Image

أنشيلوتي يصطحب كاكا في تدريب البرازيل

في خطوة مفاجئة ومثيرة، كشفت شبكة CNN البرازيلية عن اتصال أجراه المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي بنجم السامبا السابق ريكاردو كاكا، من أجل ضمه إلى الطاقم الفني للمنتخب البرازيلي كمساعد له خلال المرحلة المقبلة. وتربط أنشيلوتي بكاكا علاقة قوية تعود إلى أيام تألق الأخير في ميلان، حين أطلق المدرب الإيطالي العنان لموهبته وقاده للتتويج بدوري أبطال أوروبا والكرة الذهبية عام 2007. وعبّر كاكا في وقت سابق عن دعمه لأنشيلوتي، متمنياً له التوفيق بعد إعلان تعيينه رسمياً على رأس الجهاز الفني للبرازيل. وبينما أنهى كاكا دورته التدريبية عام 2022، فإنه لم يشغل أي منصب فني حتى الآن. لكن فكرة انضمامه إلى طاقم منتخب بلاده بقيادة شخصية بحجم أنشيلوتي تبدو جذابة، لا سيما مع ما يتمتع به من احترام واسع داخل أوساط الكرة البرازيلية. وفي المقابل، تشير التقارير إلى أن ديفيد أنشيلوتي، نجل المدرب الإيطالي، يستعد لمغادرة الجهاز الفني للبرازيل لخوض تجربة تدريبية مستقلة كمدرب أول، وسط أنباء تربطه بنادي رينجرز الاسكتلندي.

Image

الغيابات تضرب ريال مدريد قبل مواجهة مايوركا

يستعد فريق ريال مدريد لخوض مباراة صعبة أمام ريال مايوركا يوم الأربعاء المقبل 14 مايو، على ملعب سانتياجو برنابيو، لكن الفريق يواجه أزمة كبيرة قبل هذه المواجهة بسبب الغيابات المتعددة التي ستؤثر على خيارات المدرب كارلو أنشيلوتي. ومن المؤكد أن المدرب كارلو أنشيلوتي سيحرم من العديد من اللاعبين البارزين، حيث يغيب كل من داني كارفاخال، إيدر ميليتاو، ديفيد ألابا، أنطونيو روديجر، فيرلاند ميندي، وأوريلين تشواميني بسبب الإصابات والعقوبات. هذه الغيابات تمثل ضربة قوية للفريق في ظل أهمية المباراة في المنافسات المحلية. وإلى جانب هؤلاء الغائبين، يعاني فينيسيوس جونيور من التواء في الكاحل بعد الكلاسيكو الأخير ضد برشلونة، مما يضعه في دائرة الشك للمشاركة في المباراة القادمة. كما أن فالفيردي ولوكاس فاسكيز وإبراهيم دياز عانوا من مشاكل بدنية أخرى خلال نفس اللقاء، ومن المتوقع أن يخضعوا لفحوصات طبية لتحديد مدى قدرتهم على اللعب أمام مايوركا. وفي ظل هذه الظروف، قد يفتقد ريال مدريد لما يصل إلى 11 لاعبًا في المواجهة المرتقبة، وهو ما يعني أن تشكيل الفريق في هذه المباراة ستكون مغايرة تمامًا عن المعتاد.

Image

الظاهرة يثير الشكوك حول قيادة أنشيلوتي للبرازيل

أعرب أسطورة كرة القدم البرازيلية، رونالدو نازاريو، عن شكوكه بشأن تولي المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق ريال مدريد قيادة المنتخب البرازيلي، في ظل ما وصفه بـ"الأزمة العميقة" التي تعاني منها الكرة البرازيلية حالياً، والتي لا تجد من يسلط الضوء عليها أو يتحدث عنها، على حد تعبيره. وقال رونالدو في تصريحات لتلفزيون إسبانيا: "الكرة البرازيلية تمر بأزمة كبيرة الآن، لا أحد يتحدث عن المنتخب، ونحن منذ شهور بلا مدرب ولا نعرف ما الذي سيحدث، أتمنى أن يتولى أنشيلوتي المهمة، لكني لست متأكدًا من ذلك". وجاءت تصريحات "الظاهرة" من العاصمة الإسبانية مدريد، حيث حضر نهائي بطولة مدريد للأساتذة للتنس (ماسترز 1000) بين النرويجي كاسبر رود والبريطاني جاك دريبر، مؤكدًا استمتاعه بالمباراة ومشيدًا بالمستوى العالي للاعبين. وأبدى نازاريو تعاطفه مع كاسبر رود لما أظهره من وعي تجاه قضايا الصحة النفسية في الرياضة، مشيرًا إلى أهمية تسليط الضوء على مثل هذه القضايا خاصة في ظل الضغوط الكبيرة التي يعيشها الرياضيون خلال الموسم. يُذكر أن رونالدو، الرئيس الحالي لنادي بلد الوليد الإسباني، واجه انتقادات مؤخرًا من جماهير النادي بعد ظهوره في حالة غير متزنة عقب خسارة جديدة للفريق في الدوري الإسباني.

Image

أنشيلوتي يصل للرقم الأسوأ في تاريخه!

سجل ريال مدريد تحت قيادة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي رقمه الأسوأ هذا الموسم، بعد أن تلقى الفريق 13 هزيمة حتى الآن، وهو أعلى عدد من الخسائر خلال المواسم الستة التي قاد فيها أنشيلوتي النادي الملكي. وجاءت الهزيمة الأخيرة أمام الغريم برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا بنتيجة (2-3) لتضاعف الضغوط على أنشيلوتي، الذي خسر أيضًا أمام الفريق الكاتالوني في الدوري الإسباني (0-4) ونهائي كأس السوبر الإسباني (2-5). ورغم نجاح أنشيلوتي في التتويج بـ15 لقبًا مع ريال مدريد، إلا أن الفريق يعيش موسمًا محبطًا سواء من حيث الأداء أو النتائج، في ظل تصاعد المطالبات بإقالة المدرب المخضرم مع نهاية الموسم الحالي. وبهذا التتويج، رفع برشلونة رصيده إلى 32 لقبًا في كأس ملك إسبانيا، معززًا رقمه القياسي كأكثر الأندية تتويجًا بالبطولة.

Image

أنشيلوتي: سنقاتل حتى اللحظة الأخيرة

أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد، أن النادي يقف إلى جانبه في الأوقات الصعبة، مشيرًا إلى أن الفريق لايزال يملك الكثير ليقدمه هذا الموسم، رغم الانتقادات والضغوط بعد الخسارة الأخيرة أمام آرسنال. وقال أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي لمباراة ألافيس: "الجميع يفكر في مواجهة الأربعاء، لكن كل شيء يعتمد على المباراة لا يزال أمامنا الكثير في صراع الدوري، ومن الضروري أن نلعب بشكل جيد ونحقق الفوز".  وحول الحديث عن "الريمونتادا" في غرفة الملابس، أوضح المدرب الإيطالي: "لا نتحدث كثيرًا عن ذلك، لكننا نركز على تقديم مباراة جيدة، نحتاج للفوز من أجل استعادة الشعور بالرضا". وأضاف أنشيلوتي عن وضعه الحالي: "كل هزيمة تُعد لحظة صعبة، لكنها جزء من كرة القدم. بعد كل خسارة، هناك فرصة جديدة، الفريق يتدرب بشكل جيد جداً والجميع مركز على تقديم الأفضل". وفيما يخص الفارق في الكيلومترات التي يقطعها اللاعبون مقارنةً بالمنافسين، أشار إلى أن: "الإحصائيات واضحة، نعم ركضنا أقل، لكن هذا لم يؤثر بشكل مباشر. يمكننا أن نقدم المزيد، لكن الأداء لا يُقاس فقط بعدد الكيلومترات". كما عبّر عن استغرابه من عدم تغيير موعد مباراة الفريق في الدوري إلى يوم السبت، رغم أن ريال مدريد هو الفريق الوحيد بين المتأهلين إلى ربع نهائي دوري الأبطال الذي سيلعب يوم الأحد، وقال: "من الصعب فهم هذا القرار، لكننا حصلنا على أكثر من 72 ساعة من الراحة، لذا لا يمكننا الشكوى". وختم أنشيلوتي برسالة طمأنة للجماهير، مؤكدًا: "ريال مدريد اعتاد على العودة، ونحن سنقاتل حتى اللحظة الأخيرة".

Image

البرازيل تفاضل بين أنشيلوتي وجيسوس

تسابق البرازيل الزمن لحسم هوية مدرب منتخبها الجديد، حيث يفاضل الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد والبرتغالي خورخي جيسوس مدرب الهلال السعودي، وذلك بعد إقالة دوريفال جونيور عقب الخسارة القاسية أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم. ووفقًا لتقرير نشره موقع "ذا أتلتيك"، فإن الاتحاد البرازيلي يهدف إلى إنهاء عملية الاختيار قبل انطلاق النسخة الأولى من كأس العالم للأندية، والمقررة في 14 يونيو المقبل، فيما يخوض المنتخب مواجهتين حاسمتين ضد الإكوادور وباراجواي يومي 4 و9 يونيو ضمن التصفيات، وهو ما يعني أن المدرب الجديد قد لا يقود الفريق في هاتين المباراتين. ورغم ارتباط أنشيلوتي بعقد مع ريال مدريد حتى عام 2026، إلا أنه يُعتبر "الحلم" بالنسبة لرئيس الاتحاد البرازيلي، في حين تبدو فرص جيسوس أكثر واقعية، خاصة أن عقده مع الهلال السعودي ينتهي بعد كأس العالم للأندية، ما قد يسهل عملية التفاوض معه. يذكر أن المنتخب البرازيلي يسعى لإعادة الهيبة إلى صفوفه بعد سلسلة من النتائج المخيبة، وهو ما يضع المدرب المقبل أمام تحدٍّ كبير لإعادة بناء الفريق وتحقيق طموحات الجماهير.

Image

أنشيلوتي يتفق مع فليك في تصريحه عن الملكي!

أكد المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، خلال مؤتمره الصحفي قبل مواجهة ليجانيس، اتفاقه مع التصريحات الأخيرة التي أدلى بها المدرب الألماني هانزي فليك بشأن الفوارق بين ريال مدريد وبرشلونة. وقال أنشيلوتي: "أتفهم الشكوى، كان لديهم نقص في اللاعبين، كما أتفق مع ما قالوه، بأن ريال مدريد ليس برشلونة". وجاء حديث أنشيلوتي ضمن استعراضه للوضع الحالي للفريق، حيث أشار إلى أن فريقه جاهز تمامًا لمواصلة المنافسة على كافة الألقاب الممكنة هذا الموسم. كما تطرق إلى موقفه من المنتخب البرازيلي، مؤكدًا التزامه بعقده مع النادي الملكي وعدم وجود أي تواصل رسمي من الجانب البرازيلي. وفيما يتعلق بإصابات الفريق، أوضح المدرب الإيطالي أن ميندي وسيبايوس سيعودان قريبًا، فيما يُتوقع تعافي الحارس كورتوا خلال أيام قليلة. كما شدد على ثقته في نزاهة التحقيقات التي يجريها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، مشيرًا إلى أنه لا يشعر بأي قلق بشأنها. الجدير بالذكر أن ريال مدريد سيواجه ليجانيس مساء السبت على ملعب سانتياجو برنابيو، في مباراة يسعى فيها الفريق لمواصلة انتصاراته في ظل سعيه لتحقيق الثلاثية هذا الموسم.

Image

ريال مدريد قد يصل إلى 72 مباراة هذا الموسم

يخوض ريال مدريد موسمًا غير مسبوق في 2025، حيث يواجه ضغطًا هائلًا بمعدل مباراة كل ثلاثة أيام، مما يعرض لاعبيه للإرهاق والإصابات. بعد خوض 22 مباراة في 72 يومًا فقط، لا يزال الفريق الملكي في سباق المنافسة على جميع الألقاب الكبرى، رغم التحديات البدنية والفنية التي يواجهها. ويحتل ريال مدريد المركز الثاني في الدوري الاسباني خلف برشلونة، الذي ينتظره في مواجهة مصيرية، كما تأهل إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا حيث يواجه أرسنال الإنجليزي، بعد التغلب على عقبات قوية مثل مانشستر سيتي وأتلتيكو مدريد. كما بات على بعد خطوة من نهائي كأس ملك إسبانيا بعد انتصاره في ذهاب نصف النهائي على ريال سوسيداد. ويعاني لاعبو ريال مدريد من إرهاق شديد، حيث يتصدر كيليان مبابي قائمة أكثر اللاعبين مشاركة في أوروبا خلال 2025 بـ 1822 دقيقة، يليه تشواميني، راؤول أسينسيو، كورتوا، فالفيردي، وفينيسيوس جونيور. كما تعرض الفريق للعديد من الإصابات، مما قلّص قائمة أنشيلوتي إلى 16 لاعبًا فقط، مما يزيد من صعوبة المهمة في الأسابيع المقبلة. وإذا واصل ريال مدريد تقدمه في دوري الأبطال وكأس الملك وكأس العالم للأندية، فقد يصل إلى 72 مباراة بحلول 13 يوليو، مما يجعله أحد أكثر المواسم كثافة في تاريخ النادي.

Image

أنشيلوتي: النقاط أهم من الأداء

أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، أن الأداء ليس هو المقياس الأهم في لقاء فريقه أمام رايو فاليكانو، مشيرًا إلى أن الأهم هو تحقيق النقاط الثلاث، وجاء ذلك بعد فوز "الميرينجي" بنتيجة 2-1 ضمن منافسات الدوري الإسباني، الأحد. وسجل كل من كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور هدفي ريال مدريد في الشوط الأول، لكن رايو فاليكانو لم يستسلم ونجح في تقليص الفارق عبر بيدرو دياز قبل نهاية الشوط. ورغم هذا الفوز، يظل الصراع على الصدارة محتدمًا، إذ يتقاسم ريال مدريد وبرشلونة القمة برصيد 57 نقطة لكل منهما، بينما يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث بفارق نقطة واحدة بعد سقوطه أمام خيتافي 2-1. وفي المؤتمر الصحفي بعد المباراة، أوضح أنشيلوتي أن فريقه قدم أداءً جيدًا في الشوط الأول وكان بإمكانه حسم المواجهة مبكرًا بنتيجة أكبر، لكنه لم يستغل الفرص المتاحة، مما جعل الشوط الثاني أكثر تعقيدًا. وأضاف: "عندما تكون متقدمًا 2-1 في الدقيقة 75، يصبح من الضروري التركيز على الدفاع وتجنب أي مخاطر، حتى لو لم يكن هذا الأمر يلقى استحسان الجماهير". كما أشار المدرب الإيطالي إلى الإرهاق الناجم عن الجدول المزدحم بالمباريات، حيث ينافس الفريق على عدة جبهات، من بينها دوري أبطال أوروبا وكأس الملك، مما يجعل الحفاظ على مستوى الأداء العالي طوال 90 دقيقة أمرًا صعبًا. وفي ختام حديثه، أعرب أنشيلوتي عن أمله في جاهزية الحارس تيبو كورتوا والمدافع أنطونيو روديجر قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في إياب دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا، الأربعاء المقبل، وذلك بعد غيابهما عن لقاء رايو فاليكانو بسبب إصابات طفيفة.