يوفنتوس يحدد أبرز المرشحين لخلافة تودور
كشفت تقارير صحفية إيطالية، عن اقتراب نادي يوفنتوس من حسم هوية مديره الفني الجديد، بعد قرار إقالة المدرب الكرواتي إيجور تودور صباح الإثنين، على خلفية سلسلة من النتائج السلبية التي مني بها الفريق مؤخرًا. ووفقًا لموقع "فوتبول إيطاليا" يتصدر كل من لوتشيانو سباليتي ورافايلي بالادينو قائمة المرشحين لتولي القيادة الفنية لـ«السيدة العجوز» خلال الفترة المقبلة. وكان سباليتي قد تمت إقالته من تدريب المنتخب الإيطالي في يونيو الماضي، بينما أنهى بالادينو ارتباطه بنادي فيورنتينا بالتراضي عقب نهاية موسم 2024-2025، ما يجعلهما متاحين لتولي المهمة بشكل فوري. وأعلن يوفنتوس في بيان رسمي عبر موقعه الإلكتروني صباح الإثنين إقالة تودور بعد أن فشل الفريق في تحقيق أي فوز خلال آخر ثلاث مباريات متتالية، كما عجز عن تسجيل الأهداف في أربع مواجهات متتالية، وهو ما أثار استياء جماهير النادي التي طالبت بإحداث تغيير سريع في الجهاز الفني. كما أكد النادي أن ماسيميليانو برامبيلا، مدرب فريق الشباب سيتولى تدريب الفريق الأول مؤقتًا خلال اليومين المقبلين، وسيقود يوفنتوس في مباراته القادمة أمام أودينيزي ضمن منافسات الدوري الإيطالي والمقررة الثلاثاء المقبل. يذكر أن تودور تولى تدريب يوفنتوس في مارس 2025 خلفًا لتياجو موتا، ونجح في تحقيق عشرة انتصارات فقط من أصل 24 مباراة خاضها مع الفريق، بينما لا يزال كل من تودور وموتا مرتبطين بعقود سارية مع النادي حتى يونيو 2027.
مدرب اليوفي يحذر من خطورة كومو
أكد إيجور تودور مدرب يوفنتوس الإيطالي، على صعوبة مواجهة نظيره كومو، المقرر إقامتها الأحد، ضمن منافسات النسخة الحالية من الدوري الإيطالي لكرة القدم 2025-2026. وأكد مدرب اليوفي أن اللاعب التركي كينان يلدز سيشارك في مباراة الفريق المقبلة أمام كومو، ولن يحصل على راحة، في حين سيغيب الجناح إيدون زيجروفا بسبب الإصابة. وجاءت تصريحات تودور خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده قبل مواجهة الجولة المقبلة من الدوري الإيطالي، والتي تعد الأولى بعد فترة التوقف الدولي لشهر أكتوبر، في وقت لا يزال فيه اليوفي محافظًا على سجله الخالي من الهزائم في موسم 2025-2026. وأوضح تودور أن فترة التوقف كانت فرصة لاستعادة الجاهزية البدنية، مشيرًا إلى أن بعض اللاعبين حصلوا على إجازة قصيرة، بينما عاد البقية بحالة جيدة ودون إصابات. وأضاف أن الفريق أجرى حصتين تدريبيتين للتحضير للمباراة، مؤكدًا أن مواجهة كومو ستكون صعبة، نظرًا لأن النادي ليس فريقًا صغيرًا كما قد يعتقد البعض، إذ أنفق مبالغ كبيرة على التعاقدات، واختار مدربه جميع اللاعبين بنفسه، وهو أمر نادر ويُحسب له. وحول النهج التكتيكي الذي سيعتمده في اللقاء، أوضح المدرب الكرواتي أنه استخدم هذا الموسم خطة 3-4-2-1، لكنه لم يستبعد إمكانية تغييرها، مشيرًا إلى أن كل الخيارات تظل مفتوحة حسب ظروف الفريق والغيابات الموجودة. كما تطرق إلى إمكانية التحول مستقبلًا إلى خطة دفاعية مكونة من أربعة لاعبين، مبيّنًا أن الفريق معتاد على اللعب بثلاثي دفاعي منذ عدة أشهر، لكن التجربة والتطوير واردين في أي وقت. وأكد تودور أن يوفنتوس، رغم نتائجه الإيجابية في الدوري ودوري الأبطال، يدخل مواجهة كومو بعد خمسة تعادلات متتالية، مضيفًا أن الضغط في نادٍ بحجم يوفنتوس أمر طبيعي، لأن الجماهير لا تقبل سوى الفوز. وأشار إلى أن الانتقادات أمر مألوف، لكنه كمدرب يعرف لاعبيه أكثر من أي شخص آخر، ويعمل يوميًا مع طاقمه الفني على تحليل الأداء وتصحيح الأخطاء من أجل تحقيق أفضل النتائج.
يوفنتوس يفكر في خطة هجومية جديدة
يواصل نادي يوفنتوس الإيطالي دراسة خياراته الفنية خلال فترة التوقف الدولي، حيث يفكر المدرب الكرواتي إيجور تودور جديًا في إجراء تغيير تكتيكي على نظام اللعب من أجل إشراك الثنائي الهجومي جوناثان ديفيد ودوسان فلاهوفيتش معًا منذ بداية المباريات المقبلة، وفقًا لما كشفته صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية. وعلى الرغم من أن اليوفي استقدم هذا الموسم عددًا من العناصر الهجومية الجديدة لتعزيز قدرته الهجومية، إلا أن الفريق لا يزال يعاني من صعوبة في خلق فرص تهديفية متواصلة. واعتمد تودور منذ بداية الموسم على خطة 3-4-2-1 التي تضم كينان يلدز ولاعب وسط هجومي آخر، وغالبًا ما يكون البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو، خلف المهاجم الصريح. ورغم أن الفريق لم يتعرض لأي هزيمة حتى الآن، فإن الأداء الهجومي لا يزال دون مستوى الطموحات، حيث يُعد فلاهوفيتش هداف الفريق برصيد أربعة أهداف جميعها أحرزها كبديل، فيما لم يسجل الكندي جوناثان ديفيد سوى هدف واحد منذ انضمامه إلى الفريق في صفقة انتقال حر الصيف الماضي، بينما لم ينجح البلجيكي لويس أوبيندا في تسجيل أي هدف حتى الآن. وأجرى تودور تعديلًا تكتيكيًا وحيدًا حتى الآن خلال الدقائق الأخيرة من مواجهة ميلان قبل فترة التوقف، حين تحول إلى خطة 3-5-2 بعد خروج يلدز، في محاولة لإيجاد توازن أكبر في الخط الأمامي. وشارك ديفيد إلى جانب أوبيندا أمام بوروسيا دورتموند في سبتمبر الماضي، لكنه لعب حينها في مركز لاعب الوسط الهجومي، ما جعل التشكيلة الأساسية دون تغيير فعلي. وبحسب الصحيفة الإيطالية، يفكر تودور في اعتماد أسلوب جديد بعد فترة التوقف يعتمد على اللعب بمهاجمين صريحين أمام صانع ألعاب واحد، ما قد يمنح الفريق حضورًا هجوميًا أكبر داخل منطقة الجزاء، ويزيد من خطورته في الثلث الأخير من الملعب إلا أن هذا الخيار قد يقلل من فرص مشاركة كل من إيدون زيجروفا وكونسيساو، اللذين يعدان من أبرز لاعبي الفريق في الأسابيع الأخيرة، إذ سيقتصر دورهما غالبًا على الدخول كبدلاء.
أزمة هجومية تهدد موسم يوفنتوس
يعيش نادي يوفنتوس الإيطالي أزمة هجومية غير مسبوقة هذا الموسم، رغم امتلاكه ثلاثة مهاجمين بارزين في صفوفه، إذ لم ينجح أي منهم في استعادة مستواه أو قيادة الفريق لتحقيق الانتصارات المنتظرة. فبين الكندي جوناثان ديفيد، والصربي دوشان فلاهوفيتش، والبلجيكي لويس أوبيندا، يقف المدرب إيجور تودور في حيرة كبيرة دون أن يتمكن من تحديد رأس الحربة الأول في تشكيلته. ورغم أن إدارة يوفنتوس كانت تعتقد أنها عززت هجومها بالشكل الكافي عبر التعاقد مع ديفيد وأوبيندا، إلى جانب بقاء فلاهوفيتش، فإن النتائج جاءت مخيبة للآمال. فقد فشل الثلاثي في تسجيل أي هدف منذ 16 سبتمبر الماضي، فيما اكتفى الفريق بعدة تعادلات متتالية، ما جعل الجماهير تُبدي قلقها من ضعف الفاعلية الهجومية. وفي المباراة الأخيرة أمام ميلان، أهدر جوناثان ديفيد فرصة محققة لتتحول اللقطة إلى مادة للسخرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد إضاعته فرصة مماثلة في لقاء فياريال قبل أيام. وأشارت شبكة "سبورت ميدياسيت" الإيطالية، إلى أن ديفيد منذ هدفه الأول أمام بارما في 24 أغسطس، فقد تأثيره تمامًا، وأصبح مزيجًا من التوتر وفقدان الثقة، ما انعكس سلبًا على أداء الفريق بأكمله. الأزمة لا تتعلق بديفيد وحده، فالوضع نفسه ينسحب على فلاهوفيتش الذي يعاني من تراجع في مستواه، وأوبيندا الذي لم ينجح حتى الآن في تسجيل أي هدف منذ انضمامه إلى الفريق صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" وصفت المشهد بوضوح قائلة: "المهاجم الصريح أصبح مشكلة حقيقية في يوفنتوس. تودور جرّب جميع التركيبات الممكنة، لكن النتيجة واحدة: فلاهوفيتش وديفيد لا يسجلان، وأوبيندا لا يجد طريق المرمى ترسانة هجومية كلفت النادي أكثر من 100 مليون يورو، لكنها بلا فعالية". وأضافت الصحيفة أن إيجور تودور اعتمد حتى الآن على سياسة المداورة المستمرة بين المهاجمين، لكن هذا النهج جعل كل لاعب يشعر بأن مكانه مهدد، فزاد الضغط النفسي عليهم جميعًا، والنتيجة أن الثلاثة فقدوا الثقة بأنفسهم ولم يسجل أي منهم منذ أسابيع".
مدرب يوفنتوس يتحدى ميلان
أكد الكرواتي إيجور تودور، المدير الفني لفريق يوفنتوس الإيطالي، أنه لا يرى فارقًا كبيرًا بين فريقه وغريمه ميلان، مشيرًا إلى رضاه عن أداء لاعبيه رغم غياب الانتصارات في المباريات الأخيرة. ويستضيف يوفنتوس نظيره ميلان، الأحد، على ملعب أليانز ستاديوم، ضمن منافسات الدوري الإيطالي لكرة القدم، في مواجهة يسعى من خلالها الفريق للعودة إلى طريق الفوز بعد أربعة تعادلات متتالية. وقال تودور في المؤتمر الصحفي الذي عقده السبت: "لا أعرف طبيعة المباراة، فميلان فريق من الطراز الرفيع، يملك مدربًا رائعًا ولاعبين مميزين، وهو في حالة فنية ممتازة. لكننا نلعب على أرضنا، وعلينا أن نقدم مباراة كبيرة". وأضاف المدرب الكرواتي: "ما ينقصنا هو الفوز، هذا واضح. عندما أقوم بالتحليل، أنظر إلى الأداء العام. أمام أتالانتا وفياريال قدمنا أداءين قويين، وكنا أفضل من خصمينا في كثير من فترات اللعب اللاعبون بذلوا أقصى ما لديهم، لكننا افتقدنا فقط الحسم في اللحظات الأخيرة". وتابع تودور موضحًا فلسفته التدريبية: "منذ اليوم الأول وأنا أطالب بالتوازن. نحاول دائمًا تقديم الأفضل هجوميًا ودفاعيًا، ونختار اللاعبين الأنسب ونقوم بالتبديلات المناسبة أثناء المباراة ما يهمني هو أن أرى الفريق يؤدي ما طُلب منه. أحيانًا لا يستمر ذلك طوال المباراة، لكننا نعمل على تصحيح الأخطاء وتطوير الأداء". وفي حديثه عن المواجهة المرتقبة أمام ميلان، قال: "لا أرى فروقًا كبيرة بيننا وبين ميلان. الملعب هو من سيُظهر من هو الأقوى. لديهم أفضلية طفيفة لأنهم لعبوا يوم الأحد أو الاثنين الماضي، بينما علينا نحن أن نبذل كل ما لدينا من جهد". واختتم المدرب الكرواتي حديثه مؤكدًا: "ما يهمني هو أن الفريق تحسن في آخر مباراتين. النتائج تعتمد على عوامل كثيرة، لكن الأداء يمنحني الثقة. علينا أن نقدم كل ما لدينا أمام ميلان".
مدرب اليوفي: الأداء لم يكن مرضيًا
عبر مدرب يوفنتوس، إيجور تودور، عن استيائه من الأداء العام لفريقه رغم الفوز المثير 4-3 على إنتر ميلان في ديربي إيطاليا ضمن الجولة الثالثة من الدوري المحلي. وصف تودور المباراة بـ«المجنونة» واعترف بأنه غير متأكد ما إذا كان فريقه استحق الانتصار، لكنه أشاد بالتصرف الحاسم للبديل فاسيليي أدزيتش الذي سجل هدف الفوز في اللحظات الأخيرة، بعد مباراة شهدت تبادل السيطرة والتقدم بين الفريقين. بدأ يوفنتوس اللقاء بقوة وسجل مرتين عبر لويد كيلي وكينان يلديز، قبل أن يرد إنتر بثنائية من هاكان تشالهان أوغلو وهدف من ماركوس تورام، ليصبح 3-2. وبعد تباطؤ يوفنتوس في الشوط الثاني، نجح الفريق في العودة عبر هدف تورام برأسية، ثم حسم المباراة بأداء هجومي قوي وتصويبة رائعة للبديل أدزيتش في الوقت القاتل.
تودور: التحضيرات للموسم الجديد تسير بشكل جيد
تعادل فريق يوفنتوس مع نظيره ريجيانا بنتيجة (2-2)، السبت، في أولى مبارياته الودية استعداداً للموسم الكروي الجديد. واعتبر المدير الفني للفريق، إيجور تودور، أن اللقاء كان بمثابة "اختبار جيد" للفريق مؤكدًا أن اللاعبين يعملون بجد منذ بداية فترة الإعداد. وقال تودور في تصريحات نقلتها صحيفة "توتوسبورت" الإيطالية: "شعرنا خلال المباراة بتأثير الحصص التدريبية المكثفة التي خضناها هذا الأسبوع، وكان من الطبيعي أن يظهر بعض الإرهاق في هذه المرحلة، هناك لاعبون يتقدمون بدنيًا على غيرهم، لكن المباراة كانت فرصة تدريبية مهمة للجميع". وشهدت المباراة عودة المدافع البرازيلي جليسون بريمر للمشاركة مع الفريق بعد غياب طويل بسبب الإصابة التي أبعدته عن معظم مباريات الموسم الماضي. وأعرب تودور عن سعادته بعودته قائلًا: "أنا سعيد بعودة جليسون سيحتاج إلى بعض الوقت والمشاركة في عدد من المباريات ليستعيد مستواه المعهود". وأضاف المدرب الكرواتي: "أنا راضٍ عن سير فترة الإعداد حتى الآن اللاعبون الجدد اندمجوا سريعًا مع المجموعة، وهناك التزام كبير من الجميع ورغبة واضحة في تقديم الأفضل خلال الموسم الجديد". ويخوض يوفنتوس مباراته الودية الثانية يوم 10 أغسطس الجاري أمام فريق بوروسيا دورتموند الألماني، في إطار استعداداته للموسم الجديد.
تودور: فخور باليوفي رغم الخروج المؤلم
عبّر المدرب الكرواتي إيجور تودور عن رضاه النسبي بأداء لاعبي يوفنتوس، رغم الخسارة أمام ريال مدريد بهدف دون رد، وتوديع كأس العالم للأندية من الدور ثمن النهائي. وقال تودور: "أود تهنئة فريقي رغم كل شيء، ورغم الأجواء التي خضنا فيها المباراة هذه هي كرة القدم، لقد لعبنا بشكل جيد، لكن ريال مدريد كان الأفضل واستحق الفوز". يوفنتوس، الذي حقق بداية قوية في دور المجموعات بفوزين على العين الإماراتي والوداد المغربي، تلقى خسارتين متتاليتين أمام مانشستر سيتي بنتيجة 5-2، ثم أمام ريال مدريد، ليغادر البطولة مبكرًا. وأبدى تودور استياءه من عدم تحسن الأداء، موضحًا: "للأسف لم نرتقِ بمستوانا بعد مباراة السيتي، وخسرنا بنفس الطريقة تقريبًا. المواجهة كانت مختلفة، لكن النتيجة واحدة". كما خص تودور حارس مرماه ميكيلي دي جريجوريو بالإشادة، بعدما تألق بتصديات حاسمة طوال المباراة، قائلاً: "ميكيلي كان مذهلاً، لكنه لم يكن كافيًا لمنع الخسارة". وبهذه الخسارة، ينهي يوفنتوس مشواره في البطولة وسط خيبة أمل، رغم الأداء الذي نال احترام مدربه.
ماذا قال مدرب اليوفي عن مواجهة الريال؟
أكد إيجور تودور، المدير الفني لفريق يوفنتوس الإيطالي، أن فريقه يتحلى بالإيمان والطموح قبل المواجهة القوية أمام ريال مدريد، والمقررة في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية، التي تُقام على ملعب "هارد روك" في مدينة ميامي، بولاية فلوريدا الأمريكية. وقال تودور خلال المؤتمر الصحفي الخاص باللقاء: "أمامنا مباراة صعبة ضد فريق كبير مثل ريال مدريد، الذي أثبت جدارته في جميع البطولات خلال السنوات العشر الماضية. إنهم دائمًا أقوياء في هذه المنافسات، لكننا استعدينا جيدًا ونمتلك الرغبة في التأهل والمضي قدمًا". وأضاف: "أعجبت كثيرًا بأداء ريال مدريد في مباراته الأخيرة، لقد أظهروا جودة عالية وتضحية كبيرة وروح الفريق الحقيقي هذه هي النوعية من المباريات التي يحلم اللاعبون بخوضها. الجميع يريد الفوز على ريال مدريد، ونحن أيضًا نطمح لذلك، ويجب أن ندخل المباراة بشجاعة وثقة". وحول الخسارة السابقة أمام مانشستر سيتي، علّق تودور: "الهزيمة جزء من كرة القدم ومن الحياة، علينا قبولها والمضي قدمًا تجاوزنا مرحلة المجموعات، والآن يبدأ فصل جديد من البطولة. علينا أن نؤمن بحظوظنا ونبذل أقصى ما لدينا للفوز والتأهل. نعرف أن التحدي صعب، لكن بالإيمان والعمل والتضحية يمكننا تحقيق الكثير". واختتم مدرب يوفنتوس تصريحاته بالتأكيد على أهمية التركيز وتقليل الأخطاء، مضيفًا: "أؤمن بفريقي، وسنرى ما يمكننا تحقيقه عندما تبدأ المباراة".