Image

خلفان يشيد بتألق أكرم عفيف آسيويًا

أعرب خلفان إبراهيم خلفان، لاعب السد ومنتخب قطر السابق، عن سعادته الكبيرة بفوز أكرم عفيف بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2023، مؤكدًا أن تتويجه بهذه الجائزة كان مستحقًا. وأشار خلفان، في تصريح لموقع النادي الرسمي، إلى أن عام 2023 كان مميزًا بالنسبة لعفيف، وأنه استحق الفوز أكثر من أي لاعب آخر بفضل أدائه المتميز. وأوضح خلفان أن أكرم عفيف تفوق على جميع منافسيه، بل وقدم مستوى أفضل مما قدمه عندما فاز بالجائزة للمرة الأولى في عام 2019. وأشاد نجم السد السابق بأداء عفيف مع منتخب قطر، حيث كان له دور كبير في فوز المنتخب بلقب كأس أمم آسيا 2023، كما ساهم بشكل بارز في تتويج نادي السد بلقبي الدوري وكأس سمو الأمير في الموسم الماضي. وفي ختام حديثه، تمنى خلفان المزيد من التقدم والتطور لعفيف لخدمة منتخب قطر وناديه السد.

Image

سيطرة العرب على جوائز آسيا تتواصل

في تأكيد جديد على هيمنة اللاعبين العرب في كرة القدم الآسيوية، أحرز مهاجم السد والمنتخب القطري، أكرم عفيف، جائزة أفضل لاعب في آسيا للمرة الثانية، خلال حفل الاتحاد الآسيوي الذي أقيم في سيؤول. وقد تفوق عفيف على منافسيه الأردني يزن النعيمات والكوري الجنوبي سيول يونغ وو. تُعتبر هذه الجائزة الثانية لعفيف، بعد أن حقق فوزه الأول في عام 2019، حيث ساهم بشكل كبير في فوز منتخب قطر بلقب كأس آسيا لأول مرة في تاريخه. وفي بداية هذا العام، عاد ليضيف إنجازًا جديدًا بتتويجه بلقب البطولة في قطر. وبهذا الإنجاز، أصبح عفيف (27 عامًا) ثالث لاعب يفوز بالجائزة مرتين، بعد الياباني هيديتوشي ناكاتا والأوزبكي سيرفر دجيباروف. وتبرز سيطرة اللاعبين العرب على هذه الجائزة في السنوات العشر الأخيرة، حيث تم تكريم عدد من النجوم العرب، بدءًا من السعودي ناصر الشمراني (2014)، والإماراتي أحمد خليل (2015)، ومواطنه عمر عبدالرحمن (2016)، والسوري عمر خريبين (2017)، والقطري عبدالكريم حسن (2018)، وأكرم عفيف (2019)، والسعودي سالم الدوسري (2022). يُذكر أن الجائزة لم تُمنح في عامي 2020 و2021 بسبب جائحة كوفيد-19. تألق عفيف في البطولة الأخيرة جعله أول لاعب يسجل ثلاثة أهداف في المباراة النهائية، ليختتم البطولة برصيد 8 أهداف و3 تمريرات حاسمة، مما يعكس مستوى الأداء الاستثنائي الذي قدمه.

Image

أكرم عفيف: سأواصل السعي لتحقيق الإنجازات

أكرم عفيف، لاعب المنتخب القطري ونجم نادي السد، عبر عن سعادته الكبيرة بفوزه بجائزة أفضل لاعب في آسيا 2023 خلال حفل الجوائز السنوي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم. جاء هذا التتويج للمرة الثانية في مسيرته، حيث أعرب عن اعتقاده أن الفوز كان نتاج جهود جماعية بعد النجاح الكبير لمنتخب قطر في إحراز لقب كأس آسيا 2023. تواجه عفيف في المنافسة على الجائزة مع كل من يزن النعيمات، مهاجم المنتخب الأردني، والكوري الجنوبي سيول يونج-وو. وأكد عفيف، الذي أصبح الفائز السادس والعشرين بالجائزة منذ إطلاقها عام 1994، فخره كأول لاعب قطري يفوز بالجائزة مرتين، بعد أن حصل عليها للمرة الأولى في عام 2019. كما توجه بالشكر لجميع زملائه في الفريق والمسؤولين عن كرة القدم القطرية والجهاز الفني والإداري والطبي في المنتخب ونادي السد. عفيف عبر عن رغبته في الحصول على الجائزة للمرة الثالثة، مشيراً إلى أن المسؤولية ستكون كبيرة عليه في المستقبل، متمنياً إسعاد جماهير المنتخب الوطني ونادي السد في الاستحقاقات المقبلة. وأوضح أن تتويجه بالجائزة الآن له أهمية خاصة، خاصةً لأنه لم يتمكن من حضور حفل عام 2019. ختم عفيف تصريحاته بشكر كل من ساندوه خلال الفترة الماضية، وأكد أن الإنجاز هو للكرة القطرية بشكل عام، واعداً جماهير المنتخب بالانتصارات القادمة. وقد قاد عفيف المنتخب القطري للفوز بكأس آسيا 2023 بعد تحقيق انتصار على المنتخب الأردني في النهائي بثلاثة أهداف مقابل هدف. عفيف يعتبر ثالث لاعب يفوز بالجائزة أكثر من مرة بعد الياباني هيديتوشي ناكاتا والأوزبكي سيرفر دجيباروف. تألقه في البطولة القارية كان ملحوظاً حيث سجل ثمانية أهداف وقدم ثلاث تمريرات حاسمة، ليصبح أول لاعب في تاريخ البطولة يسجل ثلاثية في النهائي. كما حصل على جائزة أفضل لاعب وجائزة الهداف، وهو رابع لاعب يحصل على الجائزتين في نفس النسخة. خريج أكاديمية أسباير أضاف إنجازاته بفوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري القطري للمرة الرابعة، حيث ساعد السد على الفوز باللقب السابع عشر، بتسجيله 26 هدفاً و11 تمريرة حاسمة في 22 مباراة، بالإضافة إلى كأس الأمير التي أكملت الثنائية المحلية.

Image

ترقب كبير لحفل جوائز الاتحاد الآسيوي

في العاصمة الكورية الجنوبية سول، يستعد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لإقامة حفل جوائزه السنوي لعام 2023، الذي يُقام في نسخته الـ28، يوم الثلاثاء، ويكرّم أبرز نجوم القارة الآسيوية. سيشهد الحفل حضور شخصيات بارزة، من بينهم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي، حيث سيتم توزيع 21 جائزة تشمل أفضل لاعب في آسيا وأفضل لاعبة وأفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة. يتنافس على جائزة أفضل لاعب في آسيا ثلاثة لاعبين بارزين: أكرم عفيف من قطر ونادي السد، الأردني يزن النعيمات، والكوري الجنوبي سيول يونج وو. ويتطلع عفيف لتحقيق الجائزة للمرة الثانية بعد أن فاز بها عام 2019، مستنداً على أداء مميز مع المنتخب القطري في كأس آسيا 2023، حيث سجل 8 أهداف وقاد فريقه للتتويج بالبطولة. كما ساهم بشكل كبير مع نادي السد في الفوز بالدوري القطري وكأس الأمير، حيث سجل 26 هدفاً وصنع 11 هدفاً في 22 مباراة. كما يتنافس ثلاثة لاعبين على جائزة أفضل لاعب آسيوي محترف خارج القارة، أبرزهم الإيراني مهدي تاريمي (إنتر ميلان)، الأردني موسى التعمري (مونبلييه)، والكوري الجنوبي سون هيونج مين (توتنهام هوتسبير). وتتنافس على جائزة أفضل لاعبة كل من الأسترالية كورتني فاين، اليابانية كيكو سيكي، والكورية الجنوبية كيم هي-ري. تُقدم لأول مرة هذا العام جائزة تقديرية للدولة المضيفة لكأس آسيا وجائزة تقدير للمساهمة المتميزة، ليضيف الاتحاد الآسيوي جوانب جديدة للتكريم.

Image

أكرم عفيف ضمن أفضل 30 لاعبًا عالميًا

أعلن الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء (IFFHS) عن قائمة أفضل 30 لاعبًا في العالم لعام 2024، وقد ضمت النجم القطري أكرم عفيف، لاعب نادي السد ومنتخب قطر، ليصبح أول لاعب عربي وآسيوي يدخل هذه القائمة المرموقة لهذا العام. يأتي هذا الاختيار كإنجاز استثنائي لعفيف، الذي يعتبر نموذجًا للتطور الكبير الذي تشهده كرة القدم في المنطقة العربية والآسيوية. وقد جاء ترشيح عفيف بعد الأداء المبهر الذي قدمه خلال بطولة كأس آسيا 2023، حيث قاد المنتخب القطري إلى تحقيق لقب البطولة الآسيوية، وسجل إنجازًا تاريخيًا بتسجيله ثلاثة أهداف في المباراة النهائية، ليصبح بذلك أول لاعب في تاريخ البطولة يحقق هذا الإنجاز. أنهى عفيف البطولة برصيد 8 أهداف و3 تمريرات حاسمة، ليحصل على جائزة أفضل لاعب وهداف البطولة، مما زاد من مكانته في الوسط الرياضي الدولي. تواجد عفيف في قائمة المرشحين إلى جانب أسماء لامعة على الساحة الكروية العالمية مثل جود بيلينجهام وكيليان مبابي وداني كارفاخال وفينيسيوس جونيور ورودريجو من ريال مدريد، بالإضافة إلى توني كروس، والنرويجي إيرلينج هالاند وفيل فودين من مانشستر سيتي، وأيضًا النجم الصاعد لامين يامال من برشلونة، ما يؤكد أهمية هذا الإنجاز الذي حققه اللاعب القطري. ويعتبر هذا التكريم خطوة مهمة في مسيرة عفيف الذي أظهر قدرات استثنائية في تسجيل وصناعة الأهداف، ليواصل إبهار الجمهور والمتابعين بمهاراته العالية وأدائه الثابت مع نادي السد ومنتخب قطر. وقد ساهم عفيف على مدى السنوات الماضية في تحقيق العديد من الإنجازات للكرة القطرية، ويمتلك مسيرة حافلة بالنجاحات على الصعيدين المحلي والدولي.

Image

نقل مباراة قطر والإمارات إلى أبوظبي

قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نقل مباراة منتخب قطر ضد شقيقه الإماراتي، المقررة في 19 نوفمبر المقبل ضمن تصفيات كأس العالم 2026، إلى استاد آل نهيان في أبوظبي، بدلاً من استاد هزاع بن زايد في العين. يأتي هذا القرار في إطار جهود الاتحاد الآسيوي لضمان تنظيم مباريات عالية المستوى، وتعزيز الأجواء الجماهيرية. حيث سيسهم استاد آل نهيان في توفير بيئة مميزة للجماهير لحضور المباراة المرتقبة. تجدر الإشارة إلى أن المنتخبان قد التقيا في الجولة الأولى من التصفيات، حيث حقق المنتخب الإماراتي الفوز بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد للعنابي. وسجل لمنتخب الإمارات إسماعيل حارب وخالد إبراهيم وعلي صالح في الدقائق 68 و81 و93، بينما أحرز هدف قطر الوحيد إبراهيم الحسن في الدقيقة 38. تعتبر مباراة 19 نوفمبر فرصة جديدة لمنتخب قطر للثأر من خسارته السابقة وتعزيز آماله في التأهل إلى كأس العالم.

Image

خاص: تشافي مرشح لتدريب «العنابي»

تسود أجواء من الترقب في الوسط الرياضي القطري، حيث تم تداول أنباء عن إمكانية تولي تشافي هيرنانديز، مدرب السد السابق، تدريب منتخب قطر الوطني لكرة القدم، كبديل لمدربه الحالي بارتولومي ماركيز لوبيز. يأتي هذا الترشيح في ظل الضغوط المتزايدة من الجماهير القطرية التي طالبت بإقالة لوبيز بعد الخسارة القاسية التي تعرض لها المنتخب أمام إيران بنتيجة 1-4 في الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. يتمتع تشافي بسمعة قوية كأحد أفضل لاعبي كرة القدم في جيله، وقد أثبت نفسه كمدرب بارع خلال فترة قيادته للسد، حيث حقق العديد من الألقاب المحلية والقارية. يرى الكثيرون أن استقدام تشافي قد يساعد العنابي على استعادة توازنه وتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة. سيتعين على الاتحاد القطري لكرة القدم اتخاذ قرار حاسم في الأيام القادمة بشأن مستقبل الجهاز الفني، وسط ترقب كبير من الجماهير والإعلام لمتابعة التطورات المرتبطة بهذا الشأن.

Image

مدرب قطر: المنتخب الإيراني كان الأفضل

أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز، مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، عن أسفه للخسارة أمام منتخب إيران بنتيجة (1-4) في المباراة التي أقيمت على استاد راشد في دبي، ضمن الجولة الرابعة من المجموعة الأولى بالدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. وأكد لوبيز أن المنتخب الإيراني كان الطرف الأفضل في اللقاء، حيث استغل الفرص ودافع عن مرماه بشكل جيد. وأشار إلى أن المباراة شهدت عدة متغيرات، بعدما تقدم المنتخب القطري بهدف المعز علي، لكن المنافس استطاع العودة وتحقيق التعادل قبل نهاية الشوط الأول. وأوضح المدرب أن المنتخب القطري حاول استعادة تقدمه في بداية الشوط الثاني، حيث أضاع فرصة مهمة بعد اصطدام الكرة بالعارضة. ثم تمكن المنتخب الإيراني من خلق فرص، واستفاد من خطأ دفاعي ليحرز الهدف الثاني، تلاه الهدفان الثالث والرابع. وأكد لوبيز أن فرصة المنتخب القطري في التأهل لنهائيات كأس العالم لا تزال قائمة، وأن الهدف الذي يسعى الجميع لتحقيقه لم يتغير، مشيراً إلى أن المهمة ليست سهلة وتحتاج إلى المزيد من الجهد.  وشدد على ضرورة تمسك اللاعبين بفرصة التأهل، واللعب بروح قتالية عالية حتى النهاية لتعويض النتائج في المباريات المتبقية. ويحتل المنتخب القطري حالياً المركز الرابع في المجموعة برصيد 4 نقاط، بفارق الأهداف عن منتخب الإمارات الذي يحتل المركز الثالث. بينما يتصدر المنتخب الإيراني المجموعة برصيد 10 نقاط، وبفارق الأهداف عن أوزبكستان الثاني.

Image

قمة نارية بين إيران وقطر

يدخل المنتخب القطري لكرة القدم تحديًا قويًا الثلاثاء، عندما يواجه نظيره الإيراني ضمن الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى للمرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. المباراة ستقام على استاد راشد في دبي بعدما تم نقلها من مشهد الإيرانية بقرار من الاتحاد الآسيوي، ويتطلع المنتخب القطري لتحقيق فوز ثانٍ على التوالي، بعد الانتصار على قرغيزستان (3-1) في الجولة الماضية. المنتخب القطري يحتل المركز الرابع برصيد 4 نقاط، بفارق الأهداف عن الإمارات، بينما يتصدر المنتخب الإيراني وأوزبكستان المجموعة بـ7 نقاط. الفوز في هذه المباراة قد يرفع المنتخب القطري إلى صدارة المجموعة، خاصة إذا تعثرت أوزبكستان. المدرب بارتولومي ماركيز لوبيز يعول على ثلاثي الهجوم أكرم عفيف، المرشح لجائزة أفضل لاعب في آسيا، والمعز علي، وأدميلسون جونيور، بالإضافة إلى تعزيز دفاعي بعودة خوخي بوعلام وعبدالكريم حسن، واللاعب العائد من الإيقاف طارق سلمان. في المقابل، يعتمد المنتخب الإيراني على نجومه العالميين مثل مهدي تارمي وسيردار أزمون وعلي رضا جهانبخش، مما يجعل المواجهة صعبة أمام قطر في طريقها لتعزيز حظوظ التأهل لكأس العالم.