Image

إنفانتينو: السعودية تقود ثورة كرة القدم العالمية

أصبح من الواضح أن المملكة العربية السعودية تواصل تعزيز مكانتها كأحد أبرز القوى الاستثمارية في عالم كرة القدم، وذلك وفقاً لتصريحات جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". في حديثه الأخير، أكد إنفانتينو أن استضافة السعودية لمونديال 2034 ستكون بمثابة نقطة تحول فارقة في تاريخ اللعبة على مستوى العالم، ما يعكس طموحات المملكة في توسيع نطاق كرة القدم جغرافياً واقتصادياً. وجاءت هذه التصريحات خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي 2025 بالرياض، حيث تحدث إنفانتينو عن أهمية استضافة السعودية لكأس العالم في المستقبل. كما استعرض خطط المملكة لتحفيز النمو في كرة القدم النسائية، والتي أصبحت تمثل فرصة استثمارية ضخمة في ظل دعمها المستمر لهذه اللعبة. وأشار إنفانتينو إلى أن كرة القدم ليست فقط الرياضة الأكثر شعبية في العالم، بل هي أيضاً قطاع اقتصادي ضخم، حيث بلغ الناتج المحلي الإجمالي المرتبط بها نحو 270 مليار دولار، مع تركيز كبير لهذه الإيرادات في أوروبا. وبدعم من المملكة، سيكون من الممكن نقل مركز الثقل الاقتصادي للعبة إلى منطقة جديدة ذات إمكانات هائلة. كما تحدث رئيس الفيفا عن الأثر الكبير لكرة القدم النسائية، التي شهدت تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، مؤكداً أن السعودية تقدم دعماً استثنائياً لهذه الرياضة، مما يعزز من فرص توسعها عالمياً.  واختتم إنفانتينو حديثه بالإشارة إلى أن الاستثمار في كرة القدم يعد من أقوى الاستثمارات الرياضية على الإطلاق، حيث يترقب أكثر من 5 مليارات شخص حول العالم كل ما يحدث في عالم الساحرة المستديرة، ويستمر تأثيرها الجماهيري في تجاوز حدود الملاعب.

Image

48 فريقا في مونديال السيدات 2031

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، زيادة عدد المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العالم للسيدات في 2031، التي يتوقع إقامتها في أمريكا، إلى 48 منتخبا. وأراد FIFA زيادة عدد المنتخبات المشاركة في البطولة من 32 منتخبا لتتساوى مع بطولة كأس العالم للرجال، التي ستضم 48 فريقا لأول مرة العام المقبل، عندما تستضيف الولايات المتحدة وكندا والمكسيك البطولة. وجاء هذا القرار بعد شهر من إعلان FIFA أن هناك مرشحا واحدا فقط لاستضافة كل من بطولتي كأس العالم للسيدات 2031 و2035 - الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة على الترتيب. ومن المتوقع أن يؤكد FIFA منح البلدين حق تنظيم النسختين. وتستضيف البرازيل بطولة كأس العالم للسيدات التي تقام في عام 2027 والتي ستقام بمشاركة 32 منتخبا.

Image

انطلاق دورة محاضري الحكام لغرب القارة في بغداد

انطلقت صباح الخميس في العاصمة العراقية بغداد، أعمال دورة إعداد محاضري حكام كرة القدم لغرب القارة الآسيوية، وذلك بتنظيم مشترك بين الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) والاتحاد الآسيوي، وباستضافة كريمة من الاتحاد العراقي لكرة القدم، وبمشاركة واسعة من محاضري التحكيم في المنطقة، يتقدمهم محاضران من دولة قطر. حضر مراسم افتتاح الدورة عدد من كبار الشخصيات الرياضية والتحكيمية، يتقدمهم هاني طالب بلان، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد القطري لكرة القدم ونائب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي "FIFA"، إلى جانب عدنان درجال، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، وإسماعيل الحافي، مدير تطوير الحكام لمنطقة غرب آسيا، وعدد من المحاضرين الدوليين المعتمدين من الـFIFA، منهم علي الطريفي وفرهاد عبدالله، إضافة إلى الدكتور علي صباح، مدير دائرة الحكام في الاتحاد العراقي. تميّزت الدورة بمشاركة قطرية فعالة، تمثّلت في المحاضرين الفنيين عبدالله البلوشي وحسن الذوادي، اللذين انضما إلى نخبة من المحاضرين من مختلف الدول الآسيوية، في إطار تبادل الخبرات وتعزيز العمل المشترك على المستوى القاري. وفي تصريح صحفي على هامش افتتاح الدورة، أكد هاني بلان أن هذه الدورة تُعد من أهم الفعاليات التحكيمية التي ينظمها الـFIFA في منطقة غرب آسيا، لكونها تركز على تأهيل وتطوير محاضري الحكام وفقاً لأحدث المستجدات في قانون كرة القدم وطرق وأساليب التدريب والتعليم. وأضاف بلان: نسعى من خلال هذه الدورة إلى رفع كفاءة المحاضرين، وتزويدهم بآخر التحديثات الصادرة عن الـFIFA، إلى جانب تعزيز قدراتهم على تقديم المحاضرات وورش العمل بمهنية واحترافية عالية، بما ينعكس إيجاباً على مستوى التحكيم في دولهم. كما شدد على أهمية نقل المعرفة وتبادل الخبرات بين المشاركين من خلال المناقشات الجماعية والأنشطة العملية، مشيراً إلى أن الدورة تتضمن مراجعة شاملة لأحدث الحالات التحكيمية، وتحليل مقاطع الفيديو، والاطلاع على المنصات التعليمية الحديثة المعتمدة لدى الـFIFA.

Image

FIFA يوقف الاتفاق ويفرض غرامة ضخمة

تلقى نادي الاتفاق السعودي ضربة موجعة بعد صدور قرار رسمي من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) يقضي بمنعه من تسجيل لاعبين جدد، إلى جانب إلزامه بدفع مبلغ مليون ريال سعودي لنادي طرابزون سبور التركي، وذلك على خلفية نزاع مالي متعلق بانتقال اللاعب بيرات أوزديمير. وتعود جذور القضية إلى الخلاف حول موعد سداد الدفعة الأخيرة من صفقة انتقال أوزديمير، إذ ترى إدارة الاتفاق أن موعد السداد المتفق عليه في العقد هو يوليو 2025، بينما يؤكد طرابزون أن عملية انتقال اللاعب من الاتفاق إلى نادي باشاك شهير في أغسطس 2024 تُلزم الاتفاق بسداد المبلغ بشكل فوري، دون انتظار الجدولة المتفق عليها سابقًا. وبعد مراجعة حيثيات القضية، أصدرت لجنة فض المنازعات في (FIFA) حكمها النهائي، معتبرة أن الاتفاق لم يلتزم بالبنود المالية بالشكل الصحيح، ما استدعى توقيع العقوبة. ووفقاً للقرار، فإن أمام الاتفاق مهلة 30 يوماً لسداد المبلغ المطلوب، وفي حال عدم الالتزام، سيتم تفعيل قرار حرمان النادي من إبرام أي صفقات جديدة خلال فترات التسجيل القادمة. هذا القرار يضع إدارة الاتفاق أمام موقف حرج، خصوصاً في ظل سعي النادي لتعزيز صفوفه استعداداً للموسم الجديد.

Image

تحديد موعد فاصلة المتأهل إلى «مونديال الأندية»

في خطوة مرتقبة تُشعل أجواء القارة، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إقامة مواجهة فاصلة نارية بين كلوب أمريكا المكسيكي ولوس أنجليس إف سي الأمريكي، لحسم البطاقة الأخيرة المؤهلة إلى كأس العالم للأندية 2025، وذلك عقب الفصل النهائي من محكمة التحكيم الرياضية (كاس) التي رفضت استئناف نادي كلوب ليون المكسيكي ضد قرار استبعاده من البطولة. فإن المباراة المرتقبة ستُقام في 31 مايو الجاري، رغم أن الفيفا لم يُعلن بعد عن الموقع النهائي أو توقيت صافرة البداية. وكان كلوب ليون قد ضمن بطاقة العبور إلى المونديال بعد تتويجه بلقب دوري أبطال كونكاكاف 2023، لكن فرحته لم تدم طويلًا، بعدما قرر الفيفا استبعاده بسبب خرق لوائح التملك المتعدد للأندية، حيث أثبتت التحقيقات أن كلًا من ليون وباتشوكا مملوكان من قبل المجموعة ذاتها: Grupo Pachuca، ما يُعد انتهاكًا صريحًا لقواعد البطولة التي تحظر مشاركة أكثر من نادٍ مملوك للجهة نفسها. ولم يقتصر الطعن على ليون فحسب، بل تقدمت كل من أندية باتشوكا المكسيكي وليجا ديبورتيفا ألاخولينسي الكوستاريكي باستئناف مشترك إلى «كاس»، إلا أن المحكمة الرياضية رفضت جميع الاستئنافات، مما أكد صحة قرار الفيفا الصادر في 21 مارس الماضي. وبهذا، تُفتح نافذة جديدة للتأهل عبر مواجهة حاسمة بين عملاقين من أمريكا الشمالية، في سيناريو مثير من شأنه أن يُعيد رسم خريطة المشاركين في النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية 2025، والتي ستُقام على الأراضي الأمريكية بمشاركة 32 ناديًا للمرة الأولى في التاريخ. ترقبٌ كبير يحيط بهذه المباراة، التي تمثل الفرصة الأخيرة لخطف البطاقة الذهبية نحو المجد العالمي. فمن سيحجز مقعده في النسخة التاريخية: كلوب أمريكا العريق أم لوس أنجليس إف سي الطامح؟

Image

ترامب يعيّن نجله مديرًا لفريق عمل مونديال 2026

في خطوة لافتة تعكس توجهاته الواثقة نحو مونديال 2026، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تعيين أندرو جولياني، نجل العمدة الشهير رودي جولياني، مديرًا تنفيذيًا لفريق العمل الرئاسي المكلف بالإشراف على كأس العالم 2026، التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك بشكل مشترك. جاء هذا الإعلان خلال اجتماع رسمي لفريق العمل، حضره كل من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو ونائب الرئيس الأمريكي الحالي جي دي فانس، حيث ظهر ترامب بحماسه المعتاد ليؤكد: "أندرو رياضي تنافسي بارع، وصاحب إرادة حديدية. عمل بجانبي من قبل، ويعرف جيدًا كيف تُدار الأمور حين تكون العيون كلها علينا". ولم يكتف ترامب بهذا التعيين المثير للجدل، بل أضاف في منشور على منصته "تروث سوشيال" أن كارلوس كورديرو، المستشار البارز في الفيفا والرئيس السابق للاتحاد الأمريكي لكرة القدم، سيتولى دور المستشار الأعلى لفريق العمل، في خطوة تهدف لتعزيز الخبرة الفنية والتنظيمية للفريق. وقال ترامب خلال الاجتماع بحماسة لا تخفى: "نريد أن نصنع التاريخ هذه البطولة لن تكون فقط الأكبر، بل الأمن والأروع في كل تفاصيلها نريد لكل مشجع، ولكل لاعب، ولكل دولة مشاركة أن يشعر بأنهم جزء من شيء أعظم من مجرد كرة قدم". المونديال المقبل يقترب، والإعداد له بدأ بحراك سياسي وتنظيمي كبير.. وعيون العالم تترقب كيف سيُكتب فصل جديد من المجد الكروي على أرض أمريكا الشمالية. هل تكون هذه بداية صفحة جديدة في تداخل الرياضة بالسياسة الأميركية؟

Image

بلان يفتتح دورة تحكيم "الفيفا" في العراق

في خطوة تعكس التعاون المتنامي بين الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحادات الإقليمية، افتتح هاني طالب بلان، رئيس لجنة الحكام في الاتحاد القطري لكرة القدم ونائب رئيس لجنة الحكام بالفيفا، دورة إعداد المحاضرين الدوليين للحكام في منطقة غرب آسيا، والتي تُقام تحت إشراف الفيفا في العاصمة العراقية بغداد خلال الفترة من 7 إلى 11 مايو الجاري. وتأتي هذه الدورة كجزء من برنامج الفيفا لتطوير الكوادر التحكيمية في القارة، وسط مشاركة نخبة من المحاضرين والخبراء، من بينهم المحاضران القطريان عبدالله البلوشي وحسن الذوادي، في تأكيد على التزام دولة قطر بدعم وتطوير منظومة التحكيم على المستوى القاري والدولي. وتتضمن الدورة محاور نظرية متقدمة تتناول أحدث التعديلات والتفسيرات الخاصة بقوانين اللعبة، وعلى رأسها تحليل الأخطاء داخل منطقة الجزاء، أخطاء التنافس، لمسات اليد، التسلل، والأخطاء التكتيكية. كما يشمل البرنامج تدريبات ميدانية عملية تهدف إلى تطبيق المفاهيم النظرية على أرض الواقع، لضمان الاستفادة القصوى للمشاركين ورفع كفاءتهم التدريبية والتحكيمية. وتُعد هذه الدورة التي تقام لأول مرة في بغداد منذ سنوات، محطة مفصلية ضمن جهود الاتحاد الدولي لتأهيل محاضرين متخصصين يسهمون في نقل المعرفة وتطوير الحكام في غرب القارة، بما ينعكس إيجابيًا على مستوى التحكيم في المسابقات الإقليمية والدولية.

Image

انطلاق بيع أولى تذاكر مونديال 2026

بدأت الثلاثاء رسمياً عملية بيع تذاكر كأس العالم 2026، التي ستُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، من خلال باقات ضيافة فاخرة طرحتها شركة «أون لوكيشن»، الشريك الحصري لـ«الفيفا» في مجال الضيافة. وتُعد هذه الباقات أول فرصة رسمية لحجز تذاكر البطولة، وتتضمن مجموعة من العروض الحصرية التي تتراوح بين باقات لكبار الشخصيات في مقصورات خاصة، وأخرى بأسعار معقولة تتيح حضور 4 مباريات مقابل 3500 دولار. وقد تم الكشف عن بعض الباقات التي تصل قيمتها إلى 73200 دولار أمريكي، ما يفتح المجال أمام مجموعة متنوعة من خيارات الضيافة للمشجعين من مختلف الفئات. وفي تعليق لها، قالت شاكيرا فالكين، الرئيسة التنفيذية لشركة «أون لوكيشن»، إن هذه العروض تُعد «تنافسية للغاية»، مشيرةً إلى أن الباقات مقارنةً بالأحداث الرياضية الكبرى الأخرى أو الحفلات الموسيقية الضخمة تُعد قيمة جيدة. وأضافت: «بالطبع هناك باقات بأسعار مرتفعة، ولكن لدينا أيضًا خيار (سلسلة الأربع مباريات) التي توفر حضور 4 مباريات مقابل 3500 دولار، وهو سعر معقول جداً بالمقارنة مع تذاكر الحفلات الموسيقية». وتُعدّ «أون لوكيشن» من أبرز الشركات العالمية في مجال تقديم خدمات الضيافة الرياضية، حيث قامت بتقديم خدماتها في العديد من الأحداث الكبرى مثل سوبر بول، ووصف تنظيمها في «أولمبياد باريس 2024» بأنه «أضخم برنامج ضيافة رياضي في التاريخ». ومن المتوقع أن تجذب هذه الباقات، التي توفر أولوية الدخول ووجبات فاخرة ومقاعد ممتازة، اهتمام العديد من الأفراد والشركات على حد سواء، خاصة مع تزايد الشغف بكأس العالم 2026 التي ستُقام لأول مرة بمشاركة 48 منتخباً، ما يجعلها واحدة من أبرز الأحداث الرياضية في العالم.

Image

شراكة بين الأهلي وFIFA Collect

في خطوة هامة نحو المستقبل الرقمي، أعلن النادي الأهلي المصري عن توقيع شراكة استراتيجية مع منصة "FIFA Collect" التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، ليصبح بذلك أول نادي من إفريقيا ينضم إلى هذه المنصة المبتكرة. الشراكة تأتي ضمن استراتيجية النادي لتعزيز مكانته عالميًا والتفاعل بشكل أكثر قوة مع جماهيره العريضة حول العالم، خاصة في ظل التوسع الرقمي الذي يشهده عالم الرياضة. تم توقيع عقد الشراكة في حضور أحمد حسام عوض عضو مجلس إدارة شركة الأهلي لكرة القدم، وأمير توفيق المدير التنفيذي، ونيرة علي مدير التسويق، وأحمد الطوخي مدير إدارة تفعيل عقود الرعاية من النادي، إلى جانب ممثلي شركة "موديكس" المسئولة عن إدارة المشروع، أنتونيو لورينزون الرئيس التنفيذي للتسويق، وعمر أولريخ الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال.  تُعتبر منصة "FIFA Collect" من أسرع منصات المقتنيات الرقمية نموًا في عالم الرياضة، وقد أحدثت ثورة في كيفية توثيق اللحظات الرياضية من خلال تقديم لحظات موثقة بصيغة NFTs، وهو ما يمزج بين التوثيق التقليدي والابتكار الرقمي بطريقة تفاعلية. المنصة تتيح للجماهير اقتناء وتبادل تلك اللحظات الرياضية، مما يفتح المجال أمام الأندية للتفاعل مع جماهيرها بطرق جديدة وغير تقليدية. تأتي هذه الشراكة ضمن خطة النادي الأهلي لكرة القدم التي تهدف إلى تنمية وتوسيع مصادر الإيرادات باستخدام الاقتصاد الرقمي، بما يعزز من مكانة النادي المالية، ويساهم في التوسع في الأسواق العالمية. كما تسعى إدارة النادي من خلال هذه الشراكة إلى زيادة قيمة النادي السوقية من خلال استخدام أدوات رقمية حديثة، بالإضافة إلى تعظيم إيرادات النادي بالعملة الأجنبية. وتأتي هذه الخطوة في وقت حاسم حيث يستعد الأهلي للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، الذي سيشهد لأول مرة مشاركة 32 فريقًا من مختلف أنحاء العالم. من المتوقع أن يسهم هذا التوسع الرقمي في دعم التفاعل الجماهيري خلال هذه البطولة الكبرى، وهو ما يعكس طموحات النادي المستقبلية في مجال الرياضة الرقمية. بذلك، يواصل النادي الأهلي المصري الريادة في الابتكار الرقمي والتوسع العالمي، مؤكدًا مكانته كأحد الأندية الرائدة في أفريقيا والعالم في هذا المجال.