الكويت تفتح أبواب الملعب بالمجان أمام العنابي
أعلن الاتحاد الكويتي لكرة القدم أن دخول المشجعين سيكون بالمجان خلال مواجهة المنتخب الوطني ضد قطر في تصفيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 يوم الثلاثاء المقبل. وقال الاتحاد الكويتي إن دخول الجماهير سيكون بالمجان أمام قطر على استاد علي صباح السالم بنادي النصر، ونشر صورة لشكل المدرجات وطالب بالتزام الوجود في الأماكن المخصصة للجماهير بصفة عامة أو للعائلات، كما أظهر المكان المخصص للجماهير القطرية. وفازت قطر بثلاثة أهداف دون رد على الكويت يوم الخميس الماضي ضمن منافسات المجموعة الأولى بالتصفيات المشتركة لكأس العالم وكأس آسيا، حيث سجل أكرم عفيف هدفين في أول مباراة للمنتخب بعد التتويج بلقب كأس آسيا 2023 على أرضه مطلع العام الحالي. وتتصدر قطر المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة وبرصيد تسع نقاط من ثلاث مباريات، ثم تأتي الهند بأربع نقاط، وتحتل الكويت المركز الثالث بثلاث نقاط، ثم أفغانستان بنقطة وحيدة. ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور المقبل في تصفيات كأس العالم والمقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
«العنابي» يغادر إلى الكويت..«الإثنين»
حدد الجهاز الفني لمنتخب قطر الأول لكرة القدم، بقيادة الإسباني ماركيز لوبيز موعد السفر إلى الكويت لمواجهة الأزرق في الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وسيغادر العنابي ظهر الإثنين 25 مارس الدوحة، متوجها إلى الكويت لمواجهة الأزرق يوم الثلاثاء 26 مارس.. حيث سيخوض الفريق مرانا خفيفا بعد الإفطار يوم الوصول فقط، فيما سيواصل الفريق تحضيراته في الدوحة بشكل مكثف ليكون في أفضل جاهزية فنية وبدنية لخوض اللقاء المقبل الذي يسعى خلاله الفريق لمواصلة انتصاراته وعروضه القوية للحفاظ على الصدارة وحسم بطاقة التأهل للمرحلة المقبلة من التصفيات مبكرًا قبل جولتين من النهاية. وكان العنابي قد حسم القمة الخليجية الأولى في الدوحة بنتيجة 3-0 يوم الخميس، ضمن منافسات الجولة الثالثة من التصفيات.
مدرب الكويت: مواجهة العودة ستكون مختلفة
أعرب البرتغالي روي بينتو المدير الفني للمنتخب الكويتي لكرة القدم عن رضاه عن أداء المنتخب الكويتي رغم هزيمته أمام نظيره القطري في ثالثة جولات المجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. وتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره من قبل على أفغانستان في الدوحة (8-1)، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، فيما توقف رصيد المنتخب الكويتي عند 3 نقاط متراجعا للمركز الثالث، بينما يملك المنتخب الهندي 4 نقاط في المركز الثاني، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. وأوضح بينتو، خلال المؤتمر الصحفي عقب المواجهة، أن المنتخب الكويتي قدم شوطا أولا مميزا للغاية وسنحت له بعض الفرص، مؤكدا أنه اصطدم بمواجهة منتخب قوي، وحاول اللعب بتنظيم جيد للحد من خطورة هجوم المنافس. وأشار إلى أن المنتخب القطري سيطر على المجريات في الشوط الثاني وتمكن من تسجيل 3 أهداف في ظل فقدان التركيز لدى لاعبيه والأخطاء على صعيد التمركز. ولفت مدرب المتخب الكويتي إلى أنه يأمل أن تستعيد الكرة الكويتية ألقها أكثر فأكثر، حيث يتطلع لبناء منتخب قادر على الصعود للدور الثاني من التصفيات. وأبرز بينتو أن تفكيره ينصب على المباراة المقبلة أمام المنتخب القطري في لقاء العودة بالكويت يوم الثلاثاء المقبل، والتي ستكون مختلفة عن المواجهة، لافتا إلى أنه سيعمل على تصحيح بعض الأخطاء التي ظهرت من أجل تحقيق النتيجة التي يحافظ من خلالها على آماله بالانتقال للدور المقبل. وقال بينتو في ختام تصريحاته إن الحظوظ بالنسبة للمنتخب الكويتي في المجموعة الأولى مازالت قائمة ويريد تحقيق الهدف بقيادته إلى الدور الثالث والحاسم.
أكرم عفيف: ارتداء شارة القيادة فخر كبير
أبدى أكرم عفيف مهاجم المنتخب القطري فرحته بتحقيق النقاط الثلاث بالفوز على المنتخب الكويتي 3-0 في ثالثة جولات المجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. وتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره من قبل على أفغانستان في الدوحة (8-1)، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، فيما توقف رصيد المنتخب الكويتي عند 3 نقاط متراجعا للمركز الثالث، بينما يملك المنتخب الهندي 4 نقاط في المركز الثاني، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. والوصول للنقطة التاسعة في صدارة المجموعة بيد أنه لم يخف أن المنتخب واجه صعوبات كبيرة خلال الشوط الأول، ولم يطبق المطلوب على صعيد تعليمات المدرب لوبيز. وأشار عفيف إلى أن المنتخب القطري تمكن في الشوط الثاني من تعديل المسار وتسجيل 3 أهداف بفضل الاعتماد على التنظيم واللعب بروح قتالية عالية، لافتا إلى أن حصوله على جائزة أفضل لاعب في المباراة يأتي تتويجا لجهود جميع اللاعبين حيث بذلوا كل ما لديهم من إمكانات لتحقيق الفوز. وحول ارتدائه شارة القيادة بعد اعتزال الكابتن حسن الهيدوس اللعب الدولي، أكد عفيف أن ذلك يعد فخرا كبيرا بالنسبة له وهي مسؤولية كبيرة والهدف إسعاد الجماهير القطرية.
مدرب قطر: سعداء بالانتصار على الكويت
أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم عن سعادته الكبيرة للانتصار الذي حققه المنتخب، على نظيره الكويتي بثلاثية نظيفة في ثالثة جولات المجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. وتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره من قبل على أفغانستان في الدوحة (8- 1)، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، فيما توقف رصيد المنتخب الكويتي عند 3 نقاط متراجعا للمركز الثالث، بينما يملك المنتخب الهندي 4 نقاط في المركز الثاني، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. وأوضح لوبيز، خلال المؤتمر الصحفي عقب نهاية المواجهة، أن المنتخب القطري واجه بعض الصعوبات خلال مجريات الشوط الأول بعد أن لعب المنتخب الكويتي باستراتيجية دفاعية محكمة صعبت المهمة على مهاجمي المنتخب المتوج بكأس آسيا 2023. وأشار إلى أنه في الشوط الثاني نجح المنتخب بالظهور بصورة أفضل وتمكن من تسجيل 3 أهداف قادته لتحقيق ثالث انتصاراته في المجموعة.
بطل آسيا يقسو على الكويتي بثلاثية!
أحرز أكرم عفيف هدفين في الشوط الثاني، ليمنح قطر (بطل آسيا) فوزاً كبيراً 3-0 على ضيفتها الكويت، في التصفيات الآسيوية المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وبعد شوط أول سلبي، استغلّ عفيف كرة مرتدة من الدفاع ليهزّ الشباك في الدقيقة 47. وبعد ذلك بأربع دقائق، سدد أحمد الراوي كرة قوية من خارج منطقة الجزاء تصدّى لها الحارس سليمان عبدالغفور وفشل دفاع الكويت في إبعادها، فتابعها الراوي بقدمه اليسرى في المرمى. وهزّ عفيف الشباك مجدداً بعد متابعة تسديدته التي تصدّى لها عبد الغفور، من مدى قريب في الدقيقة 68. ورفعت قطر رصيدها إلى 9 نقاط في صدارة المجموعة الأولى، فيما توقف رصيد الكويت عند 3 نقاط.
قطر والكويت.. سهرة رمضانية خليجية!
يتطلع المنتخب الكويتي لكرة القدم للعودة للواجهة القارية، خلال مشاركته في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. ويخوض المنتخب الكويتي مواجهته القادمة أمام المنتخب القطري الخميس على استاد جاسم بن حمد، بحثا عن مواصلة الصحوة بعدما استعاد الانتصارات في الجولة الثانية من التصفيات. ويتواجد منتخب الكويت ضمن المجموعة الأولى، إلى جانب منتخبات قطر والهند وأفغانستان، حيث خاض مباراتين خسر الأولى على أرضه أمام منتخب الهند بهدف دون رد، وفاز في الثانية أمام منتخب أفغانستان برباعية دون رد على استاد الأمير محمد بن فهد في الدمام (ملعب أفغانستان). ويأمل منتخب الكويت في مواصلة مشوار الانتصارات في الجولة القادمة من التصفيات، لكن مهمته لن تكون سهلة في مواجهة بطل آسيا المنتخب القطري الذي يتصدر المجموعة بست نقاط ويسعى لمواصلة مشواره وتحقيق فوزه الثالث. ويقود البرتغالي روي بينتو (50 عاما) تدريب المنتخب الكويتي، بعدما تم تعيينه على رأس الجهاز الفني في أغسطس 2022، ويملك المدرب سيرة ذاتية جيدة خلال مشواره في السنوات السابقة، حيث تولى تدريب منتخبات الفئات السنية في الاتحاد البرتغالي لكرة القدم خلال 8 سنوات، وقاد منتخبات تحت 17، و18، و19، و20 عاما، ونجح في حصد عدد من البطولات على مستوى مراحل الشباب. وفي المنطقة الخليجية تولى بينتو مهمة تدريب فريق الأهلي السعودي تحت 23 عاما، وتوج معه بلقب كأس الأمير فيصل بن فهد. وكلاعب يتمتع بينتو بسيرة ذاتية مميزة، بعد أن حقق مع منتخب البرتغال تحت 20 عاما، لقب كأس العالم 1991، ولعب مع منتخب بنفيكا وحصد لقب الدوري الممتاز في ثلاث مناسبات، إلى جانب العديد من البطولات. ويأمل المدرب في ترك بصمته مع المنتخب الكويتي والمساهمة في تحقيق أفضل النتائج، وسيكون الهدف الأول العودة للمشاركة في نهائيات كأس آسيا 2027 المقررة في السعودية، حيث يحتل المنتخب المركز الثاني خلف المنتخب القطري برصيد ثلاث نقاط. ويعول المدرب على مجموعة من العناصر واللاعبين الصاعدين، الذين قدموا مستويات جيدة مع الأندية الكويتية في المواسم السابقة، ويأتي على رأسهم اللاعب شبيب الخالدي الذي يتصدر قائمة هدافي المنتخب الكويتي برصيد هدفين سجلهما في مرمى منتخب أفغانستان بالجولة الثانية، إضافة إلى عذبي شهاب وعيد الرشيدي ومحمد دحام وغيرهم. وغاب المنتخب الكويتي عن المشاركة في النسختين السابقتين لبطولة كأس آسيا 2019 و2023، وكانت آخر مشاركة للمنتخب في نسخة أستراليا 2015، حيث تواجد في المجموعة التي ضمت منتخبات كوريا الجنوبية وأستراليا وعمان، وخسر المنتخب مبارياته الثلاث ليغادر من الدور الأول. ويعد المنتخب الكويتي الأكثر تتويجا ببطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم بواقع عشر مرات، ويستضيف الاتحاد الكويتي لكرة القدم النسخة المقبلة من البطولة الخليجية للمنتخبات نهاية العام الحالي، كما أنه أول منتخب عربي آسيوي يشارك في نهائيات كأس العالم بعد ظهوره في نسخة 1982 التي أقيمت في إسبانيا، كما كانت الكويت أول دولة خليجية تستضيف نهائيات كأس آسيا في عام 1980، وحقق المنتخب لقب تلك النسخة بجدارة، ليدخل التاريخ في فترة العصر الذهبي للكرة الكويتية التي كانت تعيش في أفضل سنواتها تحت قيادة جيل ذهبي حقق العديد من الإنجازات والبطولات. ومرت الكرة الكويتية بظروف صعبة خلال السنوات التسع الماضية، بعدما تأثر المنتخب، بسبب فترة الإيقاف من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم، ليتراجع على مستوى التصنيف الدولي، حيث يحتل المنتخب الكويتي المركز الـ137 حاليا، بينما كان يتواجد في المركز الـ 54 عالميا في عام 2004، وحل في المركز الـ48 عالميا عام 2003 محققا أفضل مركز له.
فيصل زايد: الكويتي جاهز لموقعة العنابي
شدد فيصل زايد لاعب منتخب الكويت، على جاهزية منتخب بلاده لتقديم مباراة قوية أمام المنتخب القطري بطل آسيا، مؤكدا أنهم كلاعبين سيعملون بأقصى جهد من أجل تقديم مستوى مميز خلال اللقاء". ويستضيف المنتخب القطري، المتوج الشهر الماضي بلقب كأس الأمم الآسيوية للنسخة الثانية على التوالي، نظيره الكويتي الخميس، في الجولة الثالثة بالمجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، وكأس أمم آسيا 2027 بالمملكة العربية السعودية. وتمنى زايد أن يستطيع الفريق تقديم مباراة قوية تليق بالفريقين، وخصوصا باسم منتخب الكويت صاحب التاريخ الكبير، مؤكدا أن جميع اللاعبين سيطبقون تعليمات المدرب ويحاولون أن يكونوا في الموعد خلال هذا اللقاء. وعن اعتزال اللاعب الدولي القطري حسن الهيدوس تحدث فيصل زايد قائلا "لعبت ضده في الفئات السنية، وبالتأكيد الهيدوس قدم الكثير لمنتخب قطر في بطولة الخليج وكأس آسيا". وأضاف "نشكر الهيدوس كثيرا لأنه لاعب قدم للكرة القطرية والخليجية كنموذج لاعب مكافح وناجح مع ناديه ووطنه، ونقول له يعطيك العافية وختمت مسيرتك بإنجاز تاريخي مع منتخب قطر بالتتويج بلقب كأس آسيا للمرة الثانية في تاريخ الكرة القطرية".
مدرب الكويت: من الصعب الفوز على العنابي!
أكد البرتغالي روي بينتو، مدرب المنتخب الكويتي الأول لكرة القدم، صعوبة المواجهة التي سيخوضها فريقه ضد منتخب قطر، بطل كأس أمم آسيا، الذي يمتلك خبرة وإمكانيات عالية في جميع المراكز. ويستضيف المنتخب القطري، المتوج الشهر الماضي بلقب كأس الأمم الآسيوية للنسخة الثانية على التوالي، نظيره الكويتي الخميس، في الجولة الثالثة بالمجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، وكأس أمم آسيا 2027 بالمملكة العربية السعودية. وقال بينتو في المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة، الأربعاء "بدأنا التحضير للمباراة من خلال معسكر في أبوظبي لنكون في قمة الجاهزية لمواجهة منتخب قطر". وأضاف "ندرك جيدا أن المباراة مهمة للغاية لكن فريقنا يتطلع لتحقيق الانتصار، وسنعمل على تقديم مستويات كبيرة في هذه المباراة، فنحن نعرف بصعوبة اللقاء وأن الفريق القطري أقوى من فريقنا". وشدد بينتو على أن فريقه لن يستسلم في المباراة رغم قوة الفريق القطري، مطالبا لاعبيه أن يتحلوا بالشجاعة والشخصية القوية لإثبات قوة الفريق الكويتي واسمه خلال هذه المباراة. وأشار المدرب البرتغالي إلى أن جلب لاعب السالمية معاذ الأصيمع بدلا من مبارك الفنيني، الذي تعرض للإصابة، يأتي ضمن فكرة الجهاز الفني لبناء منتخب قوي خلال السنوات الثلاثة القادمة، حيث قال "نحن نعمل مع فئة الشباب وننسق مع مدرب المنتخب الأولمبي وهو برتغالي الجنسية أيضا، ونحن نعرف بعضنا البعض جيدا منذ سنوات عديدة". وعن كيفية تطوير الكرة الكويتية ليعود الأزرق للصفوف الأمامية، أوضح بينتو حاجة الفريق للوقت والعمل مع الفئات السنية، مضيفا "بناء منتخب لا يمكن أن يتم في فترة قصيرة. اللاعبون بحاجة لسنوات طويلة ليكون لديك مجموعة ناجحة وهدف تسعى لتحقيقه". وتابع "نحن أمام تحديات كبيرة للغاية ونريد بناء منتخب قوي وتجديد الدماء وبالتأكيد ليس لدينا عدد كبير من اللاعبين لاختيارهم لمنتخب الكويت". وأوضح "عندما ننظر للاعبين المتوفرين لدينا فهم ليس لديهم الخبرة الكافية، وفي هذا العام كان لدينا غيابات كثيرة عن المنتخب ووصل العدد إلى 6 و7 لاعبين دفعة واحدة وهذا لا يجعلنا نعمل بحرية كاملة بالتأكيد". واستدرك "لكني أنظر للأمر من ناحية إيجابية بأنها تكون فرصة للدفع بوجوه جديدة،وإفادة المنتخب بأسماء يمكن أن تقدم الإضافة في السنوات القادمة".