تنطلق الأربعاء منافسات كأس السوبر الإسباني لكرة القدم، والتي تستضيفها المملكة على أراضيها للمرة الرابعة، وذلك خلال الفترة من 10 إلى 14 يناير الحالي، بمشاركة أربعة فرق وهي: (ريال مدريد- برشلونة- أتلتيكو مدريد- أوساسونا)، في منافسات مثيرة متوقعة على ملعب الأول بارك بمدينة الرياض. وتنطلق البطولة غداً بمواجهة من العيار الثقيل، تجمع ريال مدريد بجاره أتليتكو مدريد، حيث يأمل الريال أن يتوّج باللقب الكبير للمرة الثالثة على أراضي المملكة، وهو الذي يشارك في هذه النسخة كونه حاملًا للقب كأس ملك إسبانيا، في الموسم الماضي 2022- 2023، فيما يسعى منافسه أتليتكو مدريد إلى الفوز باللقب لأول مرة من الأراضي السعودية، بعد مشاركته في النسخة التي أقيمت مطلع العام 2022، واحتضنتها الرياض، وغادر حينها من نصف النهائي بعد خسارته أمام منافسه أتليتكو بيلباو. وبالنظر إلى ترتيب الفريقين في بطولة الليجا الإسبانية، وقبل التواجد في المملكة لخوض غمار منافسات السوبر، فإن ريال مدريد يتربع على صدارة البطولة برصيد 48 نقطة، فيما يبتعد خصمه أتلتيكو مدريد بفارق (10) نقاط عن المتصدر، وهو ما فرض عليه التواجد في المركز الخامس برصيد (38) نقطة. وفي المواجهة الثانية من البطولة التي ستقام مساء الخميس، يلتقي فريق برشلونة بنظيره أوساسونا، حيث يأمل الفريق الكاتالوني (بطل الليجا الموسم الماضي) أن يكرر إنجازه الذي تحقق قبل عام من الآن على أراضي المملكة، حين حقق اللقب بفوزه على غريمه التاريخي ريال مدريد، كما تسعى فرقة المدرب تشافي للتتويج بأول الألقاب المحلية بالموسم الجاري، في المقابل يحط أوساسونا رحاله في الرياض لأول مرة، ويأمل أن يسجل المفاجأة وتحقيق لقب تاريخي يزين خزينة النادي. ويحتل برشلونة المركز الثالث في جدول ترتيب الليجا هذا الموسم برصيد (41) نقطة، فيما يتواجد أوساسونا "وصيف النسخة الماضية من بطولة كأس ملك إسبانيا" في المركز الـ(12)، برصيد (22) نقطة فقط. يشار إلى أن بعثة فريقي ريال مدريد وأتلتيكو مدريد كانت قد وصلت إلى مدينة الرياض، فيما ستصل بعثة فريقي برشلونة وأوساسونا خلال الساعات القليلة القادمة من هذا اليوم. وتأتي استضافة المملكة لهذه البطولة التي تندرج تحت برنامج جودة الحياة، تأكيدًا جديدًا على القدرات الكبيرة التي تتمتع بها، والتي جعلت منها وجهة للرياضة والرياضيين، لا سيما أن هذا الحدث يعد واحدًا من أبرز منافسات كرة القدم في إسبانيا بشكل خاص والقارة الأوروبية بشكل عام، بما تملكه عناصر الفرق المشاركة من نجوم وأسماء كبيرة تجذب الجماهير والمتابعين من أنحاء العالم كافة.

وصلت بعثة فريق برشلونة، إلى العاصمة السعودية الرياض، استعدادًا للمشاركة في كأس السوبر الإسباني. وتنطلق الأربعاء، منافسات كأس السوبر الإسباني لكرة القدم، والتي تستضيفها المملكة على أراضيها، وذلك خلال الفترة من 10 إلى 14 يناير الجاري، بمشاركة أربعة فرق، وهي: (ريال مدريد- برشلونة- أتلتيكو مدريد- أوساسونا)، في منافسات مثيرة متوقعة على ملعب الأول بارك بمدينة الرياض. ومن المقرر أن يلتقي برشلونة بطل الليجا في الموسم الماضي بنظيره أوساسونا، مساء الخميس. وتسعى فرقة المدرب تشافي للتتويج بأول الألقاب المحلية بالموسم الجاري، في المقابل يحط أوساسونا رحاله في الرياض لأول مرة، ويأمل أن يسجل المفاجأة وتحقيق لقب تاريخي يزين خزينة النادي. ويحتل برشلونة المركز الثالث في جدول ترتيب الليجا هذا الموسم برصيد (41) نقطة، فيما يتواجد أوساسونا "وصيف النسخة الماضية من بطولة كأس ملك إسبانيا" في المركز الـ(12)، برصيد (22) نقطة فقط.وتأتي استضافة المملكة لهذه البطولة التي تندرج تحت برنامج جودة الحياة تأكيدًا جديدًا على القدرات الكبيرة التي تتمتع بها، والتي جعلت منها وجهة للرياضة والرياضيين، لا سيما أن هذا الحدث يعد واحدًا من أبرز منافسات كرة القدم في إسبانيا بشكل خاص والقارة الأوروبية بشكل عام، بما تملكه عناصر الفرق المشاركة من نجوم وأسماء كبيرة تجذب الجماهير والمتابعين من أنحاء العالم كافة.

زار فريق أتلتيكو مدريد، مدينة الدرعية التاريخية، بعد وصوله إلى مدينة الرياض، تأهُّبًا لخوض مواجهة نصف نهائي كأس السوبر الإسباني. وشكرت إدارةُ نادي أتلتيكو مدريد، طيرانَ الرياض على إتاحته الفرصة لزيارة مدينة الدرعية التاريخية الشهيرة بالمباني التاريخية، والطراز المعماري الذي يجمع بين الأصالة والحداثة. وقال النادي الإسباني في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "جزيل الشكر لأصدقائنا في @RiyadhAir على الترحيب الحارّ وزيارة موقع الدّرعية المدرج على قائمة التراث العالمي لليونسكو". وكانت بعثة نادي أتلتيكو مدريد، وصلت في الساعات الأولى من فجر الاثنين، إلى العاصمة السعودية الرياض تأهُّبًا لخوض منافسات بطولة كأس السوبر الإسباني، الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 10 إلى 14 يناير 2024، ويخوض أتلتيكو مدريد أولى مواجهات دور نصف النهائي للبطولة، حينما يقابل جاره وغريمه التقليدي ريال مدريد، وذلك مساء الأربعاء 10 على ملعب "الأول بارك" بمدينة الرياض.

أكد دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد أن مواجهة ريال مدريد في نصف نهائي كأس السوبر الإسباني بالمملكة العربية السعودية تختلف عن مواجهته في الدوري. وقال سيميوني في المؤتمر الصحافي عشية المواجهة: "الأمر مختلف في الليجا، لأنها أطول هذا أقصر، سنخوض مباراة تلو الأخرى كما هو الحال دائماً، مع العلم أننا نواجه منافسًا كبيرًا يثير حماستنا ويولد التوقعات".  وتطرق سيميوني إلى الهزيمة التي تعرض لها ريال مدريد هذا الموسم أمام أتليتكو: "حدث ذلك قبل 3 أشهر، في تلك المباراة كان هناك لاعبون من ريال مدريد لم يلعبوا، ولكنهم سيفعلون ذلك الأربعاء وسيقدمون الإضافة". أما عن إمكانية التحاق بعض لاعبي أتلتيكو مدريد بالدوري السعودي قال سيميوني: "قلت ذلك سابقًا أن هذا يبقى من بين الاحتمالات، هناك دائماً لاعبون يمكن إقناعهم من الناحية المالية، إذا حدث ذلك فسنرى ما هو الأفضل للنادي والفريق واللاعب". وتحدث سيميوني عن لاعبه الأرجنتيني رودريجو دي بول: "رودريجو لاعب استثنائي، لديه الشخصية والرؤية في اللعب، إنه يتطور ونحن بحاجة إلى طلب المزيد منه، لأن هذا هو دي بول الذي ذهبنا للبحث عنه في أودينيزي".

سيكون ريال مدريد مرشحًا للفوز بكأس السوبر الإسباني على الأراضي السعودية للمرة الثالثة، فرغم تعدد إصاباته يبدو أفضل حالاً من منافسيه برشلونة وأتلتيكو مدريد وأوساسونا عند انطلاق البطولة الأربعاء المقبل في الرياض. ويلتقي فريق المدرب كارلو أنشيلوتي مع أتلتيكو مدريد في قمة مدريد في استاد «الأول بارك» معقل فريق النصر السعودي، الذي يضم كريستيانو رونالدو الهداف التاريخي لريال مدريد، في قبل نهائي السوبر، في حين يتواجه برشلونة وأوساسونا الخميس. ويصل الريال إلى الرياض متصدرًا للدوري الإسباني بفارق الأهداف عن جيرونا مفاجأة الموسم بعد نهاية النصف الأول من المسابقة، ويحتل برشلونة حامل اللقب المركز الثالث بفارق سبع نقاط، في حين تراجع أتلتيكو مدريد للمركز الخامس بفارق 10 نقاط عن القمة. ومنذ بداية الموسم عانى الريال من إصابات قوية إذ فقد الحارس الأساسي تيبو كورتوا والمدافع إيدر ميليتاو، ولحق بهما المدافع ديفيد ألابا، إذ تعرض جميعهم لقطع بالرباط الصليبي للركبة، كما سيغيب لوكاس فاسكيز وفيرلان مندي عن الرحلة إلى السعودية لاستمرار التعافي. ورغم ذلك تصدر ريال مدريد الدوري وحقق العلامة الكاملة بدور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، ولم يخسر هذا الموسم سوى مرة واحدة في الدوري وكانت أمام أتلتيكو، وهو ما حذر منه المهاجم خوسيلو رغم تراجع فريق المدرب دييجو سيميوني في الآونة الأخيرة. 

وصلت بعثتا قطبي العاصمة الإسبانية مدريد «الريال وأتلتيكو» إلى العاصمة السعودية الرياض وسط استقبال فاخر زينته باقات الورد وأنغام الطرب الأصيل ورائحة القهوة العربية، وذلك تأهباً للمشاركة في بطولة السوبر الإسباني «تنطلق الأربعاء» إلى جانب ناديين آخرين هما برشلونة وأوساسونا. وتقدم المدربان الإيطالي أنشيلوتي والأرجنتيني سيميوني البعثتان اللتان حضرتا بكامل النجوم عدا بعض اللاعبين الذين يعانون إصابات سابقة. وسبقت بعثة أتلتيكو نظيرتها الملكية في الوصول إلى الرياض. وتوقف بعض النجوم أمثال فينيسيوس جونيور لاعب الريال للتوقيع على قمصان المعجبين الذين قدموا لاستقبالهم في صالة مطار الرياض وسط تصفيق حار. وسيكون ريال مدريد مرشحاً للفوز بكأس السوبر الإسباني على الأراضي السعودية للمرة الثالثة، فرغم تعدد إصاباته يبدو أفضل حالاً من منافسيه برشلونة وأتلتيكو مدريد وأوساسونا عند انطلاق البطولة. ويلتقي فريق المدرب كارلو أنشيلوتي، الأربعاء، مع أتلتيكو في قمة مدريد في استاد «الأول بارك» معقل فريق النصر السعودي، الذي يضم كريستيانو رونالدو الهداف التاريخي لريال مدريد، في قبل نهائي السوبر، في حين يتواجه برشلونة وأوساسونا، الخميس. ووصل الريال إلى الرياض متصدراً للدوري الإسباني بفارق الأهداف عن جيرونا مفاجأة الموسم بعد نهاية النصف الأول من المسابقة، ويحتل برشلونة حامل اللقب المركز الثالث بفارق سبع نقاط، في حين تراجع أتلتيكو للمركز الخامس بفارق 10 نقاط عن القمة.  

أشاد المدير الفني لنادي أتلتيكو مدريد، دييجو سيميوني، بالمستوى الذي قدمه فريقه على ملعب جيرونا، رغم تعرضه لخسارة أبعدته عن المنافسة على صدارة الدوري الإسباني بفارق 10 نقاط واضحة، وربما تؤثر مستقبلاً على حظوظه في احتلال المركز الرابع المؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتلقت شباك أتلتيكو مدريد لهدف قاتل في الدقيقة 1+90، أحرزه لاعب وسط جيرونا إيفان مارتن بعد تمريرة حاسمة من اللاعب البديل "بورتو"، لينهي اللقاء بنتيجة 3-4، واضعاً الفريق المتحول من "مغمور إلى مشهور" في المركز الثاني بترتيب الليجا برصيد 48 نقطة بفارق المواجهات المباشرة عن ريال مدريد الأول. وتُعد هذه الخسارة هي الرابعة على التوالي لفريق أتلتيكو مدريد خارج أرضه للمرة الأولى في عصر المدير الفني سيميوني. واعترف  سيميوني أن فريقه افتقد للصلابة الدفاعية التي يتميز بها، ما تسبب في استقباله لأربعة أهداف، مشدداً على ضرورة النظر إلى النقاط الإيجابية المكتسبة من المباراة للبناء عليها في المباريات القادمة. وقال سيميوني للصحفيين بعد المباراة "لم نكن أقوياء بما فيه الكفاية على مستوى خط الدفاع، لكنها كرة القدم". أضاف "كانت هناك العديد من النقاط الإيجابية في المباراة، كان أهمها خروجنا من موقف مُعقد وصعب في الشوط الأول، حيث كانوا متفوقين علينا كثيراً لمدة 25 دقيقة". واستطاع أتلتيكو مدريد العودة إلى أجواء المباراة بتسجيل هدفين متتاليين في الشوط الأول لأحد نجوميه الرئيسيين هذا الموسم "ألفارو موراتا" والذي كاد يُنهي الشوط بنتيجة التعادل 3-3 لولا إلغاء حكم تقنية الفيديو المساعد لهدفه الثالث بداعي التسلل. وفي الشوط الثاني احتفل موراتا بالهاتريك حين سجل هدف تعادل أتلتيكو مدريد 3-3 في الدقيقة 54، غير أن تغييرات مدرب جيرونا "ميتشيل" ساعدته على حسم النقاط الثلاث بهدف رابع في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع.

عبر دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، عن سعادته بإنجاز أنطوان جريزمان رغم التعادل بعشرة لاعبين 3-3 مع ضيفه خيتافي، في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. وسجل بورخا مايورال هدفين للفريق الزائر، وتساوى جريزمان مع الهداف التاريخي لصاحب الأرض. وعادل لاعب منتخب فرنسا الذي سجل ثنائية أيضاً عدد أهداف لويس أراجونيس الذي سجل 173 هدفاً لأتلتيكو؛ لكنها لم تكن كافية للحصول على النقاط الثلاث، بعدما عاد خيتافي من تأخره بنتيجة 3-1. وتقدم أتلتيكو الذي تعرض لاعبه ستيفان سافيتش للطرد في الدقيقة 38، إلى المركز الثالث برصيد 35 نقطة، متساوياً مع برشلونة الذي يستضيف ألميريا الأربعاء. ويتصدر جيرونا الدوري وله 44 نقطة. وقال سيميوني لمنصة «دازون»: «بعد خوض مباراة كل 3 أيام، واللعب بعشرة لاعبين لفترة طويلة، بذل الفريق جهداً كبيراً كانت مباراة صعبة وكنا نعرف ذلك». وأضاف: «السعادة لا تسعني من أجل جريزمان، اللاعب الذي يعد جزءاً من تاريخ النادي. يقدم دائماً كل شيء، وهو لاعب مهم جداً للفريق». وتقدم أتلتيكو قبل الاستراحة عن طريق جريزمان الذي سدد من مدى قريب، بعد تمريرة عرضية رائعة من رودريجو ريكيلمي من الجانب الأيمن. وتعادل خيتافي بعد 8 دقائق من الاستراحة حين تابع مايورال، ثاني هدافي الدوري، كرة مرتدة من الحارس يان أوبلاك، وسجل في الشباك بضربة رأس رائعة. وأعاد البديل ألفارو موراتا التقدم إلى صاحب الأرض في الدقيقة 63 بضربة رأس، قبل أن يجعل جريزمان النتيجة 3-1 من ركلة جزاء في الدقيقة 69. وقلص خيتافي الفارق قبل 3 دقائق من النهاية بتسديدة غيرت اتجاهها من أوسكار رودريجيز، قبل أن يسجل مايورال هدفه الثاني مدركاً التعادل من ركلة جزاء. وقال جريزمان: «من المؤسف أننا بذلنا جهداً كبيراً بعشرة لاعبين. من المؤسف أن سافيتش ارتكب خطأ مرتين وحصل على إنذارين أردنا النقاط الثلاث». وأضاف: «نقاتل دائماً من أجل الدوري هناك مباريات تفوز بها، وأخرى ينتهي بك الأمر بالمعاناة لكننا نستمتع باللعب». من جهته قال مايورال: «يا إلهي. كانت الدقائق الـ30 الأولى هادئة، ثم كانت مباراة مجنونة. إنه تعادل مستحق ينتابنا كثير من المشاعر، وعلينا تحليلها بعد ذلك». وتابع: «أنا سعيد الأمور تسير على ما يرام بالنسبة لي. أنا في غاية الجاهزية وخضت موسماً رائعاً».

أسعد التأهل المبكر لأدوار خروج المغلوب في «دوري أبطال أوروبا لكرة القدم»، قبل مباراة واحدة على نهاية دور المجموعات، دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، بعد فوزه 3-1 خارج أرضه، على فينورد، في روتردام. وظلّ أتلتيكو في صدارة المجموعة الخامسة برصيد 11 نقطة، بعد فوزه خارج أرضه في المسابقة للمرة الأولى، منذ انتصاره على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد، في مارس 2022. كما ضمن هذا الفوز مكاناً في دور الستة عشر لنادي لاتسيو، الذي رفع رصيده لعشر نقاط بعد فوزه على سيلتيك، في روما، بينما خرج فينورد من السباق. وقال سيميوني: «السعادة لا تسَعني بأداء فريقي في هذه المباراة». وأضاف: «لعبنا بشكل رائع دفاعاً وهجوماً نجحنا في تشكيل صعوبة على المنافس، ومن هنا جاء الهدف الأول». وقاد هدفان بنيران صديقة، بالإضافة إلى هدف من تسديدة رائعة، أتلتيكو مدريد للفوز. وأسكن لوتشاريل جيرترويدا الكرة بالخطأ في مرماه، بعد 14 دقيقة، قبل أن يضيف ماريو هيرموسو هدفاً ثانياً مذهلاً في الدقيقة 57، ليمنح الفريق الإسباني تقدماً مريحاً، قبل أن يقلص فينورد الفرق قبل 13 دقيقة من نهاية المباراة بضربة رأس من ماتس فيفر من ركلة ركنية لكن وبعدها بأربع دقائق، سجل فينورد ثاني هدف بالخطأ في مرماه، خلال المباراة، عن طريق سانتياجو خيمينيز، ليضمن أتلتيكو صدارة المجموعة الخامسة، إضافة لمكان له في دور الستة عشر في فبراير المقبل.