Image

مواجهة منتظرة بين مصر والجزائر وديا

كشفت تقارير صحفية جزائرية، عن إمكانية إقامة مباراة ودية بين منتخبي مصر والجزائر، خلال فترة التوقف الدولية في شهر يونيو المقبل. ووفقا لصحيفة "الوطن" الجزائرية، فإن هناك اتفاق مبدئي بين الاتحاد الجزائري لكرة القدم ونظيره المصري، حول إقامة مواجهة ودية بين المنتخب الجزائري والمصري خلال شهر يونيو المقبل بالقاهرة. وأضافت الصحيفة أن فترة التوقف الدولية لشهر يونيو المقبل تسمح للمنتخبات الوطنية إجراء أكثر من مواجهة، جاءت فكرة إقامة مباراة دولية ودية بين الجزائر ومصر والتي ستكون بنسبة كبيرة في القاهرة، بعد المواجهة الرسمية التي تجمع الجزائر بأوغندا بالقاهرة أيضا. ويخوض المنتخب المصري فى شهر يونيو مواجهتى غينيا وإثيوبيا فى تصفيات أمم أفريقيا 2023، بينما تلعب الجزائر فى نفس الفترة مع كل من أوغندا وتنزانيا.

Image

بلماضي يواصل تحطيم الأرقام مع الجزائر!

أصبح جمال بلماضي، المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم، أول مدرب يقود "الخضر" في 51 مباراة، منها 33 رسمية و18 ودية، محطما بذلك رقما قياسيا جديدا. وحقق بلماضي، خلال مسيرته المستمرة مع منتخب الجزائر، 34 فوزا (67% من مجموع المباريات)، و12 تعادلا ( 23%)، و5 هزائم فقط (10%). وسجل المنتخب الجزائري خلال ولاية بلماضي، 105 أهداف، وتلقت شباكه 35. كما بات بلماضي، أطول المدربين عمرا مع كتيبة "محاربو الصحراء" التي يقودها منذ 4 سنوات و7 أشهر. وخلال هذه الفترة حقق المنتخب الجزائري سلسلة من 35 مباراة دون خسارة استمرت من 18 نوفمبر 2018 إلى 16 يناير 2022. وقاد بلماضي، المنتخب الجزائري للتتويج بكأس أمم إفريقيا 2019، لكنه فشل في تأهيله لنهائيات كاس العالم بقطر نهاية العام الماضي.  وحجز "الخضر" مقعدهم في نهائيات أمم أفريقيا 2023، المؤجلة إلى مطلع 2024 بكوت ديفوار، حيث يتصدر المجموعة الثامنة بـ12 نقطة مبتعدا بثماني نقاط عن تنزانيا وأوغندا ملاحقيه المباشرين، بعد 4 جولات، محققا بذلك العلامة الكاملة.

Image

الركراكي: لماذا لا يلعب مبابي للكاميرون أو الجزائر؟

فتح مدرب منتخب المغرب وليد الركراكي، باب النقاش حول قضية تجنيس اللاعبين للعب إلى المنتخبات الأوروبية، ضارباً المثل بموقف النجم كيليان مبابي بتمثيل منتخب فرنسا، وليس منتخب الكاميرون أو الجزائر (بلديه الأصليين). وقال الركراكي في تصريحات نقلتها صحيفة "آس" الإسبانية: "أرفض محاولات إقناع أي لاعب بتمثيل منتخب بعينه، لابد أن يخرج القرار من اللاعب نفسه"، مستشهداً بموقف الإسباني إيميرك لابورتي، والفرنسي كيليان مبابي.  وتابع: "مزدوجو الجنسية فقط هم من يعرفون معنى الازدواج، لا أحد يمكنه أن يضع نفسه مكان شخص ولد في أوروبا لأب مغربي أو كولومبي". وأضاف: "على سبيل المثال أنا أشعر بالامتنان لفرنسا، نشأت ومارست كرة القدم هناك، لكن لا يمكنني نسيان تاريخ أجدادي، لذلك أطلب من اللاعبين ألا يأتوا لتمثيل المغرب كخيار ثانٍ بعد عرض أنفسهم على منتخبات البلاد التي نشأوا بها". وأردف: "التجنيس لا يعني فشلاً اجتماعياً للبلد الأم، لكن فقط تعبير عن شعور داخلي، كما فعل لابورتي واختار تمثيل إسبانيا بدلاً من فرنسا، لا يمكننا أن نقول إن فرنسا قد فشلت، ربما شعر لابورتي بانتمائه لإسبانيا أكثر". وشدد: "لماذا لم يمثل مبابي منتخب الكاميرون أو الجزائر واختار فرنسا، طبيعي أن يختار الأطفال البلد التي نشأوا بها، هي نفس حالة إبراهيم دياز أيضاً، فقد بلغ 23 عامًا وأصبح قادراً الآن على الاختيار". جاءت تصريحات الركراكي، بسبب حالة ترقب الشارع المغربي حول قرار إبراهيم دياز لاعب ميلان الإيطالي ذو الأصول المغربية، الذي لا يزال يتأرجح بين تمثيل منتخب إسبانيا ومنتخب المغرب.

Image

بحضور عربي قوي.. جميع المتأهلين لأمم إفريقيا 2023 حتى الآن

ضمنت 7 منتخبات التواجد في بطولة كأس أمم إفريقيا 2023 التي تقام في كوت ديفوار خلال العام المقبل. وتستضيف كوت ديفوار البطولة بمشاركة 24 منتخبًا، ومن المتوقع أن تكون هذه البطولة من طراز رفيع للغاية، في ظل المستويات المذهلة التي تعيشها المنتخبات الأفريقية جميعًا. تصفيات كأس أمم أفريقيا 2023 تُقام بمشاركة 48 منتخبًا تم تقسيمها على 12 مجموعة. وتقام بطولة كأس أمم أفريقيا 2023 للمرة الثالثة على التوالي بمشاركة 24 فريقًا، ويكون التأهل إلى الكان من خلال احتلال المركز الأول أو الثاني في المجموعة.

Image

الجزائر تحسم بطاقة الصعود لأمم أفريقيا 2024

حسم منتخب الجزائر تأهله للنسخة المقبلة من بطولة أمم أفريقيا، بعدما نجح في تخطي عقبة نظيره النيجر، بهدف دون رد، في المباراة التي جمعت بين المنتخبين مساء الاثنين، ضمن منافسات الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2024 في كوت ديفوار. جاء هدف المباراة الوحيد عن طريق فارس شعيبي فى الدقيقة السادسة من بداية المباراة، ليقود محاربي الصحراء لتحقيق العلامة الكاملة أول 4 جولات والتأهل لأمم أفريقيا المقبلة.  بهذه النتيجة، يعزز منتخب الجزائر صدارته لجدول ترتيب المجموعة السادسة في تصفيات كأس أمم أفريقيا، بعدما رفع رصيده إلى 12 نقطة، فيما جاء منتخب النيجر في المركز الثالث وقبل الأخير برصيد نقطتين. وكان منتخب الجزائر حقق فوزاً صعباً على ضيفه النيجر 2-1، في الجولة الثالثة لتصفيات كأس أمم أفريقيا المقررة إقامتها في كوت ديفوار مطلع العام المقبل 2024.

Image

يريد هدية من رادس.. بلماضي احتفل بعيد ميلاده!

احتفل جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر الأول لكرة القدم بعيد ميلاده الـ47، الذي صادف في 25 مارس الجاري، وبتواجده مع لاعبيه، ولا يريد من هدية منهم، سوى ردّ الاعتبار للخضر في مباراة “رادس” أمام منتخب النيجر المتواضع وهو المنتخب الذي زعزع ثقة اللاعبين في أنفسهم بسبب العرض الباهت خلال مباراة الخميس الماضي، ولحسن حظ لاعبي الخضر أن مباراة النيجر الثانية، قريبة جدًا لأجل التدارك خاصة أنها ستلعب في أجواء جزائرية من حيث الطقس والأرضية الجيدة وخاصة الجماهير، لأجل إكمال رحلة الخضر نحو مونديال 2026 الذي صار مطلبا جماهيريا حيث سيكون حينها جمال بلماضي في الخمسين من العمر، ويكون عمره مع الخضر قد تجاوز ثماني سنوات.

Image

صيام لاعبو الجزائر!.. بلماضي يرد

شدد جمال بلماضي، مدرب المنتخب الجزائري، على ضرورة تحقيق الفوز أمام النيجر، في الجولة الرابعة من تصفيات المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا، من أجل ضمان التأهل. ويدخل الفريق الجزائري المواجهة، وهو يحتل المركز الأول في جدول ترتيب المجموعة السادسة، برصيد 9 نقاط، بفارق 5 نقاط عن أقرب الملاحقين، منتخب تنزانيا. وقال بلماضي في تصريحات لوسائل الإعلام: "تنتظرنا مباراة مهمة من أجل ضمان التأهل إلى نهائيات أمم أفريقيا، وهذا أمر جيد، فليس من السهل أن تصعد دائما إلى البطولة القارية". وواصل "لا أعتقد أن توقيت المباراة سيؤثر على اللاعبين، صحيح أننا في شهر رمضان الفضيل، ولكننا على سفر، وبالتالي اللاعبين لديهم الحرية في الصيام أو الإفطار ولن أجبرهم على شيء، فديننا دين يسر". وواصل "صحيح أنه لم يسبق لي أن تحدثت عن التشكيل الأساسي الذي يخوض المباريات، لكنني أؤكد أن مباراة النيجر، ستشهد إجراء بعض التغييرات، مقارنة بتلك التي خاضت المباراة الأخيرة". وختم "من الجيد أن تلعب المباراة ببلد شقيق (تونس)، ونحن سعداء أن نخوض اللقاء بحضور جماهيرنا، خاصة وأن السلطات التونسية، قررت السماح للأنصار بالدخول بشكل مجاني".

Image

بلماضي يحمي شباب الجزائر!

أشاد جمال بلماضي مدرب الجزائر بأداء لاعبيه الجدد خاصة أن بعضهم لعب دورا حاسما في الفوز الصعب 2-1 على النيجر في تصفيات كأس الأمم الأفريقية لكرة 2024 لكرة القدم. وتحدث بلماضي في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة التي أقيمت في استاد نيسلون مانديلا في براقي بالجزائر العاصمة، مشيدا بأداء البديلين فارس شايبي وبدر الدين بوعناني، بينما كان ريان آيت نوري الذي شارك في التشكيلة الأساسية من الوجوه الجديدة. وقال المدرب الجزائري "كنت أتمنى مشاركتهم في ظروف سهلة، غير أن اللقاء كما قلت منذ أيام كان صعبا لكنهم كانوا على قدر المسؤولين وحاسمين خاصة في الهدف الثاني". كما أشاد بلماضي بالمهاجم بغداد بونجاح العائد للفريق بعد غياب عام، وأكد أن مهاجم السد تعلّم الكثير خلال غيابه عن تشكيلة الفريق ويبقى ورقة مهمة على غرار باقي المهاجمين. وأضاف بلماضي "كانت الأجواء رائعة حققنا الفوز في أول مباراة لنا على استاد نيلسون مانديلا كافة الأمور كانت جيّدة. الوضع كان صعبا نوعا ما، صنعنا بعض الفرص الخطيرة ولم تكن مباراة سهلة صحيح أن هناك بعض الأخطاء التكتيكية والهدف كان عن طريق خطأ تكتيكي كذلك". وعن مباراة الاثنين المقبل أمام الفريق ذاته في تونس، ألمح بلماضي لإجراء تغييرات في التشكيلة بإشراك باقي اللاعبين الذين يريدون المشاركة خاصة الجدد. وسيلتقي المنتخبان في لقاء الإياب في استاد رادس في تونس العاصمة بعد رفض الاتحاد الافريقي (الكاف) اقرار اللعب في النيجر. ورفع المنتخب الجزائري رصيده إلى تسع نقاط في صدارة المجموعة السادسة في حين ظلت النيجر برصيد نقطتين فقط في المركز الثاني.

Image

الجزائر تخطف فوزًا مثيرًا على النيجر

سجّل النجم رياض محرز هدفاً متأخراً، منح الجزائر فوزاً صعباً على ضيفتها النيجر 2-1، في الجولة الثالثة لتصفيات كأس أمم أفريقيا 2023 في كرة القدم المقررة نهائياتها في كوت ديفوار مطلع عام 2024، ورفع «محاربو الصحراء» رصيدهم إلى تسع نقاط كاملة في المجموعة السادسة، مقابل نقطتين للنيجر. ويتأهل بطل ووصيف كل مجموعة إلى النهائيات التي أحرزت الجزائر لقبها في 1990 و2019. على ملعب «نيلسون مانديلا» في العاصمة، سيطرت الجزائر بمنتخب ضم دماء جديدة، على الشوط الأول من دون نجاعة، فيما استغل الضيوف أول فرصة بتسديدة ذكية مباغتة لدانيال سوساه هبطت فوق الحارس أنتوني ماندريا «38»، وفي الشوط الثاني، دفع المدرب جمال بلماضي بالمهاجمين بغداد بونجاح ومحمد الأمين عمورة، تعويضاً لأندي ديلور وهشام بوداوي، فأثمر خياره مبكراً بهدف التعادل عكسياً لعبد الرحيم الحسن بونكانو، إثر ضغط من بونجاح «54». كثّف رجال بلماضي هجماتهم حتى جاء هدف الفرج عبر محرز مهاجم مانشستر سيتي الإنجليزي «88». وترك الوافدون الجدد انطباعاً جيداً لدى المدرب بلماضي، على غرار ريان آيت نوري «21 عاماً» مدافع ولفرهامبتون الإنجليزي، فارس شعيبي «20 عاماً» لاعب وسط تولوز الفرنسي وبدر الدين بوعناني «18 عاماً» مهاجم نيس الفرنسي. وتبدو الفرصة مواتية أمام الجزائر لحسم تأهلها عندما تلتقي النيجر مجدداً الاثنين المقبل في رادس بتونس التي اختارها الاتحاد النيجري أرضاً بيتية لمبارياته، بسبب عدم اعتماد ملعب الجنرال سيني كونتشي بنيامي غير المطابق لمعايير الاتحاد الدولي للعبة. وتستهل الجزائر عهداً جديداً بعد خيبة 2022 وفقدان لقبها القاري بالكاميرون وفشلها في التأهل لمونديال قطر. وانتزع أنتوان سيمينيو فوزاً قاتلاً لغانا في الرمق الأخير على أنجولا 1-0، ليحقق المدرب الجديد كريس هيوتون بداية لافتة مع «النجوم السوداء»، في قمة مباريات المجموعة الخامسة في كوماسي. هزّ مهاجم بورنموث الإنجليزي الشباك في الدقيقة السادسة من الوقت البدل عن ضائع، بعد ركلة حرة أثارت معمعة على باب المرمى. وكانت غانا أمام 40 ألف متفرج قريبة من افتتاح التسجيل أكثر من مرة، لكن لاعبي هيوتون الذي أشرف على عدة فرق في الدوري الإنجليزي، انتظروا حتى الدقيقة الأخيرة من الوقت البدل عن ضائع لحسم المباراة. ويعود التتويج الرابع والأخير لغانا في البطولة القارية إلى العام 1982. رفعت غانا رصيدها إلى سبع نقاط من ثلاث مباريات، مقابل 4 لأنغولا التي تساوت مع جمهورية أفريقيا الوسطى الفائزة على مدغشقر 3-0 في أنتاناناريفو. ورحّب الفائز بلاعب وسط أتلتيكو مدريد الإسباني جوفري كوندوجبيا، العائد بعد غياب سنتين إثر احتجاجه على المعاملة السيئة من قبل المسؤولين له ولزملائه. وخسر السودان أمام مضيفه الجابون 0-1 في فرانسفيل بهدف المدافع لويد بالون «71» في المجموعة التاسعة، فتصدر الفائز بسبع نقاط وتجمد رصيد السودان، في المباراة الأولى لمدربه المغربي الزاكي بادو، عند 3 نقاط من 3 مباريات.