Image

إطلاق مسابقة «المشجع المميز» في كأس آسيا

وصلَ العدُّ التنازليُّ إلى ثلاثةِ أشهرٍ، قبل ركلة البداية في كأس آسيا قطر 2023، حيث تنطلقُ البطولةُ يوم 12 يناير 2024، وبهذه المُناسبة قامَ الاتحادُ الآسيويُّ لكرة القدم بإطلاق أحدث فعالياته، وهي مسابقة «المُشجّع المُميّز»، وذلك من أجل مُكافأة أكثر المُشجّعين تميزًا عبر جوائزَ وتجاربَ حصريّةٍ. وسوف تكون المسابقةُ مفتوحةً لكل جماهير كرة القدم من مُختلِف أرجاء القارَّة والعالم، ويمكن للمُشاركين الآن تسجيلُ الدخول عبر صفحة مخصصة لذلك على موقع الاتحاد الآسيوي أو عبر تطبيق الاتحاد الآسيوي «AFC LIVE»، من أجل تقديم مُشاركتهم في المسابقة، والتي يجب أن تتضمن مقطعَ فيديو مدّتُه دقيقةٌ، يوضّحون من خلاله لماذا يجب أن يتم اعتبارهم «المُشجع المميز».

Image

«روح السعودية» شريك لبطولات المنتخبات بـ«الآسيوي»

أعلنتْ «روح السعودية»، والاتحاد الآسيويّ لكرة القدم عن إبرام شراكة استراتيجيَّة جديدة، تصبحُ معها «روح السعودية» الشريك العالمي الرسمي لجميع بطولات المنتخبات الوطنية التي ينظمُها الاتحاد، بدايةً من بطولة كأس آسيا قطر 2023، وحتى شهر ديسمبر من العام القادم 2024. وتشمل الشراكة جميع مسابقات المنتخبات الآسيوية الوطنية والفئات العمريَّة، للرجال والسيدات، المقامة حتى نهاية العام 2024، ومن أهمها كأس آسيا قطر 2023، بالإضافة لبطولات أخرى تقامُ خلال العام القادم 2024، ومنها: كأس آسيا تحت 23 عامًا في قطر، والجولة النهائية للتصفيات الأولمبيَّة الآسيوية للسيدات والمقامة في باريس، وكأس آسيا للشابّات تحت 20 عامًا، وكأس آسيا للناشئات تحت 17 عامًا، وكأس آسيا لكرة الصالات.

Image

الآسيوي يدعم السعودية لاستضافة مونديال 2034

رحب الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بقرار الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) دعوة الاتحادات الوطنية من آسيا لتقديم ملفات الترشيح لاستضافة كأس العالم .2034  وأعرب آل خليفة في الوقت ذاته عن دعمه الكامل لنية المملكة العربية السعودية في تقديم ملف ترشيح من أجل استضافة كأس العالم في نسخة عام .2034  وقال الشيخ سلمان في تصريح نشره موقع الاتحاد القاري الالكتروني، اليوم الأربعاء "يساند الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قرارات مجلس الاتحاد الدولي للعبة حول الاستضافة، ونحن نؤمن بقوة أن هذه القرارات تمهد الطريق لمنح فرص أكثر عدالة لجميع الاتحادات القارية لتقديم ملفات للاستضافة وتنظيم بطولة كأس العالم ذات القيمة المميزة، والتي تعتبر عماد كرة القدم العالمية للرجال". وأضاف: "نحن نشيد بهذا التوجه، حيث أننا سنشاهد أعظم حدث رياضي في العالم، يتم تنظيمه في جميع الاتحادات القارية، حيث يمكن للمزيد من الاتحادات الوطنية أن تقوم بالمشاركة في توحيد الجماهير بروح هذه اللعبة الجميلة". ورحب الشيخ سلمان بإعلان الاتحاد السعودي لكرة القدم، نيته الترشح لاستضافة كأس العالم 2034، وقال: أنا سعيد لملاحظة أن اتحاد الكرة السعودي قام بإعلان نيته في تقديم ملف لاستضافة كأس العالم 2034، وكل أسرة كرة القدم الآسيوية ستقف متوحدة في دعم المبادرة بالغة الأهمية للملكة العربية السعودية، ونحن ملتزمون بالعمل عن قرب مع أسرة كرة القدم العالمية من أجل نجاحها". وأردف قائلا "سوف تستضيف المملكة العربية السعودية كأس آسيا في عام 2027، وهذه ستكون سابقة تاريخية بالنسبة لهم، ونحن لدينا ثقة كاملة في أن الاتحاد السعودي لكرة القدم سيقوم بتنظيم نسخة استثنائية لكأس آسيا، وتستمر هذا الثقة في تنظيم نسخة لا تنسى لكأس العالم، من خلال منح فرصة رائعة للجماهير من مختلف أرجاء العالم لمعايشة احتفال فريد من نوعه ورائع بهذه اللعبة الجميلة". وفي أعقاب قرارات الفيفا بمراجعة آلية استضافة كأس العالم، فإن قارة آسيا سيكون لديها الفرصة لاستضافة البطولة في عام 2034، وذلك للمرة الثالثة في تاريخ المونديال، بعد عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، و2022 في قطر.

Image

القطري الرويلي ينضم لحكام النخبة الآسيوية

أكمل الحكم الدولي عبدالهادي الأسمر الرويلي، بنجاح برنامج الأربع سنوات بأكاديمية الاتحاد الآسيوي لحكام المستقبل (دفعة 2018) ونجاحه بالدورة النهائية التي أقيمت في ماليزيا، لينضم لقائمة نخبة حكام الاتحادالآسيوي 2023-2024. يُذكر أن عبدالهادي الرويلي من الحكام المميزين وسبق أن اُختير أفضل حكام عدة مرات في اختيارات إدارة التحكيم للحكام الأفضل عن كل شهر، وجاء انضمامه لحكام النخبة بالاتحاد الآسيوي ليقدم مع زملائه من الحكام القطريين الدوليين الصورة الأفضل للتحكيم القطري.

Image

فهد ثاني يشيد بالتعاون مع الاتحاد الآسيوي

أكد فهد ثاني الزراع مدير إدارة التطوير بالاتحاد القطري لكرة القدم، أن المدربين الأكفاء هم الركيزة الأساسية والذين يساعدون في تطوير مستوى اللاعبين من خلال الممارسة العملية التي تكسبهم الخبرات والمؤهلات العلمية المطلوبة، لضمان اطلاعهم باستمرار على أحدث التقنيات في عالم كرة القدم. ويشارك الزراع، كمحاضر رئيس معتمد من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في دورة دبلوم المدربين المحترفين، التي ينظمها اتحاد الإمارات لكرة القدم بالتعاون مع الاتحاد الآسيوي للعبة في دبي والتي تقام على خمسة مراحل وتنتهي في 26 مايو 2024. وشدد مدير إدارة التطوير بالاتحاد القطري لكرة القدم، في تصريح له، على أهمية الدورات التدريبية في رفع مستوى القدرات الفكرية والفنية والتي تؤثر بشكل إيجابي أيضا على مستوى وطريقة الأداء داخل الملعب وهي أيضا بمثابة إضافة لخبرات سابقة في مجال ممارسة اللعبة لاسيما بأن منظومة كرة القدم تعتمد بشكل كبير على المدرب والذي يعد العنصر رقم واحد في مجال تطوير اللاعب. وتتناول الدورة عدة محاور نظرية وتطبيقية، ومجموعة من الموضوعات أبرزها: العناصر المؤثرة في أداء الفريق، والاتجاهات الحديثة في كرة القدم، والتغييرات الجديدة في المباراة "خمسة تبديلات لكل فريق"، وتكتيك الكرات الثابتة، وطرق وأنظمة اللعب، وفلسفة المدرب، ومبادئ الدفاع والهجوم، وكيفية التحكم في مناطق اللعب، وتحليل مباريات النسخة الماضية من بطولة كأس العالم قطر 2022.

Image

اجتماع لجنة التطوير بالاتحاد الآسيوي

 شارك طلال محمد الكعبي المدير التنفيذي للمنتخبات القطرية في الاجتماع الأول للجنة التطوير بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالدورة الجديدة 2023-2027 -بصفته عضوًا باللجنة- والذي عُقد بالرياض في المملكة العربية السعودية برئاسة ياسر المشعل. بدأ الاجتماع بكلمة ترحيب وملاحظات الرئيس، وتلا ذلك مناقشة محضر الاجتماع الرابع للجنة التطوير الذي عقد بتاريخ 4 أكتوبر 2022، والاطلاع على تقرير الأنشطة المُختلفة، ومتابعة ما يُستجد من أعمال.

Image

فهد ثاني محاضرًا لـ"المدربين المحترفين"

شارك فهد ثاني الزراع مدير إدارة التطوير بالاتحاد القطري لكرة القدم كمحاضرٍ رئيسٍ معتمد من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في دورة دبلوم المدربين المحترفين التي ينظمها اتحاد الإماراتي لكرة القدم بالتعاون مع الاتحاد الآسيوي للعبة في دبي خلال الفترة من 22 حتى 28 سبتمبر الجاري، وتُقام على خمسة مراحل وتنتهي في 26 مايو 2024. وتتناول الدورة عدة محاور نظرية وتطبيقية، ومجموعة من الموضوعات أبرزها العناصر المؤثرة في أداء الفريق، والاتجاهات الحديثة في كرة القدم، والتغييرات الجديدة في المباراة "خمسة تبديلات لكل فريق"، وتكتيك الكرات الثابتة،وطرق وأنظمة اللعب، وفلسفة المدرب، ومبادئ الدفاع والهجوم، وكيفية التحكم في مناطق اللعب، وتحليل مباريات النسخة الماضية من بطولة كأس العالم "قطر 2022".

Image

21 اتحاداً في آسيا تطبق تقنية حكم الـVAR

كشف الاتحاد الآسيوي عن ارتفاع عدد الاتحادات الأعضاء التي اعتمدت - أو في طريقها لاعتماد - تقنية حكم الفيديو المساعد في مسابقات أندية الاتحاد الآسيوي منذ تقديمها في نسخة 2020 من دوري أبطال آسيا، إلى 21 اتحاداً. وجرى تطبيق نظام حكم الفيديو المساعد في المسابقات الآسيوية للأندية بداية من الأدوار الإقصائية في دوري أبطال آسيا منذ عام 2020، حيث تعد نسخة 2024-2023 هي الرابعة التي يتم فيها استخدام هذه التكنولوجيا في البطولة. وأوضح الاتحاد القاري، في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني، أن عدداً من الاتحادات الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وهي: إيران والفلبين وطاجيكستان وتركمانستان، قامت باستخدام هذه التقنية للمرة الأولى في تاريخها، في حين ينتظر أن تقوم هونغ كونغ والصين باستخدام نظام حكم الفيديو المساعد يوم 4 أكتوبر 2023. وأكد الاتحاد الآسيوي أنه قام بتقديم دعم ثابت لاتحاداته الوطنية لمساعدتها في تطبيق النظام بنجاح، وبالتالي دعم رؤيته ورسالته المتمثلة في جعل كرة القدم الرياضة الأولى في جميع أنحاء القارة، عبر تمويل تركيب نظام حكم الفيديو المساعد في الملاعب، وتنظيم ورشات عمل وندوات متعددة، مثل مؤتمر تكنولوجيا كرة القدم في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2023.

Image

ندوة الاتحاد الآسيوي للمحترفين

نظم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مقره على مدار يومين بحضور 83 مشاركاً يُمثلون مختلف الاتحادات الوطنية الأعضاء إلى جانب خبراء من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. وتناولت الندوة العديد من التغييرات الجديدة في نظام كرة القدم للأندية في الاتحاد القاري والتي من المقرر أن تبدأ في الأسابيع المقبلة، أبرزها تقويم الخريف والربيع الجديد الذي سيبدأ في الموسم الحالي اعتباراً من 18 سبتمبر، ونظام مسابقات الأندية ثلاثي المستويات الذي سيتم تقديمه في موسم 2024-2025، حيث أثبتت الندوة أنها منصة ممتازة للمشاركين من أجل الحصول على تحديثات قيمة حول آخر أنشطة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. وشهدت الندوة أيضاً تعريف المشاركين بأحدث المبادرات المتخذة لتطوير كرة القدم الاحترافية في القارة، وأفضل الممارسات في ترخيص الأندية والتخطيط الاستراتيجي وتكنولوجيا إدارة البيانات إلى جانب كيفية مكافحة المخاطر المحتملة فيما يتعلق بالسلامة والأمن وحماية الطفل.