Image

إنفانتينو يحتفي بـ100 يوم على مونديال الناشئين

احتفى جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بتقبي 100 يوم على انطلاق كأس العالم لكرة القدم للناشئين تحت 17 عاما بقطر. ونقل الموقع الرسمي لـFIFA، عن إنفانتينو قوله "حضور خمسة وافدين جدد في قرعة النسخة المقبلة من بطولة كأس العالم تحت 17 سنة في قطر، يمثل كل ما يصبو إليه الاتحاد الدولي لكرة القدم، من جعل كرة القدم لعبة عالمية بحق ومنح الجميع الفرصة للتألق على الساحة العالمية". وأضاف "أتطلع إلى رؤية الجيل القادم من النجوم يغتنمون فرصة مشاركتهم الأولى على الساحة العالمية، والسير على خطى العديد من اللاعبين العظماء الذين سبق لهم أن شاركوا في هذه البطولة خلال بداية مسيرتهم". وكانت بطولة كأس العالم تحت 17 سنة، دائما بمثابة نقطة انطلاق العديد من المواهب الصاعدة نحو سماء النجومية، مثل جيانلويجي بوفون ولويس فيجو وتشافي هيرنانديز وإيدن هازارد وأندريس إنييستا ونيمار ورونالدينيو وسون هيونج مين وفرانشيسكو توتي. من جانبه قال سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب ورئيس اللجنة المحلية المنظمة لمونديال الناشئين "نتطلع لاستقبال منتخبات تحت 17 سنة من جميع أنحاء العالم في أول نسخة من البطولة تقام بمشاركة 48 منتخبا، ونأمل أن توفر لهم تجربة البنية التحتية المتطورة والمرافق الحديثة لمحة ملهمة عما يمكن أن يتوقعوه مستقبلا مع تقدمهم في مسيرتهم الكروية". وتستضيف قطر البطولة في أول نسخة تضم 48 منتخبا، في مجمع المسابقات في أسباير زون، في الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر، فيما تنطلق المباراة النهائية في استاد خليفة الدولي، أحد الاستادات المونديالية الثمانية التي استضافت مباريات في كأس العالم قطر 2022.

Image

الفيفا يفتتح مكتبه الإفريقي في الرباط

افتتح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، رسمياً، مكتبه الإقليمي الخاص بقارة إفريقيا في العاصمة المغربية الرباط، وذلك في حفل أقيم بحضور رئيس الفيفا جياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم باتريس موتسيبي، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، إلى جانب عدد من الشخصيات الرياضية البارزة. ويأتي افتتاح هذا المكتب في إطار دعم الفيفا لتطوير كرة القدم في القارة الإفريقية، وتعزيز التعاون المؤسسي مع الاتحاد الإفريقي والاتحادات الوطنية في القارة، إلى جانب تسهيل تنفيذ المشاريع والبرامج المتعلقة بالحَوكمة، والتطوير الفني، وتطوير البنية التحتية الكروية. وأكد إنفانتينو، خلال الحفل، أن افتتاح المكتب في الرباط يعكس التزام الفيفا بدعم إفريقيا بشكل أكبر، ويُعد خطوة استراتيجية ضمن رؤية "الفيفا فورورد" الهادفة إلى تعزيز النمو المستدام لكرة القدم في مختلف أنحاء العالم. من جانبه، أشاد باتريس موتسيبي بهذه الخطوة التي قال إنها "ستُسهم في تعزيز العمل القاري المشترك والارتقاء بمستوى كرة القدم الإفريقية على كافة الأصعدة"، فيما عبّر فوزي لقجع عن اعتزاز المغرب باحتضان هذا المكتب، مؤكداً أن الرباط أصبحت إحدى العواصم المحورية لكرة القدم العالمية والإفريقية. ويُنتظر أن يضطلع المكتب بدور فعّال في إدارة مشاريع الفيفا في القارة، ومتابعة تنفيذ البرامج التنموية، إلى جانب التنسيق المباشر مع الاتحادات الوطنية الإفريقية في مختلف المجالات الفنية والإدارية.

Image

الريال وبرشلونة خارج قائمة أبطال العالم

في خطوة مثيرة للجدل قد تعيد كتابة تاريخ بطولة كأس العالم للأندية، كشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) يعتزم اعتماد نظام جديد للاعتراف الرسمي بلقب «بطل العالم»، يجعل من تتويج تشيلسي بنسخة 2025 المحطة الأولى في سجل الأبطال. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن «الفيفا» قرر اعتبار تتويج النادي اللندني بكأس العالم للأندية 2025، عقب فوزه العريض على باريس سان جيرمان (4-0) في النهائي، أول تتويج رسمي يعترف به للبطولة بمفهومها العالمي، مما يعني أن الألقاب السابقة التي حصدتها أندية كبرى مثل ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر يونايتد، لن تدرج تحت مسمى «أبطال العالم»، بل ستحمل تسمية جديدة هي «أبطال فيفا القاريون». ويطال هذا التوجه قائمة من 8 أندية بارزة، كان أبرزها ريال مدريد، الذي يعد الأكثر تتويجاً بلقب كأس العالم للأندية بنظامه القديم (5 مرات)، إضافة إلى برشلونة (3 ألقاب)، وبايرن ميونيخ وكورينثيانز البرازيلي (لقبان لكل منهما)، إلى جانب ساو باولو البرازيلي، إنترناسيونال البرازيلي، ميلان، إنتر ميلان، ومانشستر سيتي. ويأتي هذا التحول بعد تنظيم نسخة 2025 وفق نظام موسع ضم 32 فريقاً من مختلف القارات، ما اعتبر بمثابة النسخة «الأولى فعلياً» للبطولة بصيغة أقرب لكأس العالم للمنتخبات، من حيث عدد المشاركين وطبيعة المنافسات.

Image

إنفانتينو يدين إساءة عنصرية بحق جيس كارتر

أعرب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، عن حزنه العميق واستنكاره الشديد للإساءات العنصرية التي تعرضت لها جيس كارتر، لاعبة منتخب إنجلترا، خلال مشاركتها في بطولة أمم أوروبا لكرة القدم النسائية "يورو 2025" المقامة حاليًا في سويسرا. وجاءت تصريحات إنفانتينو عقب كشف كارتر عن تعرضها لسلسلة من الرسائل المسيئة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفعها إلى الإعلان عن ابتعادها المؤقت عن المنصات الرقمية للتركيز على واجباتها مع الفريق، وسط تضامن واسع من الجماهير وزملائها. وقال إنفانتينو في بيان نشره عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام": "أنا حزين للغاية بسبب الإساءة العنصرية التي تعرضت لها جيس كارتر خلال بطولة يورو السيدات لا يجب أن يكون لمثل هذه التصرفات مكان في كرة القدم أو في المجتمع نحن نقف بجانب جيس، وندعم أي لاعب أو شخص يتعرض لإساءات عنصرية لا مجال للتمييز، ويجب أن يتمتع الجميع بالحرية لتقديم أفضل ما لديهم داخل الملعب". وأكد رئيس الفيفا التزام المؤسسة الدولية بمواصلة جهودها في محاربة الظواهر السلبية في الفضاء الرقمي، مشيرًا إلى الدور الفاعل الذي تلعبه خدمة حماية وسائل التواصل الاجتماعي التابعة للفيفا، والتي تم استخدامها في العديد من البطولات الكبرى لحماية اللاعبين واللاعبات من مثل هذه الانتهاكات. وأضاف إنفانتينو: "سنتعاون بشكل كامل مع الاتحادات القارية والوطنية، وسنقدّم البيانات اللازمة للسلطات المعنية من أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المتجاوزين". من جانبه، أكد مارك بولينغهام، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، أنه تم إحالة القضية إلى الشرطة البريطانية، التي بدأت بالفعل التنسيق مع منصة التواصل الاجتماعي المعنية لتحديد هوية المسؤولين عن الإساءات. وقال بولينجهام: "الاتحاد الإنجليزي يأخذ هذه القضايا على محمل الجد، وسنواصل العمل مع الجهات المختصة ومع شبكات التواصل الاجتماعي لمناقشة وتطوير إجراءات ملموسة لمواجهة مثل هذه التصرفات البغيضة". وتسلط هذه الحادثة الضوء مجددًا على التحديات المتواصلة التي تواجهها الرياضة النسائية، خاصة فيما يتعلق بالتمييز وخطاب الكراهية عبر الإنترنت، في وقت تتصاعد فيه الدعوات إلى توفير بيئة أكثر أمانًا وعدالة للرياضيين والرياضيات على كافة المستويات.

Image

بيع تذاكر مونديال 2026 في أمريكا الشمالية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عن بدء عملية بيع تذاكر نهائيات كأس العالم 2026، المقررة في أمريكا الشمالية، عبر فتح باب التسجيل للقرعة الأولى في سبتمبر المقبل. وتنطلق النسخة القادمة من البطولة الأهم في عالم كرة القدم يوم 11 يونيو 2026 في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، فيما تُقام المباراة النهائية في 19 يوليو بمدينة نيويورك في ولاية نيوجيرسي الأمريكية. وستكون هذه النسخة تاريخية، إذ ستشهد مشاركة 48 منتخبًا لأول مرة، بدلاً من 32، وستُقام 104 مباريات مقارنة بـ64 فقط في النسخة الماضية التي احتضنتها قطر عام 2022. ويتوقع أن يصل عدد الجماهير في الملاعب إلى نحو 6.5 مليون مشجع. وذكر FIFA في بيانه الرسمي: "سيتم فتح التسجيل لقرعة التذاكر الأولى لكأس العالم 2026 يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2025"، ودعا المشجعين من حول العالم إلى زيارة الموقع الرسمي للتذاكر الخاص بـFIFA لتسجيل اهتمامهم وإنشاء بطاقة التعريف الشخصي. وقال جياني إنفانتينو، رئيس FIFA: "بعد النجاح الذي حققته بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، سيبلغ الحماس مستويات جديدة استعدادًا لكأس العالم 2026". وكانت بطولة كأس العالم للأندية الموسعة قد اختُتمت مؤخرًا بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب عقب فوزه على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثية نظيفة في النهائي، وشهدت مشاركة 32 ناديًا من نخبة الفرق العالمية، واستقطبت نحو 2.5 مليون مشجع في 11 مدينة أمريكية. وأضاف إنفانتينو: "نتطلع قدمًا لاستقبال العالم مجددًا في أمريكا الشمالية، حيث تستضيف كندا والمكسيك والولايات المتحدة أكبر فعالية رياضية على الإطلاق"، مؤكدًا أن "الطلب على التذاكر سيكون الأعلى في تاريخ الرياضة، وندعو المشجعين حول العالم للاستعداد المبكر".

Image

FIFA تعلن بيع كامل رعاية مونديال الأندية

أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أن برنامج الرعاية للنسخة الجديدة من كأس العالم للأندية قد بيع بالكامل، وقد تم تخصيص مناصب الرعاية كافة بنجاح قبل انطلاق المباراة النهائية بين فريقي تشيلسي وباريس سان جيرمان. وقد جذبت النسخة الأولى من هذه البطولة العالمية بعض العلامات التجارية الأشهر وأكثرها تأثيرًا وقد وقعت مع FIFA بصفة شركاء أو مزودين، ووصل العدد الإجمالي إلى 20 راعيًا وشريكًا. وآخر المنضمين إلى برنامج الرعاية هما شركة "بانيني" التي كانت الشريك المقدم للاستعراض بين شوطي المباراة النهائية، وشركة "جيب" التي ستكون شريكًا رسميًا للبطولة الجديدة. أوضح FIFA في بيان عبر موقعه الإلكتروني: "يشمل برنامج الرعاية لكأس العالم للأندية صفقات عالمية ضخمة ترسي معايير جديدة في عالم بطولات كرة القدم للأندية، ومن المرجح أن تكون الأرباح النهائية هي الأعلى من الجهات الراعية على الإطلاق لفعالية جديدة في مجال الموسيقى والترفيه". وأضاف البيان: "الفضل بهذا النجاح يعود إلى المقاربة الجديدة لدمج الشركاء، بحيث يقدم لهم أصولًا جديدة وفرصًا مخصصة لدمج خدماتهم ومنتجاتهم في البطولة، بما يعزز تجربة المشجعين ويحسن عمليات البطولة ويزيد من شعبيتها". وأسدل الستار على أول نسخة لمونديال الأندية بمشاركة 32 فريقًا في 11 مدينة أمريكية بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بالفوز على باريس سان جيرمان الفرنسي 3-صفر على ملعب "ميتلايف".

Image

ما حقيقة هتافات جماهير نهائي المونديال لترامب؟

شهد نهائي كأس العالم للأندية، الذي أقيم على ملعب ميتلايف في إيست راذرفورد، نيوجيرزي، لحظة مثيرة مع حضور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. جُلس ترامب إلى جانب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، في المقصورة الرئيسية، حيث قابلته الجماهير بهتافات استهجان خلال عزف النشيد الوطني الأمريكي وعندما ظهر على الشاشة العملاقة. فاز تشيلسي بثلاثة أهداف نظيفة على باريس سان جيرمان في أول نسخة موسعة للبطولة بمشاركة 32 فريقًا في الولايات المتحدة، التي ستشارك إلى جانب المكسيك وكندا في تنظيم كأس العالم 2026. بعد نهاية المباراة، رفع ترامب يده وسط موسيقى الاحتفالات، لكنه واجه صيحات استهجان أثناء التقاطه صورًا تذكارية مع حكام اللقاء خلال حفل تسليم الكأس ثم قام بتسليم الكأس لفريق تشيلسي ووقف وسط اللاعبين لالتقاط الصور.

Image

ترامب يشارك تشيلسي لحظة المجد!

في مشهد غير مألوف، شارك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب فريق تشيلسي الإنجليزي احتفالاته بتتويجه بكأس العالم للأندية، عقب فوز كبير على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة في نهائي البطولة العالمية، الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب "ميتلايف" في نيوجيرسي أمام أكثر من 81 ألف متفرج. وبرز نجم المباراة كول بالمر، الذي سجل هدفين وصنع الثالث، ليقود "البلوز" لحصد لقب أول بنسخته الموسعة، والتي ضمت 32 فريقًا للمرة الأولى.  وبعد صافرة النهاية، صعد ترامب إلى المنصة بجوار رئيس الفيفا جياني إنفانتينو لتسليم الكأس الذهبية إلى قائد تشيلسي ريس جيمس. وعلى الرغم من تعرضه لصيحات استهجان من بعض الجماهير، أصر ترامب على البقاء في مكانه بينما كان الفريق يحتفل بالكأس وسط الألعاب النارية والقصاصات الورقية، في لحظة خالدة على المسرح العالمي. ورغم دعوة إنفانتينو له لإفساح الطريق، بقي ترامب بجانب اللاعبين، في لقطة استوقفت الجميع، حيث بدا وكأنه يشارك رسميًا في احتفالات الفريق اللندني. وحصد تشيلسي بهذا التتويج جائزة مالية ضخمة بلغت أكثر من 90 مليون جنيه إسترليني (نحو 121 مليون دولار). من جهته، أعرب ترامب عن سعادته بالمناسبة، وقال: "أقضي وقتًا رائعًا حقًا.. إنها رياضة رائعة". بهذا الانتصار، يضيف تشيلسي لقبًا عالميًا جديدًا إلى خزائنه، بينما تبقى صورة ترامب على منصة التتويج واحدة من أبرز مشاهد البطولة، التي ستظل حديث الجماهير والإعلام طويلًا.

Image

إنفانتينو يشيد بدعم ترامب لمونديال الأندية

وجّه السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الشكر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب على دعمه للنسخة الجديدة والمثيرة للجدل من بطولة كأس العالم للأندية، والتي وصفها بالنجاح الكبير. وقال إنفانتينو في لقاء إعلامي مع نجوم سابقين في برج ترامب في نيويورك، حيث افتتح FIFA مكتبًا هناك، إن دعم الرئيس الأمريكي لا يمكن الاستغناء عنه. وأضاف أن هذا الدعم مهم للغاية، وسيتواصل مع بطولة كأس العالم للمنتخبات العام المقبل، والتي تستضيفها أمريكا إلى جانب المكسيك وكندا. وأوضح إنفانتينو: "فعاليات مثل كأس العالم للأندية وكأس العالم للمنتخبات، حيث يأتي مئات الآلاف من الأشخاص لحضور المباريات، إنها أحداث ضخمة". وتابع: "لا يمكنك حتى التفكير في أن تنظيم حدث مثل هذا يمكن أن يتم بدون دعم كامل من الحكومة". كما أكد رئيس FIFA أن ترامب سيحضر مباراة نهائي مونديال الأندية الأحد على ملعب "ميتلايف"، والتي تجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي. ووصف إنفانتينو مونديال الأندية بأنها أنجح بطولة للأندية في العالم، رافضًا الانتقادات التي تعرضت لها البطولة من شخصيات رياضية، مثل الألماني يورجن كلوب، المدير الفني السابق لليفربول، والذي صرّح لصحيفة "فيلت أم زونتاج" أن مونديال الأندية "أسوأ فكرة تم تطبيقها في عالم كرة القدم". وكانت زيادة عدد أندية البطولة إلى 32 فريقًا وإقامتها كل أربعة أعوام من أبرز أفكار إنفانتينو. وقال إن البطولة شهدت حضورًا جماهيريًا بلغ 2.5 مليون مشجع، كما حققت أرباحًا تُقدر بـ2.1 مليار دولار، إلى جانب اتفاقية البث مع شبكة "دازن" التي وفّرت مشاهدات مجانية وصلت إلى 20 مليار مشاهدة. وتبلغ قيمة الجوائز المالية للبطولة مليار دولار، فيما ينال الفائز في المباراة النهائية وحدها 40 مليون دولار. وختم إنفانتينو تصريحاته مؤكدًا أن هذه البطولة تمثل بداية عصر ذهبي لكرة القدم، مشيرًا إلى أن FIFA أطلق هذه النسخة من مونديال الأندية لتبقى وتُغير وجه اللعبة على مستوى الأندية.