Image

مدرب أتلتيكو: سعيد بإنجاز جريزمان

عبر دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، عن سعادته بإنجاز أنطوان جريزمان رغم التعادل بعشرة لاعبين 3-3 مع ضيفه خيتافي، في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. وسجل بورخا مايورال هدفين للفريق الزائر، وتساوى جريزمان مع الهداف التاريخي لصاحب الأرض. وعادل لاعب منتخب فرنسا الذي سجل ثنائية أيضاً عدد أهداف لويس أراجونيس الذي سجل 173 هدفاً لأتلتيكو؛ لكنها لم تكن كافية للحصول على النقاط الثلاث، بعدما عاد خيتافي من تأخره بنتيجة 3-1. وتقدم أتلتيكو الذي تعرض لاعبه ستيفان سافيتش للطرد في الدقيقة 38، إلى المركز الثالث برصيد 35 نقطة، متساوياً مع برشلونة الذي يستضيف ألميريا الأربعاء. ويتصدر جيرونا الدوري وله 44 نقطة. وقال سيميوني لمنصة «دازون»: «بعد خوض مباراة كل 3 أيام، واللعب بعشرة لاعبين لفترة طويلة، بذل الفريق جهداً كبيراً كانت مباراة صعبة وكنا نعرف ذلك». وأضاف: «السعادة لا تسعني من أجل جريزمان، اللاعب الذي يعد جزءاً من تاريخ النادي. يقدم دائماً كل شيء، وهو لاعب مهم جداً للفريق». وتقدم أتلتيكو قبل الاستراحة عن طريق جريزمان الذي سدد من مدى قريب، بعد تمريرة عرضية رائعة من رودريجو ريكيلمي من الجانب الأيمن. وتعادل خيتافي بعد 8 دقائق من الاستراحة حين تابع مايورال، ثاني هدافي الدوري، كرة مرتدة من الحارس يان أوبلاك، وسجل في الشباك بضربة رأس رائعة. وأعاد البديل ألفارو موراتا التقدم إلى صاحب الأرض في الدقيقة 63 بضربة رأس، قبل أن يجعل جريزمان النتيجة 3-1 من ركلة جزاء في الدقيقة 69. وقلص خيتافي الفارق قبل 3 دقائق من النهاية بتسديدة غيرت اتجاهها من أوسكار رودريجيز، قبل أن يسجل مايورال هدفه الثاني مدركاً التعادل من ركلة جزاء. وقال جريزمان: «من المؤسف أننا بذلنا جهداً كبيراً بعشرة لاعبين. من المؤسف أن سافيتش ارتكب خطأ مرتين وحصل على إنذارين أردنا النقاط الثلاث». وأضاف: «نقاتل دائماً من أجل الدوري هناك مباريات تفوز بها، وأخرى ينتهي بك الأمر بالمعاناة لكننا نستمتع باللعب». من جهته قال مايورال: «يا إلهي. كانت الدقائق الـ30 الأولى هادئة، ثم كانت مباراة مجنونة. إنه تعادل مستحق ينتابنا كثير من المشاعر، وعلينا تحليلها بعد ذلك». وتابع: «أنا سعيد الأمور تسير على ما يرام بالنسبة لي. أنا في غاية الجاهزية وخضت موسماً رائعاً».

Image

مدرب أتلتيكو: سعادتي كبيرة بتأهلنا المبكر

أسعد التأهل المبكر لأدوار خروج المغلوب في «دوري أبطال أوروبا لكرة القدم»، قبل مباراة واحدة على نهاية دور المجموعات، دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، بعد فوزه 3-1 خارج أرضه، على فينورد، في روتردام. وظلّ أتلتيكو في صدارة المجموعة الخامسة برصيد 11 نقطة، بعد فوزه خارج أرضه في المسابقة للمرة الأولى، منذ انتصاره على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد، في مارس 2022. كما ضمن هذا الفوز مكاناً في دور الستة عشر لنادي لاتسيو، الذي رفع رصيده لعشر نقاط بعد فوزه على سيلتيك، في روما، بينما خرج فينورد من السباق. وقال سيميوني: «السعادة لا تسَعني بأداء فريقي في هذه المباراة». وأضاف: «لعبنا بشكل رائع دفاعاً وهجوماً نجحنا في تشكيل صعوبة على المنافس، ومن هنا جاء الهدف الأول». وقاد هدفان بنيران صديقة، بالإضافة إلى هدف من تسديدة رائعة، أتلتيكو مدريد للفوز. وأسكن لوتشاريل جيرترويدا الكرة بالخطأ في مرماه، بعد 14 دقيقة، قبل أن يضيف ماريو هيرموسو هدفاً ثانياً مذهلاً في الدقيقة 57، ليمنح الفريق الإسباني تقدماً مريحاً، قبل أن يقلص فينورد الفرق قبل 13 دقيقة من نهاية المباراة بضربة رأس من ماتس فيفر من ركلة ركنية لكن وبعدها بأربع دقائق، سجل فينورد ثاني هدف بالخطأ في مرماه، خلال المباراة، عن طريق سانتياجو خيمينيز، ليضمن أتلتيكو صدارة المجموعة الخامسة، إضافة لمكان له في دور الستة عشر في فبراير المقبل.

Image

سيميوني متعطش لتحقيق الألقاب مع أتلتيكو

أعرب الأرجنتيني، دييجو سيميوني، عن امتنانه لتجديد عقده مع أتلتيكو مدريد لمدة ثلاثة مواسم إضافية، وأكد أنه ما زال متعطشًا لتحقيق المزيد، مع الفريق الذي يدربه بالفعل منذ 12 عامًا. وفي محادثة مع الرئيس التنفيذي لأتلتيكو مدريد، ميجيل أنخل خيل مارين، نُشرت عبر القنوات الرسمية للنادي، عقب الإعلان عن تجديد العقد من 2024 إلى 2027، تعهد سيميوني بـ"مواصلة الاستثمار في الفريق لتحقيق المستحيل"، من أجل "إسعاد الجماهير". وقال المدرب الأرجنتيني لخيل مارين: "ألتزم بنفس القدر الذي التزمت به منذ اليوم الأول الذي وصلت فيه اللاعبون يعرفون أننا نريد الفوز، ولدينا مجموعة من الشباب مقتنعون بقدرتنا على تحقيق ذلك، وعلينا مساعدتهم من جهتي ومن جهتك، كي نكون أقوياء". وأضاف: "لقد تجددنا أيضًا كنا نلعب بطريقة معينة في وقت ما، واليوم تطور الفريق إلى نوع آخر من اللعب. الفريق يتطلب منا أن نلعب بهذه الطريقة وأنا أريد المزيد أنت تعلم أنني أريد المزيد آمل أن نتمكن من تحقيق جميع الأهداف التي لدينا". وقال المدرب الأرجنتيني: "شكرًا لكم مرة أخرى هذا التجديد مهم جدًا بالنسبة إلي، لأننا مازلنا نقف خلف مشروع بدأ منذ سنوات عديدة شكرًا لثقتكم بي وبنا وقبل كل شيء، كل الأشخاص الذين رافقونا طوال هذا الوقت، والذين جعلونا أيضًا قادرين على الاستمرار وتحقيق كل ما صنعناه". واختتم: "أشعر بالسعادة في المكان الذي أنا موجود فيه الآن، ومازالت متعطشًا لتحقيق المزيد". ويعد سيميوني هو المدرب الأكثر قيادة للفريق المدريدي للمباريات، على مدار تاريخه الممتد لـ120 عامًا، متفوقًا بالفعل على لويس أراجونيس، حيث تخطى رقمه الموسم الماضي. وتولى "التشولو" مسؤولية الأتلتي في 642 مباراة، فاز في 379 منها، وتعادل في 148، وخسر في 115 بكل المسابقات، منذ توليه المهمة في 23 ديسمبر 2011، سجل فريقه إجمالي 876 هدفًا، واستقبلت شباكه 507 أهداف. ويعد سيميوني المدرب الوحيد الذي نجح في اقتناص لقب الليجا من ريال مدريد وبرشلونة في السنوات الـ18 الأخيرة، وفعل ذلك مرتين، في موسمَي 2013-14 و2020-21، كما بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في 2014 و2016، لكنه لم يفز باللقب المنشود حتى الآن. 

Image

سيميوني يعترف بصعوبة مهمة أتليتكو أمام سيلتك

أكد الأرجنتيني دييجو سيميوني المدير الفني لنادي أتليتكو مدريد الإسباني أن فريقه يتطلع لمهاجمة سيلتك الأسكتلندي مبكراً خلال مباراتهما الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا. ويضع سيميوني في اعتباره أن مباراة الذهاب أمام سيلتك كانت غاية في الصعوبة قبل أن ينجح فريقه في قلب تأخره بهدفين إلى تعادل مثير. وقال سيميوني: «لقد لعبوا بأداء نال إعجابي حقاً، لذا أكن كل الاحترام لسيلتك»، مضيفاً: «أعتقد أنهم سيلعبون بالطريقة نفسها تماماً، لقد لعبوا بالطريقة ذاتها أمام فينود ولاتسيو ونحن». وتابع سيميوني: «إنها طريقة لعبهم ولا أتوقع أي شيء آخر سوى أن يلعبوا بنفس الطريقة». وأكد: «المنافس يلعب بطريقة ضغط عالية ولا يمنحونا الفرصة للتفكير، علينا أن نلعب في إطار ذلك ندرك أن منافسنا يبدأ المباريات بشكل جيد حقاً، لذا سنحاول أن نفعل ذلك بأنفسنا». وأوضح: «رغم بدايتنا الباهتة على ملعب سيلتك بارك، لم نلعب بشكل سيء في الشوط الأول، وتحسن أداؤنا في الشوط الثاني، وسجلنا هدفاً وكان بمقدورنا تسجيل آخر، لكن بعد حالة الطرد كنا في طريقنا للخسارة، وندرك أنها ستكون مواجهة غاية في الصعوبة». ويتطلع أتليتكو وصيف نسختي 2014 و2016 لدوري الأبطال أن يعود إلى الأدوار الإقصائية بعدما حل في المركز الأخير بمجموعته العام الماضي، ولكن الفريق يحتل حالياً المركز الثاني بالمجموعة الخامسة برصيد خمس نقاط ويأتي سيلتك في المركز الأخير بنقطة واحدة. لكن أتليتكو استقبل خمسة أهداف حتى الآن في دوري الأبطال، وحافظ على شباكه نظيفة مرة واحدة فقط في آخر تسع مباريات له في البطولة القارية، كما أنه يعاني من آثار الهزيمة أمام لاس بالماس بهدفين مقابل هدف في الجولة الماضية من الدوري الإسباني.

Image

حتى 2027.. سيميوني يمدد عقده مع أتلتيكو

ذكرت يومية "ماركا" الإسبانية في خبر حصري، أن الاتفاق تم بالفعل بين أتلتيكو مدريد ومدربه دييجو سيميوني على تمديد عقد الأرجنتيني حتى 2027. وأكدت "ماركا" أن "تشولو" وأتلتيكو اتفقا على شروط العقد، والذي سيتم تمديده لمدة 3 سنوات مع تخفيض ملحوظ في أجر المدرب، كاتبة أن التجديد سيعلن عنه بشكل رسمي في الأيام المقبلة سيكون دييجو سيميوني، المدرب الأكثر نجاحاً (8 ألقاب) خلال 120 عاماً من عمر نادي أتلتيكو، هو أيضاً صاحب أطول فترة بقاء على مقاعد البدلاء باللونين الأحمر والأبيض. وتحدث الصحيفة عن تفاصيل التمديد، حيث ذهبت ناتاليا سيميوني، شقيقة ووكيلة دييجو، إلى مكاتب سيفيتاس متروبوليتانو يوم الاثنين الماضي لعقد الاجتماع الثاني مع ميجيل أنخيل جيل، وتم الحفاظ على التواصل بين الطرفين خلال الأيام التالية حتى تبلور في اتفاق كامل. وأدى التطور الجيد للفريق في عام 2023، إذ يعتبر النادي في وضع جيد في الدوري الإسباني (المركز الرابع) بالرغم من الهزيمة يوم الجمعة أمام لاس بالماس، وكذلك في دوري أبطال أوروبا، إلى تفاهم من شأنه أن يبقي الأرجنتيني على مقاعد البدلاء حتى 2027. وذكرت الصحيفة أن سيميوني، الذي يدرب الفريق منذ 12 عاماً، سيحصل على راتب أقل بكثير مما يتقاضاه حالياً (16 مليوني يورو).

Image

حصاد سيميوني مع أتلتيكو في 450 مباراة بالليجا

وصل الأرجنتيني دييجو سيميوني مدرب فريق أتلتيكو مدريد الاسباني، للمباراة رقم 450 رفقة الروخي بلانكوس، في مسابقة الليجا، والتي شهدت فوز فريقه مساء أمس على ديبورتيفو ألافيس. وقاد المدرب الأرجنتيني أتلتيكو مدريد لتحقيق فوزا صعبا على حساب نظيره ديبورتيفو ألافيس بنتيجة 2-1 في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الأحد على ملعب "ميتروبوليتانو"، ضمن منافسات الجولة الحادية عشر من بطولة الدوري الإسباني.  ووصل سيميوني للمباراة 450 مع الروخي بلانكوس في مسابقة الدوري الاسباني، حيث نجح في تحقيق 276 فوزا و103 تعادل، إلى جانب 71 خسارة. وحصد سيميوني لقبين للدوري الاسباني خلال مشواره مع أتلتيكو موسمي 2013-14 و2020-21. وعن خوضه 450 مباراة من مقاعد أتلتيكو في الليجا، قال سيميوني: "أنا سعيد فعلت كل شيء بسعادة وحالفني الحظ بوجود لاعبين يؤمنون بنفس الفكرة". ويحتل فريق أتلتيكو مدريد المركز الثالث بجدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 25 نقطة، وله مباراة مؤجلة.

Image

كوكي: الحزم أسلوب حياة عند سيميوني

أكد كوكي قائد فريق أتلتيكو مدريد أن الحزم لدى المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني لا يختلف في التدريبات عن المباريات، مشيراً إلى أنه يحاول تقديم «200 في المائة من قدراته» من أجل فريقه. وأوضح كوكي في تصريحات تلفزيونية: «أنا ملتزم بنسبة 200 في المائة، وبالنسبة لسيميوني لا يختلف الأمر سواء في التدريبات أو خلال المباريات. إنه أسلوب حياة بالنسبة له، لا أعرف ما إذا كان هناك أشخاص يستطيعون ادعاء ذلك أمام الكاميرا، لكنه بالتأكيد لا يفعل ذلك». وأكد كوكي أن أكثر لاعب يحب اللعب إلى جواره أو ضده هو الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة السابق وإنتر ميامي الحالي. وتابع: «كنت أحب حقاً مشاهدة تييري هنري، كان يمتلك لمحة جمالية، ومن لاعبي أتلتيكو يعجبني سيرخيو أجويرو وسيماو سابروسا وفيرناندو توريس».

Image

سيميوني يقترب من دوري روشن

كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم الثلاثاء، عن مستقبل الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، مع الروخي بلانكوس خلال الفترة المقبلة. وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية، أن سيميوني أصبح منفتحا على الإنتقال للمملكة العربية السعودية وتولي تدريب أحد الأندية الكبرى في دوري روشن للمحترفين في صيف 2025. وأضافت الصحيفة أنه على المدى القصير لا تزال نية سيميوني هي الاستمرار لفترة قصيرة إضافية مع أتلتيكو مدريد فقط، حيث يكون التجديد لموسم أو موسمين آخرين، مع إمكانية الذهاب إلى دوري روشن في صيف 2025. وأوضحت الصحيفة أن كل شيء يشير إلى أن المدرب الأرجنتيني سينهي هذا الموسم ويكمل الموسم التالي، ثم يتخذ قراره بإنهاء رحلته مع الروخي بلانكوس والتي بدأت في ديسمبر من عام 2011. واستكملت الصحيفة بأنه ربما سيكون رحيل دييجو سيميوني إلى السعودية في عام 2025، بمثابة المفتاح لعودة جواو فيليكس لأتليتكو مدريد حيث لا يزال مسئولي النادي يرغبون ببقاءه.

Image

سيميوني يستعيد ذكرياته مع لاتسيو

لم يخفِ دييجو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو مدريد، الأحاسيس التي اعترته قبل مواجهة لاتسيو في أولى جولات دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا. وحينما كان لا يزال لاعباً، كان سيميوني قد قضى الفترة ما بين 1999 و2003 في صفوف لاتسيو، وحقق الدولي الأرجنتيني السابق مع لاتسيو إنجازات عديدة، مثل الدوري الإيطالي، وكأس إيطاليا، وكأس السوبر الإيطالي، وكأس السوبر الأوروبي. وسئل سيميوني عن شعوره حيال العودة إلى استاد أولمبيكو في العاصمة الإيطالية روما، الذي سيحتضن المواجهة بين الطرفين، واعترف: "أشعر بالقشعريرة، كل شيءٍ يعيدني بالذاكرة إلى سنوات مذهلةٍ من مسيرتي كلاعبٍ". واسترسل سيميوني: "لقد حققنا الكثير من الألقاب في حقبةٍ جميلةٍ، إنني أجمل الذكريات العظيمة، كنا نتحلى بفريقٍ رائعٍ". وفي تصريحاتٍ نقلها موقع "TUTTOmercato"، تحدّث سيميوني عن العلاقة الطيبة التي تجمعه بجماهير لاتسيو، وقال: "المحبة بيننا تتخطى التصفيق فوق أرضية الميدان، إنها قاعدةٌ جماهيرية لطالما أحبتني منذ يومي الأول في لاتسيو، أشكر جميع المشجعين على الحب الذي لطالما وصلني منهم". واختتم سيميوني تصريحاته مؤكداً: "من الجميل رؤية لاتسيو مجدداً في دوري أبطال أوروبا"، في إشارةٍ إلى انقطاع الفريق العاصمي عنها منذ موسم 2021-2020.