Image

إعلان قائمة فرنسا لوديتي ألمانيا وتشيلي

أعلن مدرب منتخب فرنسا لكرة القدم ديدييه ديشامب تشكيلته الرسمية لخوض المواجهتين الوديتين أمام ألمانيا في ليون في 23 الحالي ثمّ تشيلي في 26 منه في مارسيليا استعدادا لكأس أمم أوروبا هذا الصيف. وشهدت التشكيلة عودة اللاعبين إبراهيما كوناتيه، بنجامان بافار، أوريليان تشواميني وموسى ديباي بعد غيابهم عن النافذة الدولية الأخيرة في نوفمبر، بعد تعافيهم من الإصابة. وحلّ لاعب أستون فيلا الإنجليزي ديابي (24 عاماً و10 مباريات دولية) مكان كينجسلي كومان وكريستوفر نكونكو المصابَين. وجاء ألفونس أريولا (وست هام) في حراسة المرمى ومايك مانيان (ميلان)، برايس سامبا (لانس)، وجاء في خط الدفاع جوناثان كلوس (مارسيليا)، لوكاس هرنانديز (باريس سان جيرمان)، تيو هرنانديز (ميلان)، إبراهيما كوناتيه (ليفربول)، جول كونديه (برشلونة)، بنجامان بافار (إنتر ميلان)، وليام صليبا (آرسنال)، دايو أوباميكانو (بايرن ميونيخ). وفي خط الوسط إدواردو كامافينجا (ريال مدريد)، يوسف فوفانا (موناكو)، أدريان رابيو (يوفنتوس)، اوريليان تشواميني (ريال مدريد)، وارين زاير- إيمري (باريس سان جيرمان)، وجاء في الهجوم عثمان ديمبيليه (باريس سان جيرمان)، موسى ديابي (استون فيلا)، أوليفييه جيرو (ميلان)، أنطوان جريزمان (أتلتيكو مدريد)، راندال كولو مواني، كيليان مبابي (باريس سان جيرمان)، ماركوس تورام (إنتر ميلان).

Image

هنري: عانيت من الاكتئاب!

اعترف مهاجم منتخب فرنسا السابق والمدرب الحالي لمنتخب ما دون 21 عاماً لكرة لقدم تييري هنري، بأنه عانى من الاكتئاب خلال مسيرته الكروية، وهو شعور يربطه بطفولته وعانى منه مجدداً عندما كان يدرّب في كندا خلال جائحة فيروس «كورونا». وقال هنري (46 عاماً)، الفائز بمونديال 1998، خلال مقابلة باللغة الإنجليزية في حلقة خاصة من بودكاست «يوميات الرئيس التنفيذي»: «لقد كذبت لفترة طويلة جداً لأن المجتمع لم يكن مستعداً لسماع ما يجب أن أقوله». وأكد أفضل هداف في تاريخ أرسنال الإنجليزي أن هذه المشكلة رافقته طوال السنوات التي تألق خلالها داخل المستطيل الأخضر، من دون أن يشعر بذلك. وتابع «طوال مسيرتي، ومنذ ولادتي، لا بد أنني كنت مكتئباً»، وتساءل «هل كنت أعرف ذلك؟ لا هل فعلت أي شيء للتعافي؟ لا. لكنني تكيّفت مع طريقة معينة للحياة». وأردف «في الحياة، عليك أن تضع قدماً (إلى الأمام) ثم أخرى، وتسير هذا ما قيل لي منذ أن كنت صغيراً لم أتوقف عن السير أبداً»، باستثناء فترة فيروس «كورونا»، عندما «لم أعد قادراً على ذلك. حينها تبدأ في إدراك هذا الواقع». ووضع هنري حداً لمسيرته الكروية في عام 2014، ليجد أيقونة أرسنال السابق نفسه في كندا، بعيداً عن أبنائه الذين لم يغادروا القارة الأوروبية «لمدة عام»، في ذروة الأزمة الصحية أثناء تدريبه مونترال إمباكت. وأقرّ مهاجم «الديوك» السابق أنه كان «يبكي كل يوم تقريباً من دون سبب»، وأن الدموع «انهمرت من تلقاء نفسها لماذا؟ لا أعرف، لكن ربما كانت هناك لفترة طويلة جداً». وأضاف «من الناحية الفنية لم أكن أنا، ربما كان الشاب الأصغر سناً في داخلي (يبكي) على كل شيء لم يحصل عليه، الإقرار». ويربط هنري هشاشته العقلية بطفولته وبحثه المستمر عن اعتراف والده بموهبته، الذي غالباً ما كان ينتقده، ويقول «عندما كنت صغيراً، كان الناس يقولون لي دائماً: أنت لم تقم بعمل جيد. ومن الواضح أنه عندما تسمع ذلك في كثير من الأحيان أكثر من أي شيء آخر، فإن هذا هو ما سيظل عالقاً في ذهنك». وبعد تسجيله سداسية الفوز في إحدى المباريات عندما كان مراهقاً، يتذكر كيف أن والده لم يكن راضياً عن إنجازه، حيث انتقده قائلاً «لقد فاتك ترويض الكرة، لقد فوّت على نفسك تلك التمريرة العرضية». ويخلص إلى أن هذا الحضور الأبوي «ساعد الرياضي إلى حد ما»، لكنه «لم يساعد الإنسان كثيراً».

Image

جريزمان يهاجم الاتحاد الأوروبي!

هاجم أنطوان جريزمان نجم أتلتيكو مدريد، مسؤولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بعد تعادل فرنسا مع اليونان (2-2)، في التصفيات المؤهلة ليورو 2024. وتساءل جريزمان عبر قناة (TF1): "لقد حرمتنا تكنولوجيا خط المرمى من هدف ثالث، يويفا يصرف الكثير من المال، لكن لا يمكنه القيام بكل شيء على الوجه الصحيح حتى نتأكد من صحة هدف". وتابع: "إذا كانوا يريدون منا أن نلعب الكثير من المباريات، فإننا نطلب منهم المزيد من التكنولوجيا، لقد قدمنا أداء جيدا في الشوط الأول، وظهرنا بصورة ضعيفة في الشوط الثاني". وواصل: "لقد أزعجنا اليونان، وكنا ندرك أنه يبحث عن فرصة من الهجمات المرتدة، لذا علينا أن نواصل تحسين مستوانا".  وأتم جريزمان تصريحاته، قائلاً: "حققنا نتائج مميزة في 2023، ومنتخب فرنسا لديه فريق يمكنه الذهاب بعيداً في بطولة أوروبا، يجب أن نستعد بجدية، وبذل أقصى جهد في الملعب".

Image

مبابي أصغر لاعب يسجل 300 هدف

شعر كيليان مبابي قائد فرنسا بالفخر بإنجاز منتخب بلاده أكثر من إنجازه الشخصي، حيث فاز فريق المدرب ديدييه ديشامب 14-صفر على جبل طارق في التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا لكرة القدم 2024 في رقم قياسي، السبت. وسجل مبابي ثلاثية في نيس ليصبح أصغر لاعب يحرز 300 هدف في بطولات الدوري المحلية الأوروبية الخمس الكبرى، والمباريات الدولية مجتمعين، وعمره 24 عاماً و10 أشهر و29 يوماً. وركز مبابي الذي وضع شارة القيادة في الفوز التاريخي، الأكبر في تاريخ تصفيات أوروبا والمنتخب الفرنسي، على إنجاز الفريق. وقال مبابي: «علينا تسليط الضوء على الانتصار الجماعي. حظيت فرنسا بكثير من المنتخبات المليئة بالمواهب، لذلك فتحقيق هذا الرقم القياسي لأكبر فوز هو أمر مميز. إنجاز الفريق أكثر قيمة من الإنجاز الشخصي. إن تسجيل 300 هدف في مسيرتي إنجاز جديد لي، لكنه يتراجع أمام الأداء الاستثنائي للفريق أمس».  يشار إلى أن ليونيل ميسي، زميل مبابي السابق في باريس سان جيرمان، وصل إلى هدفه 300، وعمره 25 عاماً و4 أشهر و3 أيام، ويدرك قائد فرنسا أن أمامه كثيراً للوصول لأرقام ميسي وكريستيانو رونالدو خلال مسيرتهما.  وأضاف مبابي: «بعض اللاعبين سجلوا 800 هدف، والبعض الآخر 850 هدفاً، ومقارنة 300 هدف بهذه الأرقام أمر مثير للسخرية. إنها خطوة لي وأريد مواصلة أداء دور حاسم للمنتخب الوطني وللنادي».  واستحق الهدف 300 أن يكون إنجازاً للطريقة التي جاء بها، حيث تسلم مبابي تمريرة من يوسف فوفانا وشاهد تقدم حارس جبل طارق عن مرماه ليرسل تسديدة رائعة من 40 متراً سقطت في المرمى من فوق رأس الحارس. حيث ذكر مبابي أنه كان يراقب تمركز الحارس خلال المباراة. وأوضح مبابي: «كنت أراقب تمركز حارس مرمى الفريق المنافس لمدة 20 أو 25 دقيقة، يمكنني رؤيته متقدماً لمسافة كبيرة عن مرماه، لم أفهم لماذا لكنها تحولت لعادة بالنسبة لي خلال المباراة، لذلك حين تسلمت الكرة من يوسف كنت أعلم ما سأفعله. ولقد نجحت أمس، وربما لن أنجح لاحقاً». وقدمت فرنسا أداء قوياً، وسجلت 7 أهداف في كل شوط أمام جبل طارق، حيث تلقى 3 أهداف واستكمل المباراة بـ10 لاعبين منذ الدقيقة 18. وقال مبابي: «أردنا دخول التاريخ وفعلنا ذلك بصورة جماعية. كان هدفنا تحطيم الرقم القياسي لأكبر فوز، لقد أبلغنا المدرب أنه يوجد شيء علينا تحقيقه، وهذا سبب الجدية طوال المباراة». ولم يسجل مبابي 3 أهداف فقط، لكنه صنع مثلها خلال المباراة، وبدا سعيداً بصنع الأهداف لزملائه للتأكد من تحقيق الرقم القياسي للانتصارات. وأضاف مبابي: «شارة القيادة تدفعك للتغيير، إذا لم ترد التغيير فلن تكون مؤهلاً لتصبح القائد. فقبل أن أكون قائداً كنت أنظر بفردية لأدائي وأهدافي. أما الآن أنا القائد وعليّ التفكير في الآخرين أولاً وقبل كل شيء». وتخطى مبابي زميله أنطوان جريزمان، ليصبح الثالث ضمن قائمة الهدافين التاريخيين لفرنسا برصيد 46 هدفاً، ويفصله 5 أهداف فقط عن تييري هنري‭‭‭‭ ‬‬‬‬صاحب المركز الثاني.

Image

300 هدف في مسيرة مبابي

سجّل مهاجم باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، هاتريك وقاد منتخب فرنسا لتحقيق أكبر انتصار عبر تاريخه، عندما دكّ شباك جبل طارق بنتيجة (14-0)، سهرة السبت، ضمن مباريات الجولة قبل الأخيرة من تصفيات كأس أمم أوروبا 2024. منتخب (الديك) الفرنسي ضمن تأهله سلفًا، وعاد في الجولة قبل الأخيرة ليؤكد سطوته على المجموعة الثانية، ويرفع رصيده إلى 21 نقطة في الصدارة من 7 مباريات بالعلامة الكاملة، في حين بقى جبل طارق من دون أي نقاط في قاع الترتيب. وبتسجيله هاتريك ضد جبل طارق، وصل مبابي (24 عامًا) إلى حاجز 300 هدف في مسيرته قاطبة، متضمنة مبارياته مع فريقه السابق موناكو، والحالي باريس سان جيرمان، والمنتخب الفرنسي الأول، ووصل إلى هذا الرقم من 407 مباراة فقط. المثير أن مبابي لم يسجّل هاتريك في مرمى جبل طارق فحسب، بل قدّم هاتريك تمريرت حاسمة، عندما صنع 3 أهداف، لزملائه جوناثان كلاوس في الدقيقة 34، ويوسف فوفانا (37)، وكينجسلي كومان (65)، ليكون قد اشترك في 6 أهداف من الـ14. وقال مبابي بعد المباراة لقناة (TF1) الفرنسية عن الوصول إلى الهدف رقم 300 في مسيرته: "لم أحقق شيئًا بعد، هناك لاعبون سجّلوا 800 و850 هدفًا.. نعم 300 هدف رقم مفرح، لكن عليّ مواصلة التحسن والتطور مع فريقي والمنتخب الوطني". حسب منصّة أوبتا (OPTA) في عمر 24 عامًا، لم يصل البرتغالي كريستيانو رونالدو والبرازيلي نيمار سوى إلى 233 و257 هدفًا تواليًا. مبابي أيضًا تجاوز زميله أنطوان جريزمان، وأصبح الهدّاف التاريخي الثالث للمنتخب الفرنسي بـ46 هدفًا، ويتبقى فقط أمامه لاعبان اثنان نحو قمّة هدّافي الأزرق، وهما المتصدر أوليفيه جيرو من ميلان الإيطالي (55)، والأسطورة المعتزل تيري هنري (51).  كما بات مبابي في الترتيب الرابع على لائحة أفضل الهدّافين في كرة القدم العالمية في عام 2023 الحالي، بوصوله إلى الهدف رقم 45، خلف إيرلينج هالاند من مانشستر سيتي، وهاري كين من بايرن ميونيخ بـ(48) لكل منهما، وكريستيانو رونالدو لاعب النصر (46). وصول مبابي -صاحب الأصول الكاميرونية الجزائرية- إلى 300 هدف في مسيرته، استغرق 7 مواسم، حيث لعب أول مباراة مع فريق موناكو 2016 بعمر 16 عامًا، قبل أن ينتقل منه إلى باريس سان جيرمان في صيف 2017، ويستمر معه إلى الوقت الحالي. شارك مبابي في 441 هدفًا من 407 مباراة خاضها في كل المسابقات طيلة مسيرته، بواقع 300 هدف، و141 تمريرة حاسمة.

Image

زائير إيمري يدخل تاريخ منتخب الديوك

دخل وارن زائير إيمري، لاعب باريس سان جيرمان، تاريخ المنتخب الفرنسي، بعد أن تواجد فى التشكيل الاساسي لمنتخب الديوك، لمواجهة جبل طارق، فى الجولة التاسعة وقبل الأخيرة من تصفيات يورو 2024. ويشهد تشكيل فرنسا لمباراة اليوم الشاب زائير إيمري في خط الوسط لأول مرة في مسيرته، وحسب شبكة "أوبتا"، فإن إيمري، الذي يبلغ من العمر 17 عامًا و255 يومًا، بات ثالث أصغر لاعب يشارك في مباراة مع منتخب فرنسا عبر التاريخ. ويأتي إيمري بعد الثنائي فيليكس فيال الذي شارك عام 1911 بعمر 17 عامًا و76 يومًا، وماوريس جاستيير عام 1914 بعمر 17 عامًا و128 يومًا. وأصبح وارن زائير إيمري يصبح أصغر لاعب يمثل منتخب فرنسا في القرن الـ21. وحقق منتخب فرنسا 6 انتصارات في المباريات الست التي لعبها، ليتصدر ترتيب المجموعة برصيد 18 نقطة. وضمن منتخب فرنسا تأهله إلى النهائيات التي تقام في ألمانيا الصيف المقبل في صدارة المجموعة، وبالتالي فإن مباراة اليوم إضافة إلى مواجهة اليونان يوم الثلاثاء المقبل في الجولة الأخيرة مجرد تحصيل حاصل.

Image

مبابي: أريد المشاركة في أولمبياد باريس

أبدى كيليان مبابي، مهاجم منتخب فرنسا، رغبته في المشاركة بالألعاب الأولمبية في باريس العام المقبل، لكنه ألقى بالكرة في ملعب ناديه باريس سان جيرمان لحسم القرار. وقال مبابي (24 عاماً)، في مؤتمر صحافي قبل مواجهة جبل طارق بتصفيات بطولة أوروبا 2024: «لطالما أردت المشاركة في الأولمبياد، لكن لست أنا مَن يقرر، سيكون من الشرف أن أمثل المنتخب الأولمبي». ويتولى تييري هنري، هداف فرنسا السابق، تدريب المنتخب الأولمبي حالياً ويطمح لميدالية ذهبية ثانية لبلاده بعد إنجاز 1984. وأضاف مبابي: «الكلمة الأخيرة ترجع لباريس سان جيرمان، لكن إذا رفض النادي لا توجد مشكلة». وينتهي عقد مبابي مع سان جيرمان الصيف المقبل، ورفض اللاعب الحديث عن مستقبله خلال المؤتمر، مطالباً بالتركيز في شؤون المنتخب. ويمكن للمنتخبات المشاركة في الأولمبياد اختيار ثلاثة لاعبين تزيد أعمارهم على 21 عاماً، وحصدت البرازيل الميدالية الذهبية في آخر نسختين. وارتبط مبابي دائماً بالانتقال إلى ريال مدريد خلال السنوات الماضية، لكن المماطلة مع تألق الوافد الجديد جود بيلينجهام ووجود فينيسيوس جونيور ربما يقللان من فرص التعاقد معه.

Image

إدواردو كامافينجا يغادر مران فرنسا

أفادت الصحافة الفرنسية بأن لاعب وسط ريال مدريد الإسباني إدواردو كامافينجا اضطر إلى مغادرة الحصة التدريبية لمنتخب بلاده فرنسا لكرة القدم في كليرفونتين بسبب إصابة في ركبته بعد احتكاك مع زميله جناح باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي. ويستعد المنتخب الفرنسي الذي تأهل إلى نهائيات كاس أوروبا 2024 المقررة في ألمانيا، لمواجهة ضيفه منتخب جبل طارق السبت في نيس ومضيفه اليونان الثلاثاء المقبل، في الجولتين الأخيرتين لمنافسات المجموعة الثانية. ويعزز الغياب المحتمل لكامافينجا، السبت، وانسحاب زميله في النادي الملكي أوريليان تشواميني بسبب كسر في مشط القدم، من فرص رؤية لاعب الوسط الشاب لباريس سان جيرمان وارين زاير-إيمري أساسياً لأول مرة، ربما إلى جانب لاعب وسط يوفنتوس الإيطالي أدريان رابيو. وسيصبح زاير-إيمري، في حال لعبه السبت، أصغر لاعب دولي فرنسي بعمر 17 عاماً و8 أشهر و10 أيام منذ عام 1911 عندما خاض حامل الرقم القياسي فيليكس فيال في عمر 17 عاماً وشهرين و15 يوماً مباراة ضد لوكسمبورج (4-1) في 29 أكتوبر 1911. وتوفي عن عمر يناهز 20 عاماً خلال الحرب العالمية الأولى.

Image

ديشامب يطعن في نزاهة جائزة الكرة الذهبية!

واصل ديديه ديشامب مدرب منتخب فرنسا الطعن في نزاهة المعايير الخاصة بتحديد هوية الفائز بجائزة الكرة الذهبية. وصرح ديشامب عبر قناة "TF1": "في عام 2018، كان جريزمان يستحق الفوز بالكرة الذهبية، بسبب مسيرته وإنجازاته". وأضاف: "بكل صدق وأمانة، أرى أن جريزمان لا ينال التقدير الذي يستحقه".  وكان نجم أتلتيكو مدريد، سجل 36 هدفاً في جميع المسابقات بعام 2018، وفاز بلقبي الدوري الأوروبي والسوبر الأوروبي إضافة إلى كأس العالم مع منتخب فرنسا. وفي العام المذكور، حل أنطوان جريزمان ثالثاً خلف كل من لوكا مودريتش، نجم ريال مدريد، الفائز بالجائزة، والبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي انتقل من ريال مدريد إلى يوفنتوس في صيف العام نفسه. وكان ديديه ديشامب، هاجم بعض الصحفيين في خياراتهم بتصويت الكرة الذهبية للعام الجاري 2023، واتهمهم بخيانة الأمانة، لوضع كيليان مبابي خارج الثلاثة الأوائل في بعض أوراق التصويت.