جذب الأسطورة الإنجليزية ديفيد بيكهام الأنظار إليه عندما حضر مباراة ميلان وباريس سان جيرمان في ملعب سان سيرو رفقة الأسطورة الفرنسية تييري هنري. المباراة الساخنة انتهت بفوز صعب لميلان بنتيجة 1-2، ما أدى إلى تشابك أوراق مجموعة الموت "السادسة" بدوري أبطال أوروبا، حيث سقط نيوكاسل يونايتد للمرة الثانية أمام بوروسيا دورتموند ليتراجع للمركز الأخير بفارق نقطة عن ميلان صاحب المركز الثالث برصيد خمس نقاط، بينما يتصدر دورتموند برصيد 7 نقاط ويحتل باريس المركز الثاني بـ6 نقاط. ودعت إدارة ميلان كل من تييري هنري وديفيد بيكهام للتواجد في سان سيرو لمشاهدة المباراة، كما أهدت ديفيد بيكهام قميصاً يحمل اسمه ورقمه المميز 32 الذي ارتداه خلال فترتي إعارة مع الروسونيري عامي 2009 و2010 من لوس أنجلوس جالاكسي. والتقط بيكهام عدة صور تذكارية من المدرجات مع تييري هنري، كما شوهدا يتناولان الشيبس معاً بالقرب من النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، حسب ما رصدته عدسات قناة TNT.  ونشر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" صورة بيكهام وهو يحمل القميص رقم 32، واهتمت معظم حسابات الصحف الإنجليزية والإيطالية بنشر صور مختلفة لبيكهام في هذه الأمسية، والتي تأتي بعد أسبوع واحد من تسليمه لجائزة الكرة الذهبية الثامنة لليونيل ميسي في حفل فرانس فوتبول بالعاصمة الفرنسية باريس. وسبق لأسطورة مانشستر يونايتد "ديفيد بيكهام" تمثيل نادي باريس سان جيرمان الفرنسي في عام 2013 بعد انتهاء عقده مع نادي لوس أنجلوس جالاكسي، إلا أنه رفض تمديد عقده لموسم إضافي وتعليق حذائه في نفس الشهر الذي أعلن فيه زميليه السابقين بول سكولز وريان جيجز اعتزالهما لكرة القدم بالتزامن مع اعتزال السير أليكس فيرغسون للتدريب.

كشفت فيكتوريا بيكهام، زوجة نجم «المنتخب الإنجليزي السابق» ديفيد بيكهام، أن رد الفعل العنيف، الذي تعرَّض له بعد طرده، خلال مباراة ببطولة «كأس العالم 1998 لكرة القدم»، أصابه بـ«اكتئاب سريري». من المقرَّر أن يجري إطلاق سلسلة وثائقية جديدة على منصة «نتفليكس»، اعتباراً من الأربعاء، تتناول مسيرة النجم السابق، ومقابلات مع وجوه مألوفة مقرَّبة منه. وفي الحلقة الثانية من السلسلة الوثائقية، تحدَّث بيكهام وفيكتوريا عن الإساءات التي تعرَّضا لها في أواخر التسعينات، بعد أن تعرَّض بيكهام للطرد، خلال مباراة «المنتخب الإنجليزي» أمام الأرجنتين في «مونديال 1998». وعقب المباراة، قامت إحدى الحانات بشنق دمية لبيكهام أمام بابها، كما جرى رشق حافلة «مانشستر يونايتد» بالأحجار والعبوات الزجاجية، خلال أول مباراة للفريق خارج ملعبه في الموسم التالي، وكانت أمام «ويستهام».وفي تعليقها عن رد فعل بيكهام، قالت فيكتوريا: «كان محطَّماً تماماً، لقد كان ممزقاً». وأضافت: «كان مكتئباً حقاً، لقد عانى من اكتئاب سريري». وتابعت: «تألمتُ لذلك كثيراً، وما زلت أودُّ قتل هؤلاء الناس». كذلك قال بيكهام بشأن الإساءات التي تعرّض لها: «أتمنى لو أن هناك قرص دواء يمكن تناوله لمحو ذكريات محددة».  وأضاف: «ارتكبت خطأ غبياً غيّر حياتي، كيف يمكن أن يكون شعورك عندما تخذل بلدك؟!». وتابع: «كنا بعدها في أميركا، حيث كنا بانتظار مولودنا الأول، واعتقدت أننا سنكون على ما يرام، وأن الناس ستنسى خلال يوم واحد أو اثنين». واستطرد: «لا أعتقد أنني تحدثت بهذا الشأن من قبل؛ لأنني لم أكن أستطيع. واجهت صعوبة في الحديث بشأن ما مررت به من شدة صعوبته.. فقد كنت أتعرض للإساءة أينما ذهبت وفي كل يوم».

قال ديفيد بيكهام نجم إنجلترا ومانشستر يونايتد السابق "قبل عشرة أعوام، عندما بدأت رحلتي لبناء فريق جديد في ميامي، قلت إني أحلم بجلب أعظم اللاعبين في العالم الى هذه المدينة الرائعة لاعبون يشاركوني الطموح عندما انضممت الى لوس أنجليس جالاكسي للمساعدة في تطوير كرة القدم في الولايات المتحدة وبناء إرث للجيل القادم في هذه الرياضة التي نحبها كثيراً". وقع النجم الأرجنتيني بطل العالم ليونيل ميسي رسمياً عقداً مع إنتر ميامي يربطه بنادي الدوري الأمريكي لكرة القدم حتى 2025. وتابع "اليوم تحقق هذا الحلم لا يمكنني أن أكون أكثر فخراً بانضمام لاعب من عيار ليو الى نادينا أنا سعيد أيضاً بالترحيب بصديق جيد، شخص رائع وعائلته الجميلة للانضمام الى مجتمع إنتر ميامي". وختم "المرحلة التالية من مغامرتنا تبدأ هنا وأتطلع بفارق الصبر لرؤية ليو في أرض الملعب". قد يخوض الفائز بالكرة الذهبية سبع مرات مباراته الاولى مع إنتر ميامي الجمعة المقبل ضد كروس أسول المكسيكي ضمن منافسات "كأس الدوريين" التي ينظمها الدوريان الأمريكي والمكسيكي. ويحتل إنتر ميامي ذيل ترتيب المنطقة الشرقية والـ28 بين 29 نادياً في الدوري الأمريكي.

كشف جود بيلينجهام أن نجم كرة القدم الإنجليزية السابق ديفيد بيكهام وجه له رسالة، تمنى له فيها التوفيق، بعد الانضمام إلى ريال مدريد الإسباني. وأصبح بيلينجهام سابع لاعب بريطاني ينضم إلى ريال مدريد، وذلك بعد أن أبرم النادي الملكي صفقة ضم اللاعب من بوروسيا دورتموند الألماني في يونيو الماضي مقابل 103 ملايين يورو (112 مليون دولار). وضمت قائمة اللاعبين البريطانيين الذين انضموا إلى ريال مدريد في تاريخه أيضا، بيكهام وجاريث بيل ومايكل أوين. وربما كان بيكهام أبرز لاعب بريطاني انضم إلى ريال مدريد، حينما انتقل إلى الفريق الملكي في عام 2003 قادما من مانشستر يونايتد الإنجليزي، وقد عززت تلك الصفقة مكانته على المستو العالمي، وقد تواصل قائد المنتخب الإنجليزي السابق مؤخرا مع بيلينجهام، بعد انضمام الأخير إلى ريال. وقال بيلينجهام إنه قد يستفيد من دراية بيكهام وغيره من اللاعبين السابقين "باللعب في مدريد". وقال بيلينجهام: "ديفيد بيكهام وجه لي رسالة تمنى لي من خلالها التوفيق". وأضاف أن هذا كان من بين ردود الفعل التي تلقاها وأنه يسمع العديد من الأشياء والنصائح، وأشار إلى أن ردود الفعل كانت إيجابية من اللاعبين السابقين. وتابع بيلينجهام: "سأحاول استغلال هذا، وفي وقت ما، ربما أتواصل معهم لمعرفة كيفية تأقلمهم مع الحياة في إسبانيا." ومن بين الأشياء الذي سيفعلها بيلينجهام للتأقلم مع حياته الجديدة في إسبانيا، تعلم اللغة. وبدأ لاعب خط الوسط الإنجليزي في استخدام تطبيق تعليمي بهدف الإضافة إلى المفردات التي تعلمها خلال مرحلة الدراسة. وأضاف: "حصلت عليه على هاتفي.. منذ تسعة أيام وأنا أتعامل مع الأمر بجدية".

شوهد النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام وهو يتابع مباراة فريق نجله روميو لاعب رديف برنتفورد في نصف نهائي كأس إنجلترا أمام فولهام دون الـ21. ولم يشارك روميو، المعار من إنتر ميامي، في المباراة لكن فريقه صعد ليواجه بلاكبرن في نهائي البطولة للناشئين. وجاء ظهور بيكهام بعد زيارة لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي التقى فيها بالنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفاقه ووسط اعترافه بأنه مهووس بالنظافة لدرجة أنه يبقى ينظف لساعات متواصلة في المساء من أجل ضمان وجود كل شيء بمكانه.

ظهر النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام ( 47 عاماً) الشهير بوسامته بشكل عجوز بتجاعيد وغزا الشيب شعره على هامش إعلان ترويجي بمناسبة اليوم العالمي لمرض الملاريا، وتظهر تحت شريط الفيديو كلمات «ملاريا، لن ندعك تأخذ مستقبلنا». وتحدث لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد وباريس سان جيرمان لاحقاً بشكله المعتاد عن مخاطر المرض الذي يفتك بـ600 ألف شخص سنوياً معظمهم من الأطفال في القارة الإفريقية، وعبر عن فخره بالمشاركة في الحملة ضد المرض.