيكون بيل حاضراً. وقال نويل موني، الرئيس التنفيذي للاتحاد الويلزي لكرة القدم: «نتمنى أن ينجح ملفنا، وغاريث بيل جزء لا يتجزأ من الاتحاد الويلزي ومما نفعله. وتم اختياره ليكون أحد الوجوه التي ستقدم الملف». وأضاف: «جاريث مشهور عالمياً. يمكنك ركوب سيارة أجرة في سيدني أو بيرو، وإذا ذكرت أنك من ويلز سيقولون لك جاريث بيل. إنه رد فعل فوري».
بريطانيا وأيرلندا تترشحان لاستضافة يورو 2028
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) توصله بثلاث ملفات ترشيح لاستضافة نهائيات كأس أوروبا عامي 2028 و2032، مؤكدا وجود ملف مشترك بريطاني إيرلندي في مواجهة تركيا على نسخة 2028. وسبق الاعلان عن هذه الترشيحات في عام 2022، وتم تأكيدها بإرسال الملفات إلى الاتحاد الأوروبي. وستقتصر المنافسة على استضافة نسخة 2028 بين تركيا والملف المشترك بين بريطانيا (إنجلترا واسكتلندا وويلز وإيرلندا الشمالية) وجمهورية أيرلندا. كما أن تركيا تقدمت بترشيحها لاستضافة نسخة 2032 في مواجهة ايطاليا حاملة اللقب القاري العام قبل الماضي. وسيتم اختيار المضيفين للنسختين في أكتوبر المقبل بتصويت اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي. وسبق لإنجلترا استضافة العرس القاري في عام 1996، بينما نظمت إيطاليا نسختي 1968 و1980، فيما لم تنظم تركيا هذا الحدث أبدًا. وكانت روسيا التي طالما ابدت اهتمامها باستضافة إحدى هاتين النسختين، فجرت مفاجأة بإعلان نيتها الترشح في مارس 2022، بعد أيام فقط من بدء غزوها لأوكرانيا والذي تسبب في اتخاذ UEFA قرار استبعاد فرقها من المشاركة في مسابقاتها. واعتبر الاتحاد الأوروبي في النهاية أن ملف الترشح الروسي غير مقبول في مايو الماضي. وتستضيف ألمانيا النسخة المقبلة العام المقبل.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |