Image

إنريكي يتحدث عن مباراة التتويج بالدوري الفرنسي

أكد لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، على صعوبة مواجهة نظيره لوهافر، المقرر لها مساء غدا السبت، في الجولة 31 من منافسات الدوري الفرنسي بالموسم الحالي 2023-2024. وقال إنريكي في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة "ستكون مباراة معقدة لأنه سيكون هناك مساحات قليلة. لكن لدينا إمكانية أن نكون أبطال الموسم في بارك دي برينس، أمام جماهيرنا وهذا شيء جيد للغاية". وأضاف مدرب باريس "أعتقد أننا وصلنا إلى نهاية الموسم في ظروف إيجابية. لم أكن أتصور مثل هذه النهاية للموسم، نحن في فترة جيدة جدًا مع جميع اللاعبين المتاحين لدينا تقريبًا، باستثناء بريسنل كيمبيمبي وسيرجيو ريكو". وواصل إنريكي تصريحاته قائلا "المشجعون سعداء للغاية والنادي لديه الكثير من الطموح. وهذا يحفزنا كثيرًا ونواصل القتال لتحقيق أهدافنا". وأوضح مدرب باريس "يوجد الآن نضج أكبر في الفريق من فبراير، باريس سان جيرمان غير أمور كثيرة من الصيف الماضي وأنا مقتنع ان الموسم المقبل سنكون أفضل". ويعتلي باريس سان جيرمان، قمة ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 69 نقطة، متفوقا بفارق 11 نقطة عن أقرب منافسيه موناكو، حيث يحتاج الفريق الباريسي لحصد الفوز غدا من أجل حسم اللقب رسميا.

Image

باريس يسجل رقم قياسي جديد بالدوري الفرنسي

سجل فريق باريس سان جيرمان الفرنسي رقما قياسيا جديدا بعدما تخطى مضيفه لوريان بنتيجة 4-1، خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء الأربعاء، على ملعب "دو موستوار"، والمؤجلة من الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي. وحافظ الفريق الباريسي على سجله خاليا من الهزائم في مبارياته الـ22 الأخيرة خارج ملعبه في الدوري الفرنسي، وهو رقم قياسي جديد في تاريخ البطولة. وحطم باريس سان جيرمان بقيادة مدربه الإسباني لويس إنريكي الرقم المسجل باسم فريق ليون بتحقيقه (21 مباراة بدون هزيمة خارج الديار خلال الفترة بين مارس 2005 وأبريل 2006). ورفع باريس سان جيرمان رصيده للنقطة 69 في صدارة الدوري الفرنسي، ليصبح على بعد خطوة واحدة من التتويج باللقب للمرة الثالثة على التوالي والثانية عشر في تاريخه.

Image

باريس على موعد مع التتويج أمام لوريان!

يجد باريس سان جيرمان، متصدّر الدوري الفرنسي لكرة القدم، نفسه أمام فرصة إحراز لقبه الثاني عشر في تاريخه في حال فوزه اليوم خارج قواعده على مضيفه لوريان وتعثر وصيفه موناكو أمام ضيفه ليل، ضمن ثلاث مباريات مؤجلة من الجولة التاسعة والعشرين. ويحلّ نيس الخامس ضيفاً على مارسيليا المنتشي ببلوغه الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليج). وبعد فوزه على ليون 4-1 في المرحلة الماضية، ستكون أمسية الأربعاء فرصة مميّزة أمام نادي العاصمة الذي يحلّق منفرداً في الصدارة بفارق 11 نقطة عن موناكو (66 مقابل 55) للاحتفاظ بلقبه للموسم الثالث توالياً والعاشر في 12 موسماً، حيث يتوجّب عليه الفوز على لوريان مقابل عدم حصد نادي الإمارة النقاط الثلاث بمواجهة ليل الرابع. وفي حال عاد سان جيرمان بإشراف المدرب الإسباني لويس إنريكي بالنقاط الثلاث من «استاد دو موستوار» فسيرفع الفارق إلى أكثر من 12 نقطة مع أقرب مطارديه قبل 4 مراحل من النهاية، ويدنو أكثر من تحقيق رباعية تاريخية استهلها بالفوز بكأس السوبر في يناير، كما بلغ نهائي الكأس المحلية حيث سيلاقي مارسيليا 25 مايو، في حين سيواجه بوروسيا دورتموند الألماني في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (في الأول من مايو ذهاباً والسابع منه إياباً). من ناحيته، سيخوض موناكو مواجهة ليل، بعد انتهاء مباراة سان جيرمان، أمام جماهيره، آملا في تأجيل تتويج فريق العاصمة وتعزيز مركزه الثاني أمام فريق يعاني من الناحية النفسية بعد خروجه من ربع نهائي مسابقة «كونفرنس ليج»، بخسارته أمام أستون فيلا الإنجليزي بركلات الترجيح 3-4 بعد تعادلهما 3-3 في إجمالي المباراتين.  وتشير الأرقام إلى تفوّق موناكو في سباق الرمق الأخير، حيث فاز في 5 من مبارياته السبع الأخيرة (تعادل مرتين)، آخرها أمام بريست على ملعبه 2-0 لينتزع منه وصافة الدوري بفارق نقطتين. ويعوّل موناكو على الياباني تاكومي مينامينو صاحب هدفين في المباريات الثلاث الأخيرة في «ليج 1»، في حين ينتظر المدرب البرتغالي لليل باولو فونسيكا الكثير من مهاجمه الكندي جوناثان ديفيد ثاني ترتيب الهدافين مع 17 هدفاً. ويلعب مارسيليا التاسع أمام نيس قبل استضافة لانس في الجولة 31، على أمل أن يدنو أكثر من المقاعد الأوروبية، في حين أن الحل الآخر للتأهل يكمن في الفوز بالدوري الأوروبي، حيث سيحجز البطل بطاقته إلى دوري أبطال أوروبا. وسقط مارسيليا في فخ التعادل أمام تولوز 2-2 الأحد، في نتيجة أخرى مخيبة للآمال خارج أرضه، حيث فاز النادي الجنوبي مرتين فقط هذا الموسم. وبعد ثلاثة أيام من فوزه على بنفيكا البرتغالي في ربع نهائي «يوروبا ليج» وبلوغه نصف النهائي، لم يذق مارسيليا طعم الفوز محلياً للمباراة الرابعة توالياً، ما يظهر مرة أخرى الصعوبات التي يواجهها بعيدا عن ملعبه، إذ من بين 15 مباراة فاز في اثنتين فقط مقابل خمسة تعادلات وثماني هزائم.

Image

إنريكي: أسعى لكتابة التاريخ لباريس

يرغب الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي في كتابة التاريخ لناديه وفرنسا من خلال تحقيق ثلاثية تاريخية في الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا، حسب ما صرّح قبيل مواجهة لوريان الأربعاء، في مباراة مؤجلة قد تشهد تتويج فريق العاصمة رسمياً بلقب الدوري الفرنسي لكرة القدم. ففي حال فوز سان جيرمان الأربعاء مقابل خسارة أو تعادل موناكو أمام ليل، سيتمكن حينها فريق إنريكي من ضمان الفوز باللقب للمرة الثانية عشرة في تاريخه، قبل أربع مراحل من نهاية البطولة. يبد أنّ إنريكي يضع نصب عينيه هدفاً أكبر هو إحراز الثلاثية. قال المدرب الذي وصل الصيف الماضي خلال مؤتمر صحافي: «من دون أدنى شك، إنه حافز للقيام بشيء لم يحصل قط من قبل في فرنسا، سيكون بمثابة التاريخ للنادي والمدينة، وإذا كان من الممكن أن يكون ذلك من أجل البلاد، فهذا أفضل بكثير». وأضاف: «لكن في الوقت الحالي لدينا لقب واحد فقط فاز سان جيرمان بلقب كأس الأبطال في يناير ضد تولوز، ويجب أن نواصل القتال في البطولة من أجل المنافسة النظيفة». وتابع إنريكي: «لا تزال الطريق طويلة ومتعرجة، وعلينا التركيز لتحقيق أهدافنا». وأوضح: «آمل أن نتمكن من الفوز بالدوري غداً، ولكن عندما نحقق ذلك يصبح الأمر غير مهم، سيتعين علينا إبقاء الفريق مستقراً ومركزاً». وأضاف: «لا يهم متى فزنا بالبطولة، نحن نستحقها منذ فترة طويلة الشيء المهم هو كيف نفوز بها».  وأعرب إنريكي عن سعادته باستيعاب اللاعبين لأسلوبه بشكل سريع: «لقد استوعب اللاعبون مبادئي وأنا سعيد بما أراه».

Image

باريس للاقتراب من اللقب بمواجهة ليون

يسعى باريس سان جيرمان إلى الاقتراب أكثر من التتويج بلقب الدوري الفرنسي لكرة القدم عندما يستضيف ليون في ختام الجولة الثلاثين. ويدرك باريس الذي يتصدر الترتيب برصيد 63 نقطة بفارق 10 نقاط أمام مطارده المباشر بريست، أن فوزه سيجعله على بعد ثلاث نقاط من لقبه الأول هذا الموسم في سعيه إلى الثلاثية التاريخية بعدما بلغ نهائي مسابقة الكأس المحلية حيث سيلاقي ليون بالذات في 25 مايو المقبل، ونصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا حيث سيواجه بوروسيا دورتموند الألماني في 24 الجاري ذهابا في دورتموند، والأول من الشهر المقبل في باريس. وفي حال فوزه، يملك سان جيرمان فرصة حسم اللقب الأربعاء عندما يحل ضيفا على لوريان في مباراة مؤجلة من الجولة التاسعة والعشرين. ويلعب اليوم أيضًا لوهافر مع ميتز، وريمس مع مونبلييه، وتولوز مع مارسيليا. وبقي نيس في صراع التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بفوزه الكبير على ضيفه لوريان الجريح 3-0 في افتتاح الجولة.

Image

مصطفى محمد يسعى لإثبات جدارته في نانت!

لا يزال المهاجم الدولي المصري مصطفى محمد، صاحب هدف الفوز على نيس والركيزة الهجومية الأساسية التي يعوّل عليها نانت في سعيه للبقاء في الدوري الفرنسي لكرة القدم، يحتاج إلى إثبات نفسه، قبل مواجهة ليون ضمن الجولة الثامنة والعشرين، الأحد. قال مدرّبه أنتوان كومبواريه، في مؤتمره الصحافي عند سؤاله عن مكانة اللاعب في تشكيلته: «نعم، إنه ضروري جداً! للحصول على الأهداف، عليك الزجّ بهدافين». وأضاف كومبواريه مشيراً إلى انتهاء موسم جناحه النيجيري موزيس سايمون الذي يعد أيضاً من أبرز لاعبيه في خط الهجوم يُعدّ تعرّضه لكسر في شظية القدم «في شتّى الأحوال، لم يعد لدينا (موزيس) سايمون». انضم محمد إلى صفوف نانت قادماً من غلاطة سراي التركي عام 2022 على سبيل الإعارة، قبل أن يفعّل النادي البند الذي يسمح له بشراء اللاعب مقابل 6 ملايين يورو، إلا أنّه لم يستطع حجز مكان ثابت له في التشكيلة الأساسية للفريق كما كان يمنّي النفس في بداية الموسم. ففي موسمه الأول، أنهى الموسم كهدّاف «الكاناري» في الدوري بـ8 أهداف. إلا أنّ ذلك لم يضمن له موقعاً في التشكيلة الأساسية، حيث بات الكاميروني إيجنياتيوس جاناجو أساسياً مكانه عقب وصول المدرب بيار أريستو في بداية الموسم. ورغم دخوله من دكة البدلاء تمكن محمد من إهداء فريقه الفوز الوحيد في مبارياته الودية قبل بداية الموسم وذلك على حساب أنجيه 1-0. وعلى الرغم من جلوسه على مقاعد البدلاء تحت إشراف بيار أريستوي، ما عُدَّ غير مشجّع لاستمرار اللاعب في الفريق، استطاع ابن الجيزة تسجيل 5 أهداف في المراحل الست الأولى، ما أضفى شرعية على هدفه المتمثل في تحقيق 20 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم. لكن ذلك لم يكن ثابتاً مع تقدم المراحل. فبعد حلول المدرب جوسلين جورفينيك مكان أريستوي، تفاوتت عروض محمد بين جيدة ومثيرة للاهتمام، وأخرى عادية، ومن ضمنها مشاركة مخيّبة في كأس أمم أفريقيا بعد خروج الفراعنة من الدور السادس عشر بركلات الترجيح أمام كونجو الديمقراطية، على الرغم من أنّ محمد أنهى المسابقة القارية في المركز الثاني بترتيب الهدّافين (4). يبقى محمد الهداف الأفضل لنانت هذا الموسم، حيث سجّل 8 أهداف في 23 مباراة، لكنّ الكثيرين رأوا أنّها محصّلة خجولة مقارنة بالتوقعات المعقودة عليه، حتى لو كان رئيس نادي نانت فالديمار كيتا من أكبر الداعمين له.  وقال رجال الأعمال الفرنسي- البولندي لصحيفة «ليكيب» في منتصف فبراير: «مع أخذ كل الأمور في الحسبان، فهو يذكرني بغيرد مولر». وتابع: «إنه من المهاجمين الذين لا يوجد كثير منهم. يمكنه التسجيل باليمين واليسار، ولديه القدرة على الارتقاء عالياً، ولكن يجب أيضاً أن تصل الكرة إلى منطقة الـ 16 متراً».  وذكر التقرير نفسه بأنّ النجم المصري كان موضع خلاف داخل أروقة الفريق بسبب ما قيل عن «كبرياء مفرطة». وبرز أيضاً بصورة سلبية مرات عدّة إثر طرده خلال مواجهة الديربي في رين أو من خلال تسببّه بركلة جزاء سخيفة ضد متز أخيراً. وارتفعت حدّة الانتقادات بحقه بعد رفضه ارتداء قميص قوس قزح خلال المباراة أمام تولوز (0-0) في خطوة لمكافحة رهاب المثلية الجنسية، الموسم الماضي. ودافع كيتا عنه: «إنه غير عادي، هذا صحيح، لكن اللاعبين الذين ينجحون غالباً ما يكونون مختلفين. ابحث عن لاعبين رفيعي المستوى ليسوا مختلفين. عليك أن تعرف كيفية الإشراف عليهم، وأن تظهر لهم أنك تحبهم». ومن جهته، قال كومبواريه، متسلحاً بهدوئه: «نحن ندير الأمر بأفضل ما نستطيع». وقال: «إنه فتى عظيم»، مؤكداً أن المفتاح هو «المناقشة» و«المصارحة» معه. وفي ظل افتقار النادي للاعبين قادة على أرض الملعب، فإنّ الشخصية القوية لمحمد تُشكّل مصدر قوة للفريق الطامح للاحتفاظ بمقعده في دوري الأضواء.  وقال كومبواريه: «يجب أن يحتفظ بها (شخصيته)، وهذا ما يجعله قوياً وقبل كل شيء، يجب ألا نحجمّه». وأوضح قائلاً: «يجب أن نجعلها نقطة قوة، وقبل كل شيء، أن نجعلها فعالة في نهاية كل أسبوع».

Image

ماكرون يأمل مشاركة مبابي في الأولمبياد

يأمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ان يتمكن مهاجم باريس سان جيرمان وقائد المنتخب الوطني كيليان مبابي من المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية المقبلة التي تستضيفها باريس هذا الصيف. ويرفض ريال مدريد الاسباني، والمتوقع ان ينضم اليه مبابي، الاتاحة للاعبيه المشاركة في المسابقة الأولمبية. وقال ماكرون لعدد من الطلاب الذين سألوه عن مصير مشاركة مبابي خلال زيارة لمدرسة ابتدائية في باريس "آمل أن يتمكن من المشاركة في الألعاب الأولمبية". وسبق لقائد المنتخب الأزرق أن أعلن في مناسبات عدّة أنه يحلم بالمنافسة في اولمبياد باريس، مع الاستفادة من النظام الاولمبي الذي يسمح لكل منتخب بإشراك ثلاثة لاعبين يتجاوزون الحد الأقصى المسموح به وهو 23 عامًا. لكن بما انّ مسابقة كرة القدم في الالعاب الاولمبية ليست مدرجة في روزنامة الاتحاد الدولي (FIFA)، فإنّ الاندية ليست مُلزمة بتحرير لاعبيها. كما كشف ماكرون أنه سيتوجه إلى ألمانيا في يوليو المقبل لحضور نصف النهائي والنهائي لكأس أوروبا 2024 في حال تمكنت فرنسا من التأهل، على غرار ما يفعله في كل بطولة كروية كبرى. وأجاب "سأذهب إذا وصلنا إلى نصف النهائي أو النهائي". وتابع في إشارة الى العيد الوطني "النهائي هو 14 يوليو!".

Image

نجم لوريان يستكمل علاجه في «سبيتار»

سافر منتصر الطالبي، لاعب منتخب تونس ونادي لوريان الفرنسي لكرة القدم، إلى قطر لاستكمال علاجه من إصابة خطيرة في الكتف. ووصل الطالبي لمستشفى «سبيتار» لجراحة العظام والطب الرياضي بالعاصمة القطرية الدوحة لاستكمال العلاج. وقال الطالبي: «كنت أبحث عن مكان يوفر أفضل الظروف من أجل عودة سريعة واسترجاع لياقتي في نهاية الموسم، لذلك اخترت القدوم إلى هنا». وتابع الطالبي: «الإصابة كانت بالغة، وتحتاج لكثير من الوقت، والأجواء الرمضانية هنا رائعة حقاً، وكل شيء على أحسن ما يرام». وكان اللاعب أصيب في الكتف في مباراة فريقه ضد نادي ستراسبورج الفرنسي في فبراير الماضي، وخضع على إثرها لتدخل جراحي سيبعده لنحو شهرين عن الملاعب.

Image

عرض سعودي لنجم مارسيليا

كشف مصادر صحيفة «ليكيب الفرنسية» عن وصول عرض من أحد اندية الدوري السعودي المحترفين لكرة القدم للاعب المغربي عز الدين اوناحي لاعب نادي مارسيليا الفرنسي. ووفقاً لذات المصادر فإن لاعب خط الوسط والذي تألق بشكل ملفت خلال كأس العالم 2022 مع منتخب المغرب يدرس بجدية العرض الذي وصل اليه من أجل الانتقال الصيف المقبل. وكشف ذات المصدر أن حارس نادي الهلال السعودي ياسين بونو صديق اوناحي في منتخب المغرب امتدح للاعب الدوري السعودي والمشروع الرياضي في المملكة. وأكدت مصادر أخرى أن وكلاء اللاعب يريدون نقله إلى الدوري الانجليزي وسط اهتمام من أندية عديده هناك أبرزها برينتفورد.