Image

ميسي يغيب عن الأرجنتين في تصفيات كأس العالم

 أعلن ليونيل سكالوني، المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني، مساء اليوم الإثنين، عن القائمة المستدعاة لخوض مواجهتي تشيلي وكولومبيا، ضمن منافسات تصفيات كأس العالم 2026. وغاب النجم الأرجنتين ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، عن قائمة بطل كوبا أمريكا 2024 بسبب الإصابة، حيث يلتقي التانجو مع تشيلي يوم 6 من شهر سبتمبر القادم، ثم يلتقي التانجو بخصمه كولومبيا يوم 10 من الشهر ذاته في إطار تصفيات كأس العالم 2026. وجاءت قائمة منتخب الأرجنتين، كالتالي.  حراسة المرمى: والتر بينتيز، جيرونيمو رولي، خوان موسو، إميليانو مارتينيز. خط الدفاع: جونزالو مونتيل، ناهويل مولينا، كريستيان روميرو، جيرمان بيزيلا، ليوناردو باليردي، نيكولا أوتاميندي، ليساندرو مارتينيز، نيكولا تاجليافيكو، فالنتينو باركو. خط الوسط: لياندرو باريديس، جويدو رودريجيز، أليكسيس ماك أليستر، إنزو فرنانديز، جيوفاني لو سيلسو، إيزيكويل فرنانديز، رودريجو دي بول، نيكولا جونزاليس، أليخاندرو جارناتشو، ماتياس سوليه، جوليانو سيميوني، فالنتين كاربوني. خط الهجوم: جوليان ألفاريز، لاوتارو مارتينيز، فالنتين كاستيلانوس.

Image

با ينتقد الأرجنتين لهتاف فرنانديز العنصري

انتقد مهاجم تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم السابق السنغالي ديمبا با، الأرجنتين بسبب الخلاف العنصري الذي كان طرفا فيه نجم الفريق اللندني الحالي إنزو فرنانديز. وقدم لاعب خط الوسط الأرجنتيني اعتذارا عن مقطع فيديو نشره والذي بدا أنه يظهر هو وزملاءه وهم يهتفون ضد منتخب فرنسا أثناء احتفالهم بتتويج منتخب (راقصو التانجو) ببطولة كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا) يوم الأحد الماضي. ويحقق تشيلسي والاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) في الحادث، حيث وصف الفرنسي ويسلي فوفانا، زميل فرنانديز في النادي الإنجليزي، الحادث بأنه "عنصرية غير مقيدة". وانضم السنغالي با، الذي لعب للنادي الواقع في غرب العاصمة البريطانية لندن في موسم 2013-2014، إلى الانتقادات، حيث نشر على حسابه بموقع إكس (تويتر سابقا): "الأرجنتين، أرض اللجوء للنازيين السابقين الهاربين منذ عام 1945، لقد استضاف (الرئيس الأرجنتيني خوان) بيرون مجرمي الحرب". ورحل خوليو جارو، وزير الرياضة الأرجنتيني، عن منصبه بعد أن طلب من النجم ليونيل ميسي، بصفته قائد المنتخب الوطني، الاعتذار عن الحادث. وكتب الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، على على موقع إكس "يفيد مكتب الرئيس أنه لا يمكن لأي حكومة أن تخبر منتخب الأرجنتين، بطل العالم وبطل كوبا أمريكا مرتين، أو أي مواطن آخر، بما يجب التعليق عليه، وماذا تفكر أو ماذا تفعل ولهذا السبب، رحل خوليو جارو عن منصبه". وصرح جارو بأنه لم يقصد الإساءة لأي شخص، لكنه أضاف أنه "سيكون دائما على الجانب الآخر من التمييز بجميع أشكاله". في المقابل، ووصف هوجو لوريس حارس مرمى فريق توتنهام الإنجليزي ومنتخب فرنسا السابق ما حدث بأنه "هجوم على الشعب الفرنسي". وأفاد لوريس: "لا يهم إذا كنت في لحظة من النشوة لأنك فزت بلقب مهم". وأوضح "أن الأمر يتطلب المزيد من المسؤولية عندما تكون فائزا. لا تريد أن تسمع أو ترى هذا النوع من الأشياء في كرة القدم كلنا نقف ضد التمييز والعنصرية". وشدد "أنا فقط أفكر وآمل أن يكون ذلك خطأ جميعنا نرتكب الأخطاء أحيانا ونأمل أن يتعلموا منها". واختتم لوريس تصريحاته، بالقول "لقد كان هجوما على الشعب الفرنسي الذي لديه أصول وعائلات أفريقية."

Image

براءة 5 أرجنتينيين من الإهانات العنصرية

يجد 5 نجوم في صفوف المنتخب الأرجنتيني أنفسهم معفيين من المساءلة في قضية الإهانة العنصرية، ضد اللاعبين ذو البشرة السمراء في المنتخب الفرنسي. وكان إينزو فيرنانديز، نجم خط وسط المنتخب الأرجنتيني، فتح خاصية البث المباشر عبر تطبيق "انستجرام" لنقل احتفالاته وزملائه بتتويجهم أبطالاً لكوبا أمريكا 2024. وسُمع بوضوحٍ صوت لاعبي التانغو المتواجدين على متن الحافلة وهم يرددون أغنيةً ذات دلالاتٍ عنصريةٍ ضد المنتخب الفرنسي. وتمثّل كلمات الأغنية تشكيكًا في فرنسية بعض اللاعبين في صفوف الديوك، والذين تعود أصول معظمهم إلى قارة أفريقيا.  واشتهرت الأغنية خلال بطولة كأس العالم 2022 الأخيرة، خصوصًا بالتزامن مع النهائي الذي جمع بين فرنسا والأرجنتين في "استاد لوسيل الأيقوني". وبينما تم ترديد الأغنية على متن الحافلة التي تقل المنتخب الأرجنتيني، فقد تأكد بأن بعض اللاعبين لم يكونوا حاضرين خلال الحادثة. ولفت موقع "تريبيونا" الرياضي إلى غياب الأسطورة ليونيل ميسي، وأليكسيس ماك أليستر، وإيميليانو مارتينيز، ونيكولاس أوتاميندي، ولاوتارو مارتينيز. وتبيّن بأن ميسي لم يستقل الحافلة، وسلك طريقًا مختلفًا عند الخروج من الاستاد، بسبب الإصابة المؤلمة التي كان قد تعرّض إليها خلال الموقعة النهائية لكوبا أمريكا 2024.

Image

«هارد روك» يرفض اتهامات كونميبول

أخلت إدارة ملعب «هارد روك» في ميامي مسؤوليتها عن الفوضى التي حدثت خلال نهائي كأس كوبا أمريكا بين الأرجنتين وكولومبيا. أكدت الإدارة أنها أمنت الملعب بشكل أكبر مما أوصى به اتحاد «كونميبول»، حيث شهدت المباراة محاولة اقتحام من قبل مشجعين، مما أدى إلى تأجيلها لأكثر من ساعة واعتقال أكثر من 20 شخصًا. بعدما ألقت الشرطة القبض على عدد من المشجعين، بما في ذلك رئيس الاتحاد الكولومبي، أوضح «كونميبول» أنه تم تجاهل توصياته الأمنية. لكن إدارة الملعب ردت بأنها اتبعت التعليمات بشكل دقيق، وأعربت عن شكرها لضباط الأمن الذين عملوا على حماية الحضور رغم سلوك بعض المشجعين العدواني. مع اقتراب استضافة الولايات المتحدة لكأس العالم 2026، أعلنت مقاطعة ميامي ديد أنها ستعيد النظر في البروتوكولات الأمنية لتجنب تكرار مثل هذه الأحداث.

Image

كولومبيا تلوم الأمن على أحداث نهائي كوبا أمريكا

ألقى الاتحاد الكولومبي لكرة القدم باللوم على أفراد الأمن الخاص بملعب هارد روك في فلوريدا، الذي استضاف نهائي كأس كوبا أمريكا 2024، في حادثة اعتقال رئيسه وابنه. وقد حدثت الفوضى بعد مشاجرة في الملعب، حيث تم القبض على رامون خيسورون، رئيس الاتحاد الكولومبي، وابنه رامون جميل، بتهمة الاشتباك مع أفراد الأمن. ووفقاً لتصريحات الاتحاد، حاول الثنائي الوصول إلى منصة توزيع الجوائز بعد فوز الأرجنتين على كولومبيا، لكنهما منعا بسبب إجراءات الأمن المشددة. وأشار الاتحاد إلى أن التوترات تصاعدت عندما لم يُسمح لهما بالمرور، مما أدى إلى نشوب مشادة. وقد أدان الاتحاد هذه الأحداث واعتذر للمنظمين والدولة المضيفة. الجدير بالذكر أن المباراة النهائية تأخرت لأكثر من ساعة بسبب إغلاق المدرجات، مما أدى إلى احتجاز مئات المشجعين خارج الملعب.

Image

بسبب مبابي.. الاتحاد الفرنسي يشكو الأرجنتين!

يعتزم الاتحاد الفرنسي لكرة القدم تقديم شكوى إلى FIFA بعد تداول فيديو يظهر هتافات عنصرية من بعض لاعبي المنتخب الأرجنتيني خلال احتفالاتهم بلقب كوبا أمريكا 2024.  الهتافات، التي سُمعت في فيديو مباشر من داخل حافلة المنتخب بعد الفوز على كولومبيا، تتعلق بشعارات تم إطلاقها خلال كأس العالم 2022، والتي استهدفت اللاعب كيليان مبابي. الاتحاد الفرنسي ينوي مراسلة نظيره الأرجنتيني وإحالة القضية إلى FIFA، مما يثير تساؤلات حول السلوكيات العنصرية في الرياضة وضرورة اتخاذ إجراءات رادعة.

Image

يامال مهدد بالحرمان من مواجهة ميسي

تزايدت الشكوك حول استمرار ليونيل ميسي، الأسطورة الحية للكرة الأرجنتينية، مع التانجو حتى موعد "كأس فيناليسما 2025" ضد المنتخب الإسباني. ويتطلع العالم إلى الموقعة بين بطلي كوبا أمريكا 2024 وكأس أمم أوروبا 2024، لا سيما وأن الأرجنتين كانت قد توّجت أيضا بآخر نسخةٍ من كأس فيناليسما في 2022 حينما هزمت إيطاليا، بطلة القارة العجوز آنذاك. ولم يتحدد بعد موعد القمة المرتقبة بين التانجو والماتادور، إلا أنه من المتوقّع أن يسير كأس فيناليسما 2025 على خطى نسخة 2022 من حيث إقامته في الصيف. ومن المرّجح إذاً أن تُقام الموقعة النارية بين المنتخب الأرجنتيني والإسباني في وقتٍ ما بين يونيو ويوليو من 2025.  ولأن المباراة لن تكون قبل مرور عامٍ كاملٍ، فقد لفت موقع "فوتبول ريد" الأمريكي الجنوبي إلى قوة الشكوك حول بقاء ميسي مع التانجو حتى ذلك الحين. واعتبر "فوتبول ريد" بأن التقدم في العمر، حيث تخطّى "البرغوث" حاجز الـ37 عاما مؤخرا، بالإضافة إلى تناقص اللياقة البدنية، هو ما قد يعصف بقدرة ميسي على الاستمرار مع المنتخب الأرجنتيني حتى الصيف المقبل. وفي حال أعلن صاحب القميص رقم 10 اعتزاله الدولي، فإن الأمر سيمثّل إحباطا للشارع الرياضي العالمي، والذي كان يترقب مواجهةً شخصيةً بينه وبين لامين يامال، النجم الصاعد بسرعة الصاروخ في المنتخب الإسباني. وكان لامال قد كشف عن أنه يعتبر ميسي قدوةً له، بينما أثار والد اللاعب الشاب بعض الجدل حينما أكد بأن ابنه بإمكانه أن يصبح "أعظم عن ميسي".

Image

ميسي: أنا بخير.. سأعود للملاعب قريبًا

أعرب الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن امتنانه لكل من دعم منتخب بلاده وما زال يقف وراء مشروعه الكبير، بعد التتويج بلقب كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم «كوبا أمريكا 2024».  وتغلب المنتخب الأرجنتيني 1-صفر بعد التمديد لوقت إضافي على منتخب كولومبيا في المباراة النهائية للمسابقة القارية، التي اختتمت بالولايات المتحدة. واحتفظ منتخب الأرجنتين بلقب «كوبا أمريكا» للنسخة الثانية على التوالي، ليحصل عليه للمرة الـ16 في تاريخه، وينفرد بالرقم القياسي كأكثر المنتخبات فوزاً بالبطولة، الذي كان يتقاسمه مع نظيره الأوروجوياني. ونقل الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم منشوراً لميسي على حسابه بتطبيق «إنستجرام»، حيث قال: «لقد انتهت بطولة (كوبا أمريكا)، وأول شيء أريده هو أن أشكر الجميع على الرسائل والتحيات». وأضاف ميسي: «إنني بخير والحمد لله، وأتمنى أن أتمكن من العودة إلى الملعب مرة أخرى قريباً وأستمتع بما أحب أن أفعله أكثر». وأوضح ميسي: «أنا سعيد للغاية، خصوصاً أننا حققنا الهدف الذي كان لدينا». وكان ميسي اضطر لعدم استكمال المباراة ضد كولومبيا، بعدما تعرض لإصابة بالغة، ليخرج من ملعب المباراة باكياً في الدقيقة 66، قبل أن يحرز لاوتارو مارتينيز هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 112، بعد اللجوء للوقت الإضافي عقب تعادل المنتخبين من دون أهداف خلال الوقت الأصلي. وتحدث ميسي عن زميله آنخيل دي ماريا، الذي أعلن اعتزاله اللعب دولياً عقب الفوز بكأس «كوبا أمريكا»، حيث قال: «إنه يتركنا ولكن بكأس أخرى كبار السن، مثله أو نيكولاس أوتاميندي أو أنا، يعيشونها بعاطفة خاصة، مع زملائهم الآخرين الذين خاضوا بالفعل كثيراً من البطولات ويضيفون خبرتهم أيضاً، ومع مجموعة من الشباب الذين بذلوا كل شيء من أجل كل كرة». وشدد ميسي: «نحن فريق وأيضاً عائلة، إننا مجموعة مذهلة شكراً لكل من دعمنا، هذا المنتخب الوطني لديه كثير من الحاضر وكثير من المستقبل أيضاً فلنذهب إلى الأرجنتين». وعقب حصوله على لقب «كوبا أمريكا»، أصبح ميسي أكثر لاعبي كرة القدم تتويجاً بالألقاب في تاريخ الساحرة المستديرة، بعدما حصد لقبه الـ45 في مشواره الحافل على مستوى الأندية والمنتخبات، متفوقاً على النجم البرازيلي المعتزل داني ألفيش، زميله السابق في فريق برشلونة الإسباني.

Image

لاعبو الأرجنتين يحتفلون مع الجماهير بدون ميسي!

احتفل المئات من الأرجنتينيين بعودة منتخب بلادهم إلى بوينوس آيرس، بعد الظفر بلقب كوبا أمريكا 2024 لكرة القدم عقب التغلب على كولومبيا 1-0 بعد التمديد على ملعب "هارد روك" في ميامي. وقام لاعبو "ألبيسيليستي" العائدون إلى الأرجنتين بتحية الجماهير أمام مقر اتحاد اللعبة في إزيزا، في ضواحي بوينوس آيرس، من فوق حافلة، على الرغم من أن الجزء الأكبر من الفريق بقيَ في الولايات المتحدة، بما في ذلك القائد ليونيل ميسي. قال أحد المشجعين للصحافيين على الأرض "لقد كانت مباراةً رائعة، قدّم اللاعبون كل ما لديهم. إنها رائعون". وكان النجم أنخل دي ماريا الذي خاض مباراته الدولية الأخيرة، من بين اللاعبين العائدين إلى البلاد، ما أثار سعادة المحتفلين. وتوسّل أحد المشجعين على قناة "تي واي سي سبورت" لدي ماريا قائلاً "ابقَ من فضلك، إذا كنت تستطيع، إذا كنت تريد، إن كنت ترغب بذلك". وعرض الباعة القمصان والقبعات والأعلام والملصقات بألوان المنتخب، بالإضافة إلى ملصقاتٍ أخرى تحمل اسم دي ماريا. وكان الآلاف قد احتفلوا في ساعات الصباح الأولى من يوم الإثنين حول النصب التذكاري الأيقوني أوبيليسكبين، على الرغم من درجات الحرارة المنخفضة. وانتهت الحفلة فجأة بعد أكثر من أربع ساعات عندما نشرت الشرطة شاحنات الإطفاء والضباط لإخلاء الشوارع، الأمر الذي تسبّب في تدافع الناس. وألقى عدد من المحتفلين الحجارة على الشرطة لكن الكثيرين تفرّقوا بسرعة أمام القوى الأمنية المجهزة لمكافحة الشغب، فيما أفادت السلطات بعدم حصول اعتقالات أو وقوع إصابات. وكانت المباراة النهائية بين المنتخبين الأرجنتيني والكولومبي تأخرت 82 دقيقة بسبب حالة من الفوضى عندما اقتحم المشجعون بوابات الملعب مما أدى إلى سقوط البعض على الأرض ومحاولة البعض الآخر التسلل عبر قنوات تكييف الهواء الضخمة.