Image

البرازيل تتقدم رسميًا لاستضافة مونديال 2029

قدّم الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، برئاسة سمير شاود (41 عاماً)، طلباً رسمياً إلى الاتحاد الدولي «الفيفا» لاستضافة نسخة كأس العالم للأندية 2029، في خطوة تؤكد رغبة البرازيل الجادة في تنظيم هذا الحدث الكروي العالمي الكبير. وجاء الطلب خلال اجتماع رسمي جمع بين سمير شاود ورئيس «الفيفا» جياني إنفانتينو (55 عاماً)، حيث ناقش الطرفان سبل دعم ملف البرازيل وتعزيز فرصها في نيل شرف الاستضافة، وتبادل الجانبان الأفكار والخطط المتعلقة بتنظيم البطولة.  وأبرزت صحيفة «ذا أتلتيك» البريطانية، في تقرير لها، النقاط التي طرحها شاود لإقناع إنفانتينو، والتي استندت إلى البنية التحتية المتطورة التي بنتها البرازيل خلال استضافتها لكأس العالم 2014، إضافة إلى استعدادها لاستقبال مونديال السيدات 2027، ما يشكل دفعة قوية لملفها، لا سيما في ظل استضافة الولايات المتحدة النسخة الحالية. وأشارت الصحيفة إلى أن البرازيل ليست المرشحة الوحيدة، إذ تواجه منافسة من ملفات أخرى، أبرزها ملف مشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا، وملف آخر يجمع بين أستراليا ونيوزيلندا، حيث تسير المفاوضات بشأنهما بوتيرة متقدمة حسب تصريحات المدير العام للاتحاد الأسترالي جايمس جونسون ورئيس الجامعة الملكية المغربية فوزي لقجع. وعلى صعيد آخر، يسعى الاتحاد البرازيلي بقيادة سمير شاود إلى استعادة مكانته على الساحة الكروية الدولية بعد فترة من الأزمات الإدارية والقضائية، وتراجع نتائج المنتخب الوطني، ويرى شاود أن استضافة بطولة عالمية كبرى فرصة مثالية لإعادة تألق البرازيل وإحياء إرثها الكروي العريق في أعين العالم.

Image

البرازيل تطلب استضافة مونديال الأندية 2029

أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عن رغبته في استضافة النسخة المقبلة من بطولة كأس العالم للأندية لعام 2029، وذلك خلال مشاركة رئيس الاتحاد، سمير زود، في القمة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) التي أُقيمت في مدينة ميامي الأمريكية. وخلال القمة، عقد زود اجتماعًا مع رئيس "الفيفا" جياني إنفانتينو، والأمين العام ماتياس جرافستروم، حيث قدّم عرض البرازيل لتنظيم البطولة التي ستقام بمشاركة 32 ناديًا، مؤكدًا تطلع بلاده لتعزيز حضورها في المشهد الكروي العالمي من خلال تنظيم هذا الحدث الكبير. وقال زود: "بدأ الأمر بمحادثة تمهيدية، حيث تحدثت عن رؤيتي كرئيس للاتحاد البرازيلي وأكدت رغبتنا في التقارب مع الفيفا. أشدت بالمستوى العالي للبطولة وبأداء الأندية البرازيلية، ثم عرضت رسميًا استضافة بلادنا لنسخة 2029 من كأس العالم للأندية".  وبحسب زود، فقد أبدى رئيس "الفيفا" تفاعلًا إيجابيًا مع العرض البرازيلي، معتبرًا أنه "ممكن تمامًا"، رغم عدم تقديم ملف رسمي حتى الآن، إلا أن الاتحاد البرازيلي يعتبر هذا اللقاء خطوة أولى نحو نيل شرف التنظيم. وتُشارك البرازيل حاليًا بأربعة أندية في النسخة الجارية من مونديال الأندية 2025 المقامة في الولايات المتحدة، وهي: بالميراس، فلامنجو، بوتافوجو، وفلومينينسي. وقد نجحت ثلاثة من هذه الفرق في تصدر مجموعاتها حتى الآن، فيما تعادل فلومينينسي في أولى مبارياته أمام بوروسيا دورتموند الألماني، ما يعكس الحضور القوي للأندية البرازيلية في البطولة. ويُشار إلى أن نسخة 2029 ستكون الثانية في تاريخ البطولة التي تُقام بنظام الـ32 فريقًا، بعد اعتماد الشكل الموسّع اعتبارًا من نسخة 2025. وقد ضمنت حتى الآن أربعة أندية تأهلها لنسخة 2029، هي: باريس سان جيرمان (بطل أوروبا)، أهلي جدة السعودي (بطل آسيا)، بيراميدز المصري (بطل إفريقيا)، وكروز آزول المكسيكي (بطل كونكاكاف).

Image

FIFA يخطط لكأس أندية عملاقة في أمريكا

لم يمضِ وقت طويل على انتهاء الدور الأول من النسخة الموسعة الأولى لكأس العالم للأندية 2025، حتى بدأت أخبار جديدة تتداول حول مستقبل البطولة. حيث كشفت مصادر متخصصة أن الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA يدرس جدياً منح الولايات المتحدة الأمريكية حق استضافة النسخة المقبلة من البطولة في عام 2029، وسط نقاشات واسعة حول تغييرات كبيرة قد تطرأ على نظام المنافسة. وأفادت شبكة UOL البرازيلية بأن FIFA يعكف على خطة لزيادة عدد الفرق المشاركة في النسخة القادمة من البطولة إلى 48 فريقاً، في خطوة تهدف إلى توسعة رقعة المنافسة وإشراك أندية كبرى لم تحظَ بفرصة المشاركة في النسخة الحالية مثل ليفربول وأرسنال وبرشلونة وميلان، حسب ما أوردته صحيفة The Guardian البريطانية. وسينتج عن هذا التعديل رفع القيود المفروضة على عدد الفرق التي يمكن لكل دولة إرسالها، والتي كانت تعتمد على ترتيب الأندية في دوري أبطال أوروبا، مما سيسمح بمشاركة أندية إضافية من نفس الدولة في كأس العالم للأندية. هذا التطور يفتح باب الجدل مجددًا، ليس فقط حول عدد الفرق، بل وأيضاً حول مكان استضافة البطولة. فبينما يصر البعض على أن تستضيفها الدولة التي تستضيف كأس العالم قبل عام من انطلاقه، يعتقد FIFA أن توزيع الجوائز المالية الضخمة المخصصة للبطولة قد يُخفف من حدة الانتقادات. وكشفت قناة BFMTV الفرنسية أن مجموع الجوائز المالية في البطولة الجديدة قد يتجاوز 874 مليون يورو، وهو ما يجعلها الأكبر من نوعها في تاريخ مسابقات الأندية، حيث ستشمل جوائز دور المجموعات وأدوار خروج المغلوب. وفي المقابل، انتقد خافيير تيباس رئيس رابطة الدوري الإسباني نظام البطولة الجديد، معتبراً أن "هذه المؤسسات لا تحل مشاكلها إلا بابتكار مسابقات جديدة، أو تعديل صيغ، أو زيادة عدد الفرق"، في إشارة واضحة إلى FIFA.  مع استمرار هذه النقاشات، تبقى أعين عشاق الكرة حول العالم على ما ستقرره FIFA قريباً، وسط تطلعات كبيرة للتطوير، وقلق من تعقيد المنافسات وتراكم الأعباء على اللاعبين والأندية.

Image

مونديال الأندية يحقق إيرادات فلكية!

انطلقت في الولايات المتحدة الأمريكية النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، والذي يشهد مشاركة غير مسبوقة لـ32 فريقًا من مختلف قارات العالم، في خطوة وصفت بالتاريخية ضمن مشروع "الفيفا" لتوسيع نطاق البطولة وزيادة شعبيتها عالميًا. وجاءت ضربة البداية فجر الأحد الماضي، حين فرض التعادل السلبي نفسه على مواجهة الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، في افتتاح مباريات المجموعة الأولى، وسط أجواء احتفالية واهتمام عالمي بالنسخة الجديدة. البطولة، التي تُنظم لأول مرة بهذا الشكل الموسّع، تسير على غرار نظام كأس العالم للمنتخبات، بما في ذلك توزيع المجموعات، وتوالي الأدوار الإقصائية، ما يضيف أبعادًا تنافسية وتجارية ضخمة للحدث. وفي ظل هذا التطوير، طفت إلى السطح أرقام مالية غير مسبوقة؛ إذ تشير تقارير إلى أن الفرق المشاركة ستحصل على مكافآت تبدأ من 9 ملايين دولار، وهو ما اعتبره كثيرون حافزًا ضخمًا لجعل البطولة أكثر جذبًا للأندية الكبرى. رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، تحدث عن الزخم الاقتصادي للبطولة، مؤكدًا في تصريحات عبر منصة DAZN أن كل مباراة تولد عائدات تقترب من 30 مليون دولار، واصفًا الأمر بأنه "نقلة نوعية في كرة القدم على مستوى الأندية". وتستمر البطولة خلال الأسابيع المقبلة وسط ترقب جماهيري وإعلامي واسع، مع توقعات بمواجهات مثيرة تجمع أبطال القارات تحت سقف واحد، في نسخة يتوقع أن تُشكل مستقبلًا جديدًا لكرة القدم العالمية.

Image

الاتحاد البحريني يفوز بجائزة الفيفا الفضية للمشاريع

فاز الاتحاد البحريني لكرة القدم بجائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في الفئة الفضية ضمن جوائز مشاريع الاتحادات الآسيوية، وذلك عن مشروع مركز الأداء الرياضي الوطني المخصص لرياضة كرة الصالات، والذي تم إنشاؤه بالقرب من مقر الاتحاد. ويتكوّن المركز من صالة رياضية متكاملة تشمل الجاكوزي، الساونا، البخار، وغرف المساج، إضافة إلى صالة كرة قدم للصالات، غرف إدارية، غرف تبديل ملابس، مدرج للجماهير، منطقة استقبال، مكاتب إدارية وخدمية، قاعة مؤتمرات صحفية، قاعة اجتماعات، ومستودعات خدمية، مما يعكس التكامل في خدماته. وأشاد الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم، بالتعاون الوثيق مع الاتحاد الدولي لكرة القدم، موجهًا الشكر لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو، وللنائب الأول لرئيس الفيفا ورئيس الاتحاد الآسيوي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، على دعمهم المتواصل ومساندتهم لمشاريع تطوير الكرة الآسيوية. واختتم بتأكيد حرص الاتحاد البحريني على مواصلة العمل من أجل تعزيز حضور الرياضة البحرينية في المحافل الدولية، خصوصًا في لعبة كرة القدم التي تحظى بمتابعة واسعة، مشيرًا إلى أن حفل تسليم الجوائز سيُقام في مدينة ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية.

Image

إنفانتينو يلتقي بحكام مونديال الأندية

ألتقى السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) مع حكام بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية. وذكر الموقع الرسمي لـFIFA، أن إنفانتينو رحب بمجموعة الحكام البالغ عددهم 117 ما بين حكم وحكم مساعد وحكم تقنية الفيديو (VAR)، مخبرا إياهم بأنهم سيصبحون جزءا من تاريخ كرة القدم بإشرافهم على النسخة الافتتاحية للبطولة التي تقام للمرة الأولى بمشاركة 32 فريقا. وقال إنفانتينو خلال زيارته لمعسكر تدريب الحكام بمدينة ميامي الأمريكية: "أنا سعيد للغاية بوجودي هنا في مقر هذا الفريق الاستثنائي والفريد من نوعه إنه الفريق الأفضل على الإطلاق: إنه أول فريق يدخل أرضية الملعب قبل أي مباراة". وأضاف: "إنها مناسبة مميزة حقا بالنسبة لـFIFA، وبالنسبة لنا جميعا، وكذلك بالنسبة لكم جميعا باعتباركم أعضاء فريق التحكيمي، إنها مناسبة تاريخية، إذ نكتب معكم فصلا جديدا من التاريخ هنا، حيث سيتواجد 117 حكما من 41 دولة مختلفة". من جانبه، قال الإيطالي بيرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالـFIFA، إن البطولة ستشهد بعض الابتكارات الجديدة التي ستساعد على اتخاذ قرارات التسلل بشكل أسرع وأكثر دقة وذلك من خلال تطبيق تقنية التسلل شبه الآلي. وقال كولينا: "إحدى المشكلات التي نواجهها هي عندما يتعين على الحكم المساعد إبقاء الراية منخفضة، حتى لا يوقف الهجمة التي قد ينتج عنها فرصة تسجيل هدف بسبب وجود موقف تسلل غير مؤكد، ثم يقررون ما ينبغي فعله في النهاية". وأضاف "في بعض الأحيان، يتعين على اللاعبين الركض مسافة 40 مترا، وبعد الـ40 مترا يرفع الحكم المساعد الراية وهذا يشكل خطرا على اللاعبين لأنهم قد يتعرضون للإصابة وبالتالي، إذا تمكنا من جعل الحكم المساعد مدعوما بالتكنولوجيا لتجنب إبقاء الراية منخفضة عندما تكون هناك حاجة لذلك، فسيجعل هذا قرار التسلل أسرع وهذا ما نريد تحقيقه من خلال هذه النسخة المتطورة من تقنية التسلل شبه الآلية". كما أوضح كولينا أن أحد الابتكارات الجديدة في البطولة ستكون تثبيت كاميرات على ملابس الحكام، وهي تهدف إلى استكشاف إذا كانت زاوية الكاميرا الجديدة يمكنها تحسين تجربة مشاهدة المباريات، من خلال عرض مجريات اللقاء من زاوية رؤية الحكم".

Image

الخطيب يوجه رسالة إلى إنفانتينو

وجه محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي المصري، رسالة إلى جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، وذلك قبل انطلاق النسخة الحالية من بطولة كأس العالم للأندية 2025. وذكر الأهلي في بيانه: "أرسل محمود الخطيب، رئيس النادي، خطابًا إلى جياني إنفانتينو رئيس الفيفا عبر فيه عن تقديره للجهود الكبيرة التي يقوم بها إنفاتينو لتطوير لعبة كرة القدم على مستوى العالم من كافة الجوانب الفنية والتسويقية والعلاقات المتميزة". وجاء في الخطاب أن النادي الأهلي بوصفه واحدًا من أكثر الأندية مشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، ويسعى للوصول إلى أبعد نقطة فيها، يحرص دومًا على أن يقوم بدوره كاملًا تجاه اللعبة ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط والقارة الإفريقية بل عالميًا أيضًا. وتمنى محمود الخطيب النجاح للبطولة التي تجرى منافساتها في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن يتابعها العالم بشغف، مشيرًا إلى أنه كان يتمنى التواجد في مقدمة بعثة الأهلي في هذا المحفل العالمي، لكن الظروف الصحية التي يمر بها لن تمكنه من الحضور.

Image

إنفانتينو: مونديال الأندية انطلاقة تاريخية

مع اقتراب انطلاق النسخة المرتقبة من كأس العالم للأندية 2025، أكد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، أن البطولة تمثل "انطلاقة كبرى" لكرة القدم على مستوى الأندية، مشيرًا إلى أنها الأوسع نطاقًا في تاريخ اللعبة بمشاركة 32 ناديًا من مختلف قارات العالم. وتبدأ البطولة يوم السبت 14 يونيو بمواجهة قوية بين إنتر ميامي الأمريكي والأهلي المصري على ملعب هارد روك في مدينة ميامي، وهو واحد من 12 ملعبًا ستحتضن 63 مباراة تُقام في 11 مدينة أمريكية مختلفة، في نسخة تُعد الأولى بهذا الحجم والتنظيم. وقال إنفانتينو: "نحن نكتب التاريخ هنا في ميامي، حيث البطولة تجمع نخبة الأندية ولاعبين من نحو 90 دولة. إنها لحظة توحّد العالم من خلال كرة القدم". كما كشف رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم أن الجوائز المالية للبطولة ستبلغ نحو مليار دولار، من بينها 125 مليون دولار ستُمنح للفريق الفائز باللقب، مؤكدًا أن هذه النسخة تمثل "المجد الكروي بكل أبعاده" بفضل حجم المنافسة، والتنوع العالمي، والتجهيزات التنظيمية غير المسبوقة. وتشهد البطولة مشاركة أندية بارزة من مختلف القارات، في مقدمتها ريال مدريد، مانشستر سيتي، فلامنجو، بالميراس، الهلال، الأهلي المصري، وغيرها، ما يمنحها زخماً عالميًا يُتوقع أن يغيّر شكل المنافسة على مستوى الأندية مستقبلًا.

Image

إنفانتينو: الجميع يعرف تاريخ الأهلي!

عبّر السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، عن فخره بمشاركة النادي الأهلي المصري في افتتاح النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية 2025، بمواجهة مرتقبة أمام إنتر ميامي الأمريكي، مؤكدًا أن هذا الحدث يمثل لحظة تاريخية في مسيرة النادي العريق. وقال إنفانتينو: "إنها لحظة فخر لفريق كبير مثل الأهلي أن يدشن أولى مباريات هذه النسخة الاستثنائية من كأس العالم للأندية، الجميع يعرف الأهلي، النادي الأكثر تتويجًا بالألقاب في قارة إفريقيا، والذي يمتلك قاعدة جماهيرية هائلة تمتد في كل أنحاء العالم". وأضاف رئيس "الفيفا": "المباراة الافتتاحية ستكون لحظة فارقة في تاريخ البطولة، وتواجد الأهلي في هذا المشهد يمنحه مكانة خالدة في سجل المنافسة أنا سعيد من أجل أصدقائي في مصر، ومن أجل جمهور الأهلي الذي ينتظر هذه المواجهة بشغف استثنائي". وتابع إنفانتينو مشيدًا بجمهور القلعة الحمراء: "لقد زرت النادي الأهلي من قبل، وأدرك تمامًا ما تعنيه كرة القدم لجماهيره، فالأهلي بالنسبة لهم هو الحياة إنهم لا يدعمون الفريق فقط، بل يشاركون في كتابة تاريخه وصناعة مستقبله". واختتم رسالته بدعوة صريحة لعشاق الأهلي حول العالم: "هيا يا شباب، تعالوا إلى هنا، شجعوا فريقكم، واستمتعوا بهذا الحدث العالمي، كأس العالم للأندية تُلعب لأول مرة بهذا الشكل، ووجودكم سيصنع الفارق".