Image

تعديل مرتقب في دوري أبطال أوروبا

يستعد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" لاعتماد تعديل جديد في نظام دوري أبطال أوروبا، يمنح أفضل الفرق في المرحلة الأولى ميزة مهمة خلال الأدوار الإقصائية المقبلة من البطولة. ووفقًا لما نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن التعديل المقترح يقضي بمنح أفضل 8 فرق في مرحلة الدوري أولوية خوض مباريات الإياب على أرضها خلال الأدوار الإقصائية، بدءًا من دور الـ16 وحتى نصف النهائي. وفي حال تقابل فريقان من ضمن المراكز الثمانية الأولى، سيتم الرجوع إلى ترتيبهما في المرحلة الأولى لتحديد من يملك الأفضلية في استضافة مباراة الإياب. يُذكر أن نظام دوري الأبطال قد شهد تغييرًا كبيرًا هذا الموسم، حيث تم استبدال دور المجموعات التقليدي بمرحلة دوري واحدة تضم 36 فريقًا، يخوض كل فريق خلالها 8 مباريات ضد خصوم من مستويات مختلفة.  ويتأهل أول 8 فرق مباشرة إلى دور الـ16، بينما تخوض الفرق من المركز التاسع حتى الـ24 ملحقًا تأهيليًا لحجز مقاعدها في ثمن النهائي. وقد شهدت النسخة الحالية من البطولة صعود فرق كبيرة إلى نصف النهائي مثل برشلونة، إنتر ميلان، آرسنال، وباريس سان جيرمان، وكان باريس سان جيرمان هو الفريق الوحيد بينهم الذي لم يتأهل ضمن الثمانية الأوائل، بل تأهل من خلال الملحق، ونجح في إقصاء ليفربول من دور الـ16.

Image

مانشستر سيتي يتصدر مكافآت «اليويفا» التاريخية!

حصل مانشستر سيتي، حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، على مبلغ قياسي بلغ 5.17 مليون يورو (5.94 مليون دولار) من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا)، ليكون أكبر مبلغ يحصل عليه أي فريق في تاريخ برنامج المزايا للأندية التابع للاتحاد. تأتي هذه المكافأة في إطار تشجيع الأندية على دعم مشاركة لاعبيها مع المنتخبات الوطنية في مختلف البطولات. البرنامج الذي أطلقه «اليويفا» يهدف إلى تقديم مكافآت للأندية التي تساهم في مشاركة لاعبيها في البطولات الدولية، مثل دوري الأمم الأوروبية 2020-2021 و2022- 2023، وكذلك تصفيات بطولة أوروبا 2022-2024 ونهائيات بطولة أوروبا 2024. وقد تم توزيع مبلغ قياسي بلغ 233 مليون يورو على 901 نادي من جميع أنحاء أوروبا، يمثلون 55 اتحاداً محلياً.  إلى جانب مانشستر سيتي، حصل ريال مدريد الإسباني على 4.79 مليون يورو، بينما حصل إنتر ميلان الإيطالي على 4.65 مليون يورو. ووفقاً للبرنامج، تتلقى الأندية حصة مالية عن كل لاعب يشارك في المباريات الخاصة بتصفيات دوري الأمم الأوروبية وبطولة أوروبا، بالإضافة إلى مبلغ ثابت لكل لاعب يومياً خلال نهائيات البطولة. لم يقتصر الأمر على الأندية الكبرى فقط، حيث استفادت أيضاً أندية الدرجات الأدنى. على سبيل المثال، حصل فريق يوركشاير الإنجليزي للهواة من دوري الدرجة العاشرة على 7300 يورو، مما يعكس شمولية البرنامج وأثره على كافة الأندية بمختلف مستوياتها. وفي تعليقه على هذه المبادرة، قال ألكسندر تسيفرين، رئيس «اليويفا»: «من الرائع رؤية أندية من مختلف الأحجام والمستويات ومن جميع الدرجات المختلفة، تتلقى مكافآت مالية لدورها الحيوي في تطوير اللاعبين الذين يسهمون في نجاح بطولات منتخباتنا الوطنية. كل نجاح لبطولاتنا هو نجاح مشترك، ويعد هذا البرنامج للمزايا دليلاً آخر لهذا المبدأ.. فعندما تزدهر كرة القدم يستفيد الجميع».  بهذا، يواصل «اليويفا» دعم الأندية في مختلف درجاتها عبر مكافآت مالية تشجعها على تقديم أفضل ما لديها في خدمة كرة القدم الدولية.

Image

سلمان بن إبراهيم يرفض توسيع مونديال 2030

عبّر الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ونائب رئيس الاتحاد الدولي (الفيفا)، عن رفضه القاطع لفكرة توسيع عدد المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس العالم 2030 إلى 64 منتخباً، محذراً من أن ذلك "سيؤدي إلى فوضى في المستقبل". وجاء تصريح الشيخ سلمان خلال الجمعية العمومية الـ35 للاتحاد الآسيوي التي عقدت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، حيث أكد أن "النسخة المقبلة من كأس العالم 2030 تم اعتماد مشاركة 48 منتخباً فيها، لذا فإن الأمر محسوم ولا مجال لتغييره". وكان رئيس اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، الباراجواني أليخاندرو دومينجيز، قد اقترح الخميس الماضي توسيع البطولة إلى 64 منتخباً، تزامناً مع الاحتفال بمرور 100 عام على انطلاق أول نسخة لكأس العالم في 1930. الشيخ سلمان شدد على أن استمرار تغيير نظام البطولة قد يفتح الباب لمطالبات غير منطقية، قائلاً: "إذا بقي الأمر قابلاً للتغيير، فسيأتي يوم يطالب فيه أحدهم برفع العدد إلى 132 منتخباً، فإلى أين سنصل؟". وانضم رئيس الاتحاد الآسيوي بهذا الموقف إلى رئيس الاتحاد الأوروبي ألكسندر تسيفرين، الذي وصف المقترح ذاته بأنه "فكرة سيئة". يُذكر أن كأس العالم 2026، المقررة في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، ستشهد رفع عدد المشاركين لأول مرة من 32 إلى 48 منتخباً، وهو النظام الذي سيُعتمد أيضاً في نسخة 2030، والتي ستُقام في كل من إسبانيا والمغرب والبرتغال، مع مباريات افتتاحية تقام في الأرجنتين وباراجواي وأوروجواي.

Image

مبابي يتجنب الإيقاف الفوري ويشارك أمام أرسنال

 تم تغريم كيليان مبابي وأنطونيو روديجر ثنائي ريال مدريد بسبب سوء التصرف بعد الفوز على أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم وتم إيقافهما مباراة واحدة مع إيقاف التنفيذ لمدة عام مما يسمح لهما باللعب ضد أرسنال في دور الثمانية للبطولة. وقال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) إن روديجر غُرم 40 ألف يورو (44 ألف دولار) بينما غُرم مبابي 30 ألف يورو إلا أن إيقافهما لمباراة واحدة "لا يُطبَق فورا"، ويخضع لفترة اختبار مدتها عام واحد. وفتح اليويفا تحقيقا في انتهاك محتمل للوائح الانضباطية ضد الثنائي بالإضافة إلى داني سيبايوس وفينيسيوس جونيور بعد فوز ريال مدريد على غريمه المحلي أتلتيكو مدريد بركلات الترجيح في مباراة قمة. واحتفل اللاعبون أمام الجماهير، وأظهر مقطع فيديو أنهم يرقصون ويقومون بإشارات تجاه جماهير أتلتيكو التي ردت بإلقاء مقذوفات من المدرجات. كما تم تغريم سيبايوس 20 ألف يورو فيما لم يتم اتخاذ أي إجراءات تأديبية ضد فينيسيوس. ويستضيف أرسنال منافسه ريال مدريد في ذهاب دور الثمانية يوم الثلاثاء المقبل، على أن تقام مباراة الإياب في 16 أبريل الحالي.

Image

يويفا يقرر تغريم مبابي وروديجر وسيبايوس

قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، تغريم ثنائي ريال مدريد كيليان مبابي وأنطونيو روديجر، ولكنهما أفلتا من الإيقاف عن مباراتي دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا بسبب احتفالاتهما "غير اللائقة" بعد المباراة في الجولة السابقة. وذكر يويفا أن مبابي وروديجر حصلا على عقوبة الإيقاف لمباراة "لانتهاك القواعد الأساسية للسلوك اللائق" ولكن هذا الإيقاف سيكون موقوف النفاذ لمدة عام. ويلتقي الريال مع أرسنال يوم الثلاثاء المقبل في ذهاب دور الثمانية. وتم توجيه التهم بعد احتفال ثنائي الريال بالفوز بركلات الترجيح على أتلتيكو مدريد في دور الـ16 بتاريخ 12 مارس الماضي. وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي كيليان مبابي وهو يمسك بعضوه التناسلي على أرض الملعب. وذكر يويفا أن روديجر تم تغريمه 40 ألف يورو ومبابي 30 ألف يورو. كما تم تغريم لاعب ثالث في ريال مدريد هو داني سيبايوس بـ20 ألف يورو بدون إيقاف. وذكر يويفا أنه لا يوجد أي تهم لفينيسيوس جونيور، الذي كان يخضع للتحقيق أيضا.

Image

شيفتشينكو يفشل في الفوز بمقعد UEFA

فشل النجم الأوكراني أندريه شيفتشينكو، لاعب ميلان الإيطالي السابق والحاصل على جائزة الكرة الذهبية عام 2004، في الحصول على مقعد في المكتب التنفيذي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA)، في انتخابات لم تكن في صالحه على الرغم من ترشيحه بقوة.  شيفتشينكو حصل على 15 صوتًا فقط من أصل 55 اتحادًا محليًا في الانتخابات، وهي حصيلة كانت صادمة للمرشح الذي كانت له حظوظ كبيرة، حيث كان من بين خمسة مرشحين للحصول على مقعدين في المكتب التنفيذي حتى عام 2027. المقعدان كانا يشغلهما سابقًا أندري بافيلكو، رئيس الاتحاد الأوكراني السابق، ولويس روبياليس، رئيس الاتحاد الإسباني السابق الذي تم عزله من منصبه.  بينما احتفظت إسبانيا بمقعدها، حيث فاز رافائيل لوزان بـ32 صوتًا، فإن مقعد أوكرانيا ذهب إلى إسرائيل، حيث حصل موشي زواريس، رئيس الاتحاد الإسرائيلي، على 31 صوتًا.  كما تجدر الإشارة إلى أن أوكرانيا كانت واحدة من الاتحادات التي لم تدعم التصويت لصالح استمرار الرئيس الحالي لـUEFA، ألكسندر تشيفرين، في منصبه حتى عام 2027، وذلك في كونجرس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لعام 2024 الذي عقد في باريس. هذا الإخفاق يُعتبر ضربة مؤلمة لشيفتشينكو الذي كان يأمل في توسيع تأثيره داخل الاتحاد الأوروبي، خاصة في ظل العلاقات الرياضية المتوترة التي يشهدها العالم بسبب الحرب في أوكرانيا.

Image

الريال يتصدر.. الكشف عن قيمة جوائز أبطال أوروبا

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عن توزيع الجوائز المالية للأندية المشاركة في دوري أبطال أوروبا للموسم الماضي، حيث تصدر نادي ريال مدريد الإسباني القائمة محققًا مبلغًا قياسيًا وصل إلى 139 مليون يورو (154 مليون دولار). ويعد ريال مدريد حامل اللقب، وقد تمكن من جمع هذه المبالغ الكبيرة بفضل تألقه في البطولة وتقديم أداء مميز في جميع مراحل المنافسة. وبلغ إجمالي الجوائز المالية المخصصة لهذا الموسم 2 مليار يورو (2.22 مليار دولار)، مما يمثل زيادة بنسبة 25% مقارنة بالموسم الماضي، وذلك نتيجة لتطبيق النظام الجديد الذي يشمل زيادة عدد الأندية والمباريات في البطولة، مما انعكس بشكل إيجابي على قيمة الجوائز المخصصة. أما في المركز الثاني، جاء فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي رغم خروجه من نصف النهائي، حصل على مبلغ 122.4 مليون يورو (135.7 مليون دولار). جزء من هذه الأموال كان يأتي من حقوق البث التلفزيوني في فرنسا، التي بلغت 34 مليون يورو (37.7 مليون دولار)، وهو المبلغ ذاته الذي حصل عليه فريق لنس، الذي كان أحد الأندية الوحيدة التي تمثل فرنسا في دور المجموعات هذا الموسم. في المقابل، تفوق فريق بوروسيا دورتموند الألماني على مواطنه بايرن ميونيخ، حيث حصل كل منهما على أكثر من 120 مليون يورو (133 مليون دولار) من حقوق النقل التلفزيوني في ألمانيا، وهو ما يعكس قوة الدوري الألماني في جذب اهتمام المتابعين. أما ليفربول الإنجليزي، الذي خرج من دور الثمانية على يد أتالانتا الإيطالي في الدوري الأوروبي، فحصل على أقل من 27 مليون يورو (30 مليون دولار) من يويفا، في حين حصل مانشستر سيتي على 110.5 مليون يورو (122 مليون دولار) بعد وصوله إلى دور الثمانية كحامل للقب. بالإضافة إلى ذلك، حصل مانشستر سيتي على 4.5 مليون يورو (5 مليون دولار) من مشاركته في كأس السوبر الأوروبي الذي فاز به في عام 2023 بعد انتصاره على إشبيلية الإسباني. هذه الأرقام تعكس التوسع الكبير في الإيرادات المالية للأندية الأوروبية الكبرى في دوري أبطال أوروبا، وتؤكد أهمية حقوق البث والتسويق في تحديد حجم الجوائز المالية التي يحصل عليها كل فريق.

Image

أنشيلوتي واثق من براءة لاعبي ريال مدريد

أعرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لنادي ريال مدريد الإسباني، عن ثقته بعدم معاقبة أربعة من لاعبي فريقه من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، رغم فتح تحقيق رسمي في مزاعم "السلوك غير اللائق" خلال مباراة الفريق أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا. وأكد يويفا في بيان رسمي أنه تم تعيين مفتش للأخلاقيات والانضباط للتحقيق في تصرفات كل من كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، أنطونيو روديجر، وداني سيبايوس عقب المباراة. ولم يوضح الاتحاد تفاصيل السلوك قيد التحقيق، لكن تقارير إعلامية أشارت إلى أن الأمر مرتبط باحتفالات اللاعبين بعد فوز ريال مدريد بركلات الترجيح، حيث قام روديجر بإشارة مثيرة للجدل، فيما دخل فينيسيوس في مواجهة مع جماهير أتلتيكو.  وفي مؤتمر صحفي، قال أنشيلوتي: "أنا واثق من أن التحقيق لن يؤدي إلى أي عقوبات، لم يكن هناك أي سلوك غير رياضي من قبل لاعبينا. لقد كانت مباراة عاطفية، ولكننا نحترم دائمًا المنافسين والجماهير". وينتظر ريال مدريد نتائج التحقيق الرسمي، في الوقت الذي يستعد فيه الفريق لمواصلة مشواره في البطولة الأوروبية، حيث يطمح لتحقيق اللقب تحت قيادة أنشيلوتي.

Image

يويفا يفتح تحقيقًا في تصرفات لاعبي ريال مدريد

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عن فتح تحقيق في احتمال وقوع خرق لقواعد الانضباط من قبل لاعبي ريال مدريد بعد مباراتهم ضد أتلتيكو مدريد على ملعب ميتروبوليتانو في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا. وتأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري الأبطال على حساب جاره أتلتيكو بركلات الترجيح بنتيجة 4-2 بعد التعادل الإيجابي بنتيجة 2-2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب. يركز التحقيق على أربعة من لاعبي ريال مدريد، وهم أنطونيو روديجر، كيليان مبابي، داني سيبايوس، وفينيسيوس جونيور، الذين احتفلوا بتأهل فريقهم إلى ربع نهائي دوري الأبطال بعد إقصاء أتلتيكو مدريد، وذلك في الجزء الخلفي من الملعب حيث كانت تتواجد جماهير ريال مدريد. ويتناول التحقيق بشكل خاص تصرفات كل من اللاعبين: في حالة روديجر، يتم التحقيق في حركة يده حول رقبته، وفي حالة مبابي، يُحقق في تصرفه بلمس أعضائه التناسلية، أما فينيسيوس، فالتقرير يركز على مواجهته مع الجماهير قبل وبعد نهاية المباراة. كما أشارت بعض التقارير إلى أن أتلتيكو مدريد قد تقدم بشكوى رسمية ضد تصرفات لاعبي ريال مدريد. وقد تخلل هذا الاحتفال بعض الحوادث المزعجة، حيث قامت جماهير أتلتيكو مدريد بإلقاء الزجاجات والأشياء الأخرى على أرض الملعب، مما جعل بعض اللاعبين يتفاعل بشكل غير متوقع. على سبيل المثال، قام جود بيلينجهام بإنهاء إحدى الزجاجات برأسه أثناء احتفاله، دون معرفة ما إذا كانت ممتلئة أم لا. قبل هذه الحادثة، كان فينيسيوس جونيور قد أشار إلى الجماهير وهو يرتدي معطفه في محاولة لإظهار رد فعل قوي. بينما قام رودريجو بأداء رقصات برازيلية لتجنب الزجاجات التي تم إلقاؤها عليه. كما شارك سيبايوس وجود بيلينجهام في الرقص معًا على خط التماس، مما زاد من حدة الأجواء في الملعب.