الآسيوي يعاقب الاتحاد السعودي والهلال والنصر
رصد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عقوبات على القطبين العاصميين الهلال والنصر، إضافة إلى اتحاد اللعبة السعودي لأسباب مختلفة، حسبما كشف عنه الخميس في بيان رسمي. وغُرِّم الاتحاد السعودي 10375 دولارًا، بسبب مخالفة اللائحة الآسيوية في المادة 13/2 التي تحكم المباريات الدولية نظير عدم رفعه تقارير مواجهات تجريبية نظمت على الملاعب السعودية وهي الأهلي المصري والزمالك 8 مارس الماضي، وكذلك مباراتي الهلال والنصر أمام إنتر ميامي، إلى جانب لقاءات الهلال السوداني أمام دي سي يونايتد الأمريكي 6 فبراير والرياض في الـ 10 من الشهر ذاته، ولقاء الأزرق العاصمي أمام الأهلي البحريني 24 يناير، ومباراة الاتفاق أمام دي سي يونايتد الأمريكي 9 فبراير، والشباب أمام روما 24 يناير. وأوقع «الآسيوي» 4 عقوبات على فريق الهلال الأول لكرة القدم، الأولى بسبب عدم تجهيز الغرفة الطبية وتغريمه على إثرها 20 ألف دولار، والثانية عُوقِب بـ 16500 دولار، بسبب رمي الجماهير قوارير مياه جميعها خلال مواجهة سباهان الإيراني 22 فبراير الماضي، إضافة إلى تغريمه بسبب دخول 4 مسؤولين أرضية الملعب دون بطاقات رسمية، وفرض 10 آلاف دولار بعد امتناع سالم الدوسري عن اللقاء الإعلامي عقب لقاء العين الإماراتي 23 أبريل الماضي. وتلقى النصر عقوبتين خلال مواجهة العين الإماراتي ضمن ربع نهائي دوري أبطال آسيا الماضي الأولى غُرِّم بـ 15 ألف دولار لعدم مرور لاعبيه من الممر المختلط للحافلة، والثانية بـ 30 ألف دولار جراء إلقاء جماهيره على لاعبي العين 16 قارورة ماء، إضافة إلى 25 عصا أعلام وألعاب نارية.

الآسيوي ينظم دورة الطب ومكافحة المنشطات
انطلقت دورة طب كرة القدم ومكافحة المنشطات التي ينظمها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالتعاون مع الاتحاد الفيتنامي، وتستمر حتى 14 يوليو الجاري، بمشاركة 66 طبيباً وأخصائي علاج طبيعي وعضو طاقم طبي من الاتحادات الأعضاء. ويتلقى المشاركون في الدورة تحديثات حول آخر التطورات في الطب الرياضي، إلى جانب تحديث مهاراتهم الطبية من خلال التدريب الذي قدمه خبراء من لجنة الطب الرياضي في الاتحاد. وتستعرض الدورة موضوعات مثل الحالات الطبية الطارئة في ميدان اللعب، والتغذية، والوقاية من الإصابات، والفحوصات الطبية الخاصة بكرة القدم، ومسائل مكافحة المنشطات. وسيسلط الخبراء الضوء أيضاً على أهمية وجود الحد الأدنى المناسب من البنية التحتية الطبية والإمدادات والمعدات أثناء المنافسات، والتدريب لحماية صحة وسلامة الرياضيين، إلى جانب موضوعات أخرى. وأكد الدكتور داتو غورتشاران سينغ رئيس اللجنة الطبية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، على ضرورة تزويد الفرق الطبية بأفضل ممارسات الطب الرياضي، مشيرا إلى أنه يجب أن تتمتع الفرق الطبية بالخبرة اللازمة لتوفير الرعاية اللازمة للاعبيها، وللقيام بواجباتهم بنجاح، كما يجب أن يكونوا على اطلاع بأحدث المعايير المعترف بها دولياً، موضحا أنه قد تم تصميم هذه الدورة خصيصاً لتحقيق كل هذه الأهداف.

الآسيوي يختتم ورشة تقنية VAR
اختتم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، فعاليات ورشة عمل مسؤولي معلومات تقنية حكم الفيديو المساعد، والتي استمرت ليومين، وذلك بالحضور الفعلي لأول مرة. ويستعد الاتحاد الآسيوي لتطبيق نظام حكم الفيديو المساعد VAR في جميع مسابقات الأندية، في مراحل مختلفة خلال الموسم المقبل. وشهدت الورشة حضور 43 مشاركا من مسؤولي معلومات تقنية حكم الفيديو المساعد الحاليين والمرشحين الجدد، بالإضافة إلى مراقبين من 23 اتحادا وطنيا، فيما تضمنت أوراق عمل معمقة قدمها خبراء من الاتحاد الأوروبي والاتحاد الدولي لكرة القدم. وافتتحت الورشة في يومها الأول بجلسة تمهيدية موجزة، تم من خلالها تعريف المشاركين بأدوارهم ومسؤولياتهم كمنسقي معلومات، كما تم استعراض أحدث تطبيقات تكنولوجيا كرة القدم التي تبناها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. وكان من أبرز ما تضمنه البرنامج، العرض التقديمي الذي قدمه الاتحاد الدولي لكرة القدم حول أحدث الابتكارات في تقنية نظام حكم الفيديو المساعد، مع التركيز بشكل خاص على الأدوات التكميلية التي يتم تجربتها مثل تقنية التسلل الآلية ودعم الفيديو.

الآسيوي يطلق نسخة جديدة لبرنامج تبادل المعرفة
أطلق الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، النسخة السادسة من برنامج تبادل المعرفة، وذلك تحت إشراف خبراء من دائرة الاتحادات الوطنية في الاتحاد. ويتيح البرنامج للمشاركين الفرصة لاكتساب رؤى قيمة حول العمليات اليومية في الاتحاد الآسيوي، وسيخضعون لتدريب عملي مكثف مما يتيح لهم صقل المهارات وفهم إدارة كرة القدم، ليصبحوا قادة كرة القدم الآسيوية في المستقبل مما يضمن ثقافة التطوير المستمر في إدارة كرة القدم عبر القارة. وتم تصميم البرنامج لتعزيز قدرات الاتحادات الوطنية والإقليمية الأعضاء، ويؤكد البرنامج أيضا طموحات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في الحفاظ على مكانته كاتحاد قاري رائد. يشار إلى أن برنامج تبادل المعرفة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مفتوح لجميع موظفي الاتحادات الوطنية والإقليمية الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالإضافة إلى إتاحة المجال للمرشحين من أكاديمية التميز في الاتحاد الآسيوي ليكونوا جزءا من هذا البرنامج.

الآسيوي يختتم تجمع حكام النخبة بالرياض
اختتم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تجمع حكام النخبة الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض على مدار 5 أيام متتالية، في إطار التحضيرات للمسابقات المقبلة. وشارك في التجمع الحكام الذين تم تعيينهم لإدارة منافسات كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقبلة باريس 2024، مما أتاح لهم فرصة متميزة لتحديث معارفهم وصقل مهاراتهم قبل انطلاق المنافسة الشهر المقبل. وشهد التجمع مشاركة 75 حكمًا آسيويًا.. وخضع الحكام المشاركون في التجمع إلى تطبيقات نظرية وميدانية واختبارات في اللياقة البدنية وشرح التعديلات الأخيرة على قانون كرة القدم، بالإضافة إلى تدريبات على تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR ) . وضم البرنامج منهجًا متوازنًا بين الجلسات النظرية والعملية، حيث تلقى المشاركون تحديثات حول آخر التعديلات على قوانين اللعبة. وهدف التجمع الذي يقام لأول مرة في الرياض إلى إبقاء حكام الساحة النخبة في جاهزية كاملة للاستحقاقات الآسيوية المقبلة.

الآسيوي ينظم ندوة نخبة الشباب 2024
نظم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم دورة جديدة من ندوة نخبة الشباب الآسيوية 2024 عبر الإنترنت، وذلك تحت شعار "التميز في كرة القدم للشباب". وشارك في الندوة التي ترأسها أندي روزبورج المدير الفني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ما يقرب من 100 مدرب وعضو في الطواقم الفنية من جميع أنحاء قارة آسيا. وتم خلال الندوة التركيز على مواضيع متعددة تشمل عمليات الاستكشاف واللعب على المستوى الدولي، فضلا عن تسليط الضوء على أهمية العوامل خارج الملعب مثل رفاهية اللاعب والصحة العقلية والتنمية الشخصية.

الآسيوي يهدد الأندية بعقوبات مالية قاسية
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تشديد العقوبات على الأندية المنسحبة من دوري أبطال آسيا، حيث يتوقع أن تصل العقوبات المالية إلى 100 ألف دولار في بعض الحالات. وأوضح الاتحاد أنه سيفرض غرامات تبدأ من 10 آلاف دولار إذا حدث الانسحاب قبل مدة زمنية معينة، إلى 100 ألف دولار إذا حدث بعد بدء مرحلة خروج المغلوب. كما تتضمن العقوبات حرمان الأندية من المشاركة في بطولات مستقبلية وإعادة الأموال المنفقة. وشدد الاتحاد على ضرورة التزام الأندية بالمشاركة الكاملة في المسابقة قبل الموافقة على مشاركتها.

آسيا تترقب سحب قرعة التصفيات المونديالية
تسحب الخميس قرعة الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا عام 2026. وتجري مراسم القرعة في مقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، لرسم طريق الوصول إلى المونديال وفق زيادة عدد مقاعد القارة الآسيوية، التي بلغت ثمانية مقاعد ونصف المقعد. وتشارك في القرعة المنتخبات الـ18 التي تجاوزت الدور الثاني "التصفيات المشتركة المؤهلة إلى الدور الحاسم من تصفيات المونديال، وتصفيات كأس آسيا 2027"، حيث خاض 36 منتخبا تلك المرحلة بعدما تم توزيعها على 9 مجموعات، ليبلغ أول وثاني كل مجموعة الدور الثالث، إلى جانب ضمان المنتخبات الـ18، المشاركة في النسخة المقبلة من النهائيات القارية التي تستضيفها السعودية عام 2027. وستشهد المرحلة الثالثة، التي ستنطلق منافساتها اعتبارا من يوم 5 سبتمبر المقبل، توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة إلى المرحلة الثالثة على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، تلعب فيما بينها مواجهات ذهاب وإياب، بحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة بمجموع ستة منتخبات من أصل الحصة الكاملة البالغة ثمانية مقاعد ونصف. وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد صادق على توزيع المنتخبات الـ18 على ستة مستويات، قبيل سحب القرعة، وذلك وفقا للتصنيف الشهري الأخير الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم يوم العشرين من الشهر الجاري، حيث تنص تعليمات FIFA على اعتماد تصنيف المنتخبات الشهري الأخير الصادر قبل موعد القرعة، في توزيع مستويات المنتخبات المشاركة في كل مراحل التصفيات. وجاء توزيع المنتخبات على المستويات الستة، ليضم كل مستوى ثلاثة منتخبات، على أن تترأس منتخبات المستوى الأول المجموعات الثلاث، وتأتي منتخبات المستوى الثاني في المركز الثاني بالمجموعات الثلاث، وهكذا حتى اكتمال المستويات الستة. ووفقا للتصنيف الأخير، فقد حل في المستوى الأول كل من المنتخب الياباني صاحب الترتيب "17 عالميا"، ثم المنتخب الإيراني "20 عالميا"، ثم المنتخب الكوري الجنوبي "22 عالميا". أما في المستوى الثاني فقد حلت منتخبات: أستراليا "23 عالميا"، ثم المنتخب القطري الذي تراجع مركزا وبات في المركز "35 عالميا"، ثم المنتخب العراقي الذي حل في المركز "55 عالميا". وفي المستوى الثالث جاء كل من: المنتخب السعودي الذي تراجع ثلاثة مراكز وبات في المركز "56 عالميا"، ثم المنتخب الأوزبكي "62 عالميا"، ثم المنتخب الأردني الذي قفز ثلاثة مراكز وبات في المركز "68 عالميا". وفي المستوى الرابع حلت منتخبات الإمارات "69 عالميا"، وعُمان "76 عالميا، والبحرين "81 عالميا"، فيما جاء في المستوى الخامس كل من المنتخب الصيني "88 عالميا"، والمنتخب الفلسطيني "95 عالميا"، ومنتخب قيرغيزيا "101 عالميا". أما المستوى السادس والأخير فقد ضم منتخبات: كوريا الشمالية "110 عالميا"، وإندونيسيا "134 عالميا"، ثم المنتخب الكويتي الذي احتل المركز "137 عالميا". ويمني المنتخب القطري لكرة القدم، بطل النسختين الأخيرتين من كأس آسيا، النفس بتأمين التأهل إلى المونديال المقبل للمرة الأولى عبر التصفيات، بعدما شارك في النسخة الماضية من كأس العالم FIFA قطر 2022 بصفته المستضيف. وينتظر "العنابي" القرعة من أجل التحضير كما يلزم للمرحلة الحاسمة من التصفيات، بحثا عن تأكيد السطوة القارية التي بدأت في النسخة قبل الماضية من النهائيات الآسيوية عام 2019 في الإمارات، ثم تكرست في النسخة الأخيرة 2023 التي جرت في الدوحة، الأمر الذي جعله من أبرز المرشحين لحصد بطاقة مباشرة إلى كأس العالم، من خلال احتلال أحد المركزين الأول أو الثاني في المجموعة. وفي ظل تواجد المنتخب القطري في المستوى الثاني، فإنه سيقع في مجموعة واحدة مع أحد المنتخبات الثلاثة الأولى في التصنيف "اليابان، إيران، كوريا الجنوبية"، لكنه سيتجنب اللعب مع المنتخبين الأسترالي والعراقي اللذين يتواجدان في المستوى الثاني، على أن تبقى الاحتمالات مفتوحة بخصوص هوية المنتخبات الأربعة الأخرى في المجموعة، وذلك وفقا للمستويات من الثالث حتى السادس. ولن تكون المرحلة الحالية الفرصة الأخيرة للمنتخبات المتنافسة من أجل التأهل، وذلك لأن ستة منتخبات فقط ستحجز مقاعدها في المونديال خلال الدور الحاسم، وهي المنتخبات التي تحتل المركزين الأول والثاني في المجموعات الست.. في حين ستتأهل المنتخبات صاحبة المركزين الثالث والرابع (بمجموع ستة منتخبات) إلى المرحلة الرابعة، التي يتم فيها توزيع المنتخبات على مجموعتين، تضم كل مجموعة ثلاثة منتخبات، تلعب فيما بينها دوريا من مرحلة واحدة، على أن يتأهل صاحبا المركز الأول في المجموعتين إلى كأس العالم، فيما يخوض صاحبا المركز الثاني، ملحقا قاريا من مباراتين "ذهاب وإياب"، على أن يبلغ الفائز الملحق العالمي، ليصبح المجموع الكلي لمقاعد قارة آسيا في المونديال ثمانية مقاعد ونصف المقعد. وستشهد المرحلة الثالثة صراعا قويا بين القوى التقليدية في القارة الآسيوية على غرار اليابان وكوريا الجنوبية وإيران وقطر والسعودية وأستراليا، والقوى الصاعدة التي كشفت عن طموحات كبيرة بعد تطور لافت في المستوى على غرار منتخبات الأردن وصيف النسخة الأخيرة في كأس آسيا، والعراق وأوزبكستان وعُمان والإمارات والصين، مع الوضع في الاعتبار مفاجآت محتملة من منتخبات متطورة على غرار فلسطين وإندونيسيا وقرغيزيا، والتي بلغت هذا الدور للمرة الأولى بموجب نظام التصفيات المشتركة الحالي، الذي تم تطبيقه في تصفيات كأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019 في الإمارات. وكانت المرحلة السابقة "المشتركة" قد اختتمت يوم 11 يونيو الجاري بالجولة السادسة والأخيرة من المجموعات التسع، التي شهدت متغيرات مؤثرة على مستوى النتائج، ما سبب اختلافا في التصنيف، وبالتالي مستجدات بمستويات المنتخبات. فقد تراجع المنتخب السعودي ثلاثة مراكز عن التصيف السابق، فبات في المركز 56 عالميا، السابع آسيويا، وذلك بعد خسارته المفاجئة على أرضه وبين جماهيره أمام المنتخب الأردني بهدفين لهدف، ليتراجع إلى المستوى الثالث قبل القرعة بعد أن كان في المستوى الثاني. واستفاد المنتخب العراقي من خسارة المنتخب السعودي، بعدما أنهى التصفيات بالعلامة الكاملة من ستة انتصارات، ليتقدم ثلاثة مراكز في التصنيف الجديد، وبات في المركز 55 عالميا والسادس آسيويا، ليتواجد في المستوى الثاني. وكان المنتخب الأردني قد استفاد أيضا من انتصاره الأخير على المنتخب السعودي، وقبل ذلك الفوز على المنتخب الطاجيكي بثلاثية نظيفة في عمان، ليخطف صدارة المجموعة السابعة، الأمر الذي أعانه على التقدم ثلاثة مراكز في التصنيف، وبات في المركز 68 عالميا والتاسع آسيويا، ليتقدم إلى المستوى الثالث بعدما كان في المستوى الرابع قبل التصنيف الأخير. وتنطلق منافسات الدور الثالث يوم 5 سبتمبر المقبل، فيما تقام الجولة الثانية يوم العاشر من الشهر نفسه، على أن تلعب الجولتان الثالثة والرابعة يومي 10 و15 أكتوبر، والخامسة والسادسة 14 و19 نوفمبر، والسابعة والثامنة 20 و25 مارس 2025، والتاسعة والعاشرة يومي 5 و10 يونيو 2025. وتقام منافسات المرحلة الرابعة في شهر أكتوبر من العام المقبل 2025، على أن تخوض المنتخبات الملحق الآسيوي في شهر نوفمبر من العام نفسه.

الآسيوي يفحص ملعب «التعاون»
ينتظر نادي التعاون السعودي زيارة وفد من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لتقييم منشآته وتحديد مدى جاهزيتها لاستضافة مباريات الفريق في بطولة «دوري أبطال آسيا 2» الجديدة. وفي حال لم تستوفِ منشآت النادي الشروط المطلوبة، ستُستخدم مدينة الملك عبدالله الرياضية كبديل. تأهل التعاون إلى «دوري أبطال آسيا 2» بعد أن احتل المركز الرابع في الدوري السعودي للمحترفين، ليصبح أول فريق سعودي يشارك في هذه البطولة. تُعد هذه البطولة جزءاً من إعادة تنظيم مسابقات الأندية الآسيوية من قبل الاتحاد الآسيوي، حيث استُحدثت ثلاث بطولات: «دوري أبطال آسيا للنخبة» التي تضم أفضل الأندية في القارة بمشاركة 24 فريقاً، «دوري أبطال آسيا 2» التي تأتي في المستوى الثاني بمشاركة 32 فريقاً، و«كأس التحدي الآسيوي» التي تضم 20 فريقاً. وأكد مصدر في نادي التعاون أن ملعب النادي جاهز من جميع النواحي لاستضافة المباريات، وأنهم مستعدون لتلبية أي متطلبات جديدة قد يطلبها وفد الاتحاد الآسيوي عند زيارته. ستُجرى قرعة بطولة «دوري أبطال آسيا 2» في 16 أغسطس المقبل، وتبدأ المباريات في منتصف سبتمبر. سيتم تقسيم الأندية المشاركة إلى 8 مجموعات، كل مجموعة تضم 4 فرق، وستقام المباريات بنظام الذهاب والإياب، مع تأهل أصحاب المركزين الأول والثاني من كل مجموعة إلى دور الـ16.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |