Image

محمد صلاح يتعرض لهجوم مفاجئ

فوجئ لاعبو منتخب مصر بنزول أحد المشجعين لأرضية الملعب، أثناء مباراة المنتخب المصري ضد سيراليون لمحاولة احتضان محمد صلاح قائد منتخب مصر، لكن لاعبو المنتخب وزملائه قاموا بحمايته. وحقق منتخب مصر انتصاره الثاني على التوالي في التصفيات الأفريقية المؤهلة للنسخة المقبلة من بطولة كأس العالم 2026، على حساب منافسه سيراليون، بهدفين دون رد، في المواجهة التي أقيمت بين المنتخبين مساء اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة الثانية من تصفيات القارة السمراء لمونديال الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك. وشهدت الدقائق الأخيرة انفلات جماهيري من قبل المشجعين ونزول بعضهم من أجل مصافحة محمد صلاح، لكن أمن الملعب تدخل سريعًا وأبعدهم عن صلاح. لقاء مصر وسيراليون كان يسير بشكل جميل جدًا حتى الدقائق الاخيرة التي شهدت انفلات جماهيري وهجوم مكثف على اللاعب المصري محمد صلاح قبل تدخل الأمن. وتدخل الأمن بشكل عاجل وحماية اللاعب حال دون تطور الأحداث سواء كان هذا الهجوم بغرض سلبي أو إيجابي، ولكن الهجوم على صلاح لم يعلن عن دوافعه حتى اللحظة. وتحدث كثيرًا هذه الوقائع في ملاعب كرة القدم من جانب المشجعين تجاه أي نجم عالمي لرغبتهم في التقاط الصور معه أو مصافحته مثلما نشاهد تصرفات بعض الجماهير مع نجوم كبار مثل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.

Image

هل يشارك هالاند في موقعة ليفربول؟

تحوم الشكوك حول مشاركة النجم النرويجي إيرلينج هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، في المواجهة المرتقبة أمام نظيره ليفربول، والمقرر لها السبت المقبل، في الدوري الإنجليزي، بسبب الإصابة. وتعرض هالاند، للإصابة خلال مواجهة منتخب بلاده النرويج، فى المواجهة الودية ضد منتخب جزر فارو، الخميس الماضي. لكن وفقًا للصحفي الشهير، فابريزيو رومانو، فإن الإصابة التي تعرض لها هالاند لن تؤثر على مشاركته مع السيتي أمام ليفربول في المباراة القادمة. وأكد أن اللاعب جاهزًا للمشاركة لكن الجهاز الطبي للمنتخب النرويجي قرر عدم المخاطرة به وعودته للانتظام في تدريبات السيتي استعدادًا لمواجهة الريدز. ويتصدر مانشستر سيتي، ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 28 نقطة، ويأتي خلفه ليفربول في المركز الثاني برصيد 27 نقطة بالتساوي مع أرسنال.

Image

ليفربول يقدم هدية خاصة لنجمه لويس دياز!

حرص نادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم عل  نقل والدي لويس دياز، لاعب الفريق، إلى ميرسيسايد، لكي يتمكنا من قضاء أعياد الميلاد مع نجلهما بعد محنة اختطافهما الاخيرة. وجرى تحرير سيلينيس مارولاندا فور اختطافها من قبل جماعة جيش التحرير الوطني مطلع هذا الشهر، ولكن والده لويس مانويل ظل محتجزا لمدة 12 يوما حتى تم إطلاق سراحه الأسبوع الماضي. والتأم شمل دياز بوالديه عندما عاد إلى كولومبيا للانضمام للمنتخب الوطني وتواجد والداه بين الجماهير وتابعا نجلهما يسجل هدفي المنتخب الكولومبي في الفوز الصعب على المنتخب البرازيلي 2-1 يوم الخميس الماضي. ونادي ليفربول دفع ثمن طائرة خاصة عقب المباراة، لأسباب أمنية وللمساعدة في تخفيف صدمة الأسرة، لجلب والدي دياز وبقية العائلة لكي يتمكنا من قضاء فترة أطول سويا. ووصلت الطائرة إلى مطار جون لينون في ليفربول صباح السبت. وسوف يلتأم شمل العائلة عندما يعود دياز إلى ليفربول بعد خوض مباراة منتخب بلاده أمام باراجواي المقرر إقامتها الثلاثاء المقبل.  ويلتقي ليفربول مع مانشستر سيتي على ملعب الاتحاد السبت المقبل.

Image

محمد صلاح يحسم مستقبله مع ليفربول

أكد الصحفي الشهير فابريزيو رومانو، أن النجم المصري محمد صلاح، لن يرحل عن صفوف فريقه ليفربول الإنجليزي، خلال الميركاتو الشتوي المقبل، إلى الدوري السعودي للمحترفين. وقال رومانو، خلال حديثه عبر بودكاست خلال الساعات الماضية، إن النجم المصري محمد صلاح، قرر البقاء مع الريدز، حتي نهاية الموسم الحالي على الأقل، وليس لديه نية فى ترك النادي.   وشدد على أن ليفربول لن يعرقل سعي نجمه المصري، إذا قرر الرحيل، لكنهم يحترمون تمسكه بالنادي، ولن يوافق الريدز على أي عرض مقدم لضمه في الميركاتو الشتوي. وكان اتحاد جدة، قد حاول بشتي الطرق، الحصول على خدمات محمد صلاح، خلال الميركاتو الصيفي الماضي، ولكن تمسك ليفربول، ببقاء النجم المصري، ورفض جميع الإغراءات. وساهم محمد صلاح، فى تسجيل 16 هدفا مع ليفربول خلال 17 مباراة خلال الموسم الحالي فى مختلف المسابقات، سجل 12 هدفا وقدم 4 تمريرات حاسمة.

Image

فيرمينو: صلاح وماني لم يكونا صديقين!

كنا في نفق الملعب عائدين إلى غرفة خلع الملابس بعد تحقيق فوز مقنع بثلاثية نظيفة على بيرنلي، وكان من الواضح للجميع أن الأجواء متوترة للغاية. ورغم النتيجة الجيدة، شهدت المباراة غضباً شديداً من جانب ساديو ماني عند استبداله في الدقائق الأخيرة. لقد التقطت الكاميرات كل شيء، فلم يكن ساديو غاضباً فقط بسبب استبداله، فقبل ذلك بقليل حاول محمد صلاح التسديد على المرمى بينما كان ماني يقف بمفرده داخل منطقة الجزاء وينتظر من اللاعب المصري التمرير له. لغتي الإنجليزية ليست رائعة، لذلك لا أستطيع أن أخبركم بالضبط بما صرخ به ماني عند خروجه من الملعب، لكنه لم يكن شيئاً لطيفاً على أي حال! حاول جيمس ميلنر تهدئته، لكن ساديو ظل غاضباً، وجلس غاضباً على مقاعد البدلاء، وظل يشيح ويشير بيديه مراراً وتكراراً.  كنت أعرف هذين الرجلين جيداً، وربما أفضل من أي شخص آخر. لقد كنت هناك داخل الملعب، وألعب معهما، ورأيت بنفسي النظرات والغضب ولغة الجسد وعدم الرضا عندما يكون أحدهما غاضباً من الآخر. كان من السهل أن أشعر بذلك. لقد كنت أنا همزة الوصل بينهما في الخط الأمامي لليفربول، كما كنت أمتص غضبهما في مثل هذه اللحظات. بالنسبة للكثيرين، كان هذا الخلاف بين ساديو وصلاح هو الأول، وبالنسبة للبعض الآخر كان الخلاف الأول والأخير، لكنني كنت أعلم أن هذا الخلاف بدأ يتكون منذ الموسم السابق 2018–2019، وكان من واجبي أن أعمل على نزع فتيل هذا الخلاف المتوقع بينهما، وليس تأجيجه. عادة ما تمر اللحظات المتوترة بسرعة داخل النادي، وفي المباراة التالية كانا يمرران الكرة لبعضهما - أو يمررها أحدهما لي ثم أمررها أنا للاعب الآخر - وكنا نحتفل معاً بهدف آخر لفريقنا. كانت هناك مشكلات صغيرة بين صلاح وماني من قبل، لكن في تلك المرة حدث كل شيء على أرض الملعب، ورأى العالم كله ما حدث. لقد شهد ذلك اليوم، في بيرنلي، إزاحة الستار عن تلك المشكلات أمام الجميع. وبينما كنا نصعد السلم بعد خروجنا من الملعب، كانت الأجواء حزينة، ولم نكن نشعر بالسعادة التي كنا نشعر بها عندما نحقق مثل هذا الانتصار – الفوز الرابع لنا في 4 مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز. وكنت أنا مرة أخرى مَن يتوسط الاثنين، حيث كنت خلف صلاح وأمام ماني في النفق، وكانت الكاميرات مسلطة علينا مباشرة. عندما رأيت تلك الكاميرات، لم أستطع منع نفسي من الابتسام وكأنني أقول لها: «هل رأيتم ذلك؟! لقد توترت الأمور بين هذين الرجلين اليوم، لكن لا تقلقوا، فسيكون كل شيء على ما يرام». لم تكن الأمور تدعو إلى الضحك، وكان من الممكن أن تتسبب لنا في الكثير من المشكلات الكبيرة. لكنني ابتسمت تلك الابتسامة الساخرة لأنني كنت أعلم تماماً أن ما حدث لن يؤدي إلى أي شيء خطير. ربما كان المدير الفني يورغن كلوب وبعض الآخرين يشعرون بالقلق، لكنني لم أكن قلقاً! أعتقد أن مشجعي ليفربول ضحكوا ونحوا مخاوفهم جانباً عندما رأوا ردة فعلي، وذهبوا للاحتفال بانتصار آخر مع أصدقائهم.  لا أعلم إن كان صلاح على علم بذلك أم لا، لكنه كان يصيب الجميع بالإحباط عندما لا يمرر الكرة. كنت أعرف كيفية التعامل مع هذا الموقف بشكل أفضل من معظم اللاعبين الآخرين. لقد تحدث كلوب عن هذه المسألة أمامنا جميعاً، وقال إنه يتعين علينا التمرير عندما يكون أحد زملائنا في وضع أفضل. لقد كان ذلك تلميحاً واضحاً موجهاً إلى صلاح. ويجب أن أشير هنا إلى أن هذا الجانب من طريقة لعب صلاح قد تحسّن بشكل ملحوظ على مر السنين. لقد تعلم تدريجياً أن يكون أقل أنانية وأكثر تعاوناً، على الرغم من حقيقة أنه مهاجم وهداف، وكل الهدافين يميلون إلى أن يكونوا «طماعين» قليلاً أمام المرمى. هذا أمر عادي. كان ماني أكثر قوة في اللحظات الجيدة والسيئة. لقد كان الأكثر انفعالاً بيننا نحن الثلاثة، وكان أيضاً الشخص الذي حظيت معه بأكبر مقدار من الحرية لمناقشة هذه القضية. كنت أتحدث معه دائماً وأقدم له النصائح وأحاول تهدئته. كنت أطالبه بأن يهدأ ويلعب من أجل الفريق. لم يكونا قط أفضل صديقين، وكان من النادر أن تراهما يتحدثان معاً، ولست متأكداً مما إذا كانت لذلك علاقة بالتنافس بين مصر والسنغال في المسابقات الأفريقية. أنا حقاً لا أعرف. لكنهما أيضاً لم يقطعا قط العلاقات بينهما ولم يتوقفا قط عن الحديث معاً، فقد كانا يتصرفان دائماً بأقصى قدر ممكن من الاحترافية.  لم أكن منحازاً لأي منهما، ولهذا السبب كانا يحباني: كنت أمرر الكرة دائماً لكليهما، وكانت الأولوية بالنسبة لي هي مصلحة الفريق ومساعدته على تحقيق الفوز. يركز كثيرون على ما كنت أضيفه إلى الثلاثي الهجومي من الناحية التكتيكية، لكن ربما كانت الناحية الإنسانية لا تقل أهمية: دوري صانع السلام ومساعد لتحسين العلاقات. لو لم أفعل ذلك، لرأينا عواصف بين الاثنين داخل الملعب! ربما لهذا السبب كنت أنا اللاعب الذي يستبدله كلوب في أغلب الأحيان. كانت شخصياتنا نحن الثلاثة مختلفة تماماً عن بعضها، وكان المدير الفني يعلم أنني لن أرمي زجاجة على الأرض أو أفعل أي شيء من هذا القبيل عندما يتم استبدالي. فلو شعرت بالانزعاج، كنت أتحدث معه على انفراد بعد ذلك. فلو كان الفريق بحاجة إلى إجراء تغيير، كان من الأسهل إخراج فيرمينو بدلاً من إزعاج أي من الاثنين الآخرين!  كان الجميع، بمن فيهم اللاعبون الآخرون، يعرفون أن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور. لقد كان هذا الأمر معروفاً للجميع في ليفربول، وبطبيعة الحال لم يسألني أحد على الإطلاق عما أفكر فيه أو ما أشعر به! هذه هي طبيعتي دائماً، فأنا أضع مصلحة الفريق أولاً وقبل أي شيء آخر، وكان المدير الفني يعرف ذلك جيداً. انضممت إلى ليفربول في صيف عام 2015، ثم جاء ساديو ماني في العام التالي، وفي عام 2017 جاء محمد صلاح. لم يكن أحد منا يعرف ما الذي سيحدث خلال السنوات الخمس التي لعبناها معاً. لقد قال كلوب ذات يوم: «لم أتخيل في أفضل أحلامي أن الأمور ستسير على هذا النحو». في كرة القدم، تبحث الأندية باستمرار عن نفس الشيء: الانتصارات وأحياناً الألقاب والبطولات. ولدى هذه الأندية فرق ضخمة من الكشافة ومحللي الأداء، وتستخدم برامج متقدمة من أجل التعاقد مع لاعبين قادرين على تحقيق النجاح. إنها رياضة تحرك مليارات المشجعين، وتجني الكثير من الأموال، وتجذب الكثير من القلوب. ويسعى الجميع لتحقيق أقصى عائد ممكن من خلال الحد الأدنى من الاستثمار. لكن لا يمكن لأي شخص أن يتوقع ما الذي يمكن تحقيقه عند التعاقد مع لاعبين جدد. كرة القدم لعبة رائعة لأنه من المستحيل التنبؤ بالسحر الذي يمكن أن تستمتع به على أرض الملعب عندما يلتقي لاعب قادم من مصر بآخر من السنغال وثالث من البرازيل. الله وحده يعلم ما الذي سيحدث، لكن البشر لا يمكنهم التنبؤ على الإطلاق، ولا حتى كلوب نفسه. أولاً، يجب أن أوضح شيئاً. لقد تحدث بعض الأشخاص عن أنني كنت سعيداً للغاية وأنا أعطي القميص رقم 11 لمحمد صلاح عندما وصل إلى النادي، وأن هذا قد ساعد على أن تسير كل الأمور بشكل جيد بعد ذلك. لقد بدت هذه الخطوة وكأنها إشارة لإنكار الذات من جانبي، وهو ما كان يناسب طريقة لعبي، في سياق قصة الثلاثي الهجومي القوي الذي شكلته مع هذين اللاعبين. لقد كان يُنظر إليّ دائماً على أنني الأكثر تعاوناً بين الثلاثي الأمامي، والمهاجم الذي يقوم بالعمل الدفاعي الصعب حتى يتألق الثنائي الآخر ويتوهج أمام المرمى. إنها القصة المثالية، مثلي تماماً: روبرتو فيرمينو، الرجل اللطيف الذي تخلى عن الرقم الذي كان يرتديه في النادي وأعطاه لزميله الوافد حديثاً! أنا آسف، لكن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق، أو بالأحرى لم يكن كذلك بالضبط، فقد حدث ذلك لأنني قررت أن أرتدي القميص رقم 9، الذي كان متاحاً منذ الموسم السابق، بعد رحيل كريستيان بينتيكي، لكن في صيف عام 2017 فقط اعتقدت أنني أستطيع التحول من اللعب في مركز المهاجم الوهمي إلى اللعب في مركز المهاجم الصريح. ليس من السهل على الإطلاق أن تكون المهاجم الصريح لنادٍ عريق بحجم ليفربول. إنه قميص تاريخي ارتداه نجوم النادي مثل روبي فاولر وإيان راش وفرناندو توريس. ربما استغرق الأمر مني بعض الوقت لكي أدرك ذلك. لقد ارتديت القميص رقم 10 في فئات الشباب، وبعد ذلك، في هوفنهايم، تركت القميص رقم 22 وارتديت القميص رقم 10 عندما أتيحت لي الفرصة. بالنسبة للبرازيليين، وفي كل مكان آخر تقريباً في العالم، فإن رقم 10 هو الرقم الذي يرتديه النجوم، فهذا هو الرقم الذي خلّده بيليه. لكن رقم 10 في ليفربول كان يرتديه صديقي فيليب كوتينيو. دائماً ما كان القميص رقم 9 محبباً للبرازيليين، وكان يرتديه رونالدو، وقد أحببته على الرغم من أنني لم أرتده من قبل، وقد رأيت أن الوقت قد حان لارتدائه في ليفربول.

Image

دياز: أصبحت أقوى بعد واقعة خطف والدي

أكد النجم الكولومبي لويس دياز لاعب فريق ليفربول الإنجليزي، عن واقعة خطف والده الأخيرة، جعلته أقوى وأثرت على مستواه بشكل إيجابي في الفترة الأخيرة، وذلك على خلفية بعد اختطاف والديه في كولومبيا وتحرير والدته بعد ساعات ثم الإفراج عن والده الأسبوع الماضي.  حقق منتخب كولومبيا فوزا تاريخيا على نظيره منتخب البرازيل بنتيجة 2-1، لأول مرة في تاريخ التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وذلك خلال المباراة التي جمعت المنتخبين في كولومبيا. وجاء فوز كولومبيا على البرازيل في الجولة الخامسة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026. وقال دياز: "مررنا بلحظات صعبة ولكن الحياة تجعلك أقوى وأكثر شجاعة، أعتقد أن كرة القدم كذلك وليس كرة القدم فحسب بل الحياة أعتقد أننا كنا نستحق هذا الفوز ليس فقط أنا وإنما جميعا بشكل عام. قمنا بعمل كبير مع المدرب". ويعد هذا أول انتصار لكولومبيا على البرازيل في تاريخ تصفيات مؤهلة لكأس العالم، حيث وقفز منتخب كولومبيا للمركز الثالث بالتصفيات برصيد 9 نقاط لتحافظ على سجلها خاليا من الهزائم. أما البرازيل فمنيت بالهزيمة الثانية على التوالي بالتصفيات وتراجعت للمركز الخامس بـ7 نقاط.

Image

إنجاز تاريخي ينتظر محمد صلاح!

يفتتح منتخب مصر مشواره في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بمواجهة جيبوتي الخميس، ثم سيراليون في ليبيريا، الأحد المقبل، ويتطلع الفراعنة للظهور في نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة، بعدما شاركوا من قبل في نسخ 1934 و1990 و2018. ولعب محمد صلاح قائد منتخب مصر، 20 مباراة مع الفراعنة بتصفيات كأس العالم سجل خلالها 11 هدفاً، وقدم 9 تمريرات حاسمة، ويترقب نجم ليفربول رقماً تاريخياً في مباراتي جيبوتي وسيراليون، بالوصول إلى صدارة ترتيب هدافي منتخب مصر في تصفيات كأس العالم، حيث يتصدر الترتيب حالياً محمد أبوتريكة برصيد 14 هدفاً، ويأتي في الوصافة عمرو زكي بـ12 هدفاً، ثم صلاح بـ11 هدفاً، ويحتاج صلاح إلى تسجيل 4 أهداف للوصول إلى صدارة ترتيب هدافي منتخب مصر في تصفيات كأس العالم على مر التاريخ. وشارك صلاح مع منتخب مصر في تصفيات كأس العالم 2014 وسجل 6 أهداف، ثم شارك في تصفيات كأس العالم 2018 وسجل 5 أهداف، إلا إنه لم ينجح في التسجيل بتصفيات مونديال 2022. ويحتل محمد صلاح حالياً المركز الثاني في ترتيب هدافي منتخب مصر عبر التاريخ برصيد 51 هدفاً، خلف الهداف التاريخي حسام حسن صاحب الـ68 هدفاً.

Image

صراع ثلاثي على ضم مبابي في الصيف

كشفت تقارير صحفية فرنسية، أن كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان، سيكون محط أنظار عدد من الأندية، خلال الميركاتو الصيفي المقبل، خاصة وأن عقده ينتهى مع ناديه، بنهاية الموسم الحالي. وذكرت شبكة "فوت ميركاتو"، أن مبابي، يحظي بإهتمام من جانب كل من ليفربول الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني، بالإضافة إلى ريال مدريد الإسباني، المرشح الأوفر لضم، نجم الفريق الباريسي. وكانت إذاعة "مونت كارلو" الفرنسية، قد أشارت فى وقت سابق إلى أن ريال مدريد لم يتخلي عن التعاقد مع كيليان مبابي، ولكنهم قرروا تغيير إستراتيجية التعاقده معه، حيث سينتظرون منه أن يقوم بالخطوة الأولى. وأشار التقرير إلى مسئولي النادي الملكي، ينتظرون أن يقوم مبابي بالمهمة في الصيف المقبل، خاصة مع نهاية عقده مع الفريق الباريسي، حيث لا توجد أي نية لأخذ المبادرة من جديد ومطاردة توقيعه.

Image

شراكة ناجحة بين صلاح ونونيز

حقق المصري محمد صلاح والأوروجوياني داروين نونيز نجمي ليفربول، عدة أرقام قياسية، في ليلة فوز الريدز على ضيفه برينتفورد 0-3، بالجولة 12 من الدوري الإنجليزي. وسجل صلاح هدفين لصالح ليفربول في هذه المواجهة، جاء الأول في الدقيقة 39، بعد أن تلقى تمريرة من نونيز، قبل أن يسجل الثاني من صناعة تسيميكاس. وبحسب شبكة "أوبتا" المختصة في إحصائيات كرة القدم، بات صلاح أول لاعب في تاريخ ليفربول يهز الشباك خلال أول 6 مباريات بالموسم على ملعب أنفيلد بالدوري الإنجليزي، مشيرة إلى أن جميع الأهداف السبعة التي صنعها نونيز في الدوري الإنجليزي أحرزها صلاح. وأكدت شبكة "أوبتا"، أن نونيز بات ثالث لاعب تذهب جميع الأهداف السبعة الأولى التي صنعها لزميل واحد، في الدوري الإنجليزي. وسبق نونيز في تحقيق هذا الرقم، الثنائي كيفن كامبل الذي سجل أول 10 أهداف صنعها عبر إيان رايت، وتروي ديني الذي اهتزت شباك المنافسين بأول 7 أهداف صنعها عن طريق أوديون إيجالو. وفي نفس الوقت، أكدت شبكة "Squawka" أن صلاح انضم إلى لاعبين اثنين آخرين سجلا أهدافاً أو قدما تمريرات حاسمة، بملعب ليفربول في 15 مباراة أو أكثر على التوالي بالدوري الإنجليزي، هما آلان شيرر (18 مباراة، و15 مباراة في مناسبة أخرى)، وتييري هنري (17 مباراة).