ادعى نجم أرسنال بوكايو ساكا أنه يحاول إيجاد حل لمشكلة التعرض للرقابة المزدوجة من اثنين من مدافعي الخصوم أثناء اللعب مع أرسنال في كل مباراة يلعبها هذا الموسم، واقترح أن يشاهد مبارياته بشكل متكرر لإيجاد حل لهذه المشكلة. وحتى في فوزهم الأخير 1-0 على برينتفورد يوم السبت، واجه ساكا مشاكل مماثلة حيث كان اثنان على الأقل من مدافعي الخصم يراقبونه دائمًا. لكن رغم اليقظة الصارمة، نجح الإنجليزي في صناعة هدف التعادل الوحيد لكاي هافرتز في الدقيقة 89. وقال اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا في تصريحات نشرها موقع "جول العالمي": "أشعر في كثير من المباريات أنني أواجه فريقًا مزدوجًا يضم لاعبين اثنين، والأمر نفسه بالنسبة لجابي (مارتينيلي)، هذا يحدث في كل مباراة، لكني أواصل اللعب". أضاف: "أشاهد كل مبارياتي وأحاول إيجاد حل، وما الذي يمكنني فعله بشكل أفضل، في النهاية، أشعر أنني بحاجة إلى فهم أن هذا هو ما سيكون عليه الأمر هذا الموسم وأحتاج فقط إلى التعامل معه ومواصلة البحث". وواصل: "المدربون يعرفون أكثر قليلاً كيف نلعب والأمر متروك لنا للتأقلم في كل مباراة وإيجاد حل، بالطبع، كل مباراة مختلفة لكننا نعلم أنه يمكننا أن نكون أفضل كثيرًا". أتم: "نحن نعمل بشكل خاص على تحطيم الفرق، لكننا لا نزال نحقق نتائج جيدة حقًا ونحن في صدارة الدوري، لذلك يمكننا أن نكون سعداء حقًا". ومع تحقيق تسعة انتصارات وهزيمة واحدة فقط في 13 مباراة، يحتل فريق ميكيل أرتيتا حاليًا صدارة جدول الدوري الإنجليزي، بفارق نقطة واحدة عن مانشستر سيتي.

وصل المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا، لمباراته رقم 200، في قيادة أرسنال، خلال الفوز على مضيفه فريق برينتفورد، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز. وحقق أرسنال، فوزا صعبا، على برينتفورد، بهدف نظيف، سجله الألماني كاي هافيرتز، في الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة. وتشير الأرقام، إلى تفوق أرتيتا على استاذه ارسين فينجر، خلال أول 200 مباراة للثنائي، في قيادة الجانرز، بمختلف المسابقات.  وحقق ارتيتا، 116 فوزا وتعادل في 34 وخسر 50 مباراة، فى المقابل حقق فينجر الفوز في 111مباراة، تعادل في 53 وخسر 36. وتصدر أرسنال، جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 30 نقطة، متفوقا بفارق نقطة واحدة عن مانشستر سيتي الوصيف.

حطم ميكيل أرتيتا مدرب فريق أرسنال الإنجليزي، رقم أسطورة تدريب الجانرز أرسين فينجر، في عدد الإنتصارات خلال أول 200 مباراة مدربا للمدفعجية، عقب الفوز القاتل على برينتفورد. وخطف فريق أرسنال الإنجليزي انتصارا قاتلا خارج أرضه أمام منافسه برينتفورد، بهدف دون مقابل، فى اللقاء الذي احتضنه ملعب "جريفين بارك"، مساء اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز. ووفقا لشبكة "سكاواكا" فقد فاز ميكيل أرتيتا بـ116 مباراة خلال أول 200 مباراة له كمدرب مع أرسنال، أكثر من أي مدرب آخر في تاريخ النادي. ونجح أرتيتا في  تحطيم رقم فينجر الذي حقق الفوز في 111 مباراة خلال أول 200 مباراة. ولم يخسر أرسنال في ديربي لندن في الدوري الإنجليزي الممتاز منذ بداية الموسم الماضي، خاض 17 مباراة، 12 فوز و 5 تعادلات. بهذه النتيجة، يحتل فريق أرسنال صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 30 نقطة، فيما يتواجد فريق برينتفورد في المركز الحادي عشر برصيد 16 نقطة.

خطف فريق أرسنال الإنجليزي انتصارا قاتلا خارج أرضه أمام منافسه برينتفورد، بهدف دون مقابل، فى اللقاء الذي احتضنه ملعب "جريفين بارك"، مساء اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز. جاء هدف الفوز القاتل لصالح الجانرز عن طريق كاي هافيرتز في الدقيقة 88 من زمن المباراة من ضربة رأسية رائعة، ليقود أرسنال نحو حصد ثلاث نقاط ثمينة في مشواره نحو المنافسة على التتويج بلقب البريميرليج. بهذه النتيجة، يحتل فريق أرسنال صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 30 نقطة، فيما يتواجد فريق برينتفورد في المركز الحادي عشر برصيد 16 نقطة. وكان الجانرز يملك فرصة ذهبية للإنفراد بصدارة ترتيب البريميرليج هذا الموسم، خاصة مع تعادل مانشستر سيتي مع منافسه ليفربول بهدف لكل منهما، في قمة منافسات الجولة الثالثة عشر، ليأتي السيتيزنز وصيفا برصيد 29 نقطة، ثم يتواجد الريدز في المركز الثالث برصيد 28 نقطة. يذكر أن فريق أرسنال حقق مؤخرا الفوز على بيرنلي بنتيجة 3-1، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب الإمارات، في إطار منافسات الجولة الثانية عشر من الدوري الإنجليزي بالموسم الجاري 2023-2024.

يستعد المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا، قيادة مباراته رقم 200 مع فريقه أرسنال، في مواجهة مضيفه فريق برينتفورد، المقرر لها مساء السبت، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز. وكان أرتيتا، قد تولي تدريب أرسنال، في ديسمبر من عام 2019، وقاد الفريق اللندني في 199 مباراة حتي الآن في مختلف المسابقات، حقق الفوز في 115 مباراة، تعادل في 34 وخسر 50 مباراة. ونجح المدرب الإسباني صاحب الـ41 عاما، في التتويج مع أرسنال بلقبي كأس الاتحاد الإنجليزي، بالإضافة إلى الدرع الخيرية في مرتين. ويحتل الجانرز، المركز الثالث بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي، خلال الموسم الحالي برصيد 27 نقطة، بالتساوي مع ليفربول الوصيف، والذي يتفوق بفارق الأهداف، خلف مانشستر سيتي المتصدر بـ28 نقطة.

كشف ميكيل أرتيتا مدرب فريق أرسنال الإنجليزي، موقف المصابين في الفريق قبل مواجهة الغد أمام برينتفورد في الجولة الـ13 من منافسات الدوري الانجليزي الممتاز.

علق المهاجم البرازيلي جابرييل جيسوس مهاجم فريق أرسنال على سجله التهديفي الضعيف مع منتخب السيليساو، والذي امتد خلال الخسارة الأخيرة أمام الأرجنتين. وبدأ مهاجم أرسنال مباراته الأولى منذ تعرضه لإصابة في أوتار الركبة في مباراة في دوري أبطال أوروبا أمام إشبيلية الشهر الماضي، حيث استضافت البرازيل غريمها اللدود الأرجنتين في تصفيات كأس العالم 2026. وعلى الرغم من لعبه تسعين دقيقة كاملة على ملعب ماراكانا، لم يتمكن جيسوس من هز الشباك في الخسارة 1-0. ويعد هذا امتدادًا لسلسلة سيئة من التسجيل مرة واحدة فقط في مباراة ودية ضد كوريا الجنوبية في يونيو 2022 منذ هدفه في نهائي كوبا أمريكا 2019 في يوليو 2019، والذي فازت به البرازيل 3-1. لكن جيسوس بدا غير مبال عندما سئل عقب اللقاء عن سبب العوزف عن الأهداف مع السيليسا، وقال: "هناك أشياء أزعجتني كثيرا في دورة ما بعد كأس العالم 2018، كنت أصغر سنا، وكان لدي عقلية مختلفة، اليوم أنا أكثر رجل ناضج، وأكثر تعليما، ورجل عائلة". أضاف: "أفهم أن كرة القدم هي أولوية بالنسبة لي، وأعلم أنني بحاجة إلى أن أكون جيدا لأبذل قصارى جهدي، وخاصة في المنتخب البرازيلي، هناك أشياء لا أستطيع السيطرة عليها". وتابع: "أنا أتدرب أبحث وأحاول وأتحرك وأساعد الفريق، الهدف لا مفر منه، أعتقد أنها ليست نقطة قوتي، لكنني أسجل الأهداف وأنا هناك لأسجل الهدف عندما أعود، سيحدث ذلك". وأتم: "إنه العمل، أنا أعمل بهدوء، ولست من النوع الذي يستجيب للنقد، ولست من النوع الذي يسعد بالثناء، لقد كنت كذلك، ولن أكون كذلك بعد الآن". وسيتمكن ميكيل أرتيتا مرة أخرى من استدعاء البرازيلي حيث يتطلع فريقه إلى البناء على فوزه على بيرنلي في المرة الأخيرة عندما يسافر إلى برينتفورد في يوم السبت.

بات النجم الصربي دوسان فلاهوفيتش قريبا من الإبتعاد عن فريقه يوفنتوس، حيث لم يوقع على تمديد عقده مع البيانكونيري وتشير التقارير إلى أن أرسنال لا يزال مهتمًا باللاعب الصربي الدولي، إضافة إلى أكثر من عملاق أوروبي. ويتطلع يوفنتوس إلى تمديد عقد فلاهوفيتش إلى ما بعد عام 2026، وتوزيع راتبه الحالي البالغ 7 ملايين يورو سنويًا على السنوات القادمة، ومع ذلك، تشير أحدث التقارير في إيطاليا إلى أن المهاجم الصربي غير مستعد لخفض راتبه، لذلك تم تعليق المحادثات بين الطرفين، ووفقا لصحيفة "كالتشيو ميركاتو" فإن فلاهوفيتش الذي سجل أربعة أهداف في 10 مباريات بالدوري الإيطالي هذا الموسم، سيفكر يوفنتوس في بيعه في يناير أو على الأرجح في نهاية الموسم إذا رفض التوقيع على صفقة جديدة، وأشارت صحيفة "ديلي إكسبريس" الإنجليزية إلى أن أرسنال لا يزال مهتمًا باللاعب البالغ من العمر 23 عامًا والذي رفض الانتقال إلى استاد الإمارات في يناير 2022 لينضم إلى يوفنتوس. وفقًا للتقرير، يتمتع أرسنال بميزة على الأندية الأخرى المرتبطة بالمهاجم، أبرزهم ريال وأتلتيكو مدريد، حيث يمكنهم تقديم لاعب الوسط توماس بارتي، إلى يوفنتوس والذي يسعى البيانكونيري لضمه منذ فترة طويلة، في صفقة تبادلية بالإضافة إلى أموال نقدية. ويبحث البيانكونيري عن تعزيزات للاعب خط الوسط بعد إيقاف بول بوجبا ونيكولو فاجيولي.

تحدث النجم المصري محمد النني، عن الصعوبات التي واجهها خلال الإصابة القوية التي تعرض لها خلال الموسم الماضي مع فريقه أرسنال الإنجليزي، مؤكدا على أن تجديد عقده كان أحد أفضل أيام حياته. وقال النني لموقع أرسنال،: "كان الأمر صعبا بالنسبة لي، إنها المرة الأولى التي أخوض فيها هذه التجربة مع إصابة طويلة، عادةً لا أتعرض لإصابات كثيرة، لكن في العام الماضي تعرضت لإصابتين كبيرتين، لكن بصراحة، لقد ساعدني ذلك كثيرًا في جعلي أقوى". وعن دعمه للفريق رغم الإصابة، رد قائلا: "لقد كان الأمر مهمًا بالنسبة لي لأنني أردت منح الجميع طاقة إيجابية إنهم يعلمون أن لدي هذا في نفسي وأنني أستطيع أن أجعل الجميع يشعرون بالإيجابية، حاولت دائمًا التحدث مع اللاعبين عند وصولهم قبل المباراة، لمنحهم التحفيز وجعلهم يشعرون بالارتياح قبل المباراة". وعن تجديد عقده مع النادي، قال النني: "ربما كان هذا أحد أفضل أيام حياتي، لأنني أحب هذا النادي والجميع يعرف أنني أحب هذا النادي، ولكن عندما تستعيد الحب من النادي. كان الأمر كما لو كان عقدي سينتهي العام الماضي ومع الرباط الصليبي الأمامي، فإن مسيرتك المهنية في خطر لأنك لن تلعب وفي نهاية العام لن يكون لديك عقد بعد الآن ولا أحد سوف يأخذك لأنه يشكل خطرا عليهم أيضا. إنهم لا يعرفون ما إذا كنت عدت لائقًا أو كيف ستعود". وأضاف: "في اليوم التالي، اتصلوا بي في المكتب وقالوا "مو، نريد التحدث معك". لم أكن أعرف ما الذي كانوا يتحدثون عنه ثم دخلت وكان الجميع هناك، أول شيء قالوه هو أنهم تحدثوا مع المالك وأنهم سعداء بإعطائي عقدًا لمدة عام واحد. لقد كنت عاطفيًا حقًا لأنه عندما تحصل على الحب من الأشخاص الذين تحبهم، فهذا أمر مميز وهذا النادي بالنسبة لي يعني الكثير بالنسبة لي. لقد كان أحد أفضل أيام حياتي لأنني استردت الحب منهم".