
إنفانتينو يكرر دعوته للتحرك في مواجهة العنصرية
كرر جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) دعوته للتحرك لمواجهة تزايد الحوادث العنصرية في كرة القدم عندما تحدث خلال مؤتمر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). وغادر مايك ماينان حارس مرمى منتخب فرنسا ونادي ميلان الإيطالي الملعب خلال مباراة في ملعب أودينيزي الشهر الماضي بعد تعرضه لإساءات عنصرية من جانب مشجعي الفريق صاحب الأرض بينما قال كيسي بالمر لاعب كوفنتري سيتي الإنجليزي إنه تعرض لإساءة عنصرية من قبل بعض مشجعي شيفيلد ونزداي. واعتبر إنفانتينو الحادثتين وقتها "مقززتين تماما" ودعا لفرض هزيمة تلقائية على الفرق التي يصدر عن مشجعيها أي سلوك عنصري. وأضاف إنفانتينو "نحن نعيش في عالم منقسم ونحن نقول إن كرة القدم توحد العالم لكن عالمنا منقسم عالمنا عدواني وللأسف فإننا شاهدنا خلال الأسابيع والأشهر القليلة الأخيرة الكثير من حوادث العنصرية، لم يعد هذا مقبولا بعد الآن وعلينا القيام بما يمكننا القيام به لوقف هذا". وأشار إنفانتينو إلى أن كرة القدم لا تزال تملك بعض الأدوات من بينها عملية من ثلاث خطوات تتمثل في وقف المباراة مرتين ثم إلغائها إلى جانب إجراءات تأديبية وتوعية لكنه أكد أن كل هذا غير كاف. وقال المسؤول الرياضي الكبير "ما أقترحه إلى جانب كل ذلك هو أن نعمل سويا في الأشهر الثلاثة المقبلة قبل مؤتمر FIFA في مايو في بانكوك، في المؤتمر سنتحد جميعا في صياغة قرار قوي سنتحد كلنا جميع أعضاء FIFA وهم 211 دولة من أجل مكافحة العنصرية، دعونا نقضي على العنصرية دعونا نقضي عليها الآن دعونا نفعل ذلك كل جميعا بصورة جماعية".

كونجرس UEFA يوافق على تعديل النظام الأساسي
صوت أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) خلال اجتماع الجمعية العمومية (كونجرس)، لصالح تعديل النظام الاساسي، الذي سيسمح للرئيس الحالي ألكسندر تشيفرين للبقاء في منصبه لأربعة أعوام إضافية. هذا يعني أن تشيفرين، الذي ترأس الاتحاد منذ عام 2016، سيصبح بمقدوره الترشح في الانتخابات في 2027، عندما تنتهي فترته الحالية. في السابق، كان النظام الأساسي لـUEFA ينص على مدة ولاية أقصاها ثلاث دورات ولكن، تشيفرين، لم يقل بعد ما إذا كان سيترشح لإعادة انتخابه في عام 2027 من عدمه في العام الماضي، استمر في رئاسة الاتحاد بعد أن ترشح بدون وجود منافس أمامه. فقط 3 اتحادات من أصل 55 اتحادا صوتوا ضد التعديل، ولم يكن هناك أتحاد أمتنع عن التصويت. وفي خطابه الافتتاحي، أعرب تشيفرين عن انتقاده الشديد لخطط إنشاء دوري كرة قدم منفصل. وقال تشيفرين: "حاليا، بعض الأشخاص يحاولون هدم تاريخ ممتد منذ 70 عاما. يحاولون تغيير هذا النموذج الاوروبي لكرة القدم، رغم نجاحه يدعون أنهم المنقذون لكرة القدم، بينما في الحقيقة هم يحاولون حفر قبرها". ويبدو أن تصريحاته تشير إلى خطط تنظيم بطولة دوري السوبر الاوروبي، رغم أنه لم يحدد اسم الدوري أو منظميه. وأضاف: "يلعبون دور الضحية، بينما هم في الواقع ليسوا سوى مفترسين، يخلطون بين الاحتكار والوحدة يخلطون بين المساعدات والتضامن". وتقدمت أندية مانشستر سيتي، ماشنستر يونايتد، ليفربول، أرسنال، تشيلسي، توتنهام، ميلان، إنتر، أتلتيكو مدريد، بالإضافة لبرشلونة وريال مدريد ويوفنتوس بمقترح لتنظيم بطولة دوري السوبر في أبريل 2021 في صفقة تم الترتيب لها على عجل. ولكن سرعان ما تم التخلي عن فكرة إقامة البطولة المنفصلة بعد اعتراضات سريعة وقوية من جانب الجماهير، والروابط والاتحادات الكروية. وهدد يويفيا الاندية المشاركة في دوري السوبر واللاعبين بالاستبعاد من كافة المسابقات بما في ذلك كأس العالم وبطولة أمم أوروبا. والآن لدى وكالة "أيه22" الرياضية، بدعم من ريال مدريد، خطة جديدة لإقامة البطولة من ثلاثة أقسام وتأمل أن يرضى عنها النقاد، الذين قالوا إنها ستكون بطولة مغلقة. وقضت محكمة العدل الاوروبية، في ديسمبر بان UEFA لا يمكنه حجب تنظيم بطولة منافسة لدوري أبطال أوروبا. وقال تشيفرين في خطابه الافتتاحي: "بعض الأشخاص يعتقدون أن بإمكانهم شراء أي شيء. كل شيء للبيع. الناس ليسوا أكثر من مجرد مستهلكين". وخلال الاجتماع، تم تعيين ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وميجيل أنخيل جيل مارين، الرئيس التنفيذي لأتلتيكو مدريد، في اللجنة التنقيذية للاتحاد، كممثلين لرابطة الاندية الأوروبية لمدة أربعة أعوام. ويحل جيل مارين بديلا لكارل هاينز رومينيجه، الرئيس التنفيذي السابق لبايرن ميونيخ، الذي انتهت فترته.

جوارديولا ينتقد رئيس UEFA!
انتقد الإسباني بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "UEFA" السلوفيني ألكسندر تشيفرين، عقب تصريحه أن الهيئة الإدارية للعبة كانت محقة في معاقبة بطل الدوري الإنجليزي بسبب المخالفات المالية. وكان "UEFA" منع سيتي من المشاركة في المسابقات الأوروبية لمدة عامين في فبراير 2020 لانتهاكه قواعد اللعب المالي النظيف، ولكن تم إلغاء الحظر لاحقاً من قبل محكمة التحكيم الرياضي "كاس". وجدت "كاس" أن بعض التهم الموجهة إلى سيتي "لم يتم إثباتها" والبعض الآخر سقط بالتقادم. ولا يزال تشيفرين مصرا على أن "UEFA" كان محقا، وقال لصحيفة ديلي تلجراف "نعلم أننا كنا على حق لن نقرر إذا لم نعتقد أننا كنا على حق". وجاءت تصريحات السلوفيني في الوقت الذي ينتظر فيه سيتي جلسة استماع في الدوري بعد اتهامه بارتكاب 115 انتهاكا لقواعد الربح والاستدامة الخاصة بالمنافسة المحلية. ورأى جوارديولا الذي بدا غاضبا إنه من خلال التحدث بشكل علني الآن، لم يحترم تشيفرين محاكمة سيتي المستمرة مع الدوري الممتاز. تابع "باعتبار كونه يمارس مهنة المحاماة ورئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عليه الانتظار وبعد ذلك يفعل ما يريد". وأضاف "عليه أن يحترم ذلك وعليه أن ينتظر لديه الكثير من المهام التي يتعيّن عليه القيام بها في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يجب على المحامي أن يحترم الإجراءات إنه يعلم أن لدينا الحق في الدفاع عن أنفسنا". ويواجه سيتي نظيره توتنهام في الدور الرابع من الكأس المحلية من دون مهاجمه النروجي إيرلينج هالاند للاصابة.

بوبان يستقيل من منصبه في UEFA
قرّر النجم الدولي الكرواتي السابق زفونيمير بوبان التخلي عن منصبه كمدير كرة القدم في الاتحاد الأوروبي للعبة "UEFA"، اعتراضاً على الإجراء الذي بدأه رئيس الهيئة الكروية القارية السلوفيني ألكسندر تشيفرين للتمكن من التجديد لنفسه حتى عام 2031. وأفاد صانع ألعاب ميلان الإيطالي سابقاً في رسالة بعثها الى العديد من وسائل الإعلام الأوروبية أنه أعرب لتشيفرين عن "قلقه الكبير واستنكاره التام" لفكرة تمديد ولاية السلوفيني خارج حد الثلاث ولايات الذي فرضه الأخير نفسه. وكشف ابن الـ55 عاماً الذي اختار "الرحيل" عن الاتحاد القاري، أن تشيفرين "أجاب بأنه لا توجد في نظره أي مشكلة قانونية أو معنوية أو أخلاقية، وأنه سيستمر دون أدنى شك في هذه الفكرة التي كانت في رأيي (بوبان) كارثية". ولهذا السبب قرر المتوج بلقب الدوري الإيطالي أربع مرات وكل من دوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية مرة واحدة عام 1994 أيام مجد ميلان، الرحيل باسم "المبادئ والقيم" التي يؤمن بها "بعمق". وقدم تشيفرين الذي يرأس الاتحاد الأوروبي منذ سبتمبر 2016 وأعيد انتخابه في أبريل 2023 لأربعة أعوام لما كان مفترضاً ولايته الثالثة والأخيرة، اقتراح تعديل في ديسمبر يسمح بتمديد فترة ولايته. وسيتم تقديم هذا الاقتراح للتصويت خلال انعقاد الجمعية العمومية للاتحاد القاري في 8 فبراير في باريس. من الناحية الفنية، لا يلغي هذا النص قاعدة الولايات الثلاث التي كانت من الإجراءات الرئيسية التي اتخذها السلوفيني في أبريل 2017 بعد سلسلة من الفضائح التي هزت الرياضة العالمية وأدت الى قيود مماثلة في الاتحاد الدولي "FIFA" واللجنة الأولمبية الدولية.

تأمين يورو 2024 تقلق تشيفرين!
قال رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ألكسندر تشيفرين، إن الأمن هو مصدر القلق الرئيسي خلال بطولة أمم أوروبا (يورو 2024) المقررة الصيف المقبل في ألمانيا. وقال تشيفرين في مقابلة مع صحيفة "تيليجراف" إنه في ظل الصراعات الدائرة في العالم والتقلبات الحالية، يعد الأمن مصدر القلق الرئيسي. وتقام بطولة "يورو 2024" وهي أحد أكبر الأحداث الرياضية في العالم وسط صراعين كبيرين يشارك به عضوان بالـUEFA -حرب أوكرانيا وحرب غزة. وقال تشيفرين إنه التقى مرتين مع نانسي فيزر، وزير الداخلية الألمانية، التي تضم حقيبتها الوزارية ملف الرياضة، وأضاف أنهما سيلتقيان مجددا في ضوء ما وصفه بأنه "وضع عدواني للغاية" من الناحية الجيوسياسية. وقال رئيس UEFA: "مخاوفي لا تتعلق فقط بالملاعب، فإنا متأكد من أنها ستجد حماية بشكل مناسب ولكن الجماهير ستتواجد في أنحاء المدن والبلدات". وأقر تشيفرين بأنه لو تأهل أحد منتخبي إسرائيل أو أوكرانيا، إلى يورو 2024 عبر الدور الفاصل الذي يقام في مراس، فإن ذلك يضيف أبعادا أخرى للتهديدات الأمنية التي تواجه عادة إقامة البطولات الكبرى، سواء من الإرهابيين أو النشطاء. ولكنه شدد في الوقت نفسه: "لنتفاءل.. مازلت اعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام بدعم السلطات الألمانية، التي تعتزم مساعدتنا". ومن المقرر أن تنطلق منافسات يورو 2024 يوم 14 يونيو في مدنية ميونيخ، بينما تقام المباراة النهائية في العاصمة برلين يوم 14 يوليو.

روسيا تصوّت بالبقاء في «UEFA»
صوّت الاتحاد الروسي لكرة القدم بالرفض على الانضمام إلى الاتحاد الآسيوي والخروج من نظيره الأوروبي (UEFA)، بعد شهورٍ من التفكير والتهديد بمغادرة اتحاد القارة العجوز الذي استبعده من منافساته إثر غزو القوات الروسية لأوكرانيا في فبراير 2022. ونقلت وكالة تاس للأنباء الروسية عن نائب رئيس الاتحاد أحمد أيداميروف قوله "قررنا عدم الانتقال (من الاتحاد الأوروبي) إلى آسيا لقد أيّد الجميع هذا القرار بالإجماع". وقال ميخائيل غيرشكوفيتش عضو اللجنة التنفيذية في اتحاد اللعبة المحلي "لقد صوّتنا بالإجماع ضده (الخروج) لأنه لا توجد ضمانات من الاتحاد الدولي FIFA"، لقبول هذا التغيير، في حديثه مع الوكالة الروسيّة. وأضاف "لقد قررنا مواصلة الاتصالات مع الاتحاد الأوروبي، وسنرى كيف يتطوّر الوضع في العام المقبل". وكان من الممكن أن يكون للانتقال إلى الاتحاد الآسيوي عواقب ماليّة كبيرة على الأندية الروسيّة. وأنُشئت بداية العام مجموعة عمل مع الاتحاد الأوروبي لمناقشة إمكانية عودة الأندية الروسية إلى المسابقات الأوروبية (دوري الأبطال، يوروبا ليغ وكونفرنس ليغ)، كما عودة المنتخبات إلى البطولات القاريّة. ولا يشارك أي نادٍ روسيّ في البطولات الأوروبية، كما لم تخض روسيا تصفيات كأس أوروبا 2024 التي تحتضنها ألمانيا من 14 يونيو إلى 16 يوليو. واستبعد الاتحاد الروسي من المشاركة في البطولات التي ينظّمها الاتحاد الأوروبي في 28 فبراير 2022، بعد أربعة أيامٍ على غزو القوات الروسية لأوكرانيا. ومنذ ذلك الوقت، احتدم النقاش في روسيا بين المطالبين بالخروج من الاتحاد الأوروبي مع المخاطرة بعدم القدرة على العودة، والمدافعين عن الوضع الراهن في انتظار انتهاء الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربيّة. وكان "UEFA" قد سمح بعودة المنتخبات الروسية تحت 17 عاماً إلى مسابقاته، وهو قرارٌ لم يُرضِ أوكرانيا وحليفتها بولندا، ممّا أثار مخاوف من مقاطعة اتحادَي البلدين للمسابقات الأوروبية. وعاد الاتحاد القاري عن هذا القرار لأنه "لم يتم التوصل الى حل فني من أجل السماح للفرق الروسية باللعب". وسارع الاتحاد الأوكراني الى الترحيب بقرار الاتحاد القاري، قائلاً "لن يسمح +UEFA+ للفرق الروسية دون 17 عاماً بالمنافسة نشكر شركاءنا الأوروبيين على دعمهم لأوكرانيا". وكان القرار الصادر في سبتمبر سيسمح لجميع الفرق الروسية تحت 17 عاماً من ذكور وإناث بالعودة الى مسابقات الاتحاد الأوروبي "خلال هذا الموسم.. حتى لو كانت القرعة (لمسابقاته) قد أجريت". ومع ذلك، قال الاتحاد الأوروبي في حينها إن الفرق الروسية لن تتمكن من اللعب على أرضها، كما لن يُسمح لها برفع علم البلاد وعزف نشيدها وارتداء الزيّ الرياضي الوطني.

اختار مضيفي أوروبا 2028 و2032 في أكتوبر
ستختار اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) الدول المستضيفة لكأس اوروبا 2028 و2023 في العاشر من أكتوبر المقبل. وتنحصر المنافسة على احتضان كأس اوروبا 2028 بين تركيا من جهة وملف مشترك للمملكة المتحدة وايرلندا مع ترجيح كفة الأخير، كون الجزر البريطانية انسحبت من السباق لاستضافة كأس العالم 2030. أما المنافسة على استضافة نسخة 2032 فستكون بين ايطاليا وتركيا، في حال لم يحالف الاخيرة الحظ في احتضان النسخة السابقة. وسبق لإنجلترا أن استضافت البطولة القارية عام 1996 في حين اقيمت البطولة في إيطاليا عامي 1968 و1980. أما تركيا فاحتضنت مدينتها اسطنبول، نهائي دوري ابطال اوروبا في يونيو الماضي. وكانت روسيا فأجات الجميع عندما أعلنت رغبتها في مارس عام 2022 احتضان احدى النسختين بعد ايام قليلة من قيامها بغزو اوكرانيا، قبل ان يقوم UEFA باستبعاد انديتها من مسابقاتها وبالتالي رفض تسلم ملف ترشيحها. يذكر ان ألمانيا تستضيف النسخة المقبلة مكن البطولة القارية من 14 يونيو الى 14 يوليو المقبلين.

بونماتي تفوز بجائزة أفضل لاعبة في أوروبا
توجت آيتانا بونماتي لاعبة برشلونة والمنتخب الإسباني لكرة القدم، بجائزة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) لأفضل لاعبة في أوروبا بالموسم الماضي. وتسلمت بونماتي الجائزة من ألكسندر تشيفرين رئيس الـUEFA، خلال حفل جوائز الـUEFA في موناكو. وأحرزت بونماتي الجائزة بعدما لعبت دورا بارزا في فوز المنتخب الإسباني بلقب بطولة كأس العالم، التي اختتمت قبل أيام في أستراليا ونيوزيلندا.

فيجمان أفضل مدربة للسيدات في أوروبا
توجت الهولندية سارينا فيجمان مدربة المنتخب الإنجليزي لكرة القدم للسيدات بجائزة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) لأفضل مدرب كرة قدم نسائية بأوروبا في الموسم الماضي. وتسلمت فيجمان الجائزة من ألكسندر تشيفرين رئيس الـUEFA، خلال حفل جوائز الـUEFA في موناكو. وأحرزت فيجمان الجائزة للموسم الثاني على التوالي، وذلك بعد وصولها بالمنتخب الإنجليزي إلى نهائي كأس العالم 2023، والذي اختتم قبل أيام في أستراليا ونيوزيلندا، رغم خسارتها في المباراة النهائية أمام المنتخب الإسباني. وكانت فيجمان فازت بالجائزة في الموسم السابق بعدما قادت الفريق نفسه إلى لقب بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2022). وتفوقت فيجمان في سباقها على الجائزة هذه المرة على مدربين إسبانيين ترك كل منهما بصمة واضحة في الموسم الماضي، وهما خورخي فيلدا المدير الفني للمنتخب الإسباني الفائز بلقب مونديال 2023، وجوناثان جيرالديز المدير الفني لبرشلونة المتوج بلقبي الدوري الإسباني ودوري الأبطال الأوروبي في الموسم الماضي.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |