جريليش يستعيد بريقه من جديد مع إيفرتون
شهد النجم الإنجليزي جاك جريليش تحولًا مذهلًا في مسيرته الكروية، بعد أن كان يعيش فترة صعبة في مانشستر سيتي خرج خلالها من حسابات المدرب بيب جوارديولا، ليعود إلى الواجهة مجددًا من بوابة إيفرتون، حيث يقدم مستويات لافتة جعلت منه أحد أبرز نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم. بعد موسمين لم يتمكن خلالهما من حجز مكان أساسي في تشكيل سيتي رغم كونه أغلى صفقة في تاريخ النادي بقيمة 117.5 مليون يورو، أدرك جوارديولا أن الوقت قد حان لرحيل جريليش بحثًا عن دقائق لعب أكثر وفرصة جديدة لإثبات الذات. وخلال الصيف الماضي، عمل جريليش بجدية واستعد بدنيًا ونفسيًا بعيدًا عن الأضواء والحياة الصاخبة التي لطالما لاحقته في الصحافة البريطانية، حيث عُرف بحبه للسهر والاحتفالات. وقد اعترف اللاعب في تصريحات صحفية أنه لم يكن يختار التوقيت المناسب أحيانًا، لكنه أكد أنه تعلم من تلك التجارب ويريد التركيز على مسيرته الرياضية. ومع بداية الموسم الجديد، وجد جريليش ضالته في إيفرتون الذي أعلن في 12 أغسطس عن ضمه لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة مع خيار شراء بقيمة 58 مليون يورو، بعد أن فشل انتقاله إلى أندية أخرى مثل نابولي وبعض الأندية السعودية. ومنذ ظهوره الأول بقميص إيفرتون، بدا أن النجم الإنجليزي يعيش مرحلة جديدة مليئة بالثقة والحماس، إذ لعب تسع مباريات في مختلف المسابقات سجل خلالها هدفًا وصنع أربع تمريرات حاسمة، ليحصد جائزة أفضل لاعب في شهر أغسطس بالدوري الإنجليزي. وتألقه اللافت أمام كريستال بالاس بتسجيله هدف الفوز في الوقت القاتل جعل وسائل الإعلام تشيد به. ورغم تألقه، أثار غياب اسمه عن قائمة المنتخب الإنجليزي التي أعلنها توماس توخيل جدلًا واسعًا، إذ رأت صحيفة "الصن" البريطانية، أن استبعاده غير مبرر، خاصة أنه يتصدر قائمة أكثر اللاعبين صناعة للأهداف في الدوري منذ انتقاله من مانشستر سيتي. أما مدربه ديفيد مويس فقد أكد أن اللاعب يعاني من إصابات طفيفة فقط، لكنه يقدم عملًا رائعًا ويعد من أهم عناصر الفريق حاليًا.
الزمالك يدعو لجمعية عمومية لتوفيق الأوضاع
وجه مجلس إدارة نادي الزمالك المصري برئاسة حسين لبيب، مساء الإثنين، الدعوة لانعقاد الجمعية العمومية للنادي (الاجتماع الخاص) لتوفيق الأوضاع يوم الثلاثاء الموافق 21 أكتوبر الجاري، بمقر النادي. ويتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية بحسب البيان الرسمي للنادي إعتماد التعديلات المقترحة على لائحة النظام الأساسي للنادى لتتوافق مع تعديل بعض أحكام قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017 والصادر بموجب القانون رقم 171 لسنة 2025، وأضاف البيان أنه يكون الاجتماع صحيحًا بحضور 4000 أربعة ألاف عضو على الأقل من الأعضاء الذين لهم حق حضور الاجتماع الخاص للجمعية العمومية وتعتمد التعديلات المقترحة بأغلبية الأصوات الصحيحة من الأعضاء الذين أدلوا بأصواتهم. وتابع البيان: "تبدأ عملية التسجيل والتصويت لحضور الاجتماع الخاص بدءًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الساعة السابعة مساءً بموجب بطاقة العضوية بالإضافة إلى بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر، واختتم بيان نادي الزمالك أنه يكون التصويت حضوريًا ولا يجوز للعضو أن ينيب غيره في الحضور والتصويت، ويكون التصويت والتوقيع في كشوف الاجتماع.
اعتماد قائمة المرشحين لانتخابات الأهلي
اعتمد مجلس إدارة النادي الأهلي المصري، برئاسة الكابتن محمود الخطيب، خلال اجتماعه الذي جرى عصر الإثنين، بفرع الأهلي بالشيخ زايد، أسماء المرشحين في انتخابات مجلس الإدارة المقرر لها يومي 30 و31 أكتوبر الجاري، الذين تقدموا خلال المدة القانونية بأوراق ترشحهم، وتمت مراجعتها من اللجنة المشكلة من النادي وكذلك من الجهة الإدارية. وجاء المرشحون بحسب بيان النادي الأهلي على النحو التالي: محمود الخطيب «مقعد الرئيس» - ياسين منصور «مقعد النائب» - خالد مرتجي «مقعد أمانة الصندوق»، وللعضوية فوق السن: طارق قنديل - محمد الغزاوي - محمد الدماطي - محمد الجارحي - سيد عبدالحفيظ - أحمد حسام عوض - حازم هلال - حسن طنطاوي - أحمد شريف - أحمد مجدي الحيوان. وللعضوية تحت السن: إبراهيم العامري - رويدا هشام. كما وجه المجلس الإدارة التنفيذية بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات التي تيسر على أعضاء الجمعية العمومية الموقرة سهولة حضور اجتماع الجمعية، المقرر لها يومي 30 و31 أكتوبر الجاري، لانتخاب مجلس الإدارة الجديد.
الريال يسير على الطريق الصحيح قبل التوقف الدولي
يستعد فريق ريال مدريد الإسباني، للتوقف الدولي الثاني في الموسم الحالي وهو في موقف جيد للغاية، بعد أن حافظ على مستوياته الرائعة في كل من الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، ما يعكس استقرار الفريق تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو. وتعد النتائج واستمرارية الأداء مؤشرًا واضحًا على مسار الموسم. بعد أول عشرة مباريات منذ بداية الموسم، حقق ريال مدريد تسعة انتصارات مقابل خسارة واحدة فقط. وكانت هذه الخسارة أمام أتلتيكو مدريد بنتيجة 5-2 في الديربي، وهزت الفريق مؤقتًا، لكنها لم تؤثر على الانطلاقة القوية التي ظهر بها الفريق منذ البداية. وقال ألونسو قبل مواجهة فياريال: "يجب أن نكون متوازنين، لا أن نبالغ في الحزن بسبب الهزيمة ولا في الفرح بسبب الفوز". وجاء الفوز على فياريال قبل التوقف الدولي ليؤكد أن الفريق في وضع أفضل مقارنة بالموسم الماضي، ليس فقط من حيث النتائج والمراكز في الدوري ودوري الأبطال، بل أيضًا من حيث الانطباع العام عن الفريق بعد الهزيمة الثقيلة أمام أتلتيكو، والتي كانت مختلفة تمامًا عن المشهد في أكتوبر 2024 عندما كان ريال مدريد يواجه صعوبات تحت قيادة كارلو أنشيلوتي. وعلى صعيد النجوم، يظل كيليان مبابي اللاعب الأبرز في تشكيلة ألونسو، حيث سجل 14 هدفًا هذا الموسم، مؤكدًا تأثيره الكبير على الأداء الهجومي للفريق. كما شهد الفريق تطور لاعبين آخرين مثل جولر وهويسين، بالإضافة إلى المستوى الجيد لتشواميني، إلا أن مبابي يظل الفارق الأساسي في التأثير داخل الملعب. ويتصدر ريال مدريد الدوري الإسباني بفارق نقطتين عن برشلونة، الذي تعرض لهزيمة ثقيلة أمام إشبيلية، مما يمنح الفريق دفعة معنوية قبل مواجهة خيتافي بعد العودة من التوقف الدولي. أما في دوري أبطال أوروبا، فيحتل الفريق المركز الثاني بفارق هدف واحد عن بايرن ميونيخ، بعد أن كان الموسم الماضي في نفس الفترة يعاني ويحتل المركز السابع عشر بعد الهزيمة أمام ليل. وتظل رسالة ألونسو للاعبيه ثابتة: "الموسم طويل، ولم يتغير شيء"، وهي رسالة تدعمها النتائج القوية، حيث حقق الفريق تسعة انتصارات من أصل عشرة مباريات منذ بداية الموسم، ما يعكس وضوح الرؤية واستقرار المشروع الرياضي للفريق في بدايته.
UEFA يوافق على نقل لقاء برشلونة وفياريال لميامي
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) رسميًا موافقته على إقامة مباراة فياريال أمام برشلونة المقررة في 20 ديسمبر المقبل في مدينة ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، رغم تمسكه بموقفه الواضح بأن مباريات الدوريات الوطنية يجب أن تُقام داخل حدود بلدانها الأصلية. وجاء قرار يويفا بعد سلسلة من المشاورات مع الأطراف المعنية، حيث قررت لجنته التنفيذية إعطاء الضوء الأخضر لإقامة المباراة بين «الغواصات الصفراء» و«البلوجرانا» في الأراضي الأمريكية، استجابةً للطلب المقدم من رابطة الدوري الإسباني (الليجا). كما وافق الاتحاد على طلب الاتحاد الإيطالي بإقامة مباراة ميلان وكومو في مدينة بيرث الأسترالية يوم 6 فبراير المقبل. وأوضح اليويفا في بيانه أن القرار جاء بعد اجتماعه التنفيذي الذي عُقد الشهر الماضي في تيرانا، تلاه إجراء جولة جديدة من المشاورات مع الاتحادات والأطراف ذات الصلة لتقييم تداعيات إقامة مباريات دوريات وطنية خارج بلدانها. وأشار الاتحاد إلى أنه تبيّن وجود معارضة واسعة النطاق لهذه الفكرة، لكنه أوضح أن لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) – التي تخضع حاليًا للمراجعة – لا تتضمن بنودًا واضحة أو تفصيلية كافية، مما دفع اللجنة التنفيذية إلى اتخاذ القرار بالموافقة على نحو استثنائي ومؤقت على الطلبين المقدمين من إسبانيا وإيطاليا. وأكد البيان أن «يويفا سيُسهم بفاعلية في العمل الجاري داخل الفيفا لضمان أن تحافظ القواعد المستقبلية على نزاهة المسابقات الوطنية، وعلى العلاقة الوثيقة بين الأندية وجماهيرها ومجتمعاتها المحلية». كما أوضح أن جميع الاتحادات الوطنية الأعضاء أكدت التزامها بالتشاور المسبق مع اليويفا قبل تقديم أي طلبات مماثلة في المستقبل، وأعربت عن تصميمها الجماعي على حماية مصالح كرة القدم الأوروبية.
المرشحون لجائزة لاعب الشهر بالبريميرليج
أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، مساء الإثنين، عن القائمة الرسمية للاعبين المرشحين للتتويج بجائزة أفضل لاعب في مسابقة البريميرليج عن شهر سبتمبر الماضي. وتصدر المهاجم النرويجي إيرلينج هالاند، نجم مانشستر سيتي، قائمة المرشحين للجائزة بفضل الأداء الاستثنائي الذي قدمه خلال الشهر الماضي، بعدما واصل هوايته المفضلة في هز الشباك وآخرها أمام برينتفورد في الجولة السابعة. ويتنافس هالاند على الجائزة مع كل من: أنطوان سيمينيو، جناح بورنموث، الذي يقدم مستويات رائعة منذ انطلاق الموسم، ومارتن زوبيميندي، نجم خط وسط أرسنال. كما ضمت القائمة حارس مرمى نيوكاسل يونايتد نيك بوب، ولاعب ليفربول الهولندي ريان جرافينبيرش، بالإضافة إلى عمر الديريتي، نجم سندرلاند. ويتربع المهاجم النرويجي هالاند على صدارة قائمة هدافي الدوري الإنجليزي بعد مرور سبع جولات من المسابقة برصيد 9 أهداف، وبفارق 3 أهداف عن أنطوان سيمنيو جناح فريق بورنموث. يذكر أن أرسنال خطف صدارة ترتيب البريميرليج هذا الموسم برصيد 16 نقطة بفارق نقطة عن ليفربول الذي تراجع للمركز الثاني.
بوفون يتحدث عن حظوظ إيطاليا في المونديال
تحدث أسطورة حراسة المرمى الإيطالية جيانلويجي بوفون عن مسيرته الرياضية المذهلة، وحالة المنتخب الوطني الإيطالي، وحياته بعد الاعتزال. ويشغل بوفون حاليًا منصب مدير المنتخب الإيطالي، وقد تحدث بصراحة عن رغبته في إعادة الجيل الحالي من اللاعبين إلى روح الشغف والانتماء التي كانت تميز "الآزوري" في فترات تألقه السابقة. وقال بوفون في تصريحات نشرها موقع "فوتبول إيطاليا": "التحدي الحقيقي يكمن في التواصل مع الأجيال الجديدة وإيجاد وسيلة لتحريك مشاعرهم. أحاول أن أكون صادقًا في تفاعلي معهم، ففي 80% من جنوني يمكنني أن أكون أكثر حماقة منهم، وهذا يخلق رابطًا طبيعيًا. لكن هناك أيضًا 20% من الجدية: عندما يكون هناك ما يستدعي التصحيح، أقول ذلك بحزم، لأن هذا هو الطريق لاكتساب الاحترام". وتطرق بوفون، بطل كأس العالم 2006، إلى موقف المنتخب الإيطالي في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، مؤكدًا ضرورة التكاتف والإيمان قبل المباريات الحاسمة. وقال: "بنسبة 90% سنخوض الملحق، ويجب أن نستغل هذه المباريات الأخيرة للاستعداد وإظهار الإيجابيات التي ظهرت مؤخرًا، الجماهير ووسائل الإعلام بحاجة إلى إشارات إيجابية منا، علينا أن نُظهر تمسكنا بالقميص الوطني". كما تطرق الحارس الأسطوري إلى مسيرته الطويلة مع يوفنتوس، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه فائزًا بثلاثة عشر لقبًا في الدوري الإيطالي، وليس أحد عشر كما تسجله السجلات الرسمية، بعد سحب بعض الألقاب بسبب قضية "كالتشيوبولي". وقال: وتحدث بوفون بابتسامة عن اللحظة التي أدرك فيها أن وقت الاعتزال قد حان، بعد عودته إلى بارما في نهاية مسيرته، قائلًا: "عندما رأيت أجساد اللاعبين في العشرين من عمرهم داخل غرفة تبديل الملابس بجانبي، شعرت بعدم الارتياح. قلت لنفسي: "غَطِّ نفسك، لا يمكنك أن تدعهم يروك هكذا".
صراع ناري مبكر على الحذاء الذهبي الأوروبي
في عالم كرة القدم، تبقى الأهداف هي المعيار الأبرز لتألق النجوم وتوهجهم، فهي التي تصنع الفارق بين نجم عابر وأسطورة خالدة. ومع انطلاقة الموسم الحالي في الدوريات الأوروبية الكبرى، خطف العديد من نجوم القارة العجوز الأنظار بأرقام مذهلة أمام المرمى، لتشتعل المنافسة على لقب "الحذاء الذهبي" منذ الأسابيع الأولى. ويتصدر النجم الإنجليزي هاري كين قائمة أفضل الهدافين في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى هذا الموسم 2025-2026 بأداء استثنائي مع بايرن ميونيخ، بعدما سجل 11 هدفًا خلال 6 مباريات فقط. وجاء خلفه مباشرة النرويجي إيرلينج هالاند، هداف مانشستر سيتي، الذي واصل هوايته المفضلة بتسجيل 9 أهداف في 7 مباريات. أما الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، فقد تساوى مع هالاند في عدد الأهداف (9 أهداف) بعد 8 مباريات و701 دقيقة، مؤكدًا أنه ما زال أحد أخطر المهاجمين في العالم.
أرقام هالاند التهديفية تُخفي أزمات السيتي!
يعيش فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، يعيش واحدة من أكثر فتراته غموضًا منذ تولي الإسباني بيب جوارديولا القيادة الفنية، فالفريق الذي اعتاد على الهيمنة داخل إنجلترا بات اليوم يعتمد بشكل مفرط على نجمه النرويجي إيرلينج هالاند لإنقاذه من النتائج السلبية. ورغم الفوز الصعب على برينتفورد بهدف دون رد مساء الأحد، وتقليص الفارق مع المتصدر إلى ثلاث نقاط، فإن الأداء الباهت الذي قدمه السيتي كشف عن العديد من الثغرات التكتيكية والفنية التي تهدد مسيرته في سباق اللقب هذا الموسم. الهدف الوحيد حمل توقيع هالاند، الذي استغل تمريرة متقنة ليودع الكرة في الشباك بثقة المعتاد على التسجيل، إلا أن ذلك لم يُخفِ حقيقة معاناة الفريق، الذي بدا ضعيف دفاعيًا ومحدود الحلول هجوميًا في غياب النجم النرويجي عن الصورة. وبهذا الهدف، رفع هالاند رصيده إلى 9 أهداف وصناعة واحدة في 7 مباريات فقط، أي ما يعادل 67% من إجمالي أهداف مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وهي نسبة تعكس مدى اعتماد الفريق المفرط على مهاجمه الأول. ورغم بقاء السيتي خامسًا في جدول الترتيب برصيد 13 نقطة بعد سبع جولات، فإن هذه الحصيلة تعد أضعف بداية للفريق في عهد جوارديولا، الذي بدا عاجزًا عن إيجاد الطريقة المثالية في ظل تراجع مستوى نجومه الكبار وصعوبة انسجام الصفقات الجديدة. فالهجوم، الذي كان يُعد أحد أقوى أسلحة الفريق، لم يظهر بفاعليته المعتادة؛ حيث سجل جيريمي دوكو هدفًا وصنع ثلاثة، فيما اكتفى برناردو سيلفا وسافينيو بإسهامات محدودة، في حين يعد فيل فودين هو الاستثناء الوحيد بعد مشاركته في أربعة أهداف مباشرة. ومع أن مانشستر سيتي حافظ على نظافة شباكه في خمس مباريات من أصل عشر، فإنه استقبل ثمانية أهداف في المباريات الأخرى، ما يعكس خللًا واضحًا في المنظومة الدفاعية أيضًا.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |