Image

«الغرامات» تطال البايرن وغلطة سراي وأيك أثينا

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) تغريم بايرن ميونيخ وغلطة سراي وأيك أثينا بسبب شغب الجماهير في مباريات بدوري الأبطال والدوري الأوروبي. وقررت لجنة الانضباط بـ«اليويفا» تغريم بايرن 40 ألف يورو (42.3 ألف دولار) بعدما ألقت الجماهير أغراضاً باتجاه الملعب، وأشعلت الألعاب النارية خلال الفوز 2-1 على كوبنهاجن في دوري الأبطال. وغرمت اللجنة غلطة سراي 51 ألفاً و500 يورو (54.5 ألف دولار) لمخالفات، بينها إلقاء الجماهير أغراضاً باتجاه الملعب وإشعال ألعاب نارية وشغب الجماهير في الفوز 3-2 على مانشستر يونايتد بدوري الأبطال. وفرضت اللجنة غرامة قدرها 81 ألفاً و625 يورو (86.4 الف دولار) على أيك أثينا بعد غلق الممرات العامة وإلقاء أغراض باتجاه الملعب واستخدام الليزر وإشعال ألعاب نارية في التعادل 1-1 مع ضيفه أياكس أمستردام في الدوري الأوروبي.

Image

يويفا يعلن قراره بشأن مباراة السويد وبلجيكا

قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا اعتبار نتيجة الشوط الأول بين بلجيكا والسويد في تصفيات كأس أمم أوروبا (التعادل بهدف لمثله) هي النتيجة النهائية للمباراة التي توقفت بعد نهاية الشوط الأول. وكانت المباراة قد توقفت يوم الاثنين الماضي بين الشوطين بالاتفاق والتنسيق بين الفريقين، وذلك بعد الأخبار التي انتشرت عن مقتل اثنين من جماهير السويد في هجوم ببروكسل، وكان الهجوم على بعد خمسة كيلومترات من الملعب الذي يستضيف المباراة. وذكر يويفا في بيان له: "من أجل اتخاذ ذلك القرار، فإنه ثبت للمكتب التنفيذي استحالة استكمال المباراة في اليوم التالي، وكان الاتحاد البلجيكي والسويدي كانا قد أعربا عن أملهما في ذلك". وأكد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أن النتيجة لا تؤثر على سير الأمور في المجموعة السادسة بالتصفيات بعد تأكد تأهل بلجيكا للنهائيات إلى جانب النمسا، فيما خرجت السويد.

Image

يويفا يصدر قرارًا بشأن حادث بروكسل

أصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، قرارا بشأن ضحايا حادث بروكسل، الذين سقطوا قبل مباراة بليجكا والسويد، في التصفيات المؤهلة لبطولة "يورو 2024". ونشر "يويفا" بيانا، عبر موقعه الرسمي، أعلن من خلاله أنه تم الوقوف دقيقة صمت قبل انطلاق مباريات التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا لكرة القدم 2024، على أرواح اثنين من مشجعي السويد قتلا في هجوم وقع ببروكسل. وقتل الاثنان بالرصاص على يد من يشتبه بأنه متشدد، قبل مباراة السويد أمام بلجيكا بالتصفيات الأوروبية. وتم إيقاف المباراة المقامة في استاد الملك بودوين، والذي يقع على بعد 5 كيلومترات من مكان إطلاق النار قبل أن تلغى بين الشوطين.

Image

معاقبة ليجيا وارسو بسبب أحداث لقاء ألكمار!

فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عقوبة على نادي ليجيا وارسو البولندي بسبب أحداث العنف، التي شهدتها مباراته أمام مضيفه الكمار الهولندي في الخامس من أكتوبر الجاري ضمن الجولة الثانية من مباريات دور المجموعات بدوري المؤتمر الأوروبي. وأعلن يويفا أنه فرض غرامة بقيمة 15 ألف يورو على ليجيا البولندي مع منعه من بيع التذاكر لمشجعيه للمباراة المقبلة خارج ملعبه بدوري المؤتمر، والمقررة أمام زرينيسكي موستار من البوسنة والهرسك في 26 أكتوبر الجاري. وتأتي العقوبة بسبب شغب جماهير الفريق خلال المباراة التي انتهت بفوز فريق الكمار 1-صفر. وذكر يويفا في بيان: "هذا القرار منفصل عن التحقيقات الجارية بشأن الأحداث التي وقعت عقب المباراة". وكان مشجعون لفريق ليجيا قد اقتحموا بوابة الدخول واستخدموا العنف ضد أفراد الأمن وشرطة مكافحة الشغب، وقد سقط أحد الضباط فاقدا للوعي، واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع.  كذلك انتزع المشجعون عددا من الهراوات وعبوات رذاذ الفلفل من رجال الشرطة، ودخل عدد من المشجعين الاستاد دون تذاكر ودون الخضوع للتفتيش. وجرى احتجاز لاعبي ليجيا وارسو رادوفان بانكوف وجوزويه بيسكويرا إثر دخولهما في مشاجرة مع سلطات إنفاذ القانون وخضعا للاستجواب من قبل الشرطة قبل إطلاق سراحهما في السادس من أكتوبر. وأثارت تلك الأحداث ضجة على أعلى المستويات السياسية. وقال رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافسكي في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي عقب المباراة: "وجهت وزارة الخارجية البولندية لاتخاذ خطوات دبلوماسية عاجلة لبحث أحداث الليلة. يجب التعامل مع اللاعبين والمشجعين الولنديين وفقا للقانون". كانت وزارة الخارجية البولندية قد ذكرت في السابع من أكتوبر أن هذا الموقف "ليس مقبولا" وأن المشجعين واللاعبين وغيرهم من البولنديين كانوا "ضحايا لعنف جسدي ولفظي".  وذكرت الوزارة في بيان :"وفقا لما يبدو من روايات الضحايا، فإن التدابير التي اتخذها عمدة الكمار والشرطة المحلية يمكن وصفها بأنها مشبعة بالتحيز الوطني"، وأضافت أنها استدعت دافني بيرجسما سفيرة هولندا لدى بولندا.

Image

مشاركة الدول المستضيفة ليورو 2028 في التصفيات

قال مارك بولينجهام، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، إن إنجلترا وأسكوتلندا وويلز وآيرلندا الشمالية وآيرلندا، التي مُنِحَت الثلاثاء حق استضافة نهائيات كأس أوروبا عام 2028، قد تخوض جميعها التصفيات المؤهلة إلى البطولة القارية. وتنظيم البطولة في 5 دول مختلفة لا يسمح بتخصيص مقعد تلقائي للجميع، خلافاً لنسخة 2024 التي تستضيفها ألمانيا بمفردها. واقترح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم منح مقعدين للدول المضيفة من أصل 5 مقاعد في حال فشل التأهل عبر التصفيات. وقال بولينجهام: «من وجهة نظرنا، من الجيد المشاركة في التصفيات، ونريد أن تكون جميع (الدول الخمس المضيفة) جزءاً منها»، كاشفاً: «كان دائماً جزءاً من مناقشاتنا مع الدول الأخرى والاتحاد الأوروبي لكرة القدم أن نشارك في التصفيات. نعتقد أنه مع الشكل الجديد لكرة القدم الأوروبية، فهذا الشيء الصحيح الذي يجب القيام به». وتحدثت وسائل إعلام بريطانية عن هذه الرغبة حتى قبل اختيار من سيستضيف نهائيات 2028، موضحة أن إنجلترا أرادت مواجهة منافسين أقوياء من خلال التصفيات، بدلاً من خوض مباريات ودية من دون كثير من الجدية. ومنذ عام 1984، فشل منتخب «الأسود الثلاثة» في التأهل إلى النهائيات مرة واحدة فقط في نسخة عام 2008 التي أقيمت بمشاركة 16 منتخباً. لكن التأهل سيكون أكثر صعوبة بالنسبة للمنتخبات المضيفة الأخرى مثل آيرلندا الشمالية التي شاركت في البطولة مرة واحدة، أو ويلز التي انتظرت حتى رفع عدد المنتخبات المشاركة إلى 24 كي تحجز مقعداً في النسختين الماضيتين عامي 2016 و2021. وستقام نهائيات كأس أوروبا 2028 في 10 ملاعب في لندن ومانشستر وليفربول ونيوكاسل وبرمنجهام وبلفاست ودبلن وجلاسكو وكارديف. ووفق بولينجهام، ستكون هناك «5 مباريات» في بلفاست و«6 مباريات» في كل من دبلن وغلاسكو وكارديف، معتبراً: «من الرائع أن تستفيد هذه الدول من عدد كبير من المباريات، خاصة إذا انتهى بها الأمر باستضافة بعض مبارياتها على أرضها». وأكد رئيس الاتحاد الويلزي لكرة القدم نويل موني أن كارديف تسعى لاستضافة المباراة الافتتاحية. كما يمكن أن تستضيف العاصمة الويلزية مباراة في ربع النهائي، مثل جلاسكو ودبلن وملعب «ويمبلي» في لندن، بحسب الصحافة. ومن المقرر أن يتم اختيار ملعب «ويمبلي»، معقل المنتخب الإنجليزي، شمال لندن، لاستضافة مباراة في نصف النهائي والمباراة النهائية، كما كانت الحال في نسخة 2021 التي وصل فيها «الأسود الثلاثة» إلى النهائي قبل الخسارة أمام إيطاليا بركلات الترجيح. ووفق بولينجهام، لا يُشكك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بقدرة إنجلترا وجيرانها على استضافة ناجحة للنهائيات رغم العيوب التنظيمية التي سمحت لبعض الأشخاص بالدخول إلى ملعب «ويمبلي» من دون تذاكر قبل المباراة النهائية ضد إيطاليا، قائلاً: «إنهم (الاتحاد الأوروبي) يعلمون أننا أنفقنا كثيراً من المال لتحسين الملعب. إنهم مقتنعون حقاً بقدرتنا على تقديم كأس أوروبا رائعة، وهذا ما سنفعله».

Image

يويفا يتراجع عن عودة منتخبات روسيا للشباب

كشفت تقارير صحفية أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، تخلى عن فكرة رفع الإيقاف عن منتخبات روسيا للشباب، للمشاركة في التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا تحت 17 عاما. وكان ألكسندر تشيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، قد أكد أنه سيتم السماح من جديد لروسيا بالمشاركة في بطولات أوروبا بشكل تدريجي. ووفقا لهئية الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، تخلى عن خطة لإعادة الفرق الروسية تحت 17 عامًا إلى منافسات كرة القدم للرجال والسيدات في الوقت المناسب للتأهل إلى بطولة أوروبا العام المقبل. وقام اليويفا بمنع روسيا من المشاركة في جميع المنافسات الأوروبية سواء على مستوي الأندية أو المنتخبات، منذ الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية، في شهر فبراير من عام 2022.

Image

«يويفا» يكشف منظمي «يورو 2028 و2032»

منحَ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) وكما كان متوقعا، بريطانيا وآيرلندا شرف استضافة نسخة كأس أوروبا 2028، وتركيا وإيطاليا نسخة 2032. وكان قرار اللجنة التنفيذية متوقعا، كون الملف المشترك لبريطانيا وآيرلندا كان وحيدا بعد انسحاب تركيا من السباق لنسخة 2028، والأمر ينطبق على الملف الإيطالي-التركي لعام 2032. وكان الاتحاد الأوروبي أعلن الأربعاء الماضي أن تركيا انسحبت من السباق لنسخة 2028، فبات الملف المشترك للمملكة المتحدة وآيرلندا من دون منافس، والأمر ذاته بالنسبة للملف المشترك لتركيا وإيطاليا لنسخة عام 2032. بعد مرور 32 عاماً على استضافة إنجلترا نسخة 1996، وبعد سبع سنوات على استضافتها بعض المباريات في نسخة 2020 بينها المباراة النهائية على ملعب ويمبلي والتي خسرتها أمام إيطاليا، ستعود المنافسة القارية إلى الأراضي البريطانية في 2028. أما تركيا، فقد احتضنت مدينة إسطنبول نهائي دوري أبطال أوروبا في يونيو الماضي. وكانت روسيا فاجأت الجميع عندما أعلنت رغبتها في مارس عام 2022 احتضان إحدى النسختين بعد أيام قليلة من قيامها بغزو أوكرانيا، قبل أن يقوم «يويفا» باستبعاد أنديتها من مسابقاتها وبالتالي رفض تسلم ملف ترشيحها.  يذكر أن ألمانيا تستضيف النسخة المقبلة من البطولة القارية من 14 يونيو إلى 14 يوليو المقبلين.

Image

«يويفا» يعلن مضيفي كأس أوروبا 2028 و2032

من المتوقع أن يمنح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» الثلاثاء بريطانيا وآيرلندا شرف استضافة نسخة كأس أوروبا 2028، وتركيا وإيطاليا نسخة 2032. كما هي الحال مع كل اختيار، ستجتمع الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي خلف أبواب مغلقة في مقره، على ضفاف بحيرة جنيف، في مدينة نيون السويسرية، قبل اتخاذ قرار الإعلان عن مضيفي النسختين مع حفل قصير متوقع في منتصف النهار. لكن يمكن لممثلي الملفين المرشحين عن كل نسخة الوصول بهدوء، لأنهم وحدهم المتقدمون بطلب الاستضافة، مما يؤكد الاتجاه المزدوج حول الأحداث الرياضية الكبرى: ندرة الطلبات في مواجهة الاستثمارات المطلوبة، والتجمع بين الدول المهتمة بعد مفاوضات طويلة خلف الكواليس، وبالتالي قتل الإثارة والتشويق النهائي. وخير مثال على ذلك هو الاتفاق غير المسبوق الذي أعلنه الاتحاد الدولي للعبة «الفيفا» بشأن تنظيم كأس العالم 2030، مع تنظيم مشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا، وإقامة المباريات الثلاث الأولى في الأرجنتين والأوروجواي والباراجواي تخليداً للذكرى المئوية للنسخة الأولى التي استضافتها الأوروجواي عام 1930. وكان الاتحاد الأوروبي أعلن أن تركيا انسحبت من السباق لنسخة 2028، فبات الملف المشترك للمملكة المتحدة وآيرلندا من دون منافس، وبالتالي سيتم اختياره رسمياً الثلاثاء، والأمر ذاته بالنسبة للملف المشترك لتركيا وإيطاليا لنسخة عام 2032. وكانت الاتحادات البريطانية الخمسة (إنجلترا وأسكتلندا وويلز وآيرلندا الشمالية وجمهورية آيرلندا) تتنافس أيضاً على كأس العالم 2030، بعد محاولتي إنجلترا الفاشلتين لتنظيم نسختي 2006 و2018. لكنها اختارت في بداية عام 2022، التركيز على نسخة 2028 لكأس أوروبا، موضحة أنها «ثالث أكبر حدث رياضي في العالم وتقدم عودة لاستثمار مماثل لكأس العالم مع تكلفة أقل»، كون المونديال يشهد مشاركة 48 منتخباً بدلاً من 32 مع 104 مباريات اعتباراً من عام 2026، في حين تحتفظ كأس أوروبا بـ24 منتخباً (منذ عام 2016)، مع 51 مباراة موزعة على عشرة ملاعب.ولم يعد لدى الملف البريطاني وآيرلندا الذي كان مرشحاً فوق العادة لتنظيم نسخة 2028، أي منافس بعد قرار تركيا التي فشلت منذ نسخة 2008 في الظفر بشرف الاستضافة، الانسحاب من المنافسة على نسخة 2028 والتركيز على ملفها المشترك مع إيطاليا لاستضافة نسخة عام 2032. وكانت روسيا أعلنت ترشيحها لاستضافة النسختين في مارس 2022، بعد أيام قليلة فقط من بدء غزوها لأوكرانيا، لكن سرعان ما رفض الاتحاد القاري ملفيها بسبب الحرب. بعد مرور 32 عاماً على استضافة إنجلترا نسخة 1996، وبعد سبع سنوات على استضافتها بعض المباريات في نسخة 2020 بينها المباراة النهائية على ملعب ويمبلي والتي خسرتها أمام إيطاليا، ستعود المنافسة القارية إلى الأراضي البريطانية في 2028. وتثير استضافة بريطانيا وآيرلندا انتقادات قليلة بما أن المنظمين المعتادين على تنظيم المباريات الأوروبية بفضل الهيمنة الرياضية للدوري الإنجليزي الممتاز، «قادرون على الاستضافة في أفضل الظروف»، وفق المدير التنفيذي لرابطة أنصار كرة القدم في أوروبا رونان إيفين. ويبدو أيضاً أن إيطاليا وتركيا، بقرارهما تقديم ملف مشترك، كانتا متأكدتين من اختيارها، حتى لو كان على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تعديل لوائحه التي تنص منذ أواخر عام 2021 على التنظيم المشترك للأدوار النهائية «للدول الجارة». ومع ذلك، فإن إيفان أكد أن الملف الإيطالي والتركي يثير المزيد من الأسئلة، وقال إن «إجبار المشجعين على التنقل ذهاباً وإياباً بين البلدين ليس أمراً مثالياً»، وهي مشكلة ستطرح أمام اللاعبين أيضا وظهرت بالفعل في نسخة 2021 التي أقيمت في 11 بلداً. وأوضح «فضلاً عن ذلك، إذا سبق لإيطاليا استضافة كأس أوروبا في عامي 1968 و1980، فإن حظر السفر إلى العاصمة روما في المسابقات القارية للأندية والذي تم اتخاذه مؤخراً يثير قلق المشجعين الأجانب، كما هي الحال مع الصعوبات التنظيمية في إسطنبول خلال كأس السوبر 2019»، حيث تم استبدال اختصاصيين في التفتيش بواسطة ضباط شرطة غير ناطقين باللغة الإنجليزية قبل أقل من ساعتين من المباراة، وصادروا الأوشحة والأعلام من المشجعين.

Image

الفيفا يدرس تخفيض العقوبات المفروضة على روسيا

كشفت تقارير صحفية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، يدرس رفع الحظر الشامل على مشاركة روسيا في البطولات الدولية، على خطي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، خلال الفترة المقبلة. ووفقا لشبكة "سكاي سبورتس"، فإن الفيفا يدرس تخفيض العقوبات المفروضة على روسيا بعد صراعها مع أوكرانيا، والذى بدأ في فبراير من العام الماضي. وأشارت سكاي، إلى أن قرار تخفيض الحظر على المشاركة الروسية في البطولات الدولية، قد يصدر الأربعاء. وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، قد سمح للمنتخب الروسي تحت 17 عامًا بالمشاركة في مباريات التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية.