Image

مدرب اليابان: العراقي أستحق الفوز!

أكد هاجيمي مورياسو مدرب المنتخب الياباني أن نظيره العراقي أستحق الفوز في المباراة التي جمعتهما على ملعب المدينة التعليمية في الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الرابعة من نهائيات كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023. وقال المدرب في المؤتمر الصحفي عقب المباراة إن فريقه خلق العديد من الفرص أمام المرمى ولم ينجح في التسجيل.. إلا قبل النهاية بقليل، بسبب صعوبات كبيرة في الوصول لمرمى المنتخب العراقي الذي أستحق الفوز، مشيرا إلى أن على فريقه الاستفادة من الأخطار واستعادة التوازن سريعا قبل المباراة المقبلة أمام إندونيسيا. وأضاف المدرب أن اللاعبين بذلوا جهدا كبيرا وقبل هذه المباراة عرفنا طريقة لعب المنتخب العراقي الذي لعب بحماس واندفاع كبير ولم نستطيع ايقافهم في بعض الاوقات من المواجهة. وتابع مورياسو أنه كان على المنتخب الياباني التصدي لبعض هجمات المنتخب العراقي، وفي نفس الوقت زيادة الفاعلية الهجومية، وتنويع مصادر الوصول لمرمى المنافس، ولكن لم يكن محظوظا في بعض الفرص وبحاجة الآن لمراجعة طريقة الأداء. وأوضح أن مستوى المنتخب الياباني لم يكن بالجودة التي توقعها لذلك عليه العمل على الحالة الذهنية للاعبين، قائلا "ورغم أننا وضعنا المنافس تحت ضغط لكننا لم نستطيع سوى تسجيل هدف واحد، وكان بالإمكان الظهور بمستوى أفضل والتنويع في اللعب من خلال الاستفادة من الكرات الثابتة ولكننا لم نفعل ذلك". وختم تصريحاته قائلا: أشعر بالأسف لمشجعينا الذين كنا نتمنى إسعادهم بالفوز في هذه المباراة وعندما نخسر أو نفوز أحاول أن أكون إيجابيا حتى نستطيع العودة من جديد للمسار الصحيح، مهنأ المنتخب العراقي بالفوز لأنه قدم مباراة كبيرة.

Image

مدرب اليابان: قمنا بتحليل المنتخب العراقي

أكد هاجيمي مورياسو، مدرب المنتخب الياباني، على أهمية المباراة المقبلة أمام العراق الجمعة على ملعب المدينة التعليمية، في الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الرابعة من بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023. وقال مورياسو خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة: استعددنا بشكل جيد ولاعبونا عاقدون العزم على تحقيق الفوز والاقتراب أكثر من التأهل للدور ثمن النهائي للبطولة، لقد قمنا بتحليل المنافس، وهم يلعبون بشكل جماعي، ولديهم قوة بدنية لذلك نتوقع أن تكون المباراة صعبة وتتطلب تركيزا كبيرا. ولفت إلى أن المنتخب يعمل بشكل مستمر على تصحيح الأخطاء بعد كل مباراة وتطوير مستواه، مؤكدا ثقته في قدرة اللاعبين على تقديم أفضل أداء ممكن خلال مواجهة العراق. ونبه مورياسو إلى أن عناصر المنتخب مطالبة بتجنب الوقوع في الأخطاء التي ظهرت خلال لقاء فيتنام في الجولة الأولى من البطولة. وتابع: بعض المشجعين لم يكونوا راضين عن الأداء في مباراة فيتنام، ويعتقد البعض أنه لا بد من الفوز دون استقبال أي هدف، لكننا حاليا نركز على المواجهة المقبلة مع العراق، وسنبذل أقصى ما في وسعنا لتحقيق النتيجة التي تعكس شخصية المنتخب الياباني. وحول ما إذا كانت هناك أخطاء دفاعية خلال لقاء فيتنام، أكد مورياسو أن المنتخب لم يواجه مشاكل كبيرة على مستوى الدفاع في مباراة فيتنام، لكنه سيعمل على تفادي الوقوع في المواقف نفسها في المستقبل. وختم تصريحاته: اللاعبون الذين يتواجدون في صفوف المنتخب الياباني أثبتوا قدراتهم في الدوريات الأوروبية، ولديهم الكثير من التجارب للتعامل مع جميع المباريات في مختلف البطولات، ونتطلع إلى أن تنعكس هذه الخبرات على الميدان. من جانبه، قال كو ايتاكورا لاعب المنتخب الياباني في المؤتمر الصحفي قبل مواجهة العراق: سنبذل قصارى جهدنا في المباراة، وهدفنا مواصلة الأداء الجيد في البطولة، والتقدم خطوة في طريق التأهل للمرحلة المقبلة، مشددا على ضرورة أن يقدم المنتخب أفضل ما لديه ويلعب بتركيز كبير.

Image

مدرب اليابان: الفيتنامي أرهقنا!

أعرب هاجيمي مورياسو مدرب المنتخب الياباني عن سعادته بالفوز الكبير للمنتخب على نظيره الفيتنامي بأربعة أهداف مقابل هدفين، في أولى مباريات المجموعة الرابعة. وقال المدرب في مؤتمر صحفي عقب المباراة إن منتخب بلاده استحق الفوز في المباراة وقدم مردودا فنيا عاليا حسم له اللقاء في أصعب الأوقات، مبينا أن الفيتنامي لم يكن سهلا وكان ندا قويا ولكن لاعبي منتخب بلاده كانوا أكثر حرصا على الفوز بدليل ردة الفعل التي أظهروها بالتعادل بهدفين قبل التفوق في المباراة بهدفين آخرين منحاه الفوز بأربعة أهداف مقابل هدفين. وأكد مورياسو أن منتخب بلاده واجه صعوبات كبيرة في المباراة واحتاج اللاعبون لوقت طويل ليستعيدوا السيطرة مرة أخرى على المباراة خصوصا أن المنتخب الفيتنامي أدخلهم في تجربة تكتيكية صعبة عندما عاد في النتيجة بالتعادل بهدف لمثله ثم تقدم بهدف، ولكنه كمدرب عمل على استقرار النهج التكتيكي وعدم تغييره في المباراة من أجل التعادل والفوز.  وأوضح المدرب الياباني أن الأسلوب الجماعي وعدم الخوف من الخسارة هو من أوصل المنتخب للفوز بالنقاط الثلاث خصوصا بعد معاناة المنتخب في الشق الدفاعي ووقوع عدد كبير من اللاعبين في الأخطاء. وشدد هاجيمي مورياسو على ضرورة تحسين المستوى الفني للمنتخب الياباني من أجل التقدم أكثر في البطولة في وجود منتخب قوي مثل المنتخب العراقي الذي يواجهه في المباراة المقبلة، مشيرا إلى أنه سيعمل على أن يظهر

Image

مدرب اليابان: ما زلت محبطًا!

اعترف هاجيمي مورياسو مدرب اليابان بأنه لا يزال يعاني من الإحباط بعد خسارة نهائي كأس آسيا لكرة القدم أمام قطر قبل أربع سنوات، ويبدو مصمماً على تعويض الإخفاق على الأراضي القطرية عندما تنطلق النسخة الجديدة يوم الجمعة. واستدعى مورياسو 14 لاعباً كانوا ضمن تشكيلته التي خسرت 3-1 أمام قطر في نهائي 2019 بالإمارات، لكن فريقه يضم الآن أسماء لامعة في أوروبا ويحتل المركز الـ17 في تصنيف الاتحاد الدولي «الفيفا». وقال مورياسو، الذي يقود منتخب بلاده منذ 2018، إنه اختار «أفضل العناصر للفوز باللقب الخامس» وتعزيز الرقم القياسي لليابان، التي تطاردها السعودية وإيران بفارق لقب واحد. وأضاف: «قلت دائماً إننا نتطلع للتتويج باللقب ضمن أهدافنا القصيرة والمتوسطة المدى، أما هدفنا بعيد المدى فهو كأس العالم 2026». وتابع: «لا يوجد منافس سهل أو بطولة سهلة، لذا لا يوجد اختلاف عن المشاركة الأخيرة باستثناء وجود بعض الإحباط العالق لدي من خسارة اللقب». ورغم الشكوك حول إصابة كاورو ميتوما جناح برايتون تحتفظ اليابان بأسماء قوية مثل واتارو إندو لاعب وسط ليفربول وتاكيفوسا كوبو صانع لعب ريال سوسيداد، وكانت تفتقد في النسخة الماضية نجوماً بهذا الحجم في مسابقات أوروبا الكبرى. وواصل مورياسو الذي قاد اليابان إلى دور الـ16 في كأس العالم بقطر قبل عام تقريبا: «ينتمي بعض اللاعبين لدينا إلى أعلى المستويات وأومن بقدرة كثير من لاعبينا على المنافسة على المستوى العالمي مستقبلاً». وتصل اليابان إلى قطر بعد سلسلة قياسية للمنتخب بالفوز في تسع مباريات متتالية، وتتطلع لزيادة رصيدها عبر اجتياز مجموعة تضم العراق وإندونيسيا وفيتنام.

Image

مدرب اليابان يكشف عن أحلامه بكأس آسيا

أعرب هاجيمي مورياسو مدرب المنتخب الياباني عن تطلعه للتتويج بلقب النسخة القادمة من بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023، التي ستقام من 12 يناير الجاري وحتى 10 فبراير المقبل، بمشاركة 24 منتخبا. وقال مورياسو، إن الأرقام تضع منتخب اليابان على رأس المرشحين للحصول على اللقب القاري، متوقعا أن تكون المنافسة قوية بين المنتخبات التي تطمح للوصول إلى منصة التتويج. وأكد أن حظوظ المنتخبات التي شاركت في نهائيات كأس العالم قطر 2022 ستكون أكبر في المنافسة على لقب النسخة الحالية من البطولة، لاسيما في ظل وجود عدد من اللاعبين المميزين الذين يتطلعون لتقديم أفضل ما لديهم في الاستحقاق القاري. وكان مورياسو قد تواجد ضمن الجهاز الفني لمنتخب اليابان منذ العام 2015، وعمل مساعدا للمدرب أكيرا نيشينو خلال كأس العالم روسيا 2018، قبل أن يصبح المدير الفني، ويقود المنتخب في نهائيات كأس آسيا الماضية بالإمارات، حين خسر المباراة النهائية أمام المنتخب القطري بهدف مقابل ثلاثة، ثم أشرف على المنتخب في كأس العالم الماضية، ليتم تجديد الثقة فيه بعد المونديال الأخير ويستمر في منصبه. ويسعى المنتخب الياباني للتتويج باللقب للمرة الخامسة كرقم قياسي، علما أنه يتفوق بفارق لقب واحد عن السعودية وإيران، ويتواجد في هذه البطولة ضمن المجموعة الرابعة التي تضم إلى جانبه كلا من إندونيسيا، والعراق، وفيتنام.

Image

مدرب اليابان يحذر من الرحلة الآسيوية!

تستهل منتخبات اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا التي بلغت دور الـ16 من مونديال قطر أواخر العام الماضي، مشوارها في تصفيات قارة آسيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2026، المقرّرة في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، الخميس، في الدور الثاني حيث ستكون فلسطين أيضاً ضمن 36 منتخباً ستبدأ مشوارها. ويشتمل الدور الثاني على 36 منتخباً قُسّمت على 9 مجموعات، تضمّ كل واحدة 4 منتخبات تتنافس بنظام الدوري المجزأ من مرحلتين، بين نوفمبر 2023 ويونيو 2024. ويتأهل أول منتخبين من كل مجموعة إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم، وفي الوقت عينه تحجز تلك المنتخبات مقاعدها في كأس آسيا 2027 في السعودية. وتقام قرعة الدور الثالث من تصفيات كأس العالم في 2024، حيث تُوزّع المنتخبات الـ18 المتأهلة على 3 مجموعات من 6 منتخبات. يتأهل أول منتخبين من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم، في حين يُحدَّد المقعدان المباشران المتبقيان لقارة آسيا عبر الدور الرابع في ملحق قاري، بينما ستكون هنالك فرصة لمقعد إضافي من خلال دور خامس في ملحق العالمي. ومن المتوقع أن يحجز المنتخب الياباني بطاقته إلى النهائيات للمرة الثامنة توالياً، بعد سلسلة من العروض الرائعة تلت تألقه في مونديال قطر أواخر العام الماضي، عندما تغلب على ألمانيا وإسبانيا بنتيجة 2-1 في دور المجموعات. وفاز «الساموراي» في آخر 6 مباريات أيضاً، مسجّلاً 24 هدفاً، ولم يدخل مرماه سوى 5 أهداف. في جولته الأوروبية في سبتمبر الماضي، حقق نتيجتين لافتتين بسحقه ألمانيا 4-1 في عقر دارها، ثم تركيا 4-2، وهما نتيجتان كلفتا إقالة مدربي المنتخبين الخاسرين. وتستهل كتيبة المدرب هاجيمي مورياسو مشوارها بمواجهة ميانمار في أوساكا الخميس، ضمن منافسات المجموعة الثانية التي تضمّ أيضاً كوريا الشمالية وسوريا. وحذّر مدرب اليابان لاعبيه من مغبة الاستهتار بمنتخبات المجموعة بقوله: «لا يمكن الاستهانة بأي منتخب، يتعين علينا التطلّع دائماً لتقديم الأفضل». أما كوريا الجنوبية التي بلغت نصف نهائي مونديال 2002 عندما استضافتها مع اليابان، فعانت في مطلع عهد مدربها الجديد الألماني يورجن كلينسمان الذي تسلم منصبه في فبراير الماضي خلفاً للبرتغالي باولو بينتو. فشل في الفوز في مبارياته الخمس الأولى، قبل أن يستعيد نغمة الانتصارات في مبارياته الثلاث الأخيرة، عندما سجل خلالها 11 هدفاً من دون أن يتلقى أي هدف. وتخوض كوريا الجنوبية غمار التصفيات معتمدة على أسماء كبيرة تلعب في أبرز الأندية الأوروبية، وعلى رأسها قائد توتنهام الإنجليزي هيونج-مين سون، ومدافع بايرن ميونيخ الألماني مين-جاي كيم، ولاعب الوسط المهاجم لباريس سان جيرمان الفرنسي كانج-إين لي. وتبدأ كوريا الجنوبية مشوارها باستضافة سنغافورة الخميس، قبل أن تسافر لمواجهة الصين بعدها بخمسة أيام. وتضم المجموعة أيضاً منتخب تايلاند. وقال كلينسمان إنه سافر إلى سنغافورة لاستكشاف المنافس الأول، وحذر لاعبيه بضرورة «الجدية»، مضيفاً: «يجب أن تتمتع بعقلية احترافية للغاية حتى تتمكن من خوض تصفيات كأس العالم، حتى لو كان لديك مزيد من المقاعد المتاحة». أما أستراليا، فتبدأ مشوارها بلقاء سهل ضد بنغلاديش في ملبورن ضمن منافسات المجموعة العاشرة التي تضم أيضاً لبنان وفلسطين. وأكد مدرب أستراليا جراهام أرنولد أن وقت «التجارب قد انتهى»، وقال في هذا الصدد: «الأمر الآن يتعلق بوضع التكتيك الصحيح وقيام اللاعبين بتقديم عروض جيدة، والفوز بهذه المباريات بأي ثمن». وتأهل منتخب أسترالياً 6 مرات إلى نهائيات كأس العالم، بما في ذلك آخر 5 نسخ على التوالي، وقد تقابل الفريقان في مباراتين من قبل في التصفيات القارية كان الفوز خلالهما من نصيب أستراليا، في تصفيات الدور الثاني من تصفيات نسخة 2018. وفي المجموعة ذاتها، يستهل منتخب لبنان مشواره في التصفيات بمواجهة فلسطين على استاد خالد بن محمد، في الشارقة الإماراتية، لعدم امتثال ملاعبه لمعايير الاتحاد القاري، بينما تخوض فلسطين مباراتها البيتية الأولى أمام أستراليا، الثلاثاء المقبل في الكويت، بسبب الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس». ويعد الوصول إلى الدور الحاسم المؤهل في تصفيات 2014 و2022 هو أبعد ما وصل إليه المنتخب اللبناني، بينما وصل منتخب فلسطين إلى الدور الثاني في 4 مناسبات سابقة.ويشارك منتخب لبنان في التصفيات للمرة التاسعة، في حين تُعدّ هذه المشاركة السابعة لفلسطين. وستكون هذه المواجهة السادسة بين الفريقين، علماً بأنهما تعادلا في آخر مباراة جمعت بينهما في أغسطس 2019 ضمن بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم. أما أبرز المنتخبات الأخرى المرشحة للوجود في العرس الكروي المقبل، فهناك السعودية التي تستضيف باكستان في الجولة الأولى. وكانت السعودية قد حققت مفاجأة من العيار الثقيل في مونديال قطر بفوزها المدوي على الأرجنتين 2-1 في دور المجموعات لكنها لم تستطع البناء عليه ولم تنجح في التأهل إلى الدور التالي. يقود المنتخب السعودي المدرب الإيطالي الخبير روبرتو مانشيني الذي قاد منتخب بلاده إلى إحراز كأس أوروبا صيف 2021. في حين تستقبل إيران هونج كونج وقطر وأفغانستان.