Image

رباعية مثيرة لأتلتيكو تُسقط بلد الوليد

خطف فريق أتلتيكو مدريد انتصارًا مثيرًا من ضيفه بلد الوليد، بأربعة أهداف لهدفين، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الإثنين، على ملعب "سيفيتاس ميتروبوليتانو"، في ختام الجولة الـ31 من منافسات الدوري الإسباني بالموسم الحالي 2024-2025. تقدم بلد الوليد عن طريق مامادو سيلا ديالو من ركلة جزاء في الدقيقة 21، ثم أدرك جوليان ألفاريز التعادل لصالح الروخي بلانكوس من توقيع الأرجنتيني جوليان ألفاريز في الدقيقة 25 من زمن المباراة عن طريق ركلة جزاء. وأضاف جيوليانو سيميوني الهدف الثاني لفريق المدرب دييجو سيميوني بالدقيقة 27، قبل أن يدرك خافيير سانشيز التعادل للفريق الضيف في الدقيقة 56. ونجح الروخي بلانكوس في تسجيل الهدفين الثالث والرابع في الدقيقتين 72 و79 من توقيع جوليان ألفاريز (ركلة جزاء) وألكسندر سورلوث. بهذا الانتصار المثير، رفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 63 نقطة معززًا موقعه في المركز الثالث بجدول ترتيب الليجا، فيما تجمد رصيد بلد الوليد عند 20 نقطة في المركز السادس عشر. وواصل الروخي بلانكوس انتصاراته في الدوري الإسباني ليأتي خلف فريقي برشلونة (70 نقطة) وريال مدريد (66 نقطة) على الترتيب، حيث تغلب في الجولة الماضية على حساب مضيفه إشبيلية بنتيجة 2-1، ضمن منافسات الجولة الـ30 من بطولة الدوري الإسباني.

Image

سيميوني: لن أتنازل عن لقب الليجا!

 وعد الأرجنتيني دييجو سيميوني، المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد، بمواصلة فريقه للسعي للمنافسة على لقب الدوري الإسباني لكرة القدم، وذلك رغم فارق النقاط العشر خلف المتصدر برشلونة. فاز برشلونة بنتيجة 1-صفر على ليجانيس، ليعزز موقعه في الصدارة، لكن أتلتيكو مدريد سيحاول تقليص الفارق حينما يلعب مع ضيفه بلد الوليد، متذيل الترتيب الاثنين. وتراجع أداء أتلتيكو مدريد، صاحب المركز الثالث في الدوري الإسباني، بشدة في الشهر الماضي، وذلك رغم فوزه في الدقائق الأخيرة على إشبيلية الاسبوع الماضي وهو الأمر الذي لاقى ارتياحا كبيرا داخل النادي. وقال سيميوني، الذي يبتعد فريقه أيضا خلف ريال مدريد صاحب المركز الثاني، في مؤتمر صحفي: "نحن متحمسون للغاية وسنواصل القتال حتى النهاية". وأضاف: "المباراة الماضية (الفوز على إشبيلية 1-2) كانت صعبة، نجحنا في قلب النتيجة لصالحنا بعد مجهود كبير". وتابع المدرب الأرجنتيني: "لقد عملنا هذا الاسبوع بالمزيد من الحماس ونحن نفكر في المباراة".

Image

سيميوني: سنقاتل على اللقب حتى النهاية

أكد دييجو سيميوني، مدرب فريق أتلتيكو مدريد، أن فريقه سيواصل القتال على لقب دوري الدرجة الأولى الإسباني حتى آخر جولة، رغم الفارق الكبير الذي يفصله عن برشلونة المتصدر وريال مدريد صاحب المركز الثاني. جاء ذلك بعد أن عانى الفريق من تراجع في الأداء في آخر ثلاث مباريات، إلا أن الفوز الأخير على إشبيلية أعاد الأمل للروخيبلانكوس في استعادة المنافسة على اللقب. وفي المباراة، سجل بابلو باريوس هدف الفوز في الدقيقة الأخيرة ليمنح أتلتيكو مدريد ثلاث نقاط ثمينة. بهذا الفوز، رفع الفريق رصيده إلى 60 نقطة، ليظل في المركز الثالث بفارق سبع نقاط عن برشلونة، بينما يتأخر بفارق ثلاث نقاط فقط عن ريال مدريد. وعقب المباراة، قال سيميوني: "أواصل التأكيد على أننا يجب أن نفكر في أنفسنا وأن نواصل التطور. هل سيكون الأمر صعبًا؟ بالطبع! لكننا لن نستسلم وسنقاتل حتى النهاية انتصارنا كان مهمًا جدًا بالنظر إلى كل ما مررنا به في الأسابيع الماضية". وكان أتلتيكو قد ودع دوري أبطال أوروبا وكأس الملك في وقت سابق، مما زاد من الضغوط على الفريق. ومع ذلك، أكد سيميوني أن اللاعبين لايزالون يحاربون في كل مباراة وأنهم سيواصلون السعي نحو الفوز في المباريات القادمة. يستعد أتلتيكو مدريد في الجولة المقبلة لاستضافة فريق بلد الوليد المتذيل الترتيب، في محاولة للبقاء في دائرة المنافسة على اللقب الإسباني.

Image

سيميوني: سنقاتل على لقب الليجا حتى النهاية!

قال دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد إن فريقه لا يزال قادرا على المنافسة على لقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم بعد سلسلة نتائج مخيبة للآمال تسببت في تراجع فرصه أمام غريميه برشلونة وريال مدريد وخروجه من دوري أبطال أوروبا وكأس الملك. يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث في ترتيب الدوري الإسباني برصيد 57 نقطة وبفارق تسع نقاط عن برشلونة المتصدر وست عن ريال مدريد. ويواجه أتلتيكو فريق إشبيلية، الذي يحتل أحد المراكز في منتصف جدول الترتيب، الأحد. ومع ظل تبقي تسع مباريات، أصبح الدوري الإسباني أمل أتلتيكو الوحيد في إحراز لقب هذا الموسم قبل مشاركته في كأس العالم للأندية التي تقام في الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو. تبع خروج أتلتيكو مدريد من دوري أبطال أوروبا أمام غريمه ريال مدريد الشهر الماضي خسارته في كأس الملك أمام برشلونة الأسبوع الماضي. يسعى فريق سيميوني لاستعادة زخمه في الدوري الإسباني بعد تعادله 1-1 مع إسبانيول، صاحب المركز الخامس عشر، ليرفع سلسلة مبارياته الثلاث دون فوز في الدوري. قال سيميوني للصحفيين "الفريق يعمل بشكل جيد والتركيز منصب حاليا على الدوري الإسباني وعلينا المنافسة حتى النهاية بأفضل طريقة. وردا على سؤال بشأن إذا كان فريقه قويا بما يكفي للمنافسة على اللقب، أجاب "نعم". وفي ظل تخوف الجماهير من موسم رابع على التوالي بلا ألقاب، أكد سيميوني الذي يتولى تدريب أتلتيكو منذ عام 2011 أنه لا يزال هناك مجال للنمو في فريقه مضيفا أنه بنى إرثا في النادي. وأوضح "منذ انضمامي لأتلتيكو مدريد، سعيت دوما نحو النمو الحقيقي، وأعتقد أن هناك مجالا واسعا لتحقيق ذلك ما كان في السابق مجرد آمال وطموحات أصبح الآن واقعا ملموسا. وأضاف بعد أن قاد أتلتيكو مدريد للفوز بلقبين في الدوري الإسباني آخرهما في موسم 2020-2021 بالإضافة إلى لقبين في الدوري الأوروبي إلى جانب ألقاب أخرى "لكن الأهم هو الإرث الذي نتركه، ننافس بقوة أمام ريال مدريد وبرشلونة أخبرت اللاعبين مؤخرا أني فخور بهم وبالإرث الذي سيتركونه.. يكمن جمال الأمر في السير على هذا الدرب، يقدم اللاعبون أداء جيدا رغم عدم تحقيقهم نتائج جيدة لذا ستكون مباراة إشبيلية صعبة". أكد أتلتيكو أن لاعب الوسط رودريجو دي بول والجناح صامويل لينو سيغيبان على الأرجح عن المباراة بسبب إصابات عضلية بسيطة. صرح سيميوني أن لاعب الوسط كوكي قد يعود إلى صفوف الفريق أمام إشبيلية بعد غيابه عن آخر تسع مباريات في جميع المسابقات بسبب إصابة عضلية.

Image

تشيلسي يُغري أتلتيكو بعرض مالي كبير لخطف نجمه

يجد نادي أتلتيكو مدريد الإسباني نفسه في موقف حرج بعد تلقيه عرضًا كبيرًا لضم جوليانو سيميوني، أحد أبرز تعاقداته في الفترة الأخيرة. وقدم المهاجم الأرجنتيني الشاب أداءً لافتًا تحت قيادة والده دييجو سيميوني، مما جذب اهتمام العديد من الأندية الأوروبية الكبرى، وكان تشيلسي آخر المنضمين إلى سباق التعاقد معه. وبحسب التقارير الإسبانية، فإن النادي اللندني قدم عرضًا بقيمة 35 مليون يورو، وهو مبلغ يفوق بكثير ما دفعه أتلتيكو مدريد مقابل اللاعب، مما يضع النادي الإسباني في حيرة. يوعلى الرغم من الإغراء المالي، فإن أتلتيكو مدريد لن يتسرع في اتخاذ قراره بشأن العرض. فقد أثبت جوليانو سيميوني انسجامه التام مع أسلوب لعب الفريق، وأظهر قدرات هجومية مميزة، إلى جانب إبداعه في صناعة الفرص. ورحيل لاعب شاب بهذا المستوى قد يؤثر على توازن الفريق. لن تكون هذه الصفقة سهلة على إدارة الروخي بلانكوس، إذ إن الحصول على 35 مليون يورو قد يساعد النادي في تعزيز صفوفه بمراكز أخرى، لكنه في المقابل قد يكون مغامرة كبيرة بالتخلي عن موهبة واعدة. الأيام المقبلة ستكون حاسمة في تحديد ما إذا كان أتلتيكو مدريد سيقرر رفض العرض، أو الاستفادة من المبلغ الكبير المقدم من تشيلسي.

Image

جريزمان يحطم رقم ميسي القياسي في الليجا

حطم المهاجم الفرنسي أنطوان جريزمان، نجم أتلتيكو مدريد، الرقم القياسي المسجل باسم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ليصبح اللاعب الأجنبي الأكثر مشاركة في تاريخ الدوري الإسباني.  وجاء ذلك بعد مشاركة جريزمان أساسيًا في مباراة فريقه أمام إسبانيول، ليصل إلى ظهوره رقم 521 في الليجا، متجاوزًا رقم ميسي البالغ 520 مباراة، والذي كان قد عادلَه في مواجهة أتلتيكو مدريد وبرشلونة في 16 مارس الجاري. ويبلغ جريزمان من العمر 34 عامًا، وسجل هذا الموسم 8 أهداف في الدوري الإسباني، بينما وصل إجمالي أهدافه في الليجا إلى 198 هدفًا خلال 521 مباراة. وبدأ مشواره في المسابقة مع ريال سوسيداد عام 2010، حيث خاض معه 141 مباراة بين عامي 2009 و2014، قبل أن ينتقل إلى أتلتيكو مدريد ويصبح أحد أبرز نجومه على مر السنوات. ويُعد هذا الإنجاز إضافة جديدة لمسيرة جريزمان، الذي لا يزال يشكل ركيزة أساسية في تشكيلة المدرب دييجو سيميوني، ويواصل تألقه مع الفريق المدريدي.

Image

أتلتيكو يخسر نقطتين أمام إسبانيول بالليجا

سقط فريق أتلتيكو مدريد في فخ التعادل أمام منافسه إسبانيول، بهدف لكل منهما في المواجهة التي جمعت بين الفريقين مساء السبت، ضمن منافسات الجولة التاسعة والعشرين من مسابقة الدوري الإسباني. انتهى الشوط الأول بتقدم الروخي بلانكوس بهدف وحيد سجله سيزار أزبيليكويتا في الدقيقة 38 من زمن المباراة. وفي الشوط الثاني أدرك اللاعب خافي بوادو التعادل في الدقيقة 71 عن طريق ركلة جزاء. بهذه النتيجة، يرفع فريق المدرب دييجو سيميوني رصيده إلى 57 نقطة، بينما جاء إسبانيول في المركز الخامس عشر برصيد 29 نقطة. وتراجع أتلتيكو مدريد بفارق ست نقاط عن برشلونة المتصدر برصيد 63 نقطة ويملك البارسا مباراة أقل، فيما حل ريال مدريد في المركز الثالث برصيد 57 نقطة من إجمالي 28 مباراة خاضها حتى الآن.

Image

أتلتيكو يستهدف ضم ثنائي أرجنتيني

يخطط فريق أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييجو سيميوني، لتعزيز صفوفه استعدادًا للموسم المقبل من خلال التعاقد مع لاعبين دوليين من المنتخب الأرجنتيني، وذلك في إطار سعيه لرفع جودة الفريق والمنافسة على جميع الألقاب. يعمل النادي المدريدي على تدعيم بعض المراكز الأساسية في تشكيلته، حيث تراقب إدارته لاعبين أرجنتينيين بارزين يمكن أن يكونا أساسيين في تعزيز خط الوسط والدفاع. وبحسب التقارير الإسبانية، فإن إنزو فيرنانديز، لاعب وسط تشيلسي الإنجليزي، يُعد أحد الأهداف الرئيسية لأتلتيكو مدريد، حيث يمكن أن يضيف توازنًا وتحكمًا أكبر في وسط الملعب. كما أن وصوله قد يكون عاملًا مؤثرًا في إقناع جوليان ألفاريز بالانضمام إلى الفريق، إذ تربطهما علاقة قوية من خلال المنتخب الأرجنتيني. على الجانب الدفاعي، يرى المدرب دييجو سيميوني أن كريستيان روميرو هو الخيار المثالي لتعزيز الخط الخلفي. مدافع توتنهام يُعد من أقوى المدافعين في الدوري الإنجليزي الممتاز، ويتميز بأسلوبه القوي، وهو ما يتناسب تمامًا مع فلسفة سيميوني في اللعب. قدومه سيمنح دفاع أتلتيكو دفعة قوية من حيث الجودة والاستقرار الدفاعي.

Image

من يحسم لقب الليجا؟ صراع ناري بين الكبار

يشتعل السباق على التتويج بلقب الدوري الإسباني في الموسم الجاري 2024-2025، حيث تحتدم المنافسة بين الأندية الثلاث الكبرى. ويتصدر برشلونة الترتيب برصيد 60 نقطة، متفوقًا على غريمه التقليدي ريال مدريد بفارق الأهداف فقط، بينما لا يزال أتلتيكو مدريد يضغط بقوة في المركز الثالث. ويستأنف الفريق الكاتالوني بقيادة مدربه هانزي فليك، مشواره في منافسات الليجا بمواجهة نظيره أوساسونا، مساء الخميس، في المباراة المؤجلة من الجولة السابعة والعشرين. ويواصل فريق برشلونة تربعه على القمة بـ60 نقطة، بعد تحقيقه 19 انتصارًا وتعادل 3 مرات، مقابل 5 هزائم، كما يمتلك الفريق أفضل خط هجوم في البطولة حتى الآن، حيث سجل 75 هدفًا واستقبل 27 هدفًا. يأتي ريال مدريد في المركز الثاني بنفس الرصيد من النقاط (60 نقطة) لكنه يتأخر بفارق الأهداف عن برشلونة، حيث حقق الملكي 18 انتصارًا، وتعادل 6 مرات، لكنه تلقى 4 هزائم، واستقبل 29 هدفًا مقابل 56 هدفًا مسجلًا. أما أتلتيكو مدريد، فلا يزال في قلب الصراع، حيث يحتل المركز الثالث بـ 56 نقطة، بعد تحقيق 16 فوزًا، و8 تعادلات، مقابل 4 هزائم. هجوم الفريق سجل 46 هدفًا، بينما استقبل 22 هدفًا حتى الآن. ومع تبقي جولات حاسمة في البطولة، يبدو أن السباق سيظل مفتوحًا حتى المراحل الأخيرة، برشلونة وريال مدريد يبدوان في صراع مباشر على اللقب، لكن أتلتيكو مدريد قد يشكل تهديدًا حقيقيًا إذا واصل نتائجه الإيجابية.