Image

المدرب الطاجيكي: نقطة الصين عادلة!

 أعرب الكرواتي بيتر سيجارت، مدرب المنتخب الطاجيكي عن رضاه على المستوى الفني الذي ظهر به عناصر المنتخب في أول مباراة في تاريخ طاجيكستان في نهائيات كأس آسيا قطر 2023، أمام المنتخب الصيني لحساب المجموعة الأولى من البطولة. وقال المدرب إن مصدر رضاه عن أداء لاعبي المنتخب يعود إلى الروح العالية والمستوى المميز في المباراة، والحصول على نقطة.. مشيرا إلى أن النتيجة التي انتهت عليها المباراة بالتعادل من دون أهداف تعتبر نتيجة عادلة قياسا على الأداء الفني والفرص المتعددة لمنتخبه. وأضاف المدرب في مؤتمر صحفي عقب المباراة، إن منتخبه كان يستحق الفوز قياسا على الفرص التي صنعها اللاعبون وكان بمقدورهم الوصول للشباك لولا التسرع الذي لازمهم أمام المرمى، بالإضافة إلى تألق حارس المرمى الصيني في التصدي للعديد من الكرات، لافتا إلى أن المنتخب الصيني كان محظوظا في المباراة بأنه لم يستقبل هدفا من الفرص المتعددة التي حصل عليها الطاجيكي. وأكد سيجارت أن المباراة لم تكن سهلة وقد واجهوا منافسا صعبا هو المنتخب الصيني الذي يملك عناصر مميزة وتنظيما فنيا عاليا، ولكنهم نجحوا في تقديم مستوى فني مميز فرض على منافسهم عدم التقدم تجاه مرماهم إلا في بعض المناسبات في المباراة. وشدد المدرب على ضرورة مواصلة الأداء الجيد في المباراة المقبلة أمام العنابي معتبرًا النقطة الأولى بداية الطريق إلى تحقيق نتائج جيدة في المجموعة تمنحهم التأهل للدور التالي بأي من المقاعد الثلاثة.

Image

الصين وطاجيكستان تسقطان في السلبية!

تعادل منتخبا الصين وطاجيكستان سلبيا اليوم السبت في الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس آسيا لكرة القدم بعدما ألغى الحكم هدفا لمنتخب الصين في قرار مثير للجدل. وجاءت المباراة التي أقيمت على استاد عبد الله بن خليفة في العاصمة القطرية الدوحة متوازنة وهادئة إلى حد كبير، وسط سيطرة أكبر من طاجيكستان على الكرة، خصوصا حتى الدقيقة 65. وحاول منتخب طاجيكستان، الذي يخوض كأس آسيا للمرة الأولى، تسجيل الهدف الأول في مشواره بالبطولة خاصة في الشوط الأول لكن معظم تسديدات لاعبيه جاءت بعيدة عن مرمى الصين. وسدد لاعبو طاجيكستان الكرة 12 مرة نحو مرمى الصين خلال الشوط الأول مقابل ثلاث تسديدات فقط لمنافسهم المتمرس في البطولة، ومع تمريرات أكثر أيضا وسط سيطرة شبه كاملة على الكرة. وظن جمهور طاجيكستان أن الفريق سجل الهدف الأول في الدقيقة 26 عندما استلم أليشير جليلوف الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد على الأرض لكن الكرة مرت بجوار القائم. وغلبت التدخلات البدنية القوية على شوط المباراة الأول، إذ أوقف الحكم السعودي محمد الهويش اللقاء في أكثر من مناسبة لعلاج لاعبي الفريقين. وانقلبت الأمور لصالح الصين في آخر ثلث ساعة من المباراة، عندما زاد من الضغط محاولا تسجيل هدف يخطف به النقاط الثلاث. وسدد البديل زو جين كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 78 لكن حارس طاجيكستان تصدى لها ببراعة وأبعدها إلى ركلة ركنية. وظن لاعبو الصين أنهم سجلوا الهدف الأول في الدقيقة 81، بعد ركلة ركنية قابلها تشو شانشي بضربة رأس قوية لتسكن الكرة الشباك. لكن حكام تقنية الفيديو طالبوا حكم الساحة بمراجعة الهدف، ليقرر الحكم السعودي إلغاءه بداعي وجود حالة تسلل على مدافع الصين أثناء تسديد الكرة. وأثار القرار دهشة لاعبي الصين وجماهيرهم لكن الحكم احتسب التسلل بناء على تداخل أحد لاعبي الصين مع مدافع طاجيكستان مما منعه من محاولة إبعاد الكرة المتجهة إلى المرمى. وجاء التعادل ليمنح نقطة لكل منتخب، مما ضمن صدارة المجموعة الأولى لقطر بعد نهاية الجولة الأولى، بعد فوزها على لبنان 3-صفر أمس الجمعة في افتتاح البطولة. ويتصدر منتخب قطر ترتيب المجموعة برصيد ثلاث نقاط، ويأتي خلفه منتخبا الصين وطاجيكستان بنقطة لكل منهما، ويتذيل منتخب لبنان ترتيب المجموعة دون رصيد. ويلعب منتخب طاجيكستان أمام قطر المضيف في الجولة الثانية، بينما تلعب الصين أمام لبنان بحثا عن الانتصار الأول للفريقين في البطولة.

Image

الصيني يتحدى الطاجيكي في آسيا

يستعد منتخب طاجيكستان لتسجيل ظهوره الأول في نهائيات كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم، وذلك عندما يواجه نظيره الصيني السبت في الجولة الأولى لمباريات المجموعة الأولى في مرحلة المجموعات للمسابقة القارية. ويعد منتخب طاجيكستان هو الفريق الوحيد بتلك النسخة من أمم آسيا الذي يشارك في المسابقة للمرة الأولى، ليصبح المنتخب الـ37 الذي يلعب في البطولة القارية منذ انطلاق نسختها الأولى عام 1956، حيث يأمل في تحقيق المفاجأة بالصعود للأدوار الإقصائية في البطولة، حتى لو عن طريق التواجد ضمن أفضل ثوالث. وتم تقسيم المنتخبات الـ24 المشاركة في أمم آسيا 2023 إلى 6 مجموعات، بواقع 4 منتخبات في كل مجموعة، على أن يصعد متصدر ووصيف كل مجموعة لدور الـ16 بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث. وحجزت طاجيكستان، التي كانت إحدى جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق، مكانها في كأس الأمم الآسيوية بقطر، بعدما تصدرت مجموعتها في الدور الثالث بالتصفيات المؤهلة للبطولة. وبدأ منتخب طاجيكستان محاولته للتأهل إلى النسخة المقبلة من المسابقة القارية في السعودية بشكل جيد، حيث يحتل الفريق المركز الثاني حاليا في ترتيب المجموعة السابعة بالدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة أيضا لكأس العالم 2026 أيضا، ليشارك في العرس الآسيوي الكبير بمعنويات مرتفعة. ويقضي المنتخب الطاجيكي أفضل فتراته تحت قيادة مديره الفني الكرواتي بيتار سيجرت، حيث تقدم للمركز الـ106 عالميا في التصنيف الأخير للمنتخبات، الذي أصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، ليصبح هذا هو أفضل ترتيب عالمي في تاريخ الفريق. واكتسب المنتخب الطاجيكي قوة دفع لا بأس بها قبل خوضه غمار أمم آسيا، بعدما توج ببطولة ميرديكا الودية في أكتوبر الماضي، التي شارك فيها بدلا من منتخب فلسطين، ليحاول لاعبوه إبراز قدراتهم خلال كأس الأمم الآسيوية. ويستعين منتخب طاجيكستان خلال البطولة بخبرة نجمه المخضرم اكثام نازاروف، لاعب نادي استقلال الطاجيكي، الذي يعد أكثر اللاعبين مشاركة بقميص الفريق، بعدما خاض 76 مباراة دولية، سجل خلالها 5 أهداف. من جانبه، يتطلع منتخب الصين، الذي يشارك للمرة الـ13 في أمم آسيا، لحصد النقاط الثلاث في بداية مشواره بالبطولة، واستغلال نقص خبرة لاعبي منتخب طاجيكستان. ويطمع المنتخب الصيني في أن يحالفه الحظ خلال هذه النسخة من أجل حصد اللقب الذي لم يتوج به من قبل في تاريخه، رغم مرور 48 عاما على مشاركته الأولى في البطولة. ورغم صعوبة مهمة المنتخب الصيني في نيل اللقب، فإن مديره الفني الصربي ألكسندر يانكوفيتش أكد أن فريقه لن يدخر أي جهد في ‏التحضير للبطولة القارية لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة.

Image

مدرب المنتخب الصيني: متحمسون للانطلاقة

 أعرب الصربي ألكسندر يانكوفيتش مدرب المنتخب الصيني عن أمله في تحقيق انطلاقة جيدة في البطولة ، بداية من مواجهة طاجيكستان المقررة على استاد عبدالله بن خليفة ضمن منافسات المجموعة الأولى التي تضم قطر ولبنان. وتحدث المدرب في المؤتمر الصحفي التقديمي للمباراة.. مؤكدا جاهزية المنتخب للمواجهة الأولى قائلا: "متحمسون لانطلاق مشوارنا في البطولة ونتطلع لتحقيق أفضل النتائج، نسعى لتحقيق الانتصار، وتحضيراتنا للبطولة كانت جيدة وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الفوز". وأضاف: "لدينا مجموعة جيدة من اللاعبين وهم مزيج ما بين الخبرة والشباب، وهم متحمسون للذهاب بعيدا، وحاليا تركيزنا على مباراة طاجيكستان ونحن نحترم منافسنا رغم أنه يشارك للمرة الأولى في النهائيات القارية". وأشار إلى أن جميع المنتخبات تتطلع لتحقيق أفضل النتائج والظهور المميز ولاتريد العودة والمغادرة من دور المجموعات، وهذا طموح مشروع لكل منتخب.  وتابع المدرب الصربي: "تركيزنا على منتخبنا ونؤمن بقدراتنا في تقديم أقصى جهد ممكن ولن ندخر أي جهد لمحاولة تحقيق الانتصار والحصول على أول ثلاث نقاط في البطولة، حيث نعول على مجموعة من اللاعبين الذين تم اختيارهم للتواجد مع المنتخب وهم في حالة جاهزية فنية وبدنية". من جانبه، أكد يان جونلينغ لاعب المنتخب الصيني أنهم متحمسون للمشاركة في نهائيات كأس آسيا قطر 2023، وتحدث في المؤتمر الصحفي قائلا: "نأمل في تحقيق نتيجة جيدة اعتبارا من مباراة اليوم أمام طاجيكستان واسعاد جماهيرنا، بتقديم المستوى المأمول، ولدينا مجموعة من اللاعبين هدفهم تقديم كل جهدهم لخدمة المنتخب".

Image

مدرب طاجيكستان: أتطلع لتحقيق نتيجة إيجابية

 أكد الكرواتي بيتر شيغرت مدرب منتخب طاجيكستان تطلعه لتحقيق نتيجة إيجابية في أول مشاركة في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023، عندما يلاقي المنتخب الطاجيكي نظيره الصيني، على استاد عبدالله بن خليفة ضمن الجولة الأولى من المجموعة الأولى التي تضم قطر ولبنان.  وعبر شيغرت،في المؤتمر الصحفي التقديمي عن سعادته بالمشاركة التاريخية الأولى لطاجيكستان في نهائيات كأس آسيا، قائلا "نسعى لاستثمارها بشكل جيد وتقديم أداء أفضل بداية من مباراتنا الأولى مع المنتخب الصيني، وأنا على ثقة أن هذه النسخة ستكون مميزة من كافة النواحي". وأضاف: "متحمسون للمشاركة واكتسبنا الكثير من الخبرة خلال المباريات السابقة في التصفيات وكذلك في التجارب الودية، حيث خضنا مباراة إعدادية مع منتخب هونج كونج وكانت بمثابة اختبار جيد لأن أسلوب لعبه قريب من منتخب الصين.. صحيح أننا سنواجه منتخب الصين بتاريخه الكبير على مستوى البطولات القارية، ولكننا لن ندخر أي جهد لتحقيق أفضل النتائج في هذه النسخة من البطولة". وتابع المدرب: "خسرنا جهود اثنين من لاعبينا قبل النهائيات، ولكننا لدينا العناصر التي تسعى لتعويض هذه الغيابات خاصة وأننا نعول على الأداء الجماعي ولا نعتمد على لاعب واحد فقط في المباريات، وبالتالي علينا أن نقاتل في مبارياتنا بالبطولة". وأوضح مدرب منتخب طاجيكستان أن "البطولة ستكون مميزة، وقطر دائما تبدع في التنظيم، وسوف نعمل بكل جهدنا و نقاتل  للاستمرار وعدم المغادرة سريعا، كما أننا سنبذل كل طاقتنا لتحقيق ما نصبوا إليه، علينا التركيز من البداية واستثمار جميع قدرات لاعبينا والاستفادة من مصادر القوة لدينا".

Image

مدرب الصين يقر بدفع رشوة لشراء منصبه

 أقرّ المدرب السابق لمنتخب الصين لكرة القدم لي تاي، المحتجز بتهمة الفساد، بدفعه قرابة 400 ألف يورو لشراء منصبه في يناير 2020، وذلك ضمن اطار حملة تقودها بكين للقضاء على الفساد المستشري في البلاد. وخلال الاعترافات التي بثّها تلفزيون الصين المركزي "سي سي تي في" خلال وثائقيّ الثلاثاء، قال تاي (46 عاماً) إنه ساهم في التلاعب بنتائج بعض المباريات عندما كان مدرباً لأحد الأندية. وتابع بخجل "أنا آسف للغاية. كان يجب أن أبقي رأسي في الأرض وأتّبع الطريق الصحيح. هناك بعض الأمور التي كانت، في ذلك الوقت، ممارسات شائعة في كرة القدم". وكان تاي قد عُيّن مدرباً للمنتخب الأوّل خلفاً للإيطالي المحنّك مارتشيلو ليبي مطلع عام 2020، حين أعلن لاعب إيفرتون الإنجليزي السابق (2002-2003) أنه حقق "أحد أكبر الأحلام" في حياته. ومن أجل توليه منصب مدرب منتخب "التنين"، أوضح في الوثائقي أنه طلب من إداريي نادي ووهان زال الذي كان يشرف على تدربيه حينها، التدخّل لصالحه لدى الاتحاد المحليّ للعبة. ووعد المدرب ناديه بردّ الجميل بمجرّد تعيينه، ليدفع ووهان 255 ألف يورو كرشوة لرئيس الإتحاد السابق تشين سيوهان. في المقابل، زعم تاي أنه أعطى من جيبه الخاص 140 ألف دولار للأمين العام أيضاً. وبعد وقتٍ قصيرٍ من تعيينه، استدعى أربعة لاعبين من ووهان الذين، وباقرار رئيس النادي الذي شارك في الوثائقي، غير مؤهلين للعب "على هذا المستوى". وفشل تاي في قيادة "التنين" إلى نهائيات كأس العالم في قطر 2022 ليُقال من منصبه في ديسمبر 2021. واعترف أيضاً أنه قام بالتلاعب بنتائج مباريات سمحت لفرق من الدرجة الثانية بالصعود إلى الأولى. وأطلقت السلطات الوطنية لمكافحة الفساد تحقيقاً ضدّ تاي في نهاية 2022، أدّى إلى استقالة نحو 10 من كبار المسؤولين في الاتحاد المحلّي، من بينهم الرئيس السابق سيوهان. ووُجّهت إلى سيوهان اتهامات بالفساد في سبتمبر الماضي، وقد أقرّ في الوثائقي أنه تلقّى مبالغ كبيرة من لاعبين أرادوا كسب رضاه. وقال "أريد أن أعتذر من جميع مشجّعي كرة القدم في الصين". وتُعدّ هذه الملاحقات في اللعبة جزءًا من حملة كبيرة لمكافحة الفساد بدأها الرئيس الصيني شي جينبينغ. ولدى الحكومة الصينية تطلّعات كبيرة بالنسبة للمنتخب الوطني، الذي يشارك في نهائيات كأس آسيا انطلاقاً من الجمعة حتى 12 فبراير المقبل، المصنف في المرتبة 79 عالمياً.

Image

سون هيونج يكشف سر تألقه أمام الصين!

اعتبر الهداف الكوري الجنوبي سون هيونج - مين أن تعليقات "غير سارّة" من نظرائه الصينيين، دفعته إلى التألق وتسجيل ثنائية خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.  وسجّل مهاجم توتنهام الإنجليزي هدفين وصنع ثالثاً في المباراة التي فاز فيها رجال المدرب الألماني يورجن كلينسمان 3-0، أمام أكثر من 40 ألف متفرّج في شنجن. وبهذا الفوز، عززت كوريا الجنوبية صدارتها للمجموعة الثالثة مع ست نقاط من مباراتيها الافتتاحيتين في التصفيات، مسجلة ثمانية أهداف مع شباك نظيفة. وقال سون لقنوات كورية جنوبية بعد المباراة: "بصراحة، عندما سمعت (المنتخب والإعلام الصينيين) يقولون إنهم يعرفون كيف يوقفونني وأنهم غير مهتمين بتواجدي، لم يكن ذلك محط سرور". وأضاف المهاجم البالغ من العمر 31 عاماً: "عندما ألعب كرة القدم أحترم جميع اللاعبين". وافتتح سون التسجيل بعد مرور 11 دقيقة من ركلة جزاء احتُسبت إثر عرقلة مهاجم ولفرهامبتون الانجليزي هوانج هي تشان داخل المنطقة، ليحتفل بعدها بحركة إسكات الجماهير، قبل أن يضيف الثاني عندما ارتقى لركنية وتابعها في الشباك قبيل نهاية الشوط الأول. وبهذين الهدفين، رفع سون رصيده من الأهداف الدولية إلى 38 في 114 مشاركة مع منتخب بلاده.

Image

صافرة قطرية تدير مباراة تايلاند والصين

يدير طاقم التحكيم القطري الدولي المكون من حكم الساحة سلمان فلاحي والمساعد الأول رمزان النعيمي والمساعد الثاني ماجد هديرس مباراة تايلاند والصين الخميس بالعاصمة التايلاندية بانكوك لحساب الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة لكرة القدم المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وتأتي مشاركة الحكام القطريين في إدارة مباريات التصفيات الآسيوية في ظل الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للتحكيم القطري والمستويات الجيدة التي يقدمها الحكام القطريون في مختلف المسابقات التي يشاركون بها. وتضم المجموعة الثالثة في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 في السعودية، أيضا منتخبي كوريا الجنوبية وسنغافورة اللذين يلتقيان في العاصمة الكورية الجنوبية سول.