Image

كلينسمان يطالب بإطلاق سراح جون-هو

دعا الألماني يورجن كلينسمان، مدرب منتخب كوريا الجنوبية لكرة القدم، الحكومة الصينية إلى إطلاق سراح لاعب الوسط الدولي سون جون-هو، المحتجز لديها؛ بسبب قضية رشوة قبل حلول عيد الميلاد. وكانت وزارة الخارجية الصينية أكدت، في مايو الماضي، أن السلطات المحلية اعتقلت جون-هو (31 عاماً) «للاشتباه في قبوله رشاوى من موظفين غير حكوميين»، من دون تقديم مزيد من تفاصيل. وذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية أن جون-هو محتجز في مقاطعة لياونينغ الشمالية الشرقية، لكن لم ترد أنباء عن مصيره منذ ذلك الحين. ويدافع جون-هو عن ألوان فريق شاندونغ تايشان الصيني منذ عام 2021، وخاض مع منتخب بلاده ثلاثاً من مبارياته الأربع في كأس العالم 2022 في قطر. وقال المهاجم الدولي السابق والمدرب الحالي كلينسمان، بعد وصوله إلى كوريا الجنوبية عقب الفوز على الصين 3-0 في عقر دارها في تصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال 2026: «الآن لدينا أمنية واحدة فقط في عيد الميلاد». وتابع: «هي إطلاق سراح جون-هو، لأنه حتى اليوم لم يثبتوا أي خطأ ارتكبه». وأضاف: «لذلك نأمل أن تطلق الحكومة الصينية سراحه قبل عيد الميلاد لرؤية عائلته». وكان كلينسمان في خطوة لإظهار دعمه للاعب جون-هو، ضمه إلى تشكيلته لخوض مباراتين وديتين في يونيو الماضي وذلك على الرغم من احتجازه. وقال الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة القدم في ذلك الوقت، إنه أرسل مسؤولين إلى الصين للمطالبة بالإفراج عن جون-هو، لكن محامي اللاعب «متردد» في التحدث إليهم. ورداً على سؤال عن قضية اللاعب الكوري الجنوبي، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، إن الصين «دولة تخضع لسيادة القانون» وهي «تتعامل مع القضايا بشكل صارم وفقاً للقانون، وتحمي الحقوق والمصالح المشروعة للأطراف المعنية».

Image

سون هيونج يكشف سر تألقه أمام الصين!

اعتبر الهداف الكوري الجنوبي سون هيونج - مين أن تعليقات "غير سارّة" من نظرائه الصينيين، دفعته إلى التألق وتسجيل ثنائية خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.  وسجّل مهاجم توتنهام الإنجليزي هدفين وصنع ثالثاً في المباراة التي فاز فيها رجال المدرب الألماني يورجن كلينسمان 3-0، أمام أكثر من 40 ألف متفرّج في شنجن. وبهذا الفوز، عززت كوريا الجنوبية صدارتها للمجموعة الثالثة مع ست نقاط من مباراتيها الافتتاحيتين في التصفيات، مسجلة ثمانية أهداف مع شباك نظيفة. وقال سون لقنوات كورية جنوبية بعد المباراة: "بصراحة، عندما سمعت (المنتخب والإعلام الصينيين) يقولون إنهم يعرفون كيف يوقفونني وأنهم غير مهتمين بتواجدي، لم يكن ذلك محط سرور". وأضاف المهاجم البالغ من العمر 31 عاماً: "عندما ألعب كرة القدم أحترم جميع اللاعبين". وافتتح سون التسجيل بعد مرور 11 دقيقة من ركلة جزاء احتُسبت إثر عرقلة مهاجم ولفرهامبتون الانجليزي هوانج هي تشان داخل المنطقة، ليحتفل بعدها بحركة إسكات الجماهير، قبل أن يضيف الثاني عندما ارتقى لركنية وتابعها في الشباك قبيل نهاية الشوط الأول. وبهذين الهدفين، رفع سون رصيده من الأهداف الدولية إلى 38 في 114 مشاركة مع منتخب بلاده.

Image

كلينسمان يحلم باللقب الآسيوي مع كوريا

كشف الإتحاد الآسيوي لكرة القدم اهتمام منتخب كوريا الجنوبية وتصميمه للفوز بلقب النسخة الجديدة لبطولة كأس آسيا قطر 2023، المقرر تنظيمها خلال الفترة من 12 يناير وحتى 10 فبراير 2024، وذلك من خلال سلسلة تقارير سلط من خلالها الضوء على المنتخبات المشاركة في البطولة. وأبرز الاتحاد الآسيوي في تقريره تصريحا للألماني يورجن كلينسمان مدرب منتخب كوريا الجنوبية أكد فيه عزمه على قيادة المنتخب للفوز بلقب كأس آسيا 2023 في قطر، وذلك لإنهاء انتظار دام طويلا للحصول على لقب قاري ثالث للمنتخب في تاريخه بعد لقبي 1956 و1960، والحصول على المركز الثاني أربع مرات منذ ذلك الحين. وأوضح المدرب الألماني أن كوريا الجنوبية تتمتع بالقدرة الكافية على التأهل إلى مراحل متقدمة في البطولة، ويتسلح منتخبه بعناصر أفضل يمكن الاعتماد عليها في مشوار المسابقة أمثال هيونج مين سون لاعب توتنهام هوتسبير الإنجليزي ونجم باريس سان جيرمان كانج إن لي، وهوانج هي تشان نجم فريق ولفرهامبتون. وقال كلينسمان، إنه "من الصواب" أن تتوقع الجماهير أن يرفع فريقه الكأس، وتقبل أنه سيتحمل المسؤولية إذا لم يفعلوا ذلك. وتابع: علينا التفكير في الهدف الأسمى، وإذا لم نصل إليه فهذا خطأ المدرب، لكن عليك كمدرب أن تحدد الأهداف. مضيفا سنذهب إلى قطر للفوز بكأس آسيا تلك هي أهدافنا الواضحة الآن ومن أجل ذلك سنعمل. وتسعى كوريا الجنوبية عبر البطولة القارية هذه المرة في قطر لتعويض إخفاق الماضي، حيث كان خروجها من ربع النهائي في عام 2019 أول إخفاق لها في أربع نسخ، بعد أن حصلت على المركز الثاني في عام 2015، والثالث في عامي 2007 و2011. وستبدأ كوريا الجنوبية مشوارها في بطولة كأس آسيا قطر 2023، ضمن مباريات المجموعة الخامسة بمواجهة منتخب البحرين يوم الخامس عشر من يناير المقبل، على استاد جاسم بن حمد بنادي السد ضمن مباريات المجموعة.

Image

كوريا تعبر سنغافورة بالخمسة

استهل منتخب كوريا الجنوبية مشواره في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك، باكتساح ضيفه منتخب سنغافورة 5-صفر اليوم الخميس في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة. وانتهى الشوط الأول بتقدم كوريا الجنوبية بهدف نظيف، حمل توقيع تشو كيو سيونج في الدقيقة 44. وفي الشوط الثاني سجل المنتخب الكوري أربعة أهداف متتالية عن طريق هوانج هي تشان في الدقيقة 50 وهيونج مين سون في الدقيقة 63 وأوي جو هوانج في الدقيقة 67 من ضربة جزاء وكانج إن لي في الدقيقة 85. وفي وقت لاحق اليوم يلتقي المنتخب التايلاندي مع ضيفه الصيني ضمن المجموعة ذاتها.

Image

كلينسمان في مهمة ثقيلة مع محاربو «تايغوك»

وضع المدرب الألماني يورجن كلينسمان نصب عينيه، إنهاء الصيام الطويل الملازم لـ«منتخب كوريا الجنوبية» في «كأس آسيا»، منذ أكثر من 60 عاماً، عندما يخوض النسخة المقبلة في قطر المُقررة مطلع عام 2024، وطلب من المشجعين إلقاء اللوم عليه إذا فشل المنتخب في تحقيق ذلك. وتُعدّ كوريا الجنوبية من أبرز المنتخبات القارّية، وقد وصلت إلى الدور نصف النهائي لـ«كأس العالم 2002» عندما استضافت البطولة مع اليابان، لكنها لم ترفع اللقب القاري منذ عام 1960. وحقق كلينسمان نتائج متباينة منذ أن حلّ بدلاً من البرتغالي باولو بينتو، في فبرايرالماضي، حيث فشل في تحقيق الفوز، في أول خمس مباريات قبل أن يحقق ثلاثة انتصارات متتالية.وقال الأسطورة الألمانية إنه لن يقبل أقل من لقب «كأس آسيا»، عندما تنطلق البطولة التي تأخرت بسبب الوباء في يناير المقبل. وأضاف المدرب السابق لألمانيا والولايات المتحدة، للصحافيين: «نريد الذهاب إلى هناك والفوز بكأس آسيا. أكرِّر: الفوز بها، وليس بلوغ الدور نصف النهائي، أو ربما، ربما، ربما. لا، ربما سنذهب إلى هناك للفوز بها». وتخوض كوريا الجنوبية غمار البطولة القارية، وهي من المنتخبات المرشحة للمنافسة على اللقب، حيث يستطيع كلينسمان الاعتماد على أسماء كبيرة تلعب في أبرز الأندية الأوروبية، وعلى رأسها قائد «توتنهام الإنجليزي» هيونج - مين سون، ومدافع «بايرن ميونيخ» الألماني مين - جاي كيم، ولاعب الوسط المهاجم لـ«باريس سان جيرمان» الفرنسي كانج- اين لي. وخسر محاربو «تايغوك» أمام أستراليا في نهائي «كأس آسيا 2015»، ثم خرجوا من الدور ربع النهائي أمام قطر بعدها بأربع سنوات في نسخة الإمارات. وقال كلينسمان إنه من «المنطق» أن تتوقع الجماهير أن يرفع منتخب بلادها الكأس، متقبلاً أنه سيتحمل المسؤولية إذا لم يفعلوا ذلك. وأضاف: «علينا أن نسعى إلى الهدف الأسمى، وإذا لم نصل إليه فهذا خطأ المدرب، لا مشكلة». وتابع: «لكنْ عليك أن تحدد الأهداف، أهدافاً واضحة، هذا ما سنفعله». وتبدأ كوريا الجنوبية مشوارها في تصفيات «كأس العالم 2026» باستضافة سنغافورة، الخميس، قبل أن تسافر لمواجهة الصين بعدها بخمسة أيام. وتضم المجموعة أيضاً «منتخب تايلاند». وقال كلينسمان إنه سافر إلى سنغافورة لاستكشاف المُنافس الأول، وحذَّر لاعبيه من ضرورة «الجدية»، مضيفاً: «يجب أن تتمتع بعقلية احترافية جداً حتى تتمكن من خوض تصفيات كأس العالم، حتى لو كان لديك مزيد من المقاعد المتاحة». ولم تكن مسيرة كلينسمان سلسة منذ تولّيه المنصب، حيث اتهمه أنصار المنتخب ووسائل الإعلام بالتراجع عن تعهده بالانتقال للعيش في البلاد، قائلين إنه يقضي وقتاً أطول في منزله بكاليفورنيا، مقارنة بما يقضيه في كوريا الجنوبية. ودافع كلينسمان عن أسلوبه بالإشارة إلى أن 70 في المائة من لاعبيه يقيمون في أوروبا، وقال إنه لن يغير الطريقة التي يعمل بها. وكشف: «كان الاتحاد الكوري لكرة القدم يعلم أنني سأتحرك ذهاباً وإياباً، وكانوا يعلمون أنني أنظر إلى عملي من منظور دولي وليس من منظور محلي». وختم: «أنا لستُ مدرباً في الدوري الكوري، أنا مدرب دولي».

Image

كلينسمان لكانج إن: نجم البوب لا يحرز أهدافًا

طالب يورجن كلينسمان مدرب منتخب كوريا الجنوبية الأول لكرة القدم لاعب الفريق لي كانج إن بالحفاظ على تواضعه والتحلي بالواقعية في الوقت الذي يواصل فيه صانع لعب باريس سان جيرمان التألق ما يبشر بمستقبل كبير مع المنتخب مستقبلاً. وتلقى لي (22 عاماً) تشجيعاً مدوياً عندما هز الشباك مرتين في فوز منتخب بلاده 4-صفر على نظيره التونسي في مباراة ودية عقب قيادته فريق بلاده للتتويج بالذهبية في دورة ألعاب آسيا في الصين في وقت سابق من شهر أكتوبر الحالي. وقال نجم ألمانيا السابق كلينسمان: «العمل معه ممتع لأنه دائما في مزاج جيد دائماً يبتسم لكنه مليء بالحماس أيضا هكذا يجب أن يكون. ليس من السهل على كانج إن الحفاظ على حماسه لأن الجمهور هنا يعامله كأحد نجوم البوب، وهذا ليس جيداً لأن نجم البوب لا يحرز أهدافا». وأضاف «عليه الحفاظ على تواضعه. عليه الحفاظ على تركيزه عليه العمل بكل جدية والاستمرار في القتال». وعُدّ لي واحداً من أفضل نجوم اللعبة مستقبلاً في بلاده منذ انتقاله إلى إسبانيا للانضمام إلى أكاديمية بلنسية، بينما كان طفلاً وخوضه بعد ذلك 62 مباراة في دوري الدرجة الأولى الإسباني بألوان النادي قبل الانتقال إلى ريال مايوركا في 2021. وفي كأس العالم 2022 في قطر شارك لي أربع مرات مع منتخب كوريا الجنوبية من بينها ثلاث مرات بديلاً. وفي الصيف تعاقد مع باريس سان جيرمان في صفقة بلغت قيمتها 22 مليون يورو.  ولعب لي دوراً بارزاً في فوز كوريا الجنوبية بذهبية الألعاب الآسيوية مؤخرا في الصين، وهذا ما منحه الإعفاء من أداء الخدمة العسكرية الإلزامية في بلاده ما يعزز فرصته في مواصلة وتطوير مسيرته الاحترافية في أوروبا. وأردف كلينسمان قائلا: «عندما يتعاقد باريس سان جيرمان مع لاعب من كوريا، فهذا يعني أنه لاعب متميز جداً. كانج إن صاحب موهبة هائلة». وقال: «الآن سيبدأ التعلم من كبار اللاعبين في باريس، وهذا ما يعنيه اللعب في دوري أبطال أوروبا، وما يعنيه أيضا خوض تجربة اللعب تحت الضغط من أجل الفوز بالألقاب».

Image

بعد الرباعية الكورية.. استياء كبير في تونس!

أثارت الهزيمة الثقيلة لمنتخب تونس لكرة القدم بنتيجة 4-صفر ودياً أمام مضيفه الكوري الجنوبي في سيول استياء كبيراً في الأوساط الكروية التونسية لما أظهرته من تراجع كبير في الأداء إلى جانب ثقل النتيجة. وتلقت شباك تونس أربعة أهداف في الشوط الثاني من المباراة التي اقيمت على استاد كأس العالم بالعاصمة الكورية الجنوبية عن طريق لي كانج-إن في الدقيقتين 55 و57، وياسين مرياح بالخطأ في مرماه في الدقيقة 66، وهوانج أوي-جو في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع. وقال خالد حسني محلل رياضي ومدرب سابق، إن المنتخب التونسي كان غائباً تماماً طيلة فترات المباراة وظهر بمردود باهت يطرح عدة تساؤلات. وتابع حسني: «كانت هناك سيطرة ميدانية واسعة للمنتخب الكوري مقابل اكتفاء أبناء المدرب جلال القادري بالدفاع في معظم فترات اللقاء». وحقق المنتخب الكوري الجنوبي، تحت قيادة مدربه الألماني يورجن كلينسمان، الانتصار الثاني ودياً في آخر خمس مباريات دولية خاضها بعد الفوز على المنتخب السعودي 1-صفر. واعتبر الصحافي الرياضي أنيس السحباني، أن هزيمة المنتخب التونسي لم تكن متوقعة بهذه النتيجة الثقيلة «إلا أنها مهمة لتعيد الأقدام على الأرض ولتقييم هذا الأداء المخيب قبل كأس أمم أفريقيا بعد شهرين من الآن». وتقام كأس الأمم في ساحل العاج في الفترة بين 13 يناير و11 فبراير المقبلين. وأوقعت قرعة البطولة، منتخب تونس، الملقب باسم «نسور قرطاج»، ضمن المجموعة الخامسة إلى جانب مالي وجنوب أفريقيا وناميبيا. وأرجع السحباني هزيمة تونس إلى ثلاثة أسباب وهي «حارس المرمى الذي كان غائباً ذهنياً، ثم كثرة أخطاء الدفاع مع غياب تام للهجوم».  وتنتظر منتخب تونس مواجهة آسيوية ودية أخرى لا تقل صعوبة عن كوريا الجنوبية، وذلك عندما يلاقي نظيره الياباني على أرضه وبين جماهيره يوم الثلاثاء المقبل.

Image

تونس تسقط برباعية وديًا أمام كوريا

سقط منتخب تونس بهزيمة مذلة أمام نظيره كوريا الجنوبية، بأربعة أهداف دون مقابل، في المواجهة الودية التي أقيمت بينهما اليوم الجمعة، في سيول، ضمن تحضيرات المنتخبين للإستحقاقات الدولية المقبلة. انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين المنتخبين، قبل أن ينجح "نمور آسيا" في تسجيل 4 أهداف متتالية في الشوط الثاني عن طريق: كانج إن لي "هدفين"، ياسين مرياح بالخطأ في مرماه وهوانج يوي-جو في الدقائق 55، 57، 66 والدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للمباراة. ويستعد "نسور قرطاج" بقيادة المدرب الوطني جلال القادري، لخوض مواجهة ودية أخرى خلال فترة التوقف الدولي في شهر أكتوبر الجاري، أمام نظيره الياباني، يوم 17 من الشهر الحالي على ملعب "نويفير كوبي". وكانت قرعة بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، والتي أقيمت مساء أمس الخميس، أسفرت عن وقوع منتخب تونس في المجموعة الخامسة والتي تضم بجانبه كل من: مالي - جنوب إفريقيا – ناميبيا، علما بأن البطولة تستضيفها كوت ديفوار، خلال الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير من عام 2024.

Image

تونس تعلن قائمة وديتي كوريا واليابان

أعلن جلال القادري مدرب المنتخب التونسي الأول لكرة القدم عن تشكيلته استعدادا لخوض المباراتين الوديتين المقبلتين أمام منتخبي كوريا الجنوبية واليابان وقت لاحق من الشهر الحالي استعدادا لكأس الأمم الأفريقية التي تنطلق في يناير (كانون الثاني) المقبل وتصفيات كأس العالم. وسيلتقي المنتخب التونسي مع نظيره الكوري الجنوبي في سيول في 13 أكتوبر بينما يواجه اليابان في كوبي بعدها بأربعة أيام. وضمت تشكيلة تونس في حراسة المرمى أيمن دحمان، بشير بن سعيد، معز حسن. وفي الدفاع ياسين مرياح، منتصر الطالبي، وجدي كشريدة، محمد دراقر، علاء غرام، ويان فاليري، على العابدي، علي معلول. وجاء في خط الوسط، إلياس السخيري، عيسى العيدوني، محمد على بالرمضان، أنيس بن سليمان، حمزة رفيعة، حنبعل المجبري. في حين تكون خط الهجوم من يوسف المساكني، إلياس العاشوري، عصام الجبالي، هيثم الجوينين، نعيم السليتي، سيف الله اللطيف.