محكمة إسبانية تدين روبياليس!
أكد قاضي التحقيق أن واقعة قبلة رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم السابق لويس روبياليس، للاعبة جينيفر هيرموسو في مراسم توزيع الميداليات بعد نهائي كأس العالم للسيدات في 20 أغسطس الماضي لم تكن بالتراضي. أوصى القاضي فرانسيسكو دي خورخي أيضا بمحاكمة ثلاثة أفراد آخرين وهم ألبرت لوكي المدير الرياضي لفريق الرجال وخورخي فيلدا المدير الفني السابق لمنتخب السيدات وروبن ريفيرا مدير إدارة التسويق السابق بالاتحاد. ووجه القاضي اتهاما لهذا الثلاثي بممارسة ضغوط على اللاعبة لإجبارها على إصدار بيان يفيد بأن القبلة كانت بالتراضي. في المقابل أكد قاضي التحقيق أن القبلة لم تكن بالتراضي بل تصرفا من جانب واحد، وغير متوقع من روبياليس. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عاقب روبياليس، في أكتوبر الماضي، بمنعه من ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم لمدة ثلاث سنوات. واستأنف رئيس اتحاد الكرة الإسباني على هذه العقوبة، واعتذر أيضا عن الواقعة، بعد أن كان قد أكد في البداية أنها كانت بالتراضي. وألقت هذه الواقعة بظلالها على نجاح المنتخب الإسباني في شهر أغسطس الماضي، وانتهت باستقالة روبياليس من منصبه.
بشأن قبلة روبياليس.. إيرموسو تدلي بشهادتها
أدلت نجمة كرة القدم الإسبانية جيني إيرموسو، بشهادتها أمام المحكمة العليا في مدريد بشأن القبلة التي قالت إن رئيس الاتحاد المحلي السابق لويس روبياليس وضعها على شفتيها دون موافقتها بعد فوز إسبانيا بكأس العالم للسيدات الصيف الماضي. وقضت إيرموسو نحو ساعتين ونصف الساعة تتحدث خلف أبواب مغلقة مع قاضي التحقيق فرانسيسكو دي خورخي الذي يفحص الأدلة بما في ذلك لقطات تلفزيونية قبل أن يقرر ما إذا كان سيوافق على الاتهامات ويحيل القضية للمحاكمة. وقالت للصحافيين لدى مغادرتها المحكمة برفقة محاميها: «كل شيء في يد العدالة، هذا كل ما يمكنني قوله.. العملية ستأخذ مجراها». وتقدمت المهاجمة البالغ عمرها 33 عاماً - الهدافة التاريخية لإسبانيا - بشكوى جنائية تتعلق بالاعتداء الجنسي والإكراه في سبتمبر الماضي بسبب قبلة على منصة التتويج في 20 أغسطس الماضي، قائلة إنها لم تكن ترغب في تقبيلها وشعرت بـ«الضعف»، وأنها «ضحية اعتداء». وقال روبياليس، الذي استقال من رئاسة الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم في العاشر من سبتمبر الماضي وسط ضغوط شديدة بعد أن رفض الرحيل في السابق، إن القبلة كانت «عفوية ومتبادلة وتوافقية». وإلى جانب الاتهامات الجنائية المحتملة، تحقق المحكمة الرياضية العليا في إسبانيا مع روبياليس بشأن مزاعم «سوء تصرف خطير»، وقد حرمه الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» من ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم لمدة ثلاث سنوات. وفي أغسطس، قالت المدعية العامة بالمحكمة العليا مارتا دورانتيث خيل إن تهمة الاعتداء الجنسي التي قد يواجهها روبياليس عقوبتها السجن لمدة تتراوح بين سنة وأربع سنوات. وكانت إيرموسو قد ذكرت في شكواها أنها وأقاربها تعرضوا لضغوط من روبياليس ليقولوا إنها «بررت ما حدث ووافقت عليه».
الفيفا: فكرنا في عقوبة أكبر لروبياليس!
أكدت اللجنة التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أنها حاولت فرض عقوبة على لويس روبياليس رئيس اتحاد الكرة الإسباني السابق أكبر من القرار الصادر بإيقافه ثلاثة أعوام لما بدر منه في المباراة النهائية لكأس العالم للسيدات. وقالت اللجنة التأديبية (الانضباط) للفيفا في بيان إن روبياليس تصرف بشكل بدا وكأنه في مأمن من العقاب خلال مباراة إسبانيا ضد إنجلترا يوم 20 أغسطس الماضي في سيدني. كان روبياليس أمسك بأعضائه التناسلية في احتفاله بفوز إسبانيا وذلك أثناء تواجده في منصة كبار الزوار بخلاف قيامه بتقبيل اللاعبة جينيفر هيرموسو في فمها أثناء مراسم تسليم الميداليات على غير رغبتها وفقا لتأكيدات اللاعبة نفسها. وقالت اللجنة في تفسير قرارها بإيقاف روبياليس في 30 أكتوبر أن تقييم الواقعة ينذر بشعور بالإفلات التام من العقوبة من جانب المسؤولين عن كرة القدم. وأضافت "كان من المتوقع أن يتصرف روبياليس بشكل يجسد أقصى درجات الاحترافية ولا يتجاوز المعايير المعتادة في اللحظة التي شهدت صعود بلاده لقمة الكرة النسائية". وأوضحت "بغض النظر عن الحالة العاطفية والحماس الذي انتاب روبياليس، فإن تصرفه غير مقبول وغير مبرر بالنظر إلى تواجده وسط كبار المسؤولين عن كرة القدم في هذه اللحظة". وبررت اللجنة التأديبية قرارها أيضا بأنه "مع الأخذ في الاعتبار أيضا التأثير الإعلامي الذي لا يمكن إنكاره لما فعله روبياليس على سمعة كرة القدم والاتحاد الدولي والتأثير السلبي على اللاعبة (هيرموسو)، فكانت عقوبة إيقافه لمدة ثلاث سنوات مبررة". وشددت اللجنة أيضا على أنها كانت بصدد توقيع عقوبات أكثر صرامة بسبب خطورة الواقعةو التأثير السلبي لواقعة روبياليس على صورة الاتحاد الدولي وكرة القدم النسائية والرياضة النسائية بشكل عام. كان روبياليس، الذي استقال من منصبه في 10 سبتمبر الماضي بعد تأكيده في البداية على أنه لن يتنحى، قد أشار إلى أنه ينوي التقدم بطعن ضد إيقافه في نفس اليوم الذي صدر فيه القرار.
الـFIFA يقرر إيقاف روبياليس 3 سنوات
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، إيقاف لويس روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، عن ممارسة كرة القدم لمدة ثلاث سنوات، بعد واقعة تقبيل جيني هيرموسو لاعبة منتخب إسبانيا دون موافقتها. وقضت اللجنة التأديبية بالفيفا بأن روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، انتهك المادة 13 من قانون الانضباط بالفيفا بسلوكه بعد نهائي كأس العالم للسيدات، وتم منعه من ممارسة أي نشاط متعلق بكرة القدم لمدة ثلاث سنوات. وقام روباليس بتقبيل اللاعبة البالغة من العمر 46 عاما هيرموسو بعد أن حصلت على ميدالية الفوز بعد فوز إسبانيا على إنجلترا في سيدني، وأكدت لاحقًا أنها لم توافق على ذلك، مما أدى إلى سلسلة من الأحداث أدت إلى استقالته من رئاسة الاتحاد الاسباني. ورفض روبياليس باستمرار قبول ارتكاب أي مخالفات، حتى عندما استقال من منصبه كرئيس للاتحاد الإسباني لكرة القدم. وتم إيقافه مؤقتًا من الفيفا في أغسطس، قبل أن يستقر الاتحاد الدولي الآن على حظره لمدة ثلاث سنوات ستمنعه من المشاركة في كرة القدم حتى عام 2026.
استدعاء الشهود في قضية «قبلة هيرموسو»
استدعى القاضي، المسؤول عن التحقيق مع لويس روبياليس، رئيس «الاتحاد الإسباني» السابق، فيما يتعلق باتهامه بالاعتداء الجنسي، عدة شهود وخبراء لجلسة الاستماع. وذكرت «محكمة مدريد» أن جلسات الاستماع ستقام يومي 25 و28 سبتمبر المقبل، وأيضاً يوم 2 أكتوبر، وجرى استدعاء 3 لاعبات من زملاء جيني هيرموسو، الفائزة بـ«كأس العالم للسيدات»، كما سيحضر بعض المقرَّبين من اللاعبة والخبراء في الجلسة. وتُوّج «المنتخب الإسباني للسيدات» بلقب كأس العالم، عقب فوزه على «المنتخب الإنجليزي» بهدف نظيف في سيدني، الشهر الماضي، لكن قيام روبياليس، رئيس «الاتحاد الإسباني» وقتها، بتقبيل هيرموسو، خلال حفل توزيع الكأس، ألقى بظلاله على هذا الحدث. وذكرت اللاعبة عدة مرات أن القُبلة لم تكن بالتراضي. وتقدمت هيرموسو بشكوى جنائية للنيابة، التي قامت بدورها برفع شكوى بالاعتداء الجنسي والإكراه، للمحكمة. وإذا ثبتت إدانته، فمن الممكن أن يحصل روبياليس على عقوبة حبس تصل إلى 4 أعوام. وأصرّ روبياليس على أن القُبلة كانت بالتراضي، وفي الأسبوع الماضي أنكر الاتهامات الموجَّهة له بالاعتداء الجنسي، عندما أدلى بأقواله للمرة الأولى. وأصدرت المحكمة بالفعل، بناء على طلب النيابة، أمراً بمنع روبياليس من الاقتراب لمسافة 200 متر من هيرموسو. وكانت النيابة قد طلبت إبعاده لمسافة 500 متر. ورفض روبياليس الاستقالة، في البداية، وقال، خلال اجتماع لـ«الاتحاد الإسباني»، عُقد فور انتهاء البطولة، إنه كان ضحية دعاوى حقوق نسائية زائفة، لكنه استقال، الأسبوع الماضي. وكان روبياليس قد جرى إيقافه 90 يوماً بشكل مبدئي من قِبل «الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)»، وفتح «الفيفا» أيضاً تحقيقاً أخلاقياً.
نائب رئيس إشبيلية يهاجم روبياليس!
قال خوسيه ماريا ديل نيدو، نائب رئيس نادي إشبيلية الإسباني، إن لويس روبياليس، رئيس الاتحاد الإسباني السابق لم يكن يستحق تمثيل البلاد. وكان روبياليس قد تعرض لانتقادات عنيفة بعد واقعة تقبيله لجيني هيرموسو مهاجمة المنتخب الإسباني للسيدات أثناء حفل تتويجه بلقب كأس العالم بعد الفوز على إنجلترا الشهر الماضي. وقالت هيرموسو مراراً وتكراراً إن القبلة لم تكن برضاها، ومنذ ذلك الحين تقدمت بشكوى جنائية ضد روبياليس متهمة إياه بالتحرش الجنسي. وكان روبياليس قد رفض الاستقالة بشكل مبدئي، قبل أن تتراكم الضغوطات عليه ليعلن رحيله عن منصبه خلال لقاء تلفزيوني مع بيرس مورجان. وكان إشبيلية من أوائل الأندية التي طالبت باستقالة روبياليس في 25 أغسطس الماضي، فيما أكد ديل نيدو أن تلك الواقعة لطخت سمعة الكرة الإسبانية. وعلى هامش حديثه في مؤتمر «التفكير بكرة القدم» قال ديل نيدو في تصريحات لـ«ستاتس بيرفورم»: «بدلاً من الحديث عن الفوز والنجاح في أن نكون أبطال العالم، كان فشلاً ذريعاً أن نغض الطرف عن تلك الواقعة غير المقبولة تماماً، من شخص لا يجب أن يمثل الاتحاد الإسباني». وأضاف: «عوضاً عن التفكير في الضرر الذي تسبب به رئيس الاتحاد، سأكون منحازاً إلى جانب الشعب الإسباني في رأيه». وأوضح: «أعتقد أنه صحيح للغاية أن ذلك الأمر يضر بسمعة إسبانيا، لكن إسبانيا ليست روبياليس». وتابع ديل نيدو: «إسبانيا هي كل ما فعلناه ضد سلوك روبياليس، وكل شيء قدمناه لدعم جيني».
روبياليس ينفي الاتهامات أمام المحكمة
طالب مدعون بصدور أمر إبعاد ضد لويس روبياليس الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم عن جيني إيرموسو بعد مثوله أمام محكمة للتحقيق في اعتداء جنسي بعد تقبيل لاعبة المنتخب في فمها. ونفى روبياليس مزاعم الاعتداء الجنسي والإكراه في جلسة استماع أولية بعد شكوى إيرموسو بسبب قبلة قالت إنها أرغمت عليها. وفي حال التصديق على أمر الإبعاد سيُمنع روبياليس من التواصل مع إيرموسو أو الاقتراب لمسافة 500 متر منها. وأثارت القبلة، أثناء مراسم تتويج إسبانيا بكأس العالم للسيدات في سيدني يوم 20 أغسطس الماضي، غضبا في المجتمع والوسط الرياضي الإسباني وقادت إلى احتجاجات مشابهة لحركة "مي تو". ويصر روبياليس (46 عاما) على أن القبلة حدثت بالتراضي بينما تنفي إيرموسو ذلك. ووصل روبياليس إلى المحكمة برفقة المحامية أولجا توباو قبل 50 دقيقة من جلسة الاستماع التي جرت خلف أبواب مغلقة واستمرت لساعة تقريبا. ولم يتحدث لوسائل الإعلام بعد خروجه. وبعد أسابيع من مقاومة مطالبات من لاعبين وسياسيين ومجموعات نسوية باستقالته من رئاسة الاتحاد الإسباني رضخ روبياليس أخيرا وترك منصبه في العاشر من سبتمبر الجاري. لكنه لم يتراجع عن موقفه وأكد أن تصرفه كان بالتوافق في لحظة احتفال وسعادة.
روبياليس يمثل أمام محكمة إسبانية
اتجه لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم السابق إلى المحكمة العليا في مدريد لمواجهة استجواب بعد دعوى ضده تتهمه بالاعتداء الجنسي لتقبيل اللاعبة جيني هيرموسو في شفتيها دون رغبتها. وأثارت الواقعة في أثناء مراسم تتويج إسبانيا بكأس العالم للسيدات في سيدني يوم 20 أغسطس الماضي، غضباً في المجتمع والوسط الرياضي الإسباني، وقادت إلى احتجاجات مشابهة لحركة «مي تو». لويس استقال من منصبه بعد احتجاجات كبرى في بلاده. وأصر روبياليس (46 عاماً) على أن القبلة حدثت بالتراضي، بينما قالت هيرموسو إنها أرغمت عليها. ووصل روبياليس إلى المحكمة برفقة المحامية أولجا توباو قبل 50 دقيقة من جلسة الاستماع التي جرت خلف أبواب مغلقة، ولم يتحدث لوسائل الإعلام بعد خروجه. وبعد أسابيع من مقاومة مطالبات من لاعبين وسياسيين ومجموعات نسوية باستقالته من رئاسة الاتحاد الإسباني رضخ روبياليس أخيراً، وترك منصبه في العاشر من سبتمبر الحالي.لكنه لم يتراجع عن موقفه، وأكد أن تصرفه كان بالتوافق في لحظة احتفال وسعادة. ورغم مثوله أمام المحكمة أعلنت لاعبات، بعضهن من التشكيلة الفائزة بكأس العالم الأخيرة، مقاطعة المنتخب لحين حدوث تغييرات في إدارة الاتحاد. ويتعلق مثول روبياليس أمام المحكمة بشكوى من النائبة العامة بالبلاد مارتا دورانتيث خيل بعد أن أبلغت هيرموسو مدعين أن روبياليس قبلها في القم دون رغبتها بعد أن أمسك رأسها بيديه، وأضافت النائبة العامة جريمة إكراه محتملة بعد أن قالت هيرموسو إنها وأقاربها تعرضوا لضغط من روبياليس والمحيطين به لإعلان موافقتها على ما حدث.
روبياليس أمام المحكمة.. الجمعة
استُدعي لويس روبياليس الذي استقال من منصبه رئيساً للاتحاد الإسباني لكرة القدم، للمثول الجمعة أمام المحكمة في إطار التحقيق في حادثته مع لاعبة المنتخب الوطني جيني هيرموسو خلال الاحتفال بإحراز مونديال السيدات الشهر الماضي. وقالت المحكمة في بيان إن روبياليس استُدعي للمثول أمامها الجمعة من قبل قاضي التحقيق "للاستماع اليه كمتهم" وللردّ على الاتهامات الموجهة اليه. واستقال روبياليس الأحد من منصبه على خلفية حادثته مع هيرموسو خلال الاحتفال بإحراز كأس العالم للسيدات الشهر الماضي. وقَبِلَ القاضي فرانسيسكو دي خورخي من المحكمة الوطنية الإثنين الشكوى المقدمة الأسبوع الماضي من النيابة العامة ضد روبياليس والتي جاءت بعد تقدّم هيرموسو (33 عاماً) بشكوى جنائية في المحكمة الوطنية ضد رئيس الاتحاد المستقيل. وقالت هيرموسو، المحترفة مع باتشوكا المكسيكي، إن الحادثة جعلتها تشعر "بالضعف وكأنها ضحية اعتداء"، ووصفتها في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه "عمل متهوّر وذكوري وفي غير محله وبدون أي نوع من الموافقة من جهتي". واتهمت روبياليس بالضغط عليها للدفاع عنه علناً بعد الفضيحة التي اثارتها الحادثة، ما يعتبره المدعون جريمة اكراه. وأثار الرجل البالغ من العمر 46 عاماً غضباً عالمياً بعد حادثته مع هيرموسو خلال حفل التتويج بعد فوز إسبانيا على إنجلترا 1-0 في المباراة النهائية في سيدني في 20 أغسطس. وفي رسالة مفتوحة نشرها مساء الأحد في حسابه على منصة "إكس"، قال روبياليس إنه "بعد الإيقاف السريع الذي نفذه فيفا، بالإضافة إلى بقية الإجراءات المفتوحة ضدي، من الواضح أني لن أتمكن من العودة إلى منصبي". وأُوقف روبياليس من قبل الاتحاد الدولي للعبة "الفيفا" في 26 أغسطس عن أي نشاط يتعلق بكرة القدم على المستويين الوطني والدولي لمدة 90 يوماً وفتح تحقيقاً بحقه. واعتراضاً على ما فعله روبياليس، استقال غالبية الطاقم العامل في المنتخب الاسباني للسيدات، في حين اعلنت لاعبات منتخب "لا روخا" المتوجات بكأس العالم أنهن لن يلعبن بعد الآن في التشكيلة طالما لم تتغير قيادة الاتحاد.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |