Image

أموريم: بابا الفاتيكان لن يجعلني أغيّر أفكاري

أعرب روبن أموريم، المدير الفني لمانشستر يونايتد، عن تمسكه بأسلوبه الفني وخطته التكتيكية رغم الانتقادات وسوء النتائج، مؤكدًا حاجته للمزيد من الوقت لتطبيق أفكاره مع الفريق. وقال أموريم في تصريحات لشبكة "سكاي سبورتس": "لن أغيّر أفكاري، حتى بابا الفاتيكان لن يجعلني أغيّرها. هذا عملي، وهذه مسؤوليتي، وهذه حياتي". وأضاف: "قد أغيّر النظام، لكن المبادئ والأسلوب لن يتغيّرا أؤمن بأننا بحاجة إلى خطوات إيجابية مستمرة للوصول إلى ما نريده". وأكد المدرب البرتغالي أنه يدرك الضغوط المحيطة بالنادي، لكنه يرفض اتخاذ قرارات متسرعة فقط لإرضاء الجمهور أو الإعلام: "لو كنت لاعبًا، ومدربي غيّر أسلوبه تحت الضغط، فسأنظر إلى ذلك بشكل مختلف. الاستقرار مهم، وكل قرار نتخذه له تأثير كبير على الفريق". وشدد أموريم على أنه لا يزال يأمل في الحصول على فرصة حقيقية لتنفيذ مشروعه الفني داخل "أولد ترافورد"، رغم البداية الصعبة، إذ يعيش مانشستر يونايتد أسوأ انطلاقة له في الدوري الإنجليزي الممتاز منذ 33 عامًا، وهو أقل الفرق جمعًا للنقاط منذ تولي أموريم القيادة الفنية في نوفمبر الماضي.

Image

عودة كونيا وماسون ماونت لمانشستر

قال البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، إن الثنائي ماتيوس كونيا وماسون ماونت سيعودان لمواجهة تشيلسي بالدوري الإنجليزي. ويعاني مانشستر يونايتد من تعثر كبير في بداية الموسم الجاري، حيث خرج من بطولة كأس الرابطة الإنجليزية، كما حصل على أربع نقاط فقط من أول أربع مباريات له ببطولة الدوري. وقدم الفريق أداء مخيبا في المباراة التي خسرها صفر-3 أمام مانشستر سيتي في ديربي المدينة، والتي شهدت غياب كونيا بعدما تم استبداله في الشوط الأول بمباراة بيرنلي قبل التوقف الدولي. كما غاب ماونت أيضا عن مباراة الفريق في ملعب "الاتحاد" وخرج بين شوطي مباراة بيرنلي وسيعود الثنائي للفريق في مواجهة فريق ماونت السابق السبت. وقال مدرب مانشستر يونايتد: "ديوجو دالوت سيغيب ماسون وكونيا في القائمة، ويواصل ليساندرو مارتينيز الغياب". وأضاف: "تايريل مالاسيا عاد للتدريبات مع زملائه وكذلك في فريق أقل من 21 عاما وسنرى ما سيحدث بعد ذلك". وتعد عودة كونيا وماونت مهمة للغاية لتعزيز صفوف الفريق على المستوى الهجومي أمام المرمى، ويدخل الفريق المباراة وهو في المركز الرابع عشر، بعدما أنهى الموسم الماضي في المركز الخامس عشر.

Image

خسارة مالية فادحة لمانشستر يونايتد

أعلن مانشستر يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم تكبده خسائر سنوية صافية للعام السادس تواليا، متوقعا تراجع الإيرادات للسنة المالية المقبلة في مؤشر على استمرار أزماته المالية. وسجل النادي خسارة قدرها 33 مليون جنيه إسترليني (45 مليون دولار) خلال العام المنتهي في 30 يونيو، وهو تحسن مقارنة بخسارة بلغت 113.2 مليون جنيه إسترليني في العام السابق. ويعكس تقليص الخسائر إجراءات النادي الصارمة لتصحيح أوضاعه المالية بعد سنوات من تراجع الأداء داخل الملعب وخارجه. وقال النادي إنه يتوقع أن تتراوح إيراداته بين 640 مليون جنيه إسترليني و660 مليون جنيه إسترليني في السنة المالية 2026، مقابل 666.5 مليون جنيه إسترليني سجلها في السنة المالية المنتهية في 30 يونيو. وشددت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز خلال السنوات الأخيرة لوائح إنفاق الأندية عبر قواعد الربحية والاستدامة، بهدف تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص والحد من الإنفاق المفرط من قبل الملاك الأثرياء. وتكبد مانشستر يونايتد خسائر تقدر بنحو 175 مليون جنيه إسترليني منذ السنة المالية 2023. وتحدد قواعد الربحية والاستدامة حدا أقصى للخسائر عند 105 ملايين جنيه إسترليني خلال فترة ثلاث سنوات، مع السماح بخصم الاستثمارات الموجهة للبنية التحتية والأكاديميات والأعمال الخيرية وكرة القدم النسائية. وقال مانشستر يونايتد في بيان "النادي لا يزال ملتزما وممتثلا لقواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي الممتاز وقواعد اللعب المالي النظيف للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)".

Image

عقبة كبيرة أمام اليونايتد لإقالة أموريم

كشفت تقارير صحفية إنجليزية أن نادي مانشستر يونايتد قد يُجبر على دفع مكافأة مالية ضخمة لمدربه البرتغالي روبن أموريم، في حال قرر الاستغناء عن خدماته قبل الأول من نوفمبر المقبل. ورغم البداية الكارثية التي يعيشها "الشياطين الحمر" هذا الموسم- والتي تُعد الأسوأ منذ عام 1992- إلا أن إدارة النادي، بقيادة السير جيم راتكليف، تواصل دعم المدرب البالغ من العمر 40 عامًا، على أمل تحسن النتائج في الأسابيع المقبلة. وكان مانشستر يونايتد قد تلقى هزيمة ثقيلة أمام غريمه مانشستر سيتي بنتيجة 3-0، في لقاء الديربي الذي جمع الفريقين الأحد الماضي على ملعب "الاتحاد"، معقل السيتزينز. وبحسب صحيفة ديلي ميل، فإن عقد أموريم، الذي وقّعه عند قدومه من سبورتينج لشبونة في نوفمبر 2024، يتضمن بندًا يُلزم مانشستر يونايتد بدفع تعويض مالي يُقدَّر بـ12 مليون جنيه إسترليني في حال إقالته قبل مرور عام على التعاقد، إضافة إلى مكافآت أخرى للجهاز الفني المساعد. وكان أموريم قد تولى تدريب مانشستر يونايتد خلفًا للهولندي إريك تين هاج، بعد فترة انتقالية قصيرة قادها رود فان نيستلروي. ووقّع المدرب البرتغالي عقدًا مدته عامان ونصف، بقيمة سنوية تبلغ 6.5 مليون جنيه إسترليني، مع خيار التمديد لموسم إضافي. ورغم الدعم العلني الذي يحظى به، أشارت تقارير صحافية إلى أن بعض لاعبي الفريق فقدوا ثقتهم بالمدرب، وهو ما سارعت إدارة النادي إلى نفيه، مؤكدة أن أموريم لا يزال يحظى بثقة ودعم الإدارة.

Image

عملاق البرتغال يراقب مستقبل أموريم

يعيش البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لمانشستر يونايتد، ضغوطًا متزايدة بعد الهزيمة الثقيلة التي تعرض لها فريقه أمام مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة، في ديربي المدينة الذي أُقيم مساء الأحد الماضي، ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز. ووفقًا لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن أموريم قد يكون أمام فرصة ذهبية لمغادرة أولد ترافورد، في ظل تصاعد الانتقادات وسخط الجماهير، خاصة بعد البداية السيئة للفريق هذا الموسم، رغم الإنفاق الكبير في سوق الانتقالات الصيفية. وأضافت الصحيفة أن مانشستر يونايتد جمع أربع نقاط فقط من أول أربع مباريات في البريميرليج، وهو أسوأ انطلاقة للفريق منذ عام 1992، كما ودع كأس كاراباو مبكرًا على يد فريق من الدرجة الثانية، ما عمّق الأزمة وأثار الشكوك حول مستقبل المدرب البرتغالي. وفي ظل هذا الوضع، يراقب خوانو نورونيا لوبيز، المرشح الأوفر حظًا لرئاسة نادي بنفيكا البرتغالي، موقف أموريم عن كثب. وذكرت الصحيفة أن لوبيز، الذي حضر ديربي مانشستر رفقة نونو جوميز، الصديق المقرب لأموريم، أبدى اهتمامًا بإعادة الأخير إلى بنفيكا في حال فوزه في الانتخابات المقررة 25 أكتوبر المقبل. ورغم أن أموريم سبق له تدريب سبورتينج لشبونة، الغريم التقليدي لبنفيكا، إلا أن علاقته القوية بالنادي العاصمي قد تُمهّد الطريق لعودته، خاصة إذا استمرت النتائج السلبية مع مانشستر يونايتد.

Image

سجل سلبي يهدد أموريم مع مانشستر

أصبح البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي، في موقف صعب للغاية بعدما تلقى فريقه خسارة قاسية أمام مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة، في المباراة التي جمعت الفريقين الأحد ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز. الهزيمة الجديدة جمدت رصيد "الشياطين الحمر" عند أربع نقاط فقط من أربع مباريات، ليتراجع الفريق إلى المركز الرابع عشر في جدول الترتيب، مسجلًا بذلك أسوأ انطلاقة له في الدوري الإنجليزي منذ موسم 1992-1993. كما كشفت الإحصاءات أن أموريم جمع 31 نقطة فقط من 31 مباراة في البريميرليج، أي بمعدل نقطة واحدة في كل مباراة. وعلى الرغم من هذه الأرقام المقلقة، تمسك المدرب البرتغالي بفلسفته، حيث قال في تصريحات عقب المباراة: "لن أغيّر طريقتي. عندما أقرر تغيير فلسفتي سأفعل ذلك، وإن لم يكن، فعليكم أن تغيّروا الرجل. نتحدث عن الأمر بعد كل خسارة، لكنني أؤمن بطريقتي وسأستمر عليها حتى أقرر أنا التغيير." وبالنظر إلى سجله منذ توليه المسؤولية في نوفمبر الماضي، يُصنف مانشستر يونايتد حاليًا من بين أضعف أندية البريميرليج. فمعدل النقاط تحت قيادة أموريم (1.00 نقطة في المباراة) أقل بنسبة 42% من معدل سلفه إريك تين هاج (1.72 نقطة). الأرقام لا ترحم؛ إذ تشير إلى أن أموريم يمتلك أسوأ معدل نقاط لأي مدرب قاد مانشستر يونايتد في الدوري منذ اعتزال السير أليكس فيرجسون عام 2013، متراجعًا خلف أسماء مثل أولي جونار سولشاير، وجوزيه مورينيو، ولويس فان جال، وديفيد مويس.​​​​​​​

Image

من يكسب «ديربي مانشستر»؟

يترقب عشاق كرة القدم الإنجليزية مباراة قوية تجمع قطبي مانشستر، سيتي ويونايتد، في ديربي ناري مساء الأحد ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز، وسط ضغط كبير على مدربَي الفريقين، الإسباني بيب جوارديولا والبرتغالي روبن أموريم، بعد بداية متعثرة للموسم. ويعاني مانشستر سيتي من خسارتين متتاليتين أمام توتنهام وبرايتون، ما أثار التساؤلات حول خطة إعادة الهيكلة التي يتبعها جوارديولا، إضافة إلى غياب عدد من لاعبيه الأساسيين مثل الفرنسي ريان شرقي والكرواتي ماتيو كوفاتشيتش، مع الشكوك حول لياقة بعض المدافعين. في المقابل، حقق مانشستر يونايتد فوزه الأول هذا الموسم بصعوبة على بيرنلي، بفضل ركلة جزاء نفذها قائده البرتغالي برونو فرنانديش في اللحظات الأخيرة، بعد سلسلة من النتائج المخيبة، شملت خسارة أمام أرسنال وتعادل مع فولهام، وخروج من كأس الرابطة أمام جريمسبي. على الجهة الأخرى، يبدو ليفربول مرشحًا للاستمرار في بدايته القوية، حيث يحل ضيفًا على بيرنلي في مباراة قد تشهد الظهور الأول لمهاجمه الدولي السويدي ألكسندر أيزاك، الذي سينضم إلى تشكيلة هجومية غنية تضم محمد صلاح، فلوريان فيرتز، كودي خاكبو، والفرنسي هوجو إيكيتيكي، في محاولة للحفاظ على العلامة الكاملة في الدوري حتى الآن.

Image

أموريم يختار حارسه في ديربي مانشستر!

يواصل التركي ألتاي بايندير، حارس مرمى مانشستر يونايتد، وجوده في التشكيل الأساسي للفريق في مواجهة مانشستر سيتي في ديربي المدينة الأحد، بالجولة الرابعة في الدوري الإنجليزي، وذلك رغم التعاقد مع البلجيكي سيني لامينس في اليوم الأخير من فترة الانتقالات الصيفية. ويعيش المدرب البرتغالي روبن أموريم، في أزمة حقيقية مع مركز حراسة المرمى في فريقه مع أعارة الكاميروني أندري أونانا، الذي كان أساسيا، إلى طرابزون سبور التركي في العام الماضي. بدوره ارتكب بايندير بعض الأغطاء الفادحة وخاصة في الكرات داخل منطقة الجزاء في المباريات التي حل فيها بديلا لأونانا، لكنه لازال يحظى بثقة أموريم حتى بعد التعاقد مع لامينس 23 عاما من رويال أنتويرب البلجيكي. وقال أموريم: "سيواصل ألتاي حراسة مرمى فريقنا، لأن هذا دوري مختلف وبلد مختلف واستعدادات مختلفة وكرة مختلفة، لذلك سنحاول الحفاظ على ذلك". وأضاف: "سيواصلان القتال من أجل هذا المركز، لكن بالنسبة لتلك المباراة الأمر واضح، ألتاي سيبدأ أساسيا". وأوضح المدرب البرتغالي: "لامينس غير معروف إلى حد ما خارج بلاده لكن لديه إمكانيات هائلة". وتابع: "أعلم أننا في مرحلة تتطلب حارس مرمى قوي ولديه الكثير من الخبرة، لكننا أيضا علينا التفكير في الحاضر وفي المستقبل أيضا". وعن لامينس قال أموريم: "أنه حارس مرمى يمكنه منحنا أشياء مختلفة وقد يكون الحارس الأول للعديد من السنوات". وعن رحيل أونانا: "في هذا النادي الضغوطات تكون صعبة على كافة المستويات، أحيانا عليك تغيير ذلك".

Image

اختفاء أحذية لاعبات مانشستر!

فتح نادي مانشستر يونايتد تحقيقا حول كيفية فقدان لاعباته لأحذيتهن الرياضية أثناء توجههن لخوض مباراة في تصفيات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للسيدات في النروج، مما أجبر الفريق على البحث عن أحذية بديلة بشكل عاجل. واضطر فريق "الشياطين الحمر" لشراء عدد من الاحذية البديلة وواقيات للساق من مركز تجاري محلي قبل ساعات من مباراته أمام أس كي بران في لقاء الذهاب الخميس والذي خسره النادي الإنجليزي 1-0. وقال صاحب المتجر أندريه جولورد إن النادي أنفق الآلاف من جنيهات الاسترليني لمعالجة الوضع. وقال جولورد "نحن متجر كبير، لكن كان من حسن حظهم أن لدينا عددا كافيا من الأحذية المناسبة من حيث المقاسات في المخزون". وتابع "لقد دفعوا ما بين 200 جنيه إسترليني (270 دولارا) و230 جنيها إسترلينيا لكل زوج من الأحذية، و30 جنيها لواقيات الساق". وأضاف "سبق أن جاء إلينا بعض اللاعبين بشكل فردي لأنهم نسوا أحذيتهم، لكن لم يحدث أبدا أن جاء فريق كامل لهذا السبب". وقالت لاعبة الوسط ليزا نالسوند، وهي من مدينة بيرجن التي يتخذ منها نادي أس كي بران مقرا له، للتلفزيون النروجي إنها طلبت من والدتها أن تحضر لها بعض الأحذية إلى الملعب. من جهته، قال متحدث باسم مانشستر يونايتد "فُقِدت حقيبة تحتوي على بعض أحذية لاعباتنا أثناء الرحلة إلى بيرجن". وأضاف "نحقّق في أسباب حصول هذا الأمر. في الوقت الحالي، لقد أمّنا أحذية جديدة لجميع اللاعبات المعنيات".