Image

الركراكي: من حقنا أن نحلم بالنهائي وما تحقق ليس معجزة!

أبدى وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي سعادته الغامرة بوصول منتخبه إلى الدور نصف النهائي، وذلك عقب انتصاره اليوم على نظيره البرتغالي بهدف دون رد في المواجهة التي جرت بينهما على استاد الثمامة في الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022. وقال المدرب البالغ من العمر 47 عاما في تصريح عقب المباراة :" واجهنا منتخبا كبيرا، والكل شاهد الإصابات التي تعرض لها المنتخب خلال المباراة، غير أن الجميع استبسلوا حتى صافرة النهاية ولعبنا بروح قتالية عالية وأردنا أن نهدي الفرحة للشعب المغربي، وسعينا لكتابة التاريخ كأول منتخب عربي وإفريقي يحقق هذا الإنجاز". وأضاف :"حاولنا الصمود ونفذنا ما خططنا له وسنحت لنا العديد من الفرص وفي الشوط الثاني شكل المنتخب البرتغالي ضغطا كبيرا علينا وواجهنا صعوبات بالغة وعلينا أن نعترف بذلك، وكان من الوارد أن تنقلب الأمور في أية لحظة، ولكن الجميع كان مؤمنا بقدراته". وتابع:" المنتخب أثبت أن المستحيل ليس مغربيا، وكل شيء وارد، وجميع اللاعبين أكدوا ذلك ووفقنا في التغلب على منتخبات كبيرة ولا يمكن وصف ما تحقق بأنه معجزة بل هو نتاج عمل وروح كبيرة ومثابرة. لقد تحدثت مع اللاعبين قبل المونديال بأننا لا نريد الذهاب لخوض ثلاث مباريات فقط ومن حقنا أن نحلم والآن هو وقت المنتخب المغربي". وأكمل الركراكي: "كنت واثقا في اللاعب يوسف النصيري، والانتقادات التي تعرض لها رد عليها في أرض الملعب وهو أفضل لاعب في تاريخ الكرة المغربية، وأي مدرب يتمنى وجود النصيري في صفوف الفريق الذي يدربه". وقال :" عندما تكون في كأس العالم عليك أن تكون مستعدا لمواجهة أي منتخب، ولا أعرف إن كنا سنواجه فرنسا أم انجلترا، وعلينا أن ننتظر ما سيحدث مع ختام المواجهة هذه الليلة، وبالمحصلة المنتخب المغربي يملك شخصيته ويملك العديد من اللاعبين في أفضل الفرق في العالم، حكيم زياش في تشيلسي وأشرف حكيمي في باريس سان جيرمان، ولم لا نحلم ونصل إلى المباراة النهائية؟ كأس العالم ليس حكرا على أحد ولدينا القدرة على تحقيق ذلك، ربما نحن الأقل إنفاقا للمال ولكننا كافحنا أمام أكبر منتخبات العالم كرواتيا وبلجيكا وإسبانيا والبرتغال وكندا، ولم نستقبل سوى هدف من نيران صديقة". وختم مدرب منتخب المغرب تصريحاته:" حاولت التحكم في مشاعري ولكن لم أستطع ذلك ولهذا السبب بكيت بعد صافرة النهاية والدموع كانت طبيعية لما تحقق ونجاحنا في رفع اسم بلدنا عاليا، وأعتقد أن الشارع المغربي انفجر اليوم فرحا بهذا الانتصار". وضرب المنتخب المغربي موعدا في الدور نصف النهائي مع الفائز من مواجهة المنتخب الفرنسي مع نظيره الانجليزي حيث يلتقيان في وقت لاحق اليوم.

Image

جلوس رونالدو على دكة البدلاء.. سانتوس غير نادم!

قال فرناندو سانتوس مدرب البرتغال إنه لم يكن سيغير قراره بجلوس كريستيانو رونالدو على مقاعد البدلاء حتى بعد الخروج من دور الثمانية بكأس العالم لكرة القدم عقب الخسارة 1-صفر أمام المغرب اليوم السبت. وجلس رونالدو، الهداف التاريخي للبرتغال برصيد 118 هدفا، كبديل خلال الفوز 6-1 على سويسرا في دور الستة عشر يوم الثلاثاء الماضي، ونجح بديله جونسالو راموس في تسجيل ثلاثة أهداف في مباراته الدولية الرابعة فقط. وانهار رونالدو، الذي شارك في وقت مبكر من الشوط الثاني دون ترك بصمة في مباراته الدولية رقم 196 أمام المغرب، على مقاعد البدلاء اليوم بعد صفارة النهاية وبكى بحرقة بينما حاول باقي زملائه دعمه والوقوف إلى جوار. وقال سانتوس في مؤتمر صحفي اليوم السبت "لا أشعر بالندم (على جلوس رونالدو كبديل). لم أكن سأغير أي شيء. عندما يتعلق الأمر بالفريق فلا يمكن التفكير بقلبي". وتابع "لقد اعتمدت على الفريق الذي أدى بشكل رائع أمام سويسرا، ولم يكن هناك أي سبب يدعوني للتغيير (أمام المغرب)". وواصل مدرب البرتغال "القرار الاستراتيجي الذي اتخذته كان من أصعب القرارات، لكن لا يمكن التفكير بقلبي، ويجب التفكير بعقلي". وتابع "لم يعد الأمر أن رونالدو ليس لاعبا عظيما. الأمر لا يتعلق بذلك أبدا". وواصل منتخب "أسود الأطلس" الحلم وكتابة التاريخ بعدما أصبح أول منتخب أفريقي أو عربي يبلغ الدور قبل النهائي بفضل هدف يوسف النصيري قبل نهاية الشوط الأول. ورفض سانتوس التعليق عما إذا كان سيستقيل من منصبه، وقال إنه سيتحدث إلى رئيس الاتحاد البرتغالي لكرة القدم حول مستقبله. وأضاف أن فريقه واجه صعوبات في توفير المساحات بين خطوط المنتخب المغربي المنضبط، وأشاد كثيرا بالمنافس وبروحه القتالية. وقال سانتوس "أحيانا في كرة القدم تحتاج إلى بعض الحظ". وأضاف "لقد بذلنا جهدا ولعبنا بقوة وصنعنا عدة فرص للتسجيل بواسطة جواو فيلكس وسدد برونو فرنانديز في العارضة وجاءت ضربة رأس بيبي بجوار المرمى في النهاية وكاد أن يأتي التعادل. افتقدنا القليل من الحظ".

Image

ملياردير أمريكي يهنئ المغرب على إنجازه التاريخي

وجه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك رسالة تهنئة للمنتخب المغربي بعد إنجاز صعوده للمربع الذهبي لمونديال قطر .2022 وأصبح منتخب المغرب أول فريق عربي وأفريقي يبلغ المربع الذهبي لكأس العالم، حيث نجحت ثلاثة منتخبات أفريقية من قبل في بلوغ دور الثمانية بكأس العالم وهي الكاميرون (1990) والسنغال (2002) وغانا (2010). وكتب ماسك المولود في جنوب أفريقيا ويحمل الجنسيتين الكندية والأمريكية، عبر حسابه على شبكة "تويتر" للتواصل الإجتماعي يقول:"التهنئة للمغرب".

Image

رونالدو يخرج من الباب الضيق

بعمر السابعة والثلاثين، من دون ناد في الوقت الحالي، وخروج من الدور ربع النهائي لمونديال قطر على يد المغرب (صفر-1) من دون تقديم الكثير، يبدو أن كريستيانو رونالدو دخل الحقبة الأخيرة من مسيرته المظفرة التي تراجعت بقوة في الآونة الاخيرة. بطبيعة الحال، لا يوجد أي سبب للقلق على مستقبل رونالدو الذي يمكن أن يوقع عقداً خيالياً ينضم بموجبه إلى صفوف نادي النصر السعودي، كما أشارت تقارير صحافية أخيراً. بيد أنه ودع السبت كأس العالم من الباب الضيق بعد خسارة بلاده أمام المغرب، ويكون بالتالي نجح في قيادة منتخب بلاده إلى التتويج بكأس أوروبا عام 2016 فقط من دون أن يحقق نجاحاً لافتاً في المونديال في خمس مشاركات له، علماً أنه لم يتخط إطلاقاً الدور نصف النهائي في النهائيات العالمية التي بلغها مرة واحدة عام 2006 عندما كان لا يزال لاعباً شاباً. كان مونديال قطر مخيبا للآمال بالنسبة الى رونالدو من كل الجوانب على الرغم من أنه سجل هدف الافتتاح لفريقه في مرمى غانا من ركلة جزاء، ليصبح بالتالي أول لاعب في تاريخ كأس العالم يسجل هدفاً في خمس نسخ مختلفة. لكن الباقي لم يكن كافيا لأنه قدم عروضاً مخيبة للآمال ضد الأوروغواي ثم أمام كوريا الجنوبية. وبعد اكتفائه بالجلوس على مقاعد البدلاء في الفوز الكاسح على سويسرا (6-1) في ثمن النهائي، دخل في الشوط الثاني من مباراة السبت ضد المغرب على ملعب الثمامة في الدوحة، من دون أن يقدم أي شيء يذكر، ليذهب سدى احتفاله بخوضه 196 مباراة دولية، معادلاً، الرقم القياسي المسجل باسم الكويتي بدر المطوّع. لكن هذا الرقم لا يعني شيئاً بالنسبة للاعب خاض على أغلب الظن مشاركته المونديالية الأخيرة من دون أن ينجح حتى في تسجيل أي هدف في الأدوار الإقصائية من النهائيات في خمس مشاركات. ودخل رونالدو الى النهائيات القطرية على خلفية الانتقادات الموجهة له بسبب ما أدلى به بشأن مانشستر يونايتد ومدربه الهولندي إريك تن هاغ، ما أدى الى التخلي عن خدماته. ورفض المدرب فرناندو سانتوش السبت مقولة "أن ما حدث لرونالدو والانتقادات التي واجهها هذا الموسم لها اي انعكاس على المباراة اليوم. لدينا فريق دائماً موحد". ولم يبدِ سانتوش أي "ندم" حيال ابقاء رونالدو على مقاعد البدلاء، مضيفاً "أعتقد ان الفريق لعب بشكل رائع أمام سويسرا وكنا جيدين ورونالدو لاعب رائع ودخل (أمام المغرب) عندما اعتقدنا اننا بحاجة إليه. لذا لست نادماً". وأكد المونديال القطري بما لا شك فيه أن مكانة رونالدو حتى في صفوف منتخب بلاده لم تكن كما في السابق ولم تشفع له مبارياته الـ196 أو حتى أهدافه الـ 118 (رقم قياسي)، ليودع ملعب الثمامة وهو يبكي إدراكاً منه أن الفرصة الأخيرة لمعانقة المجد العالمي قد طارت. -تراجع شعبيته-وقبل مباراة ثمن النهائي ضد سويسرا، اجرت مجلة "أ بولا" الرياضية الشهيرة في البرتغال استفتاء لدى الجمهور البرتغالي عما اذا كان يريد مشاركة رونالدو اساسيا في تلك المباراة، وجاء جواب 70 في المئة منهم ببقائه على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين ربما بعد ان ضاقوا ذرعا بتصرفات اللاعب في الفترة الاخيرة. وقبلها كانت الصحيفة ذاتها صدرت بعنوان عريض بعد خسارة البرتغال على أرضها أمام إسبانيا في دوري الأمم وفشلها في بلوغ الدور النهائي "القليل من رونالدو، المزيد من البرتغال" في انتقاد مبطن للنجم المحلي. وخلال المؤتمر الصحافي الذي عقده سانتوش قبل ثمن النهائي، لم يتردد في توجيه الانتقادات الى رونالدو الذي لم يكن راضيا من خروجه من الملعب ضد كوريا الجنوبية في ربع الساعة الاخير من الجولة الأخيرة لدور المجموعات (1-2). ويبدو ان الصحافة البرتغالية نقلت قراءة لشفاه رونالدو لدى خروجه أثبتت توجيه كلام قاس باتجاه مدربه. ورد سانتوش على ذلك بقوله "لقد رأيت الصور، ولم تعجبني اطلاقا" بنبرة لم يستعملها احد من قبله تجاه النجم بعد ان كان وصف رونالدو قبلها بأيام قليلة بـ"الاسطورة" و"الظاهرة" معتبراً أن "العالم سيتحدث عنه على مدى خمسين عاما". قبل بداية النسخة الحالية من كأس العالم، أكد رونالدو أنه يريد الاستمرار في اللعب على الصعيد الدولي حتى كأس أوروبا 2024. لكن ذلك كان قبل أن يجد نفسه بلا ناد في أعقاب طلاقه المدوي من مانشستر يونايتد حيث عاد في عام 2021 بعد ثلاثة مواسم قضاها مع يوفنتوس الايطالي. لكن بالنسبة الى هذا النجم الذي يتخطى دخله السنوي أكثر من 100 مليون يورو وبات علامة تجارية، فإن تأثير عامل السن بدا كبيراً عليه، فخرج من المونديال الحالي من دون ان يترك اي أثر ولم تنفع له ألقابه الخمسة في دوري الأبطال، ولا كراته الذهبية الخمس أيضاً ومختلف الألقاب الأخرى في تعويمه.

Image

شاكيرا تهنئ المنتخب المغربي: "حان الوقت لإفريقيا"

قدمت المطربة الكولومبية الشهيرة شاكيرا التهنئة للمنتخب المغربي بعدما أصبح أول فريق عربي وأفريقي يتأهل للمربع الذهبي لكأس العالم عقب الفوز على البرتغال بهدف دون رد في دور الثمانية. وكتبت شاكيرا عبر حسابها على موقع "تويتر" للتواصل الإجتماعي "حان الوقت لإفريقيا" وأرفقت مع التغريدة العلم المغربي.وبحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة "هسبريس" المغربية فإن تغريدة شاكيرا نالت أكثر من 440 ألف إعجاب وأعاد نشرها أكثر من 109 آلاف شخص.

Image

حاكم دبي يهنئ المغرب على إنجازه المونديالي

تقدم الشيخ محمد بن راشد بن سعيد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم إمارة دبي بالتهنئة إلى المنتخب المغربي على بلوغه المربع الذهبي لمونديال قطر .2022 وأصبح منتخب المغرب أول فريق عربي وأفريقي يبلغ المربع الذهبي لكأس العالم، حيث نجحت ثلاثة منتخبات أفريقية من قبل في بلوغ دور الثمانية بكأس العالم وهي الكاميرون (1990) والسنغال (2002) وغانا (2010). وكتب آل مكتوم عبر حسابه الرسمي على شبكة "تويتر" للتواصل الإجتماعي اليوم السبت " لا صوت يعلو فوق صوت المغرب في العالم.. مبروووووك لكل العرب تحقيق الحلم العربي على يد أسود المغرب" ، مرفقا تعليقه بنشر صورة لعلم المغرب.

Image

بيبي ينتقد اختيار الحكم ضد المغرب

انتقد قلب الدفاع البرتغالي المخضرم بيبي اختيار حكم أرجنتيني لقيادة المباراة التي خسرها منتخب بلاده أمام نظيره المغربي صفر-1 السبت على ملعب الثمامة في الدور ربع النهائي لمونديال قطر. ورأى ابن الـ39 عاماً في حديث لقناة "سيك نوتيسياس" البرتغالية أن اختيار الحكم الأرجنتيني فاكوندا تيلو لقيادة المباراة لم يكن صائباً لأن بلاده لا تزال في البطولة كون ليونيل ميسي ورفاقه تأهلوا الجمعة إلى نصف النهائي على حساب هولندا بركلات الترجيح. وقال بيبي "في كأس عالم، يمنح الحكم ثماني دقائق فقط من الوقت بدل الضائع في حين أننا لم نلعب أي شيء، لا شيء في الشوط الثاني. الفريق الوحيد الذي أراد لعب كرة القدم هو نحن". وأضاف "أنا حزين جدا"، فبعد "90 دقيقة حاول فيها المغرب على الدوام إيقاف لعبنا بأخطاء صغيرة والحكم لا يعطي بطاقة صفراء ولا يشير إلى أي شيء...". ورغم احتمال تعرضه لعقوبة "يتوجب علي أن أقول ذلك، لأنه أقوى مني. من غير المقبول لحكم أرجنتيني أن يدير مباراتنا هنا اليوم بعد الذي حدث في الأمس وما قاله ميسي...". ويتحدث بيبي عن انتقاد ميسي للحكم الإسباني أنتونيو ماتيو لاهوس بعد الفوز على هولندا بركلات الترجيح في لقاء تقدمت خلاله الأرجنتين 2-صفر حتى الدقيقة 83 قبل أن يقلص البديل فاوت فيخهورست الفارق ثم يخطف التعادل في الدقيقة 11 من الوقت بدل الضائع. وقال ميسي "لا يمكنك أن تضع حكماً مثل هذا لمباراة بهذا الحجم". من جهته، لم يبرر المدرب البرتغالي فرناندو سانتوش الخسارة بخيار الحكم، قائلاً في مؤتمر صحافي "كان علينا أن ننهي الهجمات وتسجيل الأهداف... يجب أن نمنح الفضل للمنتخب المغربي وحاولنا خلق العديد من الفرص وبرونو (فرنانديش) سدد وأصاب العارضة". وتابع "سجل المغرب في الشوط الأول واعتقد أنه ليس من العادل أن نخسر ولكن هذه هي كرة القدم. دخلنا الشوط الثاني بهدف التسجيل مع مزيد من التحرك ومساعدة اللاعبين للتقدم إلى مرمى المنافس وحصلنا على عدة فرص ولكن في كرة القدم يجب أن يكون لدينا بعض الحظ. ولم تكن الحال كذلك". ورأى "لاعبونا كانوا قلقين في نهاية المباراة وأرادوا تمرير الكثير من العرضيات وسدد (جواو) فيليكس وانقذ (الحارس ياسين) بونو كرة رائعة. اعتقدنا انه كان يمكننا الوصول إلى النهائي والفوز باللقب أيضاً". وعن استمراره مع المنتخب قال "بعد البطولة سأتحدث مع الرئيس (الاتحاد البرتغالي) وعندما سأذهب إلى البرتغال بهدوء وروية سنتعامل مع المسألة مجدداً". وعن الموسم السيء الذي يمر به كريستيانو رونالدو واذا كان لذلك انعكاسه السلبي على المنتخب، قال "لا اعتقد أن ما حدث لرونالدو والانتقادات التي واجهها هذا الموسم لها اي انعكاس على المباراة اليوم. لدينا فريق دائماً موحد". وأبقى سانتوش أفضل لاعب في العالم خمس مرات على مقاعد البدلاء للمباراة الثانية توالياً قبل أن يزج به في بداية الشوط الثاني، وهو ليس "نادماً" على ذلك، مضيفاً "أعتقد ان الفريق لعب بشكل رائع أمام سويسرا (6-1 في ثمن النهائي) وكنا جيدين ورونالدو لاعب رائع ودخل (أمام المغرب) عندما اعتقدنا اننا بحاجة إليه. لذا لست نادماً".

Image

قبل لقاء المغرب والبرتغال.. ماذا توقعت الباندا "سهيل"؟

رجح الباندا "سهيل"، كفة المنتخب البرتغالي للفوز على نظيره المغربي في المباراة التي ستجمعهما، مساء اليوم السبت، في الدور ربع النهائي لمونديال "قطر 2022". وأصبح الباندا "سهيل" أحد أبطال التوقعات في مباريات كأس العالم "قطر 2022"، كعادة البطولات الكبرى خلال السنوات الأخيرة. وكان الباندا "سهيل"، رشح منتخب البرازيل للفوز على حساب نظيره الكرواتي في المباراة الأولى للدور ربع النهائي أمس الجمعة، ولكنه لم يصب في توقعه حيث انتهب المباراة بفوز كرواتيا بركلات الترجيح وتأهلها لنصف النهائي. وجاء توقع "سهيل" صحيحا، عندما رشح الأرجنتين للفوز على هولندا في المباراة الثانية من الدور ربع النهائي، حيث فاز "راقصو التانغو" بركلات الترجيح أيضا بعد نهاية المباراة بالتعادل 2-2. وفي حال أصاب "سهيل" في توقعه اليوم وفازت البرتغال، فإنها ستلعب في الدور نصف النهائي مع الفائز من المباراة التي ستقام اليوم أيضا وستجمع بين فرنسا وإنجلترا. يذكر أن الصين أهدت زوجي الباندا إلى قطر، على هامش استضافة البلد العربي لنهائيات بطولة كأس العالم 2022. وأطلق على الدبين اسما "ثريا وسهيل"، واسم سهيل تيمنا بأحد أكثر النجوم المرئية لمعانا في منطقة الخليج، و"ثريا" وهو الاسم العربي لأحد أشهر العناقيد النجمية وأكثرها لمعانا.

Image

الأرجنتين تحتفل وجماهيرها تؤكد: عانينا لكننا انتصرنا

بعد مباراة امتدت طويلا أمام هولندا وشهدت الكثير من المعاناة، استبدل الأرجنتينيون القلق بالابتهاج يوم الجمعة بعد فوز في غاية الصعوبة دفع فريقهم إلى بلوغ الدور قبل النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في قطر. وفي ظل عطلة وطنية ومع ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، تجمع مشجعو الأرجنتين في المنازل والحانات والساحات العامة لمشاهدة فريقهم بقيادة النجم ليونيل ميسي وهو يتغلب على هولندا 4-3 بركلات الترجيح.